جيش العدو الإسرائيلي:

- هاجمنا في الشهر الأخير 50 هدفا في عموم لبنان

- سنواصل العمل لإزالة أي تهديد ضد إسرائيل ومواطنيها ولمنع حزب الله من إعادة بناء نفسه

‏🇮🇷 إذا اتحد المسلمون، لما تجرأ اليهود على فلسطين، ولا الهندوس على كشمير.

إذا توحدتم، فكيف يستطيع هندوسي تعيس أن ينتزع كشمير العزيزة منا ومن المسلمين دون أن يقدر أحد على ردعه؟

— الإمام الخميني (ره)، 14 فبراير 1966

🇮🇷خدام الحرم الرضوي يزورون مصابين انفجار ميناء الشهيد رجائي

📌 إلى عائلات المقاومين.. صمتكم أمانٌ لأبنائكم المقاومين

👈 العدو يراقب الاتصالات ووسائل التواصل الاجتماعي، ويجمع المعلومات بأي وسيلة، وأي كلمة قد تُعرّض أبناءكم للخطر.

إليكم الإجراءات المهمة:
▪️ إليك الإجراءات المهمة: لا تتحدثوا عن أبنائكم المقاومين أو أماكن تواجدهم.
▪️ لا تذكروا أي تفاصيل عن تحركاتهم أو أوضاعهم.
▪️ لا تنساقوا وراء المحادثات العاطفية أو الاستفسارات المجهولة.
▪️ لا تثقوا بأي اتصال أو طلب معلومات، مهما بدا بسيطًا.

"الجِهاد فرض عين، على الكبير و الصغير.. على الأقل أن تكون ظهيرًا للمُجاهدين، أن تكون حاميًا و مُدافعًا عن المُجاهدين، و بإذن الله عزّوجل النصُر قاب قوسين وهذا الكيان إلى زوال."

- القائد حسين فياض أبو حمزة.

الدعاء لا يصنع نصرا وحده ، بل يبارك عملا صادقا !
إن الدعاء سلاح المؤمن ، نعم !
لكن منذ متى صار الدعاء بديلا عن العمل ؟
متى اكتفينا برفع الأكف وتركنا السيوف تصدأ في أغمادها ؟
والله ما ضاعت الأمة من قلة الدعاء ,بل ضاعت يوم ظنت أن الدعاء يغني عن الدم ،
وأن النصر ينزل على أمة هجرت العمل ،وهانت في نفسها ، وتعلقت بالأماني...
عدونا لا يعرف محرابا....
ولا يرفع يديه إلى السماء !!
لكنه لا ينام عن مشروعه ، يخطط ، يتحرك ، يحرض ، ينفذ....
بينما نحن نقيم الليل ونسهو عن النهار....
نبكي عند السجود ، ثم نخرج إلى الحياة خشبا مسندة ، لا نغير شيئا....
فالدعاء لا يصنع نصرا وحده ،
بل يبارك عملا صادقا !
ويثبت قلبا خرج للجهاد ،
ويعلي راية من قدم روحه في سبيل الله....

📌توعد وتهديد للطوائف الأخرى داخل حرم جامعة حمص من قبل عصابات جبهة النصرة الارهابية
"لكننا لم نسمع هؤلاء الجرذان الجهادين السنة الارهابيون إنهم هددوا الصهاينة او توعدوا بهم لو بالإعلام فقط يجيدون ذلك على الشيعة والعلويين والمسيح في سوريا ويبقون ضعفاء جبناء "