اخبار فلسطين غزه - اليمن
7.1K subscribers
3.83K photos
8.26K videos
2 files
69 links
اخبار فلسطين غزه _ كتائب القسام
Download Telegram
"أربعون شهيدًا ارتقوا هذا الصباح في اليمن، فاختلطت دماؤهم الزكية بدماء شهداء غزة، في مشهدٍ يعانق فيه الألم العربي بعضه بعضًا. كأن الأرض تصرخ: وحدها الدماء توحّدنا حين تخذلنا الكلمات."
كتائب القسام : بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استدراج قوة صهيونية قرب عين نفق مفخخة وفور وصول أفراد القوة للمكان ونزول عدد من الجنود للداخل تم تفجير عين النفق بعدد من العبوات الناسفة وأوقعوا عددًا من أفراد القوة بين قتيل وجريح عصر أول أمس الأربعاء في منطقة"قيزان النجار" جنوب مدينة خانيونس جنوب القطاع.
عاجل › مدفعية الاحتلال تطلق عدداً من القذائف على المناطق الشرقية من حي الشجاعية
عاجل › 3 شهداء وجرحى بقصف جوي استهدف أرضاً محيط مدرسة نسيبة في جباليا شمالي قطاع غزة
ارتفع عدد شهداء اليمن الى 80 شهيد وأكثر من ١٥٠ إصابة اليوم 🇵🇸🇾🇪
للأسف... حين نادى نداء الشام، لبّى المجاهدون من كل بقاع الأرض، جاؤوا يحملون أرواحهم على أكفّهم، دفاعًا عن الأرض والعِرض، وعن أهل سوريا الجريحة.

قاتلوا، صبروا، وضحّوا، وبلغوا أبواب النصر...
وحين ترنّحت عروش الظالمين، وسقط بشّار الأسد،
ظنّوا أن الطريق قد انفتح للتحرير الكامل، وأن ساعة العدل قد حانت.

لكن ما إن تحقق الهدف، حتى تغيّر الوجه، وانقلبت الموازين...
انتهى الجهاد في عيون من يديرون المشهد الآن،
وأصبح المجاهد الصادق مطاردًا أو سجينًا،
واستُبدلت البندقية التي كانت تُقاتل الطغاة... بقيود تُقيّد أبطالها.

وغزة...
غزة تُذبح وتُنتهك وتُحاصر،
وما من مجيب.

نزفت وحدها، وصمدت وحدها، وقاومت وحدها...
بينما من كان بالأمس يرفع راية "الأمة"
أغلق عينيه، وأدار ظهره.
حتى شباب غزة، برغم الجراح والحصار، لم يترددوا يومًا في تلبية نداء الشام عام 2011.
تركوا بيوتهم المُهدّمة، وأطفالهم الجوعى، واتجهوا إلى ساحات الشام نصرةً لإخوانهم هناك، مؤمنين أن الجرح واحد والعدو مشترك.

لكن حين صرخت غزة، ونزفت شوارعها دمًا،
لم يُجِب أحد…
نادَت الأمة كما نادت الشام،
لكن الصوت عاد إليها صدىً باهتًا منسيًا.

غزة ما زالت تنزف وحدها… تقاوم وحدها… وتصبر وحدها،
كأنها ليست من هذا الجسد… أو كأنها تُعاتَب على وفائها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جثث متفحمة في غزة صباح اليوم نتيجة القصف الصهيوني على غزة.
11 شهيد في قصف صهيوني استهدف خيام النازحين في المواصي بخانيونس جنوب قطاع غزة
مهما قلنا وتحدثنا عن أهل اليمن، فلن نوفيهم حقهم...
تلك الفئة التي لم تكتفِ بالكلام، بل نصرت غزة بالفعل،
بالمال، بالسلاح، بالقتال، وحتى بالدماء الطاهرة.
والله، لن تنساكم غزة...
لن تنسى من شاركها الجرح، ومن ساندها في أحلك اللحظات.
كنتم صوتاً وفعلاً، وكنتم عزاً لا يُنسى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الاحتلال الصهيوني ينشر فيديو قائلا فيه : اقترب هدم المسجد الأقصى، اقترب بناء الهيكل .
كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تنفيذ كمين مركب ضد قوة صهيونية متوغلة شرق حي التفاح شرق مدينة غزة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.

كتائب القسام: استهدفنا دبابة "ميركفاه 4" وجرافة عسكرية من نوع "D9" بقذيفتي "الياسين 105" واشتعال النيران فيهما في منطقة جبل الصوراني شرق حي التفاح شرق مدينة غزة.

كتائب القسام: خلال كمين مركب أمس السبت.. تمكن مجاهدونا من تنفيذ كمين "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع، وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيب عسكري من نوع "storm" يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع وأوقعوا فيهم إصابات محققة.

وفور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ تم استهدافها بعبوة "تلفزيونية 3" مضادة للأفراد وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، واستهدفوا موقعاً مستحدثاً لقوات العدو في المنطقة بأربع قذائف "RPG" وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نازحون في الخيام، هربوا من الموت إلى ظلاله،
تركوا بيوتهم تحت الركام، وحملوا وجعهم في حقائب من صمت،
بينهم أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، لا يملكون حتى القدرة على الفرار،
وفي لحظة غدر…
تفحّمت أجسادهم في قصف صهيوني استهدف خيامهم الهشة،
كأن اللجوء جريمة، وكأن الإعاقة ذنب، وكأن الطفولة هدف مشروع للحرب.
غزة تنزف، والعالم يكتفي بالمشاهدة.
حتى الجنين… لم يسلم،
تمزّقت أمعاؤه الصغيره، وتناثر جسده قبل أن يرى النور،
لم يمنحه الزمن فرصة للبكاء الأول،
فقد اخترق الصاروخ الصهيوني رحم أمّه،
مزّقها ومزّقه، حوّله إلى أشلاء في أحشائها،
هنا في غزة، الموت لا ينتظر…
يتربص بالأحياء في بيوتهم، وفي خيامهم، وفي أرحام الأمهات،
طفلٌ لم يولد بعد، أصبح شهيدًا قبل أن يُسجّل له اسم.