"وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِن قَبْلُ ۖ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ"
بالله قولي يا حليمةُ ماجرى ؟
حين احتضنتِ محمدًا خير الورى
قولي بربِّك كيف نبضُك وقتها
لما فؤادُكِ والحبيبُ تجاورا ؟
حين احتضنتِ محمدًا خير الورى
قولي بربِّك كيف نبضُك وقتها
لما فؤادُكِ والحبيبُ تجاورا ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد"
يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةً
فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ
إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ
فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً
فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ
فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ
إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ
فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً
فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ
أتَبكي مِن فقدَان شَيء ، و أنت الذي قُلت :
"وَاصرِف عَنِّي شَرُّ مَا قَضَيت"
"وَاصرِف عَنِّي شَرُّ مَا قَضَيت"
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)
{إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ}
Forwarded from ݺ،عرجون،الفل
﴿لَتَرۡكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقࣲ ﴾
أَي: حَالًا بَعدَ حَالٍ..
فَبَعدَ الضِّيقِ سِعَة،
وَبعْدَ الهَمِّ فَرَج،
وَبعْدَ الدَّمْعَةِ بَسْمَة..
سَاعَةُ الفَرَجِ قَد تَتَأَخَّرُ، وَلَكِنَّهَا حَتْمَاً سَتَأَتِي؛
هذا وعد الله تعالى؛ ﴿وعد الله حقاً ومن أصدق من الله قيلاً ﴾.
أَي: حَالًا بَعدَ حَالٍ..
فَبَعدَ الضِّيقِ سِعَة،
وَبعْدَ الهَمِّ فَرَج،
وَبعْدَ الدَّمْعَةِ بَسْمَة..
سَاعَةُ الفَرَجِ قَد تَتَأَخَّرُ، وَلَكِنَّهَا حَتْمَاً سَتَأَتِي؛
هذا وعد الله تعالى؛ ﴿وعد الله حقاً ومن أصدق من الله قيلاً ﴾.