زادُ الطرِيقِ.
1.25K subscribers
338 photos
135 videos
18 files
78 links
آهٍ مِنْ ثِقَلِ الحِمْلِ وسوء الرفيق.
آهٍ مِنْ قلَّةِ الزَّاد وُبعدِ الطَّريق.

- ابن الجوزي

كُونوا سفراءًا لـهذا الدين ما استطعتَم واحملَوا همْ الأُمة لا تكُونوا همًا عليهـا.
https://t.me/allahgafouo
Download Telegram
احنا مُحاسبين على ايه؟ =علىٰ السعي.
لكن الفرهدة والتقديرات والدرجات والامتياز دا مش بتاعنا
دا رزق بيد الله زي أي شيء تاني.

نسعى؟ آه
نعافر وبتاع؟ أدينا بنحاول يا ولدي
لكن نهلك صحتنا ونفسيتنا؟ أرجوك حاول تـ (لأ)، عارفة إن في ظل الضغوط اللِ حواليك غصب عنك بتتعب نفسك، بس أرجوك دافع عن روقانك.
‏"ورحمتِي وسِعتْ كُلَّ شيءٍ"

‏كن على يقينٍ تام.. أنَّك لن تخرُج مِنها.
" يَأتِي علىٰ النَّاسِ زَمانٌ يُعلِّقُون المُصْحَفَ، حتَّىٰ يُعَشِّشَ فيهِ العَنْكَبُوتُ؛ فلا يُنتَفَعُ بما فيهِ "

- الضَحَّاكُ بنُ مُزاحِمُ رَحِمَه اللهُ.
أنا مني للّه

ربي إني ظلمت نفسي فاغفر لي
مُسّيتم بعافية..

من المعلوم إن ناس كتير سقطت بعد رمضان.. ورجعت لسابق حياتها وعهدها (قبل رمضان)

أنا بس عايزة أسأل سؤال!
هل مُستعد تضيّع تعب شهر رمضان كله اللي اجتهدت فيه بعباداتك وتضرّعك وتركك للمحرمات، وهل الجنة مش غالية لدرجة إنك تجاهد هواك ولا تركن نفسك للشيطان؟

أنا بس بفكّرك دلوقت -وأنت لسة على البرّ- إنك تقدر ترجع لسابق عهدك بسهولة إن شاء الله..

وكل ما تتأخر في الرّجوع = كل ما هتواجه صعوبة أكتر وأكتر في بناء اللي هدمته!

فاتّقي الله في نفسك، واجلس مع نفسك جلسة محاسبة..
شوف إيه اللي قصرت فيه من بعد رمضان؟
إيه المحرمات اللي رجعت لها تاني؟
أخبار أوراد الذكر والقرآن إيه؟

حاول متخليش نفسك والشيطان يهدّوا كل اللي بنيته في رمضان!

"ركعتين قيام".. توب فيهم إلى الله من كل الإسراف اللي أسرفته على نفسك الفترة إللي فاتت.. واستعن بالله.. وافتقر إليه.. وابدأ عهدًا جديدًا بنيّة صادقة

واجعل شعارك:

"‏لا بأس، أحاول اللّيلة كذلك، لم ينقطع النَّفَس بعد، حياةٌ قصيرة، وألفُ ألفِ محاولة".
إن كنت قاعد بتقلب ومش وراك حاجة
أو وراك بس اسم الله عليك مأجلها!

إي رأيك تتعلم حاجة لمدة ١٠ د
بعيد عن الهاتف

١٠ د بس تستمر عليهم كل يوم

تحفظ آية لو تارك القرآن
تمسك كتاب
وتقرأ منه ١٠ د بتركيز
هيديك حصيلة معلومات وتغيير على المدى البعيد

تصلي ركعتين قيام
ورد ذكر

ممكن تكون شايف أن ١٠د دول ولا حاجة
بس بعد سنة ١٠ د دول بقوا ساعات
وغيروا كتير أوي من مدخلاتك
عمرك كله أصلاً عبارة عن دقايق
والدقيقة اللي بتروح مبترجعش

متنتظرش تغيير ملموس بعد يوم !
١٠ د ومتركزش معاهم
زي ما أنت مش مركز كدا
مع وقت الميديا اللي بتقعد فيه ساعات!
وبص على الحصيلة في الآخر

ركز كدا
قليل الحصى كون جبلاً!

فالدقايق اللي بتنفقها في سبيل الله
هتعود عليك بالخير دنيا وآخرة إن شاء الله
صباح الخير..

ها هوَ يومٌ جديدٌ تُشرق شمسه، وأنتَ لازلتَ حيًا تُرزق، لم تعدم حياتكَ بعد،

فأحببتُ أن أُذكركَ -ونفسي- أنَّ هذا اليوم الجديد على عملكَ شهيد، وأنَّهُ كذلكَ لا يعود، فاغتنمهُ ما وسعكَ ذلك.

ولا تنسَ أنَّ هذا اليوم قد أشرقت عليكَ شمسُه، وأنتَ لا زلتَ على دينِ الإسلام، وعلى كلمةِ الإخلاص، وعلى دينِ نبيَّنا مُحمَّد ﷺ،

فلا تنسَ أنَّ هذا فضلٌ عظيمٌ قد حُرمَ منه مَن حُرِم، ونِلتَهُ أنتَ، واستقرَّ نورهُ في قلبكَ -في حين يرفلُ غيرك في ظلماتٍ حالكةٍ- لا بشئٍ إلَّا محض فضلٍ وإكرامٍ من الله،

فلا تنسَ أن تؤديَ شكر هذهِ النَّعمة، عساكَ لا تُسلبَها.

- لقائله
الزوجة التي تتكلم مع الرجال وترد عليهم
* بدون علم زوجها.
*وتعلم كراهته لذلك.
*تحذيره لها من وقوع هذا الأمر ووعظها و نصحها.
*تكرار وقوع المشاكل بينهما لأمور مشابهة مع إصرارها على ذلك.

هي زوجة ناشز.
- عاصية لله ورسوله.
-جاهلة بأمر دينها ومخالفة لسنة نبيها.
- خائنة لله ورسوله ولزوجها.
-لا تصلح أن تتصدر للنصح ولا للوعظ.
-والأصلح له أن يفارقها غير آبه بها ولا ملتفت لها.

منقول.
مواعيدة الصلاة حاليًا.
أول ما تحسّ إنك بتفقد إيمانياتك، اقفل عليك بابك وانعزل مع مصحفك وطاعاتك لحد ما ترجع كويس..

متقدمش حاجة على دينك، متفضّلش حاجة على دينك..

كلُه يهون في سبيل إن قلبك يكون دائم الإتصال بالله، مستشعر الآخرة ومستحضرها في كل وقت..

لو دا مش حالك، فراجع نفسك..
الخوف على الذرية من فتن الدنيا؛ ‏يدفعك إلى إصلاح نفسك أولًا،‏لأنه أساس صلاح الأبناء..

‏﴿وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا﴾

‏قال سعيد بن المسيّب لابنه ذات يوم:
"لأزيدنّ في صلاتي من أجلك يا بُنيّ رجاء أن أُحفظ فيك،

ثم تلا قول الله تعالى:‏﴿وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا﴾.

اللهُّم إنَّا نَسألُكَ الصَّلاحَ في أنفُسِنا وَذُرِّيّاتِنا.
*صيام الاثنين*

إن لم تكونوا في قوافل الصائمين
فكونوا مع المذكرين

وما أجمل أن تجمعوا بين الصيام والتذكير
صيام يوم في سبيل الله يُبعدك عن النار سبعين خريفاً
كـ كُـلِّ صَباح؛ نَأمل بأن نُعيدَ لحياتِنا مَا يُضيف لها معنى، نَبحثُ عمَّا تَتوق إليه نفوسُنا ويُرضي ربّنا، نُفتش في قلوبِنا فنُحاوِل أن نجعلَ دقاتها للّٰه.

نسقي تلك النَّبتة التي زرعناها في قلوبنا، نرعاها ونراقبها حتى تُثمر، ونطوِّق تلك الثمرة التي أثمرت بالإخلاص لعلها تُقبَل.

كَـ كُـلِّ صباح؛ نحاول أن نُفرِح قُلوبَنا بكل صغيرة وبسيطة؛ بوِرد القرآن والأذكار الذي يمدنا بالنور، بصوت المنشاوي الشَّجي، بصوت زقزقة العصافير، بِرائحة المخبوزات الصباحية، بِكوب القهوَة الساخن.

ثم يَلجُ الليلُ، وكَكُل ليلَة؛ تظل الدعوات المرجوَّة كما هي: إلهي، أحاوِلُ جاهِدًا، فهلَّا قَبلتني؟! إلهي، أنا الذي تَعرفُه ولا يعرفه الناس، فهلَّا عفوتَ عني!!

- لِصاحبها.
هذا النميرُ جرى بالعلم فاغتنموا🍃

نستفتح باسم المولى التسجيل في نمير الحفاظ؛ كي نستقي من السنَّة رواءنا، ونقتبس من آثارها ضياءنا
فسارعوا لترتعوا في ربوع رياض الصالحين، وتحصدوا من مساقاته النفع المبين 🤍

🟢رابط التسجيل:

https://forms.gle/bBYnJsqfKBcdR2ip9

سجلوا جماعات وأفراد، ولا تنسوا أن الدال على الخير كفاعله

#نمير_الحفاظ
صباح الخير..

‏أن تَموتَ وأنتَ تُجاهِد نَفسك لِتستَقيم، خيرٌ لكَ مِن أن تمُوت مُستَسلمًا لِشيطَانك وهَواك!

جَاهِد؛ لعلَّك تَستقيمُ يَومًا:).
قال عمر بن الخطاب: "إن الله ذَكَر آيات الرحمة، وآيَات العذاب، ليكون ‌المُؤمِن ‌راغبا ‌راهبا، ‌لا ‌يَتَمَنَّى على الله غَير الحق، ولا يُلقِي بيَديه إلى التهلكة".
هوِّن على عبادك في غزة يا رب!
الحمد لله على نعمة الإسلام.
الحمد لله على نعمة الإسلام.
الحمد لله على نعمة الإسلام.
انتظر قليلًا، ليس بعد!

لا تألَف الانسحاب، ولا تعوّد نفسك الهروب، فالحِمل الذي تشعر به، والثّقل الّذي على كاهِلك، والدّمعة على طرف عينك، واهتراءُ خُطاك أثناء سَيرِك، كلّها تروي قصّة صبرٍ خَفِيّة، وثَمَرةٍ رَضِيّة، وغايةٍ تستحق التَّعَب، لا بأس امسَح قلبك بيَدٍ ترتعش!

وأكمل ما بدأت.

أ. قصيّ عاصِم العُسيلي
بدايات الأشهر بتكون فرصة جميلة للاستدراك، ومحاسبة النفس والبدء في الختمة الجديدة، أو المشاريع الجديدة

فرصة
شهر من الأشهر الحُرم يعظُم فيها ثواب العمل الصالح!

فرصة لنلملم شعث أنفسنا
-البدء في ختمة جديدة
-ترك الذنوب ابتغاء رضوان الله
-صيام الخميس بأجر مضاعف إن شاء الله
-تهيئة القلب لعشر ذي الحجة
-تدارك الأوارد المنسية
-العودة لقيام الليل
-تعويد وتطويع اللسان على ذكر الله الدائم في كل وقت وحين .

يكفيك الأجر على النية، والأجر المضاعف عند العزم على تطبيقها

والله كريم واسع يضاعف لمن يشاء.