الرئيس #بشار_الأسد يرأس اجتماعاً للقيادة المركزية الجديدة لحزب #البعث
وبين الأسد أن الحوار أحد أهم الآليات التي تسهم في تعزيز حضور الحزب في الحراك الفكري والثقافي في المجتمع، صانعاً أحياناً، ومشاركاً ومؤثراً أحياناً أخرى، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الوطنية والفكرية والاجتماعية الكبرى
#المشهد | التفاصيل على الرابط :
https://almashhadonline.com/article/663b945feae6e
وبين الأسد أن الحوار أحد أهم الآليات التي تسهم في تعزيز حضور الحزب في الحراك الفكري والثقافي في المجتمع، صانعاً أحياناً، ومشاركاً ومؤثراً أحياناً أخرى، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الوطنية والفكرية والاجتماعية الكبرى
#المشهد | التفاصيل على الرابط :
https://almashhadonline.com/article/663b945feae6e
Almashhadonline
المشهد - الرئيس بشار الأسد يرأس اجتماعاً للقيادة المركزية الجديدة لحزب البعث
لعدم التزامهم بتوجيهات القيادة الحزببة.. #البعث يعاقب ثلاثة من نوابه في مجلس الشعب بتخفيض مستوى عضويتهم ويوجه بشطب أسماءهم من جداول الاستئناس الحزبي في حال كانوا مرشحين للدور القادم.
ويعتبر هذا القرار هو الثاني من نوعه الذي يصدر عن قيادة البعث بالتوازي مع عمليات الاستئناس الحزبي الجارية لاختيار مرشحي البعث لخوض انتخابات #مجلس_الشعب في الخامس عشر من الشهر القادم.
وسبق ان صدر قرار مماثل عن قيادة البعث بتخفيض عضوية 19 بعثي أعضاء في مجلس الشعب بدورته الحالية، وكان سبب العقوبة في القرار السابق هو عدم القدرة على رفع مستوى وعيهم العقائدي والتنظيمي والسياسي.
ويُخضع البعث مرشحيه لعضوية مجلس الشعب لعملية تسمى "الاستئناس الحزبي" تجري في فروع الحزب، قبل ان يختار قائمة نهائية لخوض الانتخابات البرلمانية.
#المشهد | صورة عن القرار اول تعليق
ويعتبر هذا القرار هو الثاني من نوعه الذي يصدر عن قيادة البعث بالتوازي مع عمليات الاستئناس الحزبي الجارية لاختيار مرشحي البعث لخوض انتخابات #مجلس_الشعب في الخامس عشر من الشهر القادم.
وسبق ان صدر قرار مماثل عن قيادة البعث بتخفيض عضوية 19 بعثي أعضاء في مجلس الشعب بدورته الحالية، وكان سبب العقوبة في القرار السابق هو عدم القدرة على رفع مستوى وعيهم العقائدي والتنظيمي والسياسي.
ويُخضع البعث مرشحيه لعضوية مجلس الشعب لعملية تسمى "الاستئناس الحزبي" تجري في فروع الحزب، قبل ان يختار قائمة نهائية لخوض الانتخابات البرلمانية.
#المشهد | صورة عن القرار اول تعليق
نشرت القيادة المركزية لحزب #البعث بياناَ بخصوص الاخبار المتناقلة عن عمليات مراجعة وتدقيق في أملاك الحزب واستثماراته خلال فترة عمل القيادة المركزية السابقة.
وبحسب البيان فإن قيادة الحزب لا تنفي قيامها حالياً بمثل هذه الإجراءات، كما ما هو متعارف عليه دورياً فيما يخص سجلات الحزب وصرفياته المالية السنوية، وكما هو الحال أيضاً في كل المؤسسات الحزبية والإدارية والاقتصادية والإعلامية، في سورية وغيرها من بلدان العالم.
وقال البيان: "من المفيد التذكير بأن من غير المقبول الاتكاء على تدابير روتينية معتادة وتحويلها إلى فرصة رخيصة للنيل من سمعة الحزب والتطاول على مكانته ودوره المشرف في مختلف جوانب الحياة السورية.
وأضاف البيان: "البعث كمؤسسة عريضة وواسعة ومتجذرة في الحياة المجتمعية لن يكون بمنأى عن الأخطاء والتجاوزات الفردية، ولكنه، مثل كل المؤسسات الوطنية أيضاً، ينطوي على سجل حافل بالإيجابيات والإنجازات المشرفة؛ وأن يضل بعض كوادره، أو ينزلق بعض الطارئين عليه، فليس معنى ذلك أن بوسع بعض المشبوهين التشويش على تاريخه المضيء في خدمة شعبنا ووطننا وحزبنا.
وتابع البيان: "إنه لمن المستغرب أن يلجأ هؤلاء إلى التشكيك والتهويل والتضخيم في تناول قضايا طالم كانت مطلباً لرفاقنا في الحزب قبل غيرهم من أبناء شعبنا الذين يعتبر البعث نفسه أميناً على تطلعاتهم وأمانيهم.
وأردف البيان: "طالما أن الحزب يمارس التدقيق والمحاسبة، لماذا كل هذه الضجة المفتعلة؟ بما تحملة من نية مسبقة للشخصنة من جهة، والاساءة المقصودة لمؤسسة الحزب ككل من جهة أخرى.
وأشار البيان إلى أن بعض الأقلام والآراء تصدر نفسها سباقة في الكشف عن الأخطاء أو الفساد فيما الحقيقة أن مؤسسة حزب البعث تقوم بأدواتها القانونية بهذا العمل ولكن بهدوء لأن الغاية في التصحيح وليس التشفي والنيل من الأشخاص.
واضاف البيان متسائلاً: "لماذا هذا الاستغلال الدنيء الذي يخفي وراءه نوايا غير نقية ومشكوك فيها، وكأن هناك من يعتاش على استمرار كل المظاهر السلبية والفاسدة التي استفحلت خلال سنوات الحرب على سورية.
وأكد البيان: "بالفعل، إن لجنة الرقابة والتفتيش الحزبية تعكف اليوم على التدقيق في حسابات وأملاك واستثمارات الحزب، وفقاً لأحكام اللوائح الداخلية، وبالتعاون الجهات والمؤسسات الرسمية المعنية، وهي عازمة على السير بمهمتها الموكلة بها إلى النهاية، رضي البعض بذلك أم استشعر المتقولون خطر المبادرة إلى معالجة التجاوزات القائمة مهما كانت هوية مرتكبيها.
#المشهد
وبحسب البيان فإن قيادة الحزب لا تنفي قيامها حالياً بمثل هذه الإجراءات، كما ما هو متعارف عليه دورياً فيما يخص سجلات الحزب وصرفياته المالية السنوية، وكما هو الحال أيضاً في كل المؤسسات الحزبية والإدارية والاقتصادية والإعلامية، في سورية وغيرها من بلدان العالم.
وقال البيان: "من المفيد التذكير بأن من غير المقبول الاتكاء على تدابير روتينية معتادة وتحويلها إلى فرصة رخيصة للنيل من سمعة الحزب والتطاول على مكانته ودوره المشرف في مختلف جوانب الحياة السورية.
وأضاف البيان: "البعث كمؤسسة عريضة وواسعة ومتجذرة في الحياة المجتمعية لن يكون بمنأى عن الأخطاء والتجاوزات الفردية، ولكنه، مثل كل المؤسسات الوطنية أيضاً، ينطوي على سجل حافل بالإيجابيات والإنجازات المشرفة؛ وأن يضل بعض كوادره، أو ينزلق بعض الطارئين عليه، فليس معنى ذلك أن بوسع بعض المشبوهين التشويش على تاريخه المضيء في خدمة شعبنا ووطننا وحزبنا.
وتابع البيان: "إنه لمن المستغرب أن يلجأ هؤلاء إلى التشكيك والتهويل والتضخيم في تناول قضايا طالم كانت مطلباً لرفاقنا في الحزب قبل غيرهم من أبناء شعبنا الذين يعتبر البعث نفسه أميناً على تطلعاتهم وأمانيهم.
وأردف البيان: "طالما أن الحزب يمارس التدقيق والمحاسبة، لماذا كل هذه الضجة المفتعلة؟ بما تحملة من نية مسبقة للشخصنة من جهة، والاساءة المقصودة لمؤسسة الحزب ككل من جهة أخرى.
وأشار البيان إلى أن بعض الأقلام والآراء تصدر نفسها سباقة في الكشف عن الأخطاء أو الفساد فيما الحقيقة أن مؤسسة حزب البعث تقوم بأدواتها القانونية بهذا العمل ولكن بهدوء لأن الغاية في التصحيح وليس التشفي والنيل من الأشخاص.
واضاف البيان متسائلاً: "لماذا هذا الاستغلال الدنيء الذي يخفي وراءه نوايا غير نقية ومشكوك فيها، وكأن هناك من يعتاش على استمرار كل المظاهر السلبية والفاسدة التي استفحلت خلال سنوات الحرب على سورية.
وأكد البيان: "بالفعل، إن لجنة الرقابة والتفتيش الحزبية تعكف اليوم على التدقيق في حسابات وأملاك واستثمارات الحزب، وفقاً لأحكام اللوائح الداخلية، وبالتعاون الجهات والمؤسسات الرسمية المعنية، وهي عازمة على السير بمهمتها الموكلة بها إلى النهاية، رضي البعض بذلك أم استشعر المتقولون خطر المبادرة إلى معالجة التجاوزات القائمة مهما كانت هوية مرتكبيها.
#المشهد