المشهد أونلاين - almashhadonline
866 subscribers
250 photos
5 videos
276 files
33.1K links
المشهد كامل الصورة
Download Telegram
وزير #التجارة_الداخلية يقر بوجود إرباك #بالأسعار والمتهم الاول #غلاء أجور النقل وندرة الوقود!

دافع وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم عن اجراءات وزارته في الاسواق وقال: "لا يمكن أن نقوم بحملة عشوائية على الأسواق والأسعار وأنا مع سياسية ضبط الأسواق والأسعار قدر الإمكان خطوة خطوة بشكل مدروس.

وبحسب ما نقلت عنه صحيفة الوطن لم ينفِ الوزير أنه لدينا إرباك بالأسعار بسبب غلاء أجور النقل وندرة الوقود ولاسيما إن كان لدينا بالأمس عدة سيارات كان من المفترض أن تشحن لعدة محافظات ولم يكن لديهم مخصصات لكن تمت معالجة الموضوع مع وزير النفط الأمر الذي ينعكس سلباً على أسعار السلع والمواد.

وبين سالم ان الشيء الوحيد الذي ارتفع سعره بشكل حقيقي ومن مصدره هو «البن» من #البرازيل علماً أنه لدينا شحنات كبيرة من البن في سورية على السعر القديم وسوف نحاول الحفاظ عليها ومنعها من الاحتكار.

وكشف عن وجود ربط بشبكة الكومبيوترات بين الجمارك والوزارة لمعرفة بكل لحظة ماذا دخل إلى سورية من البضائع لتنتهي حجة رفع الأسعار بسبب ارتفاع أسعار البضائع.. مؤكداً أنه بهذا الربط نستطيع أن نكشف إذا كانت البضائع جديدة أم قديمة وبالتالي يضبط السوق.
وأضاف: "لا يمكن أن ننكر أن هناك بعض حالات الاحتكار لكن الوزارة من خلال جولاتها المستمرة استطاعت الدخول إلى الكثير من المحالات ووجهنا بألا تكون الجولات على المحلات الصغيرة فقط بل على المستوردين والموزعين الكبار والمستودعات وبالفعل ضبطنا الكثير من الكميات من السكر والجوز الذي تبين أنه يكفي سورية لمدة سنة.. لافتاً إلى أنه سيجري طرحه بالأسواق عن طريق مؤسسة التدخل الايجابي وبالمقابل هناك دوريات تموين مقيمة عند بعض المستوردين للإشراف على الشحن ولدينا تقرير على مدار الساعة بعد السيارات التي تم شحنها من جميع المواد وحسبما هو موجود هناك كميات كبيرة يتم شحنها.

#المشهد_كامل_الصورة
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4241230839286346/
سنكون أمام عام دراسي مرتبك جداً ومؤشرات ذلك واضحة وبدأت تاخذ منحى مقلق.. وتكتل المدرسين على ابواب وزارة التربية ومديرياتها الفرعية في المحافظات خير دليل..
وما ذكره وزير التموين عن الاسعار وارتباكها بسبب تكاليف النقل العالية ونقص الوقود.. يمكن اسقاطه على باقي القطاعات ومنها قطاع التربية..
لا يوجد استاذ مهما بلغ اخلاصه لمهنته مستعد لان يدفع اجور نقل تفوق او تساوي مرتبه الشهري.. ولا يمكن إجباره على قبول ذلك..
عقود "الباصات" لنقل المدرسين الى مدارس الأرياف تضاعفت هذا العام بشكل حاد.. نتيجة ارتفاع اسعار المحروقات وقطع الغيار!

#المشهد_كامل_الصورة
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4241536405922456/
اللاذقية: نقل ورشات الحرف والصناعات المعدنية الثقيلة إلى المدينة الصناعية قريباً

أكد رئيس اتحاد الحرفيين في محافظة اللاذقية جهاد برو أن نقل حرفة الصناعات المعدنية من مدينة اللاذقية إلى المنطقة الصناعية الجديدة سيتم فور تزويد المنطقة بمركزي تحويل للكهرباء وسيتم نقل حرفيي الصناعات المعدنية دفعة واحدة والبالغ عددهم نحو 800 حرفي ومنهم حرفيو الحدادة الفرنجية ومنجور الألمنيوم وخراطة المعادن وسكب المعادن ولف المحركات الكهربائية ولحام الأوكسجين وغيره.

وأوضح برو أن عملية النقل ستتم الى المدينة الصناعية في اللاذقية مع العلم أن هناك مناطق صناعية أخرى في المحافظة ومنها في الحفة وفدرة والقرداحة حيث يوجد قسم منها جاهز ووضع في الاستثمار ومنطقة صناعية قديمة في جبلة كما سيتم افتتاح منطقة صناعية جديدة في بلدة حميميم.

سانا
#المشهد_كامل_الصورة
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4241563995919697/
مصرف التسليف الشعبي يبدأ من اليوم بقبول طلبات قروض المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة

أعلن مصرف التسليف الشعبي عن استعداد فروعه في المحافظات باستثناء دير الزور ودرعا والحسكة والرقة وإدلب لتلقي طلبات المواطنين اعتباراً من اليوم لتمكينهم من الحصول على القروض الإنتاجية للمشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة.

مدير التسليف في المصرف عدنان حسن أوضح في تصريح لـ سانا أن القروض ستمنح وفقاً للتعليمات والضوابط والشروط الجديدة التي أعلن عنها في الرابع من آب الجاري مبيناً أن منح قروض للمشاريع متناهية الصغر سيكون بسقف 30 مليون ليرة وللمشاريع الصغيرة بسقف 200 مليون ليرة وللمشاريع المتوسطة بسقف 500 مليون ليرة.

وأشار حسن إلى أن معدلات الفائدة المفروضة على كامل قيمة القرض طوال مدة السداد سواء كانت قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأجل تتراوح بين 8.5 و10 بالمئة ومدد السداد إما سنة أو ثلاث سنوات أو خمس سنوات أو 10 سنوات.

وبالنسبة للضمانات بين حسن أن القروض حتى 5 ملايين ليرة تقبل الكفالات الشخصية في حين تشترط الضمانات العينية للقروض التي تزيد على 5 ملايين ليرة بحيث تغطي 150 بالمئة من مبلغ القرض وفوائده إذا كانت عقارية أما إذا كانت (شهادات استثمار وودائع وحسابات جارية وشيكات مصدقة وكفالات مصرفية) فيجب أن تغطي 125 بالمئة من مبلغ القرض وفوائده علما أنه يمكن للمصرف قبول الضمانات الشخصية والعينية معاً شريطة ألا تقل القيمة التخمينية للضمانة العينية عن 75 بالمئة من قيمة القرض وفوائده.

المصدر: سانا
#المشهد_كامل_الصورة
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4241588465917250/
لهذه الأسباب استقال مدرب اليقظة عماد دحبور
ديرالزور – مالك الجاسم

بينما اليقظة يتابع تحضيراته لخوض مباريات أندية الدرجة الأولى ، يبرز وبشكل مفاجئ خبر استقالة المدير الفني عماد دحبور من منصبه.
وعلى الفور اجتمعت إدارة اليقظة ووافقت على الاستقالة ، وكلفت مساعد المدرب حسين عرنوس بتسيير الأمور الفنية للفريق ريثما يتم التعاقد مع مدرب جديد.

وخلال حديثه أكد الكابتن عماد دحبور بأنه تقدم باستقالة للإدارة لأسباب عدة منها بأن ورقة العمل التي قدمتها لم يتم تنفيذها ، وهدف النادي هو الصعود ، ولهذا الصعود مقومات ، وهذه المقومات ليست متوفرة ، وأقل ما يمكن أن أقول: هذه المقومات قريبة من الواقع ، وفي المحصلة هناك أشياء لم تؤمن .
#المشهد_كامل_الصورة
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4241711922571571/
مرة اخرى..
واقع الاسعار وارتباكها وتراجع القوة الشرائية بهذا الشكل المتسارع يعيدنا إلى السؤال التقليدي.. هل تثبيت سعر الصرف غاية ام أداة اقتصادية؟!

في الواقع ولا مرة انتبهت الجهات المعنية بالسياسات النقدية إلى خطورة الاستمرار في معركة سعر الصرف واعتبارها غاية الغايات.. دون الالتفات إلى ارتداداتها على واقع سوق السلع والخدمات والانتاج ايضاً!!..
نحن على هذه الحال منذ سنتين تقريباً.. تثبيت سعر الصرف في الأشهر الماضية لم يستثمر كما يجب أو ربما كانت الحالة غير قابلة للاستثمار أساساً.. بمعنى ان هذا التثبيت لم يتحول إلى اداة رافعة ودافعة للانتاج!!.

ولا مرة تمكنت القرارات الادارية من تحريك عجلة الانتاج.. أساسا يفترض انها قرارات مرحلية وليست سياسات عامة!.
اهل الاختصاص يفهمون هذا الكلام جيداً.. والجهات المعنية تدرك ذلك!.. لكن القصية لا تتعلق بالفهم والادراك لمشكلة ما إنما في امتلاك ارادة تطويق وتفكيك هذه المشكلة.. وهذا غير متوفر حالياً..
نعم القرارات الادارية تمكنت من كبح الانزاياحات الحادة في سعر الصرف التي كانت تحدث سابقاً.. لكن هذا ليس انجاز في ظل ما سببته من اختناقات في مختلف قطاعات الانتاج.. حيث بدا تاثير هذه الاختناقات على سوق سلع المستهلك اشد وطأة..

#المشهد_كامل_الصورة
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4243121149097315/
الضابطة العدلية لدى #المصرف_المركزي بالاشتراك مع إدارة الأمن الجنائي بتاريخ ١ /٩ /٢٠٢١ ضبطت شبكة من المكاتب تمتهن الصرافة والحوالات غير المرخصة..
كما تتعامل بغير #الليرة_السورية كوسيلة للمدفوعات..
وجرى حجز المبالغ الناجمة عن الجرم بالليرة السورية والقطع الأجنبي وإيداعها في الخزينة أصولا كما تم التحفظ على الأدلة الجرمية من وثائق وأجهزة إلكترونية لإحالتها للقضاء مع الضبط المنظم اصولا
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4243183642424399/
صيادلة: #حليب_الأطفال مفقود من السوق وموجود في المستودعات!

أوضح عدد من الصيادلة بدمشق أنهم يعانون من مشكلة انقطاع حليب الأطفال كلما اضطرب سعر الصرف في السوق الموازية، كونه مادة مستوردة.

وأضاف الصيادلة ان "التجار يدّعون تأخر وصول الباخرة أو صعوبة استيراد مادة حليب الأطفال، لكنها موجودة في الغالب ضمن مستودعات الشركات ولدى الموزعين، وبدليل أنها تتوفر مباشرة بمجرد ارتفاع سعرها".

وأكد الصيادلة أن حليب الأطفال (دون السنة) بمجمل الأصناف مقطوع، وبحال توفره يوزّع بحصص قليلة لا تتعدى علبتين أو 3 علب، كما وصل سعر العلبة الواحدة في بعض الأنواع إلى 12,500 ألف ليرة سورية.

ونفى عضو مجلس "نقابة صيادلة سورية" جهاد وضيحي، وجود احتكار لحليب الأطفال، مرجعاً سبب فقدان بعض الأصناف وارتفاع سعرها إلى تأخر الاستيراد، وبيع جميع الكميات القديمة المستوردة على سعر 1,250 ل.س للدولار، في حين أن السعر الرسمي الحالي هو 2,500 للدولار.

وأوضح عضو مجلس النقابة أن تسعير مادة حليب الأطفال لمن هم دون السنة يتم من "وزارة الصحة"، ونوّه بعدم وجود إنتاج محلي لها، حيث إن الإنتاج مقتصر فقط على أنواع الحليب التي يتناولها الأطفال الذين تجاوزوا السنة، حسبما نقلته عنه صحيفة "الوطن".

ويعد حليب الأطفال (البودرة) للرضع من بين المواد الأساسية التي يسمح "مصرف سورية المركزي" للمصارف وشركات الصرافة بتمويل استيرادها بسعر الدولار الرسمي، الذي تم رفع سعره مؤخراً من 435 ليرة إلى 1,256 ليرة ثم إلى 2,512 ليرة للدولار.

المصدر: الاقتصادي
https://www.facebook.com/1933662260043227/posts/4244458708963559/