استهداف بقذيفة مدفعية شقة سكنية في شارع الجلاء في مدينة غزة

32 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة .

ظننا خيرا بانتصار الثورة السورية ولكن ما كان في الخفاء كان صادما ومؤلما !

المقاومة الفلسطينية تطالب الحكومة السورية الجديدة بالافراج فورا عن جميع قادة المقاومة الفلسطينية في سوريا المعتقلين منذ يومين بدون اسباب.

سوريا تعتقل قياديين فلسطينيين وهما خالد خالد وياسر الزفري .
والفصائل الفلسطينية تطالب بالافراج الفوري عنهم .

لا تنسوا الدعاء للمقاومة الفلسطينية... فهي ترابط في صمت، وتراقب بعين لا تنام، وتختزن الوجع لتحوله إلى نارٍ تحرق المحتل.

كل دمٍ سال في غزة لم يُنس، وكل شهيد له دينٌ في عنقها، ستوفيه في ساحة المعركة.
هي لا تهدأ، لأن الجرح مفتوح، والألم حيّ، والحق لا يُنسى في قلب من نذروا حياتهم للكرامة.

ادعوا لها... فهي الأمل الأخير، والسيف الأخير، والنبض الذي لا يخون.
هي من ستثأر لغزة، وتعيد للدم هيبته، وللوطن صوته، وللأرض حريتها.

في مشهد يفوق الوصف، لن تراه إلا في غزة... ولن تكرره إلا أرض تصنع الأساطير من دموعها.

نازحون لا يحملون حقائبهم، بل يحمل كل منهم على ذراعيه وجعَه: طفلًا شهيدًا، أو أخًا جريحًا، أو أمًا فارقت الحياة تحت الركام.

يمضون بصمت مكلوم نحو المجهول، لا يعرفون أين سيحط بهم الرحيل، لكنهم يعرفون جيدًا أن هذه حرب إبادة، وأن غزة وحدها تقف في وجه الموت، شامخة رغم الألم، تقاوم بكل ما تبقى من إنسان.

لم تنتهِ المقاومة... ولن تنتهي.
ففي غزة يولد الأمل من بين الأنقاض، وتخرج الأجيال من رحم النار أشد بأسًا، وأصعب مراسًا. أجيال تربّت على العزة، لا تعرف الانكسار، وستكون هي من يضع نهاية للاحتلال الصهيوني الإرهابي.

كل من راهن على كسر إرادة غزة، وعلى إنهاء سلاح مقاومتها، سيُفاجأ بأن الرهان خاسر... وبأن غزة، التي لم تنحنِ، ستظل عصية على الانكسار.

والمشهد اليوم، هو امتداد حيّ للسابع من أكتوبر، بل هو السابع من أكتوبر يتكرر كل يوم.
هي رسالة دم ونار، تقول إن المقاومة لا تُقهر، وإن كل طفل يكبر في غزة، سيحمل في عينيه وعد الانتقام، وفي قلبه عهد العودة، وفي يديه راية التحرير.

الحقوق ستعود لأصحابها... ولن يُمحى حقٌ خلفه مقاوم.

وقعت قوة صهيونية خاصة في كمين محكم نصبته لها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وذلك بعد أن حاولت التمركز فوق أحد المباني.
وما إن دخلت القوة المبنى حتى تفاجأت بأن عناصر المقاومة كانوا بانتظارها.
لتندلع اشتباكات عنيفة من مسافة صفر، أسفرت عن خسائر مباشرة في صفوف القوة المتوغلة.

شنّت طائرات الاحتلال الصهيوني غارات عنيفة بصواريخها على خيام النازحين العزّل في قطاع غزة، بينما كانوا يغطّون في نومهم، هربًا من جحيم الحرب.
وفي لحظات، تحوّلت أجساد الأبرياء إلى رماد، وتحوّلت الخيام إلى أكفان تذروها الرياح، في مشهد تقشعرّ له الأبدان وتهتزّ له الإنسانية.

نأمل من الجميع المشاركة بشكل طارئ جدًا!
الوقت لا ينتظر،
ساهموا الآن ولا تتركوا الفرصة تفوتكم.

حرائق هائلة تلتهم المستوطنات في اراضينا الفلسطينية المحتلة عام 1948

شاركوا إخواننا في مصربشكل طارئ الآن! 🇪🇬🇵🇸
النداء إنساني، والواجب كبير...
ساهموا فورًا من خلال الأرقام المرفقة – فكل جنيه يصنع فرقًا، وكل دقيقة تُنقذ روحًا.

لا تتردد... كن عونًا لهم في وقت الشدة.

جديد ريميني مهكر
Remini - AI Photo Enhancer
& تحديث احذف النسخه القديمة وثبت هاذي

👀 أصدار جديد 👀

• تطبيق توضيح الصور القديمة
🟩 الميزات والتعديل:
✅ قم بالانتقال إلى صور عالية الدقة
✅قم بإصلاح الصور القديمة المخدوشة
✅ يستخدم الذكاء الاصطناعي لتعزيز.

♻️ اشتراك بريميوم مفتوح.

• شارك التطبيق مع اصدقائك للمزيد 👇

حرائق هائلة تلتهم المستوطنات في اراضينا الفلسطينية المحتلة عام 1948

اكثر من ٤٠ شهيد في غزة خلال اقل من ٢٤ ساعة .

الكيان الصهيوني الإرهابي يواجه مأزقًا حقيقيًا أمام تصاعد ضربات المقاومة الفلسطينية، التي باتت أكثر تنسيقًا وفعالية، لتضع الاحتلال في موقف هش وغير مسبوق.

عاجل : المخابرات الأردنية تقتحم منازل اعضاء حركة حماس في الأردن وتعتدي عليهم بالضرب المبرح وتقوم بتخريب منازلهم وتفتيشها، وتختطفهم الى أماكن مجهولة .

التعرف على مكان اختطاف أعضاء حركة حماس في الأردن حيث وصلوا الان الى مركز المخابرات العامة في الجندويل ويتم تغطية رؤوسهم باكياس نايلون ويتعرضون في هذه الاثناء لتعذيب جسدي ونفسي .

من يطالب المقاومة الفلسطينية بتسليم الأسرى بذريعة الخوف على شعبنا، فليقرأ شروط المقاومة أولاً قبل أن يُصدر أحكامه. الشروط واضحة وبسيطة:

تبادل أسرى، خروج الاحتلال من غزة، إدخال المساعدات الإنسانية وبدء الإعمار.

ثلاثة شروط فقط، لا أكثر. فهل تأملت فيها جيدًا؟ لو فعلت، لأدركت أن الاحتلال لا يهتم فعلًا بأسره، بل يسعى لمواصلة القتل والتدمير، ويسعى لتفريغ غزة من أهلها.

وانظر إلى الضفة الغربية... ما علاقتها بالأسرى؟ أكثر من 100 ألف فلسطيني مشرّدون اليوم نتيجة تدمير المنازل، والاجتياحات اليومية، فهل هذا أيضًا باسم "أسرى الاحتلال"؟ أم أنكم تتساوقون – بوعي أو دون وعي – مع رواية المحتل؟

كفى مزايدة على المقاومة، فهي الوحيدة التي رفعت رأس شعبنا عاليًا، بينما البعض غارق في التنسيق والخذلان.