عن "البصل" والعقل الاقتصادي الحكومي المعطل!
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | استيراد ألفي طن من #البصل قد لا يعني شيئاً لبلد يستهلك أكثر من 50 ألف طن سنوياً، لكن السؤال المشكلة هو كيف وصلنا لاستيراد البصل؟!، هذا المحصول الذي بقي لعقود مضرباً للمثل في الوفرة ورخص الثمن!.
قبل الإجابة عن هذا السؤال، علينا أن نعترف أن #الزراعة لم تعد بخير ومنذ عدة سنوات يتلقى هذا القطاع الصفعة تلو الأخرى..
الآن.. كيف وصلنا إلى استيراد البصل؟.. الجواب طبعاً يحتاج إلى قليل من البحث في العقل الاقتصادي الحكومي، كيف يفكر؟، كيف يخطط؟، وكيف ينفذ؟..
التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/63fda509666d7
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/613413700799343
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | استيراد ألفي طن من #البصل قد لا يعني شيئاً لبلد يستهلك أكثر من 50 ألف طن سنوياً، لكن السؤال المشكلة هو كيف وصلنا لاستيراد البصل؟!، هذا المحصول الذي بقي لعقود مضرباً للمثل في الوفرة ورخص الثمن!.
قبل الإجابة عن هذا السؤال، علينا أن نعترف أن #الزراعة لم تعد بخير ومنذ عدة سنوات يتلقى هذا القطاع الصفعة تلو الأخرى..
الآن.. كيف وصلنا إلى استيراد البصل؟.. الجواب طبعاً يحتاج إلى قليل من البحث في العقل الاقتصادي الحكومي، كيف يفكر؟، كيف يخطط؟، وكيف ينفذ؟..
التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/63fda509666d7
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/613413700799343
Almashhadonline
المشهد - عن "البصل" والعقل الاقتصادي الحكومي المعطل!
القوة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الإنتاج
#رأي_في_المشهد - فهد كنجو | رفعت الحكومة السابقة شعار الإنتاج أولاً لأربع سنوات، والحكومة الحالية لم تخرج عن هذا الشعار، وكانت النتيجة #الإنتاج في أدنى مستوياته، وكذلك القدرة الشرائية!.
الحكومة تبدو مقتنعة أن الدخل المنخفض هو الحل الأسلم لمواجهة تراجع الإنتاج المتأتي -حسب قولها- من عدم القدرة في الظروف الراهنة على توفير متطلباته (المحروقات والكهرباء والمواد الأولية.. الخ)..
التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/6420e8a1711e8
#رأي_في_المشهد - فهد كنجو | رفعت الحكومة السابقة شعار الإنتاج أولاً لأربع سنوات، والحكومة الحالية لم تخرج عن هذا الشعار، وكانت النتيجة #الإنتاج في أدنى مستوياته، وكذلك القدرة الشرائية!.
الحكومة تبدو مقتنعة أن الدخل المنخفض هو الحل الأسلم لمواجهة تراجع الإنتاج المتأتي -حسب قولها- من عدم القدرة في الظروف الراهنة على توفير متطلباته (المحروقات والكهرباء والمواد الأولية.. الخ)..
التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/6420e8a1711e8
Almashhadonline
المشهد - القوة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الانتاج
الحكومة لن تتمكن من استلام حبة شعير واحدة "هذا تحدي".. أما القمح فالوضع مختلف قليلاً!
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | حددت الحكومة سعر استلام مادتي القمح والشعير في جلستها أمس بـ (2300 ليرة لكيلو #القمح و2000 ليرة لكيلو الشعير).
فأما #الشعير:
"الفلاح غير ملزم بتسليم المحصول لمؤسسة الأعلاف اي للحكومة، وهي لا تدعم زراعته مطلقاً، وسعره الرائج حالياً، أعلى من السعر الذي وضعته الحكومة بنحو 1000 ليرة للكيلو، وبالتالي نعود للسؤال التقليدي: "اي فلاحٍ هذا الذي سيتخلى عن فارق السعر ويسلم شعيره للحكومة؟!..
التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/643f27f62bcbb
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | حددت الحكومة سعر استلام مادتي القمح والشعير في جلستها أمس بـ (2300 ليرة لكيلو #القمح و2000 ليرة لكيلو الشعير).
فأما #الشعير:
"الفلاح غير ملزم بتسليم المحصول لمؤسسة الأعلاف اي للحكومة، وهي لا تدعم زراعته مطلقاً، وسعره الرائج حالياً، أعلى من السعر الذي وضعته الحكومة بنحو 1000 ليرة للكيلو، وبالتالي نعود للسؤال التقليدي: "اي فلاحٍ هذا الذي سيتخلى عن فارق السعر ويسلم شعيره للحكومة؟!..
التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/643f27f62bcbb
Almashhadonline
المشهد - الحكومة لن تتمكن من استلام حبة شعير واحدة "هذا تحدي".. أما القمح فالوضع مختلف قليلاً!
قدرنا أن نتعامل مع هذه الحكومة على أنها "شر لا بد منه" !
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | مزيد من الاجتماعات، بيانات تتلو بيانات، والنتيجة واحدة، ذراع حكومي طويل يمتد إلى جيب المواطن، في كل مرة تفلس فيها السلطة التنفيذية عن إيجاد حلول حقيقة لواقع اقتصادي مأزوم.
لم تكن زيادة أسعار بعض المشتقات النفطية (بنزين - غاز) ليلة أول أمس سوى صورة مستنسخة عن المعالجات الحكومية السابقة لاخفاقاتها المتكررة وتخلفها عن اللحاق بمتطلبات حياة شبه مقبولة لمواطنيها..
.
#المشهد | التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/646d59bda8e67
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/666463028827743
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | مزيد من الاجتماعات، بيانات تتلو بيانات، والنتيجة واحدة، ذراع حكومي طويل يمتد إلى جيب المواطن، في كل مرة تفلس فيها السلطة التنفيذية عن إيجاد حلول حقيقة لواقع اقتصادي مأزوم.
لم تكن زيادة أسعار بعض المشتقات النفطية (بنزين - غاز) ليلة أول أمس سوى صورة مستنسخة عن المعالجات الحكومية السابقة لاخفاقاتها المتكررة وتخلفها عن اللحاق بمتطلبات حياة شبه مقبولة لمواطنيها..
.
#المشهد | التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/646d59bda8e67
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/666463028827743
Almashhadonline
المشهد - قدرنا أن نتعامل مع هذه الحكومة على أنها "شر لا بد منه" !
لم تكن زيادة أسعار بعض المشتقات النفطية (بنزين - غاز) ليلة أول أمس سوى صورة مستنسخة عن المعالجات الحكومية السابقة لاخفاقاتها المتكررة وتخلفها عن اللحاق بمتطلبات حياة شبه مقبولة لمواطنيها.
"سر الوظيفة".. ما الذي يجعل الحكومة مطمئنة إلى هذا الحد؟!
#رأي_في_المشهد - فهد كتجو | تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.
حدث ذلك في مناسبات مختلفة وفي فترة زمنية قصيرة نسبياً، وآخر مناسبة استعمل فيها تبرير "الخوف من التوقف عن توفير السلعة وتقديم الخدمة" كانت منذ أيام بعد رفع سعر مادة #الاسمنت المنتجة في معامل القطاعين العام والخاص، حيث صرح أحد المسؤولين في وزارة #الصناعة بأنه لم يكن لديهم خيار آخر (إما التوقف أو رفع سعر المادة) مع الاشارة إلى الخسائر التي كانت تتكبدها الشركات المنتجة.
طبعاً بدأ استخدم هذا التبرير يروق للحكومة عقب رفع أسعار #الاتصالات وفي مرتين متتاليتين، وحضر في رفع أسعار #الأدوية أيضاً مرتين، ثم جاء على لسان مسؤولين من وزارة الكهرباء، التي بدورها تتحضر لرفع أسعار #الكهرباء على شكل شرائح.
التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/647be68510f4b
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673492348124811
#رأي_في_المشهد - فهد كتجو | تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.
حدث ذلك في مناسبات مختلفة وفي فترة زمنية قصيرة نسبياً، وآخر مناسبة استعمل فيها تبرير "الخوف من التوقف عن توفير السلعة وتقديم الخدمة" كانت منذ أيام بعد رفع سعر مادة #الاسمنت المنتجة في معامل القطاعين العام والخاص، حيث صرح أحد المسؤولين في وزارة #الصناعة بأنه لم يكن لديهم خيار آخر (إما التوقف أو رفع سعر المادة) مع الاشارة إلى الخسائر التي كانت تتكبدها الشركات المنتجة.
طبعاً بدأ استخدم هذا التبرير يروق للحكومة عقب رفع أسعار #الاتصالات وفي مرتين متتاليتين، وحضر في رفع أسعار #الأدوية أيضاً مرتين، ثم جاء على لسان مسؤولين من وزارة الكهرباء، التي بدورها تتحضر لرفع أسعار #الكهرباء على شكل شرائح.
التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/647be68510f4b
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673492348124811
Almashhadonline
المشهد - "سر الوظيفة".. ما الذي يجعل الحكومة مطمئنة إلى هذا الحد؟!
تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.
هل الحكومة مهتمة فعلاً بزيادة رواتب موظفيها وتحسين معيشتهم؟!
#رأي_في_المشهد | فهد كنجو
تستطيح الحكومة تأخير #زيادة_الرواتب لأشهر أخرى، ويمكنها أن تتجاهل الأمر برمته، كذلك يمكن لغالبية الموظفين التغاضي عن الأجر البخس الذي يتقاضونه ليستمروا في الذهاب إلى العمل ربما لأشهر أخرى، فالجميع "الحكومة وموظفيها" تولدت لديهم قناعة أن أي زيادة على الرواتب على غرار الزيادات السابقة لن تقدم أو تؤخر لا في واقع الاقتصاد، ولا حتى في مستوى المعيشة!..
.
#المشهد | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/64a94e9d248e3
#رأي_في_المشهد | فهد كنجو
تستطيح الحكومة تأخير #زيادة_الرواتب لأشهر أخرى، ويمكنها أن تتجاهل الأمر برمته، كذلك يمكن لغالبية الموظفين التغاضي عن الأجر البخس الذي يتقاضونه ليستمروا في الذهاب إلى العمل ربما لأشهر أخرى، فالجميع "الحكومة وموظفيها" تولدت لديهم قناعة أن أي زيادة على الرواتب على غرار الزيادات السابقة لن تقدم أو تؤخر لا في واقع الاقتصاد، ولا حتى في مستوى المعيشة!..
.
#المشهد | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/64a94e9d248e3
Almashhadonline
المشهد - هل الحكومة مهتمة فعلاً بزيادة رواتب موظفيها وتحسين معيشتهم؟!
الحكومة التي اعترفت على لسان رئيسها بأن الدعم ينطوي على فسا.د وهدر كبيرين، وكان ذلك أحد أسباب إعادة النظر بالدعم كضرورة وليس كخيار على حد تعبير وزير الاقتصاد، ستكون مطالبة في المرحلة الحالية والقادمة بـتطويق حصة الفساد والهدر من كتلة الدعم، فثمة حقيقة لا يمكن القفز عليها هنا، هي أن كل ما جادت به قرارات الثلاثاء الفائت من وفورات، وما يمكن أن يتبعها من قرارات مشابهة لتخفيض كلفة الدعم، كانت وستكون من حصة المواطن، المواطن فقط، لا من حصة الهدر والفساد، وهذا أسوأ ما حصل!..
.
#رأي_في_المشهد | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/64e1465f4ac0e
.
#رأي_في_المشهد | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/64e1465f4ac0e
Almashhadonline
المشهد - ما يزال في الدعم بقية.. وهذا أسوأ ما حصل!
المشكلة أن الحكومة راضية عن النتائج!
#رأي_في_المشهد | تبدو الحكومة راضية عن النتائج التي خلفتها قراراتها الأخيرة برفع #أسعار المشتقات النفطية بنسب كبيرة، وكبيرة جداً، في سياق تخفيض فاتورة #الدعم، ذلك على الرغم من التداعيات الكارثية التي بدأ الجميع (منتجين ومستهلكين وتجار جملة ومفرق) يعاني منها بعد مرور أقل من شهرين على تلك الفعلة "الجريئة" على حد وصف بعض المسؤولين الحكوميين!..
.
#المشهد | التتمة على الرابط👇
http://www.almashhadonline.com/article/6507f0b7beace
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/737918591682186
#رأي_في_المشهد | تبدو الحكومة راضية عن النتائج التي خلفتها قراراتها الأخيرة برفع #أسعار المشتقات النفطية بنسب كبيرة، وكبيرة جداً، في سياق تخفيض فاتورة #الدعم، ذلك على الرغم من التداعيات الكارثية التي بدأ الجميع (منتجين ومستهلكين وتجار جملة ومفرق) يعاني منها بعد مرور أقل من شهرين على تلك الفعلة "الجريئة" على حد وصف بعض المسؤولين الحكوميين!..
.
#المشهد | التتمة على الرابط👇
http://www.almashhadonline.com/article/6507f0b7beace
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/737918591682186
Almashhadonline
المشهد - المشكلة أن الحكومة راضية عن النتائج!
لماذا لا تتولى الحكومة بنفسها فتح حسابات بنكية لمن لا يملكونها؟
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | طالما ان جميع البيانات المطلوبة لفتح الحسابات البنكية لحاملي البطاقة الذكية متوفرة لدى الشركة المصدرة للبطاقة، اي لدى جهة حكومية، فيمكن بسهولة فتح حسابات عبر البنوك الحكومية لمن ليس لديه حساب.
سيكون هناك عدد ليس قليل من كبار السن اصحاب البطاقات الالكترونية ولا يملكون حساب بنكي، وإجراء كهذا سيجنبهم عناء الحضور لفروع البنوك، بعضهم يقطن في الريف وأماكن بعيدة، هذا الاجراء ايضاً سيجنب البنوك الازدحامات البشرية التي ستتشكل جراء ذلك.
ليس من الضروري ان يودع هؤلاء اي مبلغ في رصيد الحساب، على اعتبار انه مخصص لتحويل اموال الدعم، واذا كان لا بد من وجود رصيد، لابأس ان تضع الحكومة الرصيد المطلوب من حسابها (ضد السحب) كإجراء حسن نية وتقرب من ثقة المواطن.
يمكن لهؤلاء الذين لا يملكون حسابات بنكية مثلاً ان يتقدمو بطلب فتح حساب مصرفي عبر تطبيق (وين) أو أي طريقة تواصل الكترونية تؤمنها البطاقة الذكية، وهذا الأمر يفترض انه متوفر وسهل.
#المشهد #الدعم #البطاقة_الذكية
فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | طالما ان جميع البيانات المطلوبة لفتح الحسابات البنكية لحاملي البطاقة الذكية متوفرة لدى الشركة المصدرة للبطاقة، اي لدى جهة حكومية، فيمكن بسهولة فتح حسابات عبر البنوك الحكومية لمن ليس لديه حساب.
سيكون هناك عدد ليس قليل من كبار السن اصحاب البطاقات الالكترونية ولا يملكون حساب بنكي، وإجراء كهذا سيجنبهم عناء الحضور لفروع البنوك، بعضهم يقطن في الريف وأماكن بعيدة، هذا الاجراء ايضاً سيجنب البنوك الازدحامات البشرية التي ستتشكل جراء ذلك.
ليس من الضروري ان يودع هؤلاء اي مبلغ في رصيد الحساب، على اعتبار انه مخصص لتحويل اموال الدعم، واذا كان لا بد من وجود رصيد، لابأس ان تضع الحكومة الرصيد المطلوب من حسابها (ضد السحب) كإجراء حسن نية وتقرب من ثقة المواطن.
يمكن لهؤلاء الذين لا يملكون حسابات بنكية مثلاً ان يتقدمو بطلب فتح حساب مصرفي عبر تطبيق (وين) أو أي طريقة تواصل الكترونية تؤمنها البطاقة الذكية، وهذا الأمر يفترض انه متوفر وسهل.
#المشهد #الدعم #البطاقة_الذكية
#رأي_في_المشهد - فهد كنجو | الجواب التقليدي على هذا السؤال سهل: نعم نحتاج، لأن التغيير سمة الحياة والدماء الجديدة مطلوبة في كل مرحلة، إذاً لنعدل صيغة السؤال: لماذا نحتاج إلى حكومة جديدة بوزراء جدد؟، لا اعتقد انه من المنصف أن تتشابه الإجابة على السؤالين..
المقال كاملاً على الرابط:
https://almashhadonline.com/article/66d7fb64e9746
المقال كاملاً على الرابط:
https://almashhadonline.com/article/66d7fb64e9746
Almashhadonline
المشهد - هل حقاً نحتاج إلى حكومة جديدة ووزراء جدد؟