كتبت الأستاذة زينب صلاح من خريجات الدفعة الأولى من برنامج #صناعة_المحاور ما يلي:
مما استفدته من هذا البرنامج المبارك :-
١) معرفة حقيقة ديني، فكم من أمور كانت خفيّة غامضة تحولت بفضل الله بدراستي في هذا البرنامج إلى غاية الجلاء و الوضوح ، ستدرك إن درست هنا أن دينك هو الدين الحق وستحمد الله عليه من كل قلبك .. سيزداد يقينك في الإسلام ، وإن حاولت أن تشكّ فيه بعد ذلك فلن تستطيع!
٢) التعامل المنهجي الصحيح مع ما يقال أمامي أو أسمعه من كلام ، ليس الشبهات فقط ولكني بدأت أفرّق بين الكلام السليم و الكلام المشوب بأخطاء عقلية أو مغالطات منطقية ، و بدأت أتجنب هذا الأخير في كلامي اليومي .. وكم كان لهذه الفائدة عليّ من أثر!
٣) الترتيب و النظام ، فإن مواد البرنامج مقسّمة بشكل رائع و دسم أيضا .. لن تستطيع أن تؤجل واجب اليوم ، لأنك لن تقدر على جمعه مع واجب الغد من جهة و لأنه ممتع من جهة أخرى!
٤) الصحبة الصالحة ، وهذه في الحقيقة من النعم الجليلة عموما لكنها هنا في البرنامج لها طابع مختلف .. فالناس هنا يجمعون بين الحماس و بين الجدّ في الطلب و الاجتهاد في المذاكرة وكلما فترت همتك أعلوا فيها جانب المثابرة ، و في نفس الوقت كثير منهم في مراحل عمرية متقاربة ، سيفهمونك و تفهمهم .. و فوق كل هذا لم تجمعكم دنيا تتنافسون فيها ، بل الذي جمعكم هو الدين فما أشرفه من اجتماع!
٥) تقدير العلماء ، فكثيرا كان يرد الخاطر على ذهني فأحسّ أني أبدعت شيئا ، ثم لا ألبث أن أقرأ فأجد هذا الخاطر قد حوّله العلماء إلى منهج تأصيلي شامل ، فلله درّهم!
٦) حبّ الخير للناس، فأنت عندما ترى نور الحق لن يسعك إلا أن تحدّث عنه كل من تلقى .. و أن تدلهم عليه ، فمن اهتدى فلنفسه ومن ضلّ فإنما يضل عليها !
٧) تحقيق التوازن ، بين الغلو المادي إلى درجة الحيوانية كما هو عند الملاحدة ، والغلو التسليمي إلى درجة العمىٰ في التقليد كما هو عند أصحاب الديانات الباطلة .. وهذا يزيد تمسكنا بديننا فلله الحمد و الشكر.
٨) الغيرة على الدين ، فإنك عندما تعرف عن أهل الأهواء والشبهات والشكّ عموما و أهل الإلحاد خصوصا ، و ما يشنّونه من حرب شعواء على الإسلام خصوصا دون بقية الأديان ، وعندما تقرأ كلامهم و تسمع أقوالهم و يثبت عندك بالعقل والعلم بطلانه = ستغار على دينك ، فتنطلق تردّ عنه الزور والبهتان ، ومن ينصر الله فإن الله ناصره!
٩) اتساع المدارك ، ستدرك بدراستك هنا أن الإسلام ليس مجرد تكاليف تعسّفية لتعكّر صفو هواك ، بل إنه في جوهره أعمق مما تتصور ، وهذه التكاليف أحكم مما تتصور! .. ستدرك أن الإسلام أعظم من ما تعرف، وكلما ازدادت معرفتك كلما ازداد تعظيمك له ..
١٠) الإنجاز ، بتخرّجك من البرنامج ستفرح بنعمة الله التي تمت عليك ، وفي نفس الوقت ستدرك أنك وضعت قدمك على أول الطريق .. طريق العلم الذي يعانقه العمل ^^
تلك عشرة كاملة :"))
نفع الله بها هذه الدفعة الجديدة ، فإننا نحب لهم ما نحبه لأنفسنا و نتمنى لهم التوفيق والسداد ..
ولا ننسى أن نشكر الإدارة ، فإن مجهودها كان رائعا .. ومنهم تعلّمنا البذل والصبر و حبّ الخير للغير .
مما استفدته من هذا البرنامج المبارك :-
١) معرفة حقيقة ديني، فكم من أمور كانت خفيّة غامضة تحولت بفضل الله بدراستي في هذا البرنامج إلى غاية الجلاء و الوضوح ، ستدرك إن درست هنا أن دينك هو الدين الحق وستحمد الله عليه من كل قلبك .. سيزداد يقينك في الإسلام ، وإن حاولت أن تشكّ فيه بعد ذلك فلن تستطيع!
٢) التعامل المنهجي الصحيح مع ما يقال أمامي أو أسمعه من كلام ، ليس الشبهات فقط ولكني بدأت أفرّق بين الكلام السليم و الكلام المشوب بأخطاء عقلية أو مغالطات منطقية ، و بدأت أتجنب هذا الأخير في كلامي اليومي .. وكم كان لهذه الفائدة عليّ من أثر!
٣) الترتيب و النظام ، فإن مواد البرنامج مقسّمة بشكل رائع و دسم أيضا .. لن تستطيع أن تؤجل واجب اليوم ، لأنك لن تقدر على جمعه مع واجب الغد من جهة و لأنه ممتع من جهة أخرى!
٤) الصحبة الصالحة ، وهذه في الحقيقة من النعم الجليلة عموما لكنها هنا في البرنامج لها طابع مختلف .. فالناس هنا يجمعون بين الحماس و بين الجدّ في الطلب و الاجتهاد في المذاكرة وكلما فترت همتك أعلوا فيها جانب المثابرة ، و في نفس الوقت كثير منهم في مراحل عمرية متقاربة ، سيفهمونك و تفهمهم .. و فوق كل هذا لم تجمعكم دنيا تتنافسون فيها ، بل الذي جمعكم هو الدين فما أشرفه من اجتماع!
٥) تقدير العلماء ، فكثيرا كان يرد الخاطر على ذهني فأحسّ أني أبدعت شيئا ، ثم لا ألبث أن أقرأ فأجد هذا الخاطر قد حوّله العلماء إلى منهج تأصيلي شامل ، فلله درّهم!
٦) حبّ الخير للناس، فأنت عندما ترى نور الحق لن يسعك إلا أن تحدّث عنه كل من تلقى .. و أن تدلهم عليه ، فمن اهتدى فلنفسه ومن ضلّ فإنما يضل عليها !
٧) تحقيق التوازن ، بين الغلو المادي إلى درجة الحيوانية كما هو عند الملاحدة ، والغلو التسليمي إلى درجة العمىٰ في التقليد كما هو عند أصحاب الديانات الباطلة .. وهذا يزيد تمسكنا بديننا فلله الحمد و الشكر.
٨) الغيرة على الدين ، فإنك عندما تعرف عن أهل الأهواء والشبهات والشكّ عموما و أهل الإلحاد خصوصا ، و ما يشنّونه من حرب شعواء على الإسلام خصوصا دون بقية الأديان ، وعندما تقرأ كلامهم و تسمع أقوالهم و يثبت عندك بالعقل والعلم بطلانه = ستغار على دينك ، فتنطلق تردّ عنه الزور والبهتان ، ومن ينصر الله فإن الله ناصره!
٩) اتساع المدارك ، ستدرك بدراستك هنا أن الإسلام ليس مجرد تكاليف تعسّفية لتعكّر صفو هواك ، بل إنه في جوهره أعمق مما تتصور ، وهذه التكاليف أحكم مما تتصور! .. ستدرك أن الإسلام أعظم من ما تعرف، وكلما ازدادت معرفتك كلما ازداد تعظيمك له ..
١٠) الإنجاز ، بتخرّجك من البرنامج ستفرح بنعمة الله التي تمت عليك ، وفي نفس الوقت ستدرك أنك وضعت قدمك على أول الطريق .. طريق العلم الذي يعانقه العمل ^^
تلك عشرة كاملة :"))
نفع الله بها هذه الدفعة الجديدة ، فإننا نحب لهم ما نحبه لأنفسنا و نتمنى لهم التوفيق والسداد ..
ولا ننسى أن نشكر الإدارة ، فإن مجهودها كان رائعا .. ومنهم تعلّمنا البذل والصبر و حبّ الخير للغير .
🔶 رسالة من أ. تمارا (طالبة في #صناعة_المحاور٣)
شغلتني #صناعة_المحاور بمقرراتها فأصبحت لا اخرج لمكان و لا اشاهد برامجي و لا اتعاطى مع احد
في النهار قراءة و ملخصات و حتى في الليل تستحوذ على مناماتي فأجدني بين نظريات المعرفة و ركائز الحجية و الاجماع.
أشعر بإرهاق و تعب و تثبطني نفسي لأخذ الراحة او تأجيل المقرر او حتى الانسحاب!
فأجاهدها و انهاها و أقول لها الراحة 👈في اول ليلة في القبر و عند اول قدم في الجنة!
ماذا تريدين من الدنيا سوى رضا الله تعالى؟ و رضا الله لا ينال بالراحة و الكسل انما ينال بمعرفة دينه تبارك و تعالى و الذب عنه و الدعوة اليه و هذا تحصلينه في صناعة المحاور.
فجدي يا نفس و اجتهدي و ثابري فعند الصباح يحمد القوم السرى.
اللهم ارزقنا علما نافعا و عملا صالحا و ارض عنا في الدنيا و الآخرة.
شغلتني #صناعة_المحاور بمقرراتها فأصبحت لا اخرج لمكان و لا اشاهد برامجي و لا اتعاطى مع احد
في النهار قراءة و ملخصات و حتى في الليل تستحوذ على مناماتي فأجدني بين نظريات المعرفة و ركائز الحجية و الاجماع.
أشعر بإرهاق و تعب و تثبطني نفسي لأخذ الراحة او تأجيل المقرر او حتى الانسحاب!
فأجاهدها و انهاها و أقول لها الراحة 👈في اول ليلة في القبر و عند اول قدم في الجنة!
ماذا تريدين من الدنيا سوى رضا الله تعالى؟ و رضا الله لا ينال بالراحة و الكسل انما ينال بمعرفة دينه تبارك و تعالى و الذب عنه و الدعوة اليه و هذا تحصلينه في صناعة المحاور.
فجدي يا نفس و اجتهدي و ثابري فعند الصباح يحمد القوم السرى.
اللهم ارزقنا علما نافعا و عملا صالحا و ارض عنا في الدنيا و الآخرة.
رسالة من زميلكم وحيد الشيراني
طالب دراسات عليا - فقه-
خريج الدفعة الأولى من #صناعة_المحاور
— — — —
أخي وأختي العزيزين:
لن أطيل في ذكر مآثر البرنامج،
الذي أطلبه منكما:
فضلاً لا أمراً
حددا مكانكما الآن من العلم والقوة الإيمانية واليقين بدينك والعزة به أمام خصومكما
ثم بعد البرنامج والانتهاء منه كيف تكونا وما شعوركما
حينها تدركان أن الخبر ليس كالمعاينة
وأن ما قاله المادحون غيض من فيض.
طالب دراسات عليا - فقه-
خريج الدفعة الأولى من #صناعة_المحاور
— — — —
أخي وأختي العزيزين:
لن أطيل في ذكر مآثر البرنامج،
الذي أطلبه منكما:
فضلاً لا أمراً
حددا مكانكما الآن من العلم والقوة الإيمانية واليقين بدينك والعزة به أمام خصومكما
ثم بعد البرنامج والانتهاء منه كيف تكونا وما شعوركما
حينها تدركان أن الخبر ليس كالمعاينة
وأن ما قاله المادحون غيض من فيض.
بعد تخريج ٦ دفعات من برنامج #صناعة_المحاور بحدود ١٥ ألف متخرج: تُعلن إدارة مركز صناعة المحاور انتقال الإشراف على البرنامج والأكاديمية إلى مركز @bayyenat_q8
الذي يديره فضيلة الشيخ مطلق الجاسر
شاكرين الله على العون والتوفيق والبركة.
وهنا حصيلة ما مضى
https://youtu.be/Q3trCuCUJAE
الذي يديره فضيلة الشيخ مطلق الجاسر
شاكرين الله على العون والتوفيق والبركة.
وهنا حصيلة ما مضى
https://youtu.be/Q3trCuCUJAE
YouTube
أكاديمية صناعة المحاور - ست سنوات من العطاء
لمحة قصيرة عن بعض منهجيات البرنامج العامة وثمراته وإنجازاته وأهم آثاره على الطلاب.
#أكاديمية_صناعة_المحاور
#أكاديمية_صناعة_المحاور
Forwarded from مركز بينات
تم بحمدالله تعالى وتوفيقه توقيع مذكرة تفاهم انتقلت بموجبها إدارة برنامج #صناعة_المحاور والإشراف العام عليه إلى #مركز_بينات
وذلك ابتداء من تاريخ:
١٧ جمادى الأولى ١٤٤٢ هـ
الموافق ١ / ١ / ٢٠٢١ م
وسيُعلن عن انطلاق الدفعة السابعة بمشيئة الله تعالى يوم السبت القادم..
وذلك ابتداء من تاريخ:
١٧ جمادى الأولى ١٤٤٢ هـ
الموافق ١ / ١ / ٢٠٢١ م
وسيُعلن عن انطلاق الدفعة السابعة بمشيئة الله تعالى يوم السبت القادم..