بوربوينت حرف ومهن.pdf
870 KB
التوجيه المهني للمرحلة الابتدائية
حرف ومهن الأنبياء مشاركه من
الأستاذ ابراهيم الغامدي
حرف ومهن الأنبياء مشاركه من
الأستاذ ابراهيم الغامدي
بوربوينت_اصحاب_المهن_تم_الإصلاح_230509_200204.pdf
1.3 MB
التوجيه المهني للمرحلة الابتدائية ( أصحاب المهن) مشاركة من الأستاذ إبراهيم الغامدي
عزيزي ولي الأمر،
استعداداً لالتحاق ابنك/ابنتك بالصف الأول الابتدائي،
فإن المراكز الصحية ترحب بك وبطفلك الآن لإجراء فحص اللياقة المدرسي.
احرص مع الطبيب على استكمال جميع متطلبات هذا الفحص، فالآن هو أهم وقت لاكتشاف أي مرض لا سمح الله قد يؤثر على مسيرته الدراسية.
استعداداً لالتحاق ابنك/ابنتك بالصف الأول الابتدائي،
فإن المراكز الصحية ترحب بك وبطفلك الآن لإجراء فحص اللياقة المدرسي.
احرص مع الطبيب على استكمال جميع متطلبات هذا الفحص، فالآن هو أهم وقت لاكتشاف أي مرض لا سمح الله قد يؤثر على مسيرته الدراسية.
يقول مدير مدرسة :
عندما يأتيني ولي أمر طالب في الصف الأول
الابتدائي كي أسجله في مدرستي
يجب ان أقابل الطفل كي أتأكد من سلامة
الحواس ، النطق ، والسمع ، والبصر
وسلامة المشي ، والاطراف
واحب أن أسأله سؤالاً ابتكرته منذ سنوات وهو: ما
لون البطيخة؟
فيستغرب الأهل والزملاء من سؤالي المتكرر
لجميع طلاب الصف الأول وانه ليس لدي سؤال سواه
ولكني سأعترف لكم بسر هذا السؤال....
وهو سؤال في ظاهره سؤال عادي
ولكني من خلال إجابة الطفل أحدد السمات
العامة لشخصيته .
فالطفل الذي يقول لي لونها أحمر فهذا على
الأغلب اتكالي لا يشارك والده شراء البطيخة
ولا يساعد امه في تقطيعها .
ولا يراها إلا في الصحن أمامه كي يأكلها وكأنهضيف في البيت
أما الطفل الذي يقول لي لونه أخضر .
فهذا على الأغلب يشارك والده شراء البطيخة
و يساعد امه في تقطيعها .
وأما الطفل الذي يقول لي (من برا ولا من جوا)
فهذا على الأغلب ذكي يحب المعرفة ودقيق
الملاحظة ويحب الجدال والحوار
واما الطفل الذي يقول لي
(من برا خضرا ومن جوا حمرا)
فهذا على الأغلب ذكي يحب المعرفة ودقيق
الملاحظة ولا يحب الجدال
اما الاجابات التي لا دخل لها بلون البطيخ
مثل الذي يقول لي أن لونها ازرق او بنفسجي
فهذا لا يعرف الألوان ومعرفته سطحية وسيكونمتعباً لمعلميه .
وأما من يختبيء خلف أمه من الخجل
او ينتظر من أمه وأبيه إجابة السؤال
فهذا يحتاج الى جهد كبير في إخراجه من هذه الاتكالية والخجل
منقول.
عندما يأتيني ولي أمر طالب في الصف الأول
الابتدائي كي أسجله في مدرستي
يجب ان أقابل الطفل كي أتأكد من سلامة
الحواس ، النطق ، والسمع ، والبصر
وسلامة المشي ، والاطراف
واحب أن أسأله سؤالاً ابتكرته منذ سنوات وهو: ما
لون البطيخة؟
فيستغرب الأهل والزملاء من سؤالي المتكرر
لجميع طلاب الصف الأول وانه ليس لدي سؤال سواه
ولكني سأعترف لكم بسر هذا السؤال....
وهو سؤال في ظاهره سؤال عادي
ولكني من خلال إجابة الطفل أحدد السمات
العامة لشخصيته .
فالطفل الذي يقول لي لونها أحمر فهذا على
الأغلب اتكالي لا يشارك والده شراء البطيخة
ولا يساعد امه في تقطيعها .
ولا يراها إلا في الصحن أمامه كي يأكلها وكأنهضيف في البيت
أما الطفل الذي يقول لي لونه أخضر .
فهذا على الأغلب يشارك والده شراء البطيخة
و يساعد امه في تقطيعها .
وأما الطفل الذي يقول لي (من برا ولا من جوا)
فهذا على الأغلب ذكي يحب المعرفة ودقيق
الملاحظة ويحب الجدال والحوار
واما الطفل الذي يقول لي
(من برا خضرا ومن جوا حمرا)
فهذا على الأغلب ذكي يحب المعرفة ودقيق
الملاحظة ولا يحب الجدال
اما الاجابات التي لا دخل لها بلون البطيخ
مثل الذي يقول لي أن لونها ازرق او بنفسجي
فهذا لا يعرف الألوان ومعرفته سطحية وسيكونمتعباً لمعلميه .
وأما من يختبيء خلف أمه من الخجل
او ينتظر من أمه وأبيه إجابة السؤال
فهذا يحتاج الى جهد كبير في إخراجه من هذه الاتكالية والخجل
منقول.
4_5978664531243568804.pdf
759.3 KB
الاطار العام للاحتفاء بالخريجين من طلبة الصف الثالث ثانوي الإصدار الأول 1444