This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بهالدنيا اللئيمة 🎧🩶
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أويل قلبي العيون 🫠❤️
الندم🎭
🖤🚶♂️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
منيح شفنا ترجمتا بعد ٤ سنين 😅❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأخرس 🎙️❤️
مع أنو ما تعدونا ع فرح منك 🫂🍁
مع أنو ما تعدونا ع فرح منك 🫂🍁
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان لكيت بروحي حنية ،اللله ع هالصوت 🎙️❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
واليوم بعاد 🎙️💙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هالأغنية إدمان 🎙️💙
Forwarded from الندم🎭 (Hasan Hilal)
كان ينتظرها كل يوم أمام منزلها في موعد عودتها من جامعتها، كان مكتفياً بعدة نظرات تخمد حريق الشوق داخله،كانت تشبه قمراً منفرد في السماء في ليلة تخلو من النجوم مضيئاً كل شيء أسفله وبمن فيهم قلبه،كان يصاحب السهر كل ليلة عابثاً بقلمه لعله يجد كلمات تعبر عن مشاعره لها،كانت الرسائل السبيل الوحيد لإنهاء ذلك الخجل الذي يقيد لسانه،ولكن سلة قمامته كانت تمتل كل صباح،إلى أن أتت تلك اللحظة التي شاهدها بمحضي الصدفة في إحدى الأزقة،كانت نظراته نحوها أشبه بإعصار من الشوق والإستغراب،حاول إخفاض عيناه أرضاً ولكن سحرها كان أقوى من أرادته،وصلت بجانبه رافعتاً حاجبيها بإبتسامة تصطحبُ معها كلمة مرحباً،جاعلته يدخلُ في متاهةٍ ليس له مخرجٌ منها سوى الوقوف جامداً ناظراً حوله عسى أن يكذب أذُناه ولكن القدر كان قد أفرغ جلَّ الشوراع حينها ليهديه ذكرى تخلد بذاكرته للأبد،كانت تلك اللحظة التي غيرت مجرى حياته،إلى أن نكدت عليه معيشته بعد أشهر وأنتهت قصتهما بالفراق،أش مبالكن بدي أخليهن يحبو بعض ،عيب 😅💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تفعيل المود الليلي والاغاني التركية✅🎧
الندم🎭
STUDIO MIX PERSIA – HAYEDEH - SANG FARSH - AI REMIX | هـایـده سـنگ فرش خیابونا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نمط هالفديوهات عشق 😌❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رح يجي الخريف ولو بعد حين 🍁
Forwarded from الندم🎭 (Hasan Hilal)
عزيزتي ليلى أعُذريني قد أحتلني البؤس وبَاتَ يرمي أشيائي خارج جسدي ليسقطك مني على هيئة حروف تتزين فيها أوراقي،فها أنا بعد مُضي أربعة أعوام من ذلك اليوم الرمادي، أُعِيدُ إحياء ذكراكِ أنا وشمعتي الناعسة،جالساً على المنضدة أرتشف كأس النبيذ الذي لطالما افتعل المشاكل بيننا،ذلك الذي كنتِ تخبرني بأنه يلتهم جسدي يوماً بعد يوم،أجِدهُ الآن يقفُ جانبي في أشد لحظات حياتي حُزناً،أكتبُ بأصابع ترتجف شوقاً لكِ،عن أخر لقاء بيننا عن كلماتنا الأخيرة،عن تلك النبرة التي كانت تمتلكك حينها وعن صمتي وتنهيدتي عندما قلتِ لي أنتهينا،عن شعور الأسى الذي قد أفُرغ من الكون أجمع ومكث في أيسر صدري،عن كلمة لا بأس التي قطعت أوتاري وأنا أقولها لكِ،أكتبُ وأكتب حتى يسقطني وجع رأسي أرضاً، متكوراً على نفسي،أهمس بأسمك لعلّ طيفك يزورني في حُلمي مبتعداً بي عن كابوس واقعي....🍂