🛑 نيويورك تايمز عن مصدر مقرب من الحرس الثوري الإيراني: انفجار ميناء رجائي قد يكون بسبب مادة بيركلورات الصوديوم
_ بيركلورات الصوديوم مكون رئيسي في الوقود الصلب المستخدم بالصواريخ
_ بيركلورات الصوديوم مكون رئيسي في الوقود الصلب المستخدم بالصواريخ
🛑 مدير الإغاثة الطبية بغزة:
- المعاناة كبيرة وتبدأ من العلاج وتنتهي في الغذاء ومستلزمات الحياة.
- نقدم خدمات طبية قليلة جداً بسبب النقص الحاد في الدواء وإذا لم يتم إدخال الدواء سنفقد أرواح عدد كبير من المرضى.
- المعاناة كبيرة وتبدأ من العلاج وتنتهي في الغذاء ومستلزمات الحياة.
- نقدم خدمات طبية قليلة جداً بسبب النقص الحاد في الدواء وإذا لم يتم إدخال الدواء سنفقد أرواح عدد كبير من المرضى.
🛑 القناة 12 العبرية عن مصدر مسؤول: "لا تقدم في مفاوضات صفقة التبادل ونحن أقرب إلى توسيع القتال في غزة"
🛑 ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار ميناء رجائي جنوبي إيران إلى 25 قتيلًا و1139 مصابًا - إعلام إيراني
🛑 رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت:
_ حكومة نتنياهو هي حكومة جبانة ومخزية تحاول الحفاظ على قوتها فحسب
_ مئات الآلاف من العائلات تخشى انضمام أبنائهم للجيش، في حين ينام قطاع #الحريديم (اليهود المتدينين) بأكمله بسلام
_ حكومة نتنياهو هي حكومة جبانة ومخزية تحاول الحفاظ على قوتها فحسب
_ مئات الآلاف من العائلات تخشى انضمام أبنائهم للجيش، في حين ينام قطاع #الحريديم (اليهود المتدينين) بأكمله بسلام
🛑 الوزير وعضو الكابينت زئيف إلكين: "إسرائيل مستعدة لوقف القتال فورًا مقابل إطلاق سراح الأسرى، بشرط أن يكون بالإمكان استئناف القتال لاحقًا أو التوصل إلى اتفاق تتنحى فيه حماس من الحكم ويتم نزع سلاحها، لكن حماس غير مستعدة لذلك".
🛑 الجزيرة : 11 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ فجر اليوم
🛑 في خطوة احتجاجية لافتة، يعتزم نحو 300 موظف في شركة غوغل داخل بريطانيا تنظيم مظاهرات واعتراضات ضد سياسات الشركة.
جاءت هذه التحركات بعد كشف صحيفة “فايننشال تايمز” عن تورط غوغل في بيع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية لشركات أمنية لها صلات مباشرة بحكومة الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك اتفاقيات مع وزارة الحرب الإسرائيلية.
الموظفون يعتبرون أن هذه الصفقات تساهم في دعم سياسات الاحتلال وممارساته ضد الفلسطينيين، مؤكدين التزامهم بمقاطعة مشاريع تنتهك حقوق الإنسان.
جاءت هذه التحركات بعد كشف صحيفة “فايننشال تايمز” عن تورط غوغل في بيع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية لشركات أمنية لها صلات مباشرة بحكومة الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك اتفاقيات مع وزارة الحرب الإسرائيلية.
الموظفون يعتبرون أن هذه الصفقات تساهم في دعم سياسات الاحتلال وممارساته ضد الفلسطينيين، مؤكدين التزامهم بمقاطعة مشاريع تنتهك حقوق الإنسان.
🛑 وزارة الصحة اللبنانية: شهيد في غارة بمسيّرة للاحتلال على بلدة حلتا جنوبي البلاد.
🛑 3 شهداء وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي على شارع السكة في حي الزيتون بمدينة غزة.
🛑 المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، إدارة الرئيس دونالد ترامب تراجعت فجأة عن مسارها بحق طلاب مؤيدين لفلسطين، وأعادت الوضع القانوني لآلاف الطلاب الأجانب الذين أُنهيت إقامتهم فجأةً دون سابق إنذار أو تفسير هذا الشهر.
🛑 زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان: كل يوم لنتنياهو في السلطة يشكل خطرا مباشرا على المختطفين والجنود وكل الإسرائيليين
_ لا يوجد مفر من رحيل نتنياهو لإنقاذ المختطفين وحماية جنودنا وإعادة إسرائيل إلى طريق الأمن والمسؤولية
_ لا يوجد مفر من رحيل نتنياهو لإنقاذ المختطفين وحماية جنودنا وإعادة إسرائيل إلى طريق الأمن والمسؤولية
🛑 الصحفي الإسرائيلي "نيسيم مشعال" عبر إذاعة 103fm العبرية:
- أريد أن أصرخ: كفى، يكفي العودة إلى دوامة القتلى والجرحى في غزة، لكن لا أحد يسمع والحكومة تعود إلى مستنقع غزة.
- يعتقدون أن الضغط العسكري سيعيد الأسرى ويهزم حماس، لكن هذا لا يحدث، حماس ما زالت صامدة ولم تُعد الأسرى.
- حان الوقت لقبول العروض المطروحة على طاولة المفاوضات، بدل الانجرار إلى جولة أخرى من القتال.
- أريد أن أصرخ: كفى، يكفي العودة إلى دوامة القتلى والجرحى في غزة، لكن لا أحد يسمع والحكومة تعود إلى مستنقع غزة.
- يعتقدون أن الضغط العسكري سيعيد الأسرى ويهزم حماس، لكن هذا لا يحدث، حماس ما زالت صامدة ولم تُعد الأسرى.
- حان الوقت لقبول العروض المطروحة على طاولة المفاوضات، بدل الانجرار إلى جولة أخرى من القتال.
Forwarded from الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين / الإعلام المركزي
ماذا وراء الأكمة؟! ...
معتصم حمادة
عضو المكتب السياسي
للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
■ تاريخنا الفلسطيني حافل بالمناسبات والوقائع و«التواريخ» ذات المغزى النضالي المشرف، لشعب تحدى الزمان، وتحدى الجغرافيا، وتحدى الأقوى في العالم، من الإستعمار الغربي في العشرينيات من القرن الماضي إلى الإستعمار الأميركي، وفي قلب هذا كله المشروع الصهيوني، وما زال حتى اللحظة يقاوم ويقينه أنه لا بد منتصر على أعدائه.
تاريخنا حافل بالمحطات التي لا يمكن للتاريخ أن يتخطاها أو يتجاهلها، منها على سبيل المثال لا الحصر، معركة الكرامة، ومقاومة الغزو الإسرائيلي للبنان في عدة جولات أهمها غزو 1982، فضلاً عن المئات من العمليات الفدائية الكبرى، والتي زلزلت أركان العدو، وأصابته بالذهول والارتباك، بل بالشلل، وآخرها (حتى الآن) المعركة الأسطورية المسماة «طوفان الأقصى»، انتقل من هذه المقدمة القصيرة لأعبر عن خشيتي، لا عن مستقبل القضية الفلسطينية فحسب، بل وكذلك عن «تاريخها»، أي بتعبير آخر، خشيتي أن يكتب تاريخ مزور للقضية، ينسجم مع الأجواء السائدة في الدوائر السياسية الرسمية في السلطة الفلسطينية.
فبعد الدعوة إلى تسليم سلاح المقاومة لدولة الاحتلال، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين مجاناً، ودون أي مقابل، ووقف كل أشكال المقاومة «غير السلمية»، بدعوى درء الذرائع، إندلقت كميات من الحبر على صفحات الصحف، واندلقت تصريحات عديدة على شاشات الفضائيات، تكشف عن وجهها، لا تكتفي بأن تردد الدعوة إلى تلك القضيتين (السلاح والأسرى)، بل بدأت تعلن الإنحياز إلى الجانب الأميركي، وكأن ترامب أصبح هو المنقذ للحالة العربية والحالة الفلسطينية، في إستجابة لدعاو سبق وأن طرحت في زمن البترودولار، تقترح أن تُزاحم إسرائيل في التقرب من الولايات المتحدة والتحالف معها، وأن تقدم للولايات المتحدة ما يخدم مصالها، لتكون بديلاً لإسرائيل، وهكذا نكون قد رسمنا حلاً للصراع في المنطقة.
الأجواء ذاتها تعود الآن في الصحافة الفلسطينية والعربية، وعلى شاشات الفضائيات الأكثر شهرة عربياً، وبالتالي نحن نقف أمام تيار، يريد أن يرث المنطقة، بالإعتماد على نتائج الحرب في لبنان، والشروط الأميركية المطلوبة من دمشق لرفع «العقوبات» عنها، وفي رهان على سقوط خيار المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وانتصار خيار «المقاومة السلمية» وخيار التملق للولايات المتحدة، والبحث عن تقاطعات مع السياسات الإسرائيلية، خاصة الجانب الأمني ضد «الإرهاب» الفلسطيني، وضد البندقية المتمردة على شعار «سلطة واحدة – قانون واحد – بندقية واحدة» (وهذا شعار سنعرض له في مقال آخر لمناقشته).
في ظل هذه الأجواء، أتخوف أن يشمّر البعض عن ذراعيه ويدعو لـ«تنظيف» التاريخ الفلسطيني، و«تنقيته» من المحطات التي تنطبق عليها المواصفات الأميركية للإرهاب.
بعد أن بدأت وكالة «وفا» للأنباء تصف رجال المقاومة بالمسلحين، وبعد أن تحولت الحقوق الوطنية والإنسانية والمعنوية للأسرى والشهداء والجرحى وعوائلهم إلى حالات عسر شديدة تدير شؤونها هيئات محلية، مقابل تحلل السلطة الفلسطينية من واجباتها نحوها نزولاً عند الإشتراطات والضغوط الإسرائيلية والأميركية.
تحلل من الأسرى باعتبارهم أسرى إرهاب، ومن الشهداء باعتبارها شهداء إرهاب، والجرحى باعتبارهم جرحى إرهاب.
فمن الذي يضمن لي أن لا تقدم الجهات المعنية على إعادة تسمية بعض المناسبات والمحطات بغير أسمائها، منها على سبيل المثال:
• أن معركة الكرامة هي بين إسرائيل والجيش الأردني مقابل شطب أي ذكر للدور البطولي للمقاومة فيها، بما يعتم على دور بندقية المقاومة في صناعة التاريخ.
• أن يعاد تسمية «يوم الشهيد الفلسطيني» بـ«يوم الموتى» حتى لا تخدش كلمة أسير بمضمونها النضالي المعروف مشاعر واشنطن وتل أبيب.
• وأن يعاد تسمية «يوم الأسير» بـ«يوم المساجين» أو الموقوفين، وهل يكون المجلس المركزي الأخير هو آخر مجلس يشير إلى «أسرانا الأبطال».
أو ربما للتهرب من هذا «لإحراج» التوقف عن اعتبار يومي الأسير والشهيد يومين تحتفل بهما الدولة الفلسطينية وم. ت. ف.
قد يصف البعض تخوفاتي مبالغة في التقدير، لكن من كان منا يتوقع أن تطالب المقاومة بتسليم أسراها الإسرائيليين إلى العدو مجاناً.
ومن كان منا يتوقع أن تدعى المقاومة إلى تسليم سلاحها مجاناً لإسرائيل؟
ومن كان يتوقع أن يتقدم حزب فلسطيني باقتراح وقف القتال ضد إسرائيل، باعتبار أن المقاومة أصبحت عبئاً على الشعب الفلسطيني، وكيف للمجلس المركزي الأخير أن يبرر إرتداده عن قرار المجلس (31) في تأكيده على المقاومة الشعبية الشاملة بكل «أشكالها» لصالح ما يسمى بـ«المقاومة الشعبية السلمية»، خاصة وأن أصحاب هذه الدعوة الملفقة لم يقدموا لنا حتى الآن تعريفاً لمفهوم «المقاومة السلمية» وكيف تكون، وما هي خلفياتها.
معتصم حمادة
عضو المكتب السياسي
للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
■ تاريخنا الفلسطيني حافل بالمناسبات والوقائع و«التواريخ» ذات المغزى النضالي المشرف، لشعب تحدى الزمان، وتحدى الجغرافيا، وتحدى الأقوى في العالم، من الإستعمار الغربي في العشرينيات من القرن الماضي إلى الإستعمار الأميركي، وفي قلب هذا كله المشروع الصهيوني، وما زال حتى اللحظة يقاوم ويقينه أنه لا بد منتصر على أعدائه.
تاريخنا حافل بالمحطات التي لا يمكن للتاريخ أن يتخطاها أو يتجاهلها، منها على سبيل المثال لا الحصر، معركة الكرامة، ومقاومة الغزو الإسرائيلي للبنان في عدة جولات أهمها غزو 1982، فضلاً عن المئات من العمليات الفدائية الكبرى، والتي زلزلت أركان العدو، وأصابته بالذهول والارتباك، بل بالشلل، وآخرها (حتى الآن) المعركة الأسطورية المسماة «طوفان الأقصى»، انتقل من هذه المقدمة القصيرة لأعبر عن خشيتي، لا عن مستقبل القضية الفلسطينية فحسب، بل وكذلك عن «تاريخها»، أي بتعبير آخر، خشيتي أن يكتب تاريخ مزور للقضية، ينسجم مع الأجواء السائدة في الدوائر السياسية الرسمية في السلطة الفلسطينية.
فبعد الدعوة إلى تسليم سلاح المقاومة لدولة الاحتلال، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين مجاناً، ودون أي مقابل، ووقف كل أشكال المقاومة «غير السلمية»، بدعوى درء الذرائع، إندلقت كميات من الحبر على صفحات الصحف، واندلقت تصريحات عديدة على شاشات الفضائيات، تكشف عن وجهها، لا تكتفي بأن تردد الدعوة إلى تلك القضيتين (السلاح والأسرى)، بل بدأت تعلن الإنحياز إلى الجانب الأميركي، وكأن ترامب أصبح هو المنقذ للحالة العربية والحالة الفلسطينية، في إستجابة لدعاو سبق وأن طرحت في زمن البترودولار، تقترح أن تُزاحم إسرائيل في التقرب من الولايات المتحدة والتحالف معها، وأن تقدم للولايات المتحدة ما يخدم مصالها، لتكون بديلاً لإسرائيل، وهكذا نكون قد رسمنا حلاً للصراع في المنطقة.
الأجواء ذاتها تعود الآن في الصحافة الفلسطينية والعربية، وعلى شاشات الفضائيات الأكثر شهرة عربياً، وبالتالي نحن نقف أمام تيار، يريد أن يرث المنطقة، بالإعتماد على نتائج الحرب في لبنان، والشروط الأميركية المطلوبة من دمشق لرفع «العقوبات» عنها، وفي رهان على سقوط خيار المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وانتصار خيار «المقاومة السلمية» وخيار التملق للولايات المتحدة، والبحث عن تقاطعات مع السياسات الإسرائيلية، خاصة الجانب الأمني ضد «الإرهاب» الفلسطيني، وضد البندقية المتمردة على شعار «سلطة واحدة – قانون واحد – بندقية واحدة» (وهذا شعار سنعرض له في مقال آخر لمناقشته).
في ظل هذه الأجواء، أتخوف أن يشمّر البعض عن ذراعيه ويدعو لـ«تنظيف» التاريخ الفلسطيني، و«تنقيته» من المحطات التي تنطبق عليها المواصفات الأميركية للإرهاب.
بعد أن بدأت وكالة «وفا» للأنباء تصف رجال المقاومة بالمسلحين، وبعد أن تحولت الحقوق الوطنية والإنسانية والمعنوية للأسرى والشهداء والجرحى وعوائلهم إلى حالات عسر شديدة تدير شؤونها هيئات محلية، مقابل تحلل السلطة الفلسطينية من واجباتها نحوها نزولاً عند الإشتراطات والضغوط الإسرائيلية والأميركية.
تحلل من الأسرى باعتبارهم أسرى إرهاب، ومن الشهداء باعتبارها شهداء إرهاب، والجرحى باعتبارهم جرحى إرهاب.
فمن الذي يضمن لي أن لا تقدم الجهات المعنية على إعادة تسمية بعض المناسبات والمحطات بغير أسمائها، منها على سبيل المثال:
• أن معركة الكرامة هي بين إسرائيل والجيش الأردني مقابل شطب أي ذكر للدور البطولي للمقاومة فيها، بما يعتم على دور بندقية المقاومة في صناعة التاريخ.
• أن يعاد تسمية «يوم الشهيد الفلسطيني» بـ«يوم الموتى» حتى لا تخدش كلمة أسير بمضمونها النضالي المعروف مشاعر واشنطن وتل أبيب.
• وأن يعاد تسمية «يوم الأسير» بـ«يوم المساجين» أو الموقوفين، وهل يكون المجلس المركزي الأخير هو آخر مجلس يشير إلى «أسرانا الأبطال».
أو ربما للتهرب من هذا «لإحراج» التوقف عن اعتبار يومي الأسير والشهيد يومين تحتفل بهما الدولة الفلسطينية وم. ت. ف.
قد يصف البعض تخوفاتي مبالغة في التقدير، لكن من كان منا يتوقع أن تطالب المقاومة بتسليم أسراها الإسرائيليين إلى العدو مجاناً.
ومن كان منا يتوقع أن تدعى المقاومة إلى تسليم سلاحها مجاناً لإسرائيل؟
ومن كان يتوقع أن يتقدم حزب فلسطيني باقتراح وقف القتال ضد إسرائيل، باعتبار أن المقاومة أصبحت عبئاً على الشعب الفلسطيني، وكيف للمجلس المركزي الأخير أن يبرر إرتداده عن قرار المجلس (31) في تأكيده على المقاومة الشعبية الشاملة بكل «أشكالها» لصالح ما يسمى بـ«المقاومة الشعبية السلمية»، خاصة وأن أصحاب هذه الدعوة الملفقة لم يقدموا لنا حتى الآن تعريفاً لمفهوم «المقاومة السلمية» وكيف تكون، وما هي خلفياتها.
Forwarded from الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين / الإعلام المركزي
علينا أن نحسب حساباتنا السياسية بدقة أكثر، وأن ندقق في الأحداث والوقائع والتصريحات بحذر أكبر، حتى لا نفاجأ، وحتى لا تداهمنا المفاجأة من حيث لا ندري.
يقولون إن وراء الأكمة ما وراءها.
وأنا أقول ما وراء الأكمة هو الهبوط إلى الحضيض ■
يقولون إن وراء الأكمة ما وراءها.
وأنا أقول ما وراء الأكمة هو الهبوط إلى الحضيض ■
🛑 معهد دراسات الأمن القومي في كيان الاحتلال: على "إسرائيل" الاستعداد للتحرك ضد مصالح روسيا أينما تدعم موسكو أعداءنا
_ موسكو عززت شراكاتها مع جهات مزعزعة للاستقرار انطلاقا من صراعها مع الغرب
_ موسكو عززت شراكاتها مع جهات مزعزعة للاستقرار انطلاقا من صراعها مع الغرب
🛑 معهد دراسات الأمن القومي في الكيان: جهات تدعمها موسكو تعمل في الشرق الأوسط وتشارك في صراعات مسلحة مع "إسرائيل"
🛑 آفي أشكنازي "معاريف" عن المرحلة القادمة ضد غزة:
- نحن لا نتجه فقط إلى الغرق في الوحل، بل في مستنقع.
- ما لا يتحقق بالقوة، يحاولون تحقيقه بمزيد من القوة، وينسجمون مع خط سموتريتش في الكابينت.
- هذا يعني أن الجيش يعترف ضمنيًا بعدم تحقيقه الهدف الأول وهو تحرير الأسرى، ويبدو أننا سنضطر للتخلي عنهم.
- نحن لا نتجه فقط إلى الغرق في الوحل، بل في مستنقع.
- ما لا يتحقق بالقوة، يحاولون تحقيقه بمزيد من القوة، وينسجمون مع خط سموتريتش في الكابينت.
- هذا يعني أن الجيش يعترف ضمنيًا بعدم تحقيقه الهدف الأول وهو تحرير الأسرى، ويبدو أننا سنضطر للتخلي عنهم.
🛑 الأونروا:
- استشهاد ألف طفل خلال أسبوع من استئناف الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.
- نشهد تصاعدا كبيرا للقتلى والجرحى المدنيين بشكل غير مسبوق في قطاع غزة.
- لم تدخل أي مساعدات إلى قطاع غزة منذ 2 مارس والأوضاع تنهار بصورة دراماتيكية.
- لم يبق لدينا في المخازن ما نوزعه من مساعدات غذائية لأهالي قطاع غزة.
- الأيام المقبلة ستحمل مخاطر فظيعة جراء انعدام المساعدات الغذائية.
- سجلنا عودة لأمراض معدية والفيروس الكبدي ومضاعفات لمرضى السرطان والمرضى المزمنين.
- هناك انهيار تام للأوضاع المعيشية ومجاعة ستضرب القطاع في الأيام المقبلة.
- استشهاد ألف طفل خلال أسبوع من استئناف الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.
- نشهد تصاعدا كبيرا للقتلى والجرحى المدنيين بشكل غير مسبوق في قطاع غزة.
- لم تدخل أي مساعدات إلى قطاع غزة منذ 2 مارس والأوضاع تنهار بصورة دراماتيكية.
- لم يبق لدينا في المخازن ما نوزعه من مساعدات غذائية لأهالي قطاع غزة.
- الأيام المقبلة ستحمل مخاطر فظيعة جراء انعدام المساعدات الغذائية.
- سجلنا عودة لأمراض معدية والفيروس الكبدي ومضاعفات لمرضى السرطان والمرضى المزمنين.
- هناك انهيار تام للأوضاع المعيشية ومجاعة ستضرب القطاع في الأيام المقبلة.
🛑 مصادر محلية: انتشال 3 شهداء من تحت أنقاض منزل عائلة الجليس الذي قُصف قبل أيام بحي التفاح شرقي مدينة غزة.