🚫 ✍️ مِن أهم المسائل المنهجية التي قام الشيخ فركوس - حفظه الله - بتجديدها منذ بداية الأحداث :

المسألة الأولى : السلفية مدرسة مرجعِيَّتُها الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ، وليست بفهم دولة السعودية أو اللجنة العلمية ، أو الأكثرية ...

والمسألة الثانية : وليُّ الأمر هو الخاضع للأحكام الشرعية ، وليس هو المُشرِّع ، وطاعتُه ليست مطلقة بل مقيدة بالمعروف ..

والمسألة الثالثة : المُتأكِّلُ بالدعوة السلفية ، والمتشيِّخ بالتقليد ليس أهلا للتوجيه والتعليم والإفتاء .

🚫 #إضافة

‏و الله هؤلاء قوم من اجهل ما وقفت عليه و لا اظن ان هناك جهلا اجهل من جهلهم !👆

قال الشيخ لحسن حفظه الله في سلسلة الفوائد حول موضوع الرجوع إلى أهل الاختصاص

https://t.me/ALGSALAF/18624

🚫👈 و‏فرق بين أن تستشير طبيبا في أمر ما لتبني علي استشارته حكما شرعيا
و بين أن يحدث لك الطبيب طريقة جديدة للصلاة

ملاحظة : أول ما ظهرت صلاة التباعد كانت في بلاد أندونيسيا
و لم تكن اجتهادا من علماء معتبرين

#نصيحة_من_عبد_الهادي_الجزائري إلى #سليمان_الرحيلي ⬇️⬇️⬇️🚫

*الحمد وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى أله وصحبه أما بعد:*

أتوجه بكلمتي هذه إلى الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله وسدد على درب الحق خطاه وجعله مباركا أين ما كان، راجيا أن يتقبل كلمتي برحابة صدر.

أقول لك بكل احترام و تقدير، طالما سمعنا منك تقول هذه أخر كلمة في ما يحدث بالجزائر وقد أغلقت الباب، لكن للأسف الشديد تغلق الباب في الصباح وتفتح النافذة في المساء!!، وهذا مما أوقع الشباب في حيرة واضطراب، يقول الشاب السلفي نسمع للشيخ سليمان أو نقرأ له قولا، فبين عشية وضحاها، ما قاله صباحا ينقضه مساء، وأحيانا ينقضه في وقته! والله المستعان، ما عهدنا هذا من مشايخنا الكبار، لا ابن باز ولا الألباني ولا ابن عثيمين ولا الفوزان ولا ربيع المدخلي ولا محمد علي فركوس ما عرفنا عنهم هذا، وجزى الله الشيخ محمدا المدخلي خيرا، فقد عرفهم وتفطن إلى ألاعيب بعضهم، ولهذا لا يسمع لهم أبدا.

يا شيخ سليمان، الواجب التثبت والتأكد قبل الحكم على الغير، ولا تكن قنطرة لهؤلاء المغرضين الذين يصطادون في الماء العكر، فهم لا يتورعون عن الكذب والتهم الفاجرة،

وما أجمل مقاله العلامة محمد العثيمين رحمه الله تعالى:
(إننا نسمع ما ينسب إلينا وما ينسب إلى شيخنا عبدالعزيز بن باز وما ينسب إلى الشيخ ناصر الدين الألباني، أشياء إذا محصناها وجدنا أنها كذب، قد تكون متعمدة وقد يكون الذي نقلها أخطأ في الفهم، أو أخطأ في صيغة السؤال الذي بني عليه الجواب، أو ما أشبه ذلك.
إتصلت بالشيخ الألباني أسأل عن صحته فقال: إنه بخير، وقال: إن رجلاً من الناس قال لي إن معه كتاباً منك إليَّ، وإني قدمخ قلت له: صلِّ معي يوم الجمعة الماضية فقال: لا أستطيع، ولكن آتيك به يوم السبت، يقول: فهل كتبت إليَّ شيئاً ؟ قلت : ما كتبت لك شيئاً، وإذا جاءك هذا الكتاب فليس مني، فأنا لا أدري ما في هذا الكتاب! وقد يكون فيه طامات كثيرة لا تقوى على حملها السيارات ولا السفن ولا الطائرات، لكن هو قال لي هذا، فقلت له: يا شيخ، الناس يكذبون علي ويكذبون على غيري، قال: وأنا قد كذبوا علي! وقالوا: إن الشيخ الألباني مات، فقلت له: لعلهم يريدون وفاة النوم، أن الله توفاك بالليل وأيقظك بالنهار.
فالمهم أن الناس يتقولون على العلماء، لكن أوصيكم بكل شيء تسمعونه عني وأنتم تستنكرونه أن تتصلوا بي حتى تتحققوا هل هو صحيح، أو غير صحيح فقد يكون كذباً، وقد يكون حقاً صدقاً ولكن لي وجهة نظر لا يعرفها، وإذا سمعتم أيضاً ما تستنكرونه عن العلماء الآخرين أن تتصلوا بهم، وألا تشيعوا كل ما يقال، فنسأل الله السلامة، قال بعض العلماء في قوله صلى الله عليه وسلم دعاء القنوت: «وعافني فيمن عافيت». قال: لا أجد عافية أكمل من أن يعافيك الله من الناس ويعافي الناس منك.)
" سلسلة اللقاء الشهري للعلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله .

هذا ما أقول وأسأل الله عز وجل أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه، وأن يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه، وصلى الله على نبينا محمد وعلى أله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

*كتبه :ابو عبد الحليم محمد عبد الهادي الجزائري*
*ليلة الأحد 30 جمادى الآخرة 1444*

https://t.me/ALGSALAF/18629

لقد تحملنا كل أنواع العذاب، وصبرنا على كل مكروه نالنا في ديننا ودنيانا، وعشنا عيشة الذل والهوان التى لا نعتقد أن غيرنا من الأمم تحمل مثلها وصبر عليها، فقلنا تجاه كل ذلك: حسبنا الله ونعم الوكيل، هذا ما قدره الله ولا مرد لقدر الله.

لكننا ان تحملنا عيشة الذل بصبر، وتحملنا الفتنة في الدين بصبر، فإننا لا نتحمل ولن نتحمل، ولو رأينا أمامنا الموت الزؤام، والبلاء الأعظم، أن تمتد يد الإهانة والسوء إلى الشخصية المقدسة التي هي أعز على كل مسلم، منذ انبثق فجر الإسلام إلى قيام الساعة، شخصية محمد رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم.

#ابن_باديس
#مجالس_التذكير  ص277

جزء من مقال كتبه الشيخ بعدما قام أحد الكتاب الفرنسيين المغمورين بالانتقاص من النبي صلى الله عليه وسلم

https://t.me/ALGSALAF/18636

سَبَق لابن باديس ـ رحمه الله ـ أَنْ مارسَ العملَ الصحفيَّ قبل تأسيسِ أُولَى جرائدِه، وذلك باسْمٍ مستعارٍ، بالنظر إلى الرقابة الاستعماريَّة آنَذاك، حيث «استهلَّ حياتَه الصحفيَّةَ بمقالاتٍ مُتواصِلةٍ كان ينشرها في جريدة «النجاح» لأوَّلِ عهدِها، ولعلَّ الكثيرَ لا يعرف ذلك مِنْ أنَّ ابنَ باديس كان يتخفَّى يومئذٍ لمقالاته إمضاءً مستعارًا هو «العبسيُّ»، مُستمِدًّا ذلك الاسْمَ مِنْ شهامةِ وهِمَّةِ وإقدامِ عنترةَ بنِ شدَّادٍ العبسيِّ».

[ الكلمة الشهرية رقم: ١٤٥ ]

https://t.me/cheikh_ferkous

لله در العلامة 👇🏼 ...

قال ابن باديس: "نَسْأَلُهُ ـ جَلَّ جَلَالُهُ ـ أَنْ يَتَدَارَكَنَا وَيَتَدَارَكَ البَشَرِيَّةَ كُلَّهَا بِالتَّوْفِيقِ لِلرُّجُوعِ إِلَى هَذِهِ الأُصُولِ الَّتِي لَا نَجَاةَ مِنْ تَعَاسَةِ العَالَمِ ـ اليَوْمَ ـ إِلَّا بِهَا" يعني أصول الولاية والحكم..

فقال الشيخ فركوس حفظه الله معلقا مستدركا عليه:

وأصولُ الولايةِ هذه وإِنْ كانت لها أهمِّيَّتُها وخطورتُها إلَّا أنَّ العبارةَ ـ عندي ـ غيرُ سديدةٍ؛ لأمرين:

#الأوَّل: أنَّه دعا اللهَ أَنْ يتداركَ البشريَّةَ كُلَّها بالتَّوفيقِ وهذا غيرُ سليمٍ؛ إذِ المَعلومُ أنَّه لا يحصل التوفيق لجميع البشرية قَدَرًا، وأنَّ غير المُتَّقينَ مِنَ المُخالِفين إنَّما حَصَلوا على هدايةٍ ناقصةٍ غيرِ نافعةٍ، وهي هدايةُ بيانٍ لا توفيقٍ؛ لعدمِ توفيقِهِم للعملِ بمُقتضاها؛ ذلك «لأنَّ الهدايةَ نوعان: هدايةُ البيانِ وهدايةُ التَّوفيقِ؛ فالمُتَّقون حَصَلَتْ لهم الهدايتان، وغيرُهم لم تحصل لهم هدايةُ التَّوفيقِ، وهدايةُ البيانِ بدون توفيقٍ للعمل بها ليسَتْ هدايةً حقيقيَّةً تامَّةً» [«تفسير السِّعديِّ» (٢٩)].

#الثاني: ولأنَّ المَعلومَ ـ عقدًا ـ أنَّ مَدارَ السَّعادةِ والشَّقاءِ للبشريَّة في الدُّنيا والآخرةِ إنَّما هو على توحيد الألوهيَّة والعبادة الذي هو أصلُ الأصولِ كُلِّها وأساسُ الأعمال، فلا نجاةَ ولا فلاحَ ولا سعادةَ إلَّا بهذا التَّوحيد، وماذا يُغني تطبيقُ أصولِ الولاية ونظامِ الحُكم في الإسلام ـ في الصُّورةِ ـ إذا لم يكنِ التَّحكيمُ للهِ في ألوهيَّتِه وعبادتِه؟ «وهو الذي خَلَقَ اللهُ الخَلْقَ لأَجْلِه، وشَرَعَ الجهادَ لإقامَتِه، وجَعَلَ الثَّوابَ الدُّنيويَّ والأُخْرَوِيَّ لمَنْ قامَ به وحقَّقه، والعقابَ لمَنْ تَرَكَه، وبه يحصل الفرقُ بين أهل السَّعادةِ القائمين به وأهلِ الشَّقاوة التَّاركين له» [«الحق الواضح» للسعدي (١١١)]؛ وفي هذا السِّياق قال ابنُ القيِّم ـ رحمه الله ـ [في «مَدارِج السَّالكين» (٣/ ٣٩٧)] عن حقِّ اللهِ الواجبِ على العبيدِ ما نصُّه: «وهو التَّوحيدُ الذي دَعَتْ إليه الرُّسُلُ، ونَزَلَتْ به الكُتُبُ، وعليه الثَّوابُ والعقابُ، والشَّرائعُ كُلُّها تفاصيلُه وحقوقُه، وهو توحيدُ الإلهيَّةِ والعبادةِ، وهو الذي لا سعادةَ للنُّفوسِ إلَّا بالقيام به علمًا وعملًا وحالًا، وهو أَنْ يكون اللهُ وَحْدَهُ أَحَبَّ إلى العبدِ مِنْ كُلِّ ما سِواهُ، وأَخْوَفَ عنده مِنْ كُلِّ ما سِواهُ، وأَرْجَى له مِنْ كُلِّ ما سِواهُ؛ فيَعبُدُه بمَعاني الحبِّ والخوفِ والرَّجاء بما يُحِبُّه هو ويَرْضاهُ، وهو ما شَرَعَهُ على لسانِ رسوله، لا بما يُريدُ العبدُ ويَهْواهُ؛ وتلخيصُ ذلك في كلمتين: «إيَّاك أُريدُ بما تُريدُ»؛ فالأُولى: توحيدٌ وإخلاصٌ، والثانية: اتِّباعٌ للسُّنَّةِ وتحكيمٌ للأمر» [وانظر: «تحفة الأنيس» للمؤلِّف (٤٩)].

الكلمة الشهرية ١٦٠

https://t.me/ALGSALAF/18638

#حقيقة 🚫👇- منقول -

‏أعجبتني كلمات أخ فاضل، قال: في زمن مضى كان الذي لا يزكيه جمعة أو لزهر لا يُلتَفَتُ إليه ولو بلغ من العلم ما بلغ!
هدم كلّ ذلك الشيخ فركوس حفظه الله فأتى على تنظيمهم الخسيس من القواعد وأصبح الحال: هذا الفرس وذاك الميدان؛ والانسان يزكيه علمه ومواقفه...

لله درّ شيخنا المصلح

🚫👈 بينما البطالون لا يزالون في الدرس العشرين من شرح الإلمام فإذا بالعالم المشتغل يتم شرح "أصول الولاية في الإسلام"

🚫 لِتَاجِ رؤوسنا الفنون
و لهم الطعون !

السلفيون اغتنموا واستفادوا من علوم وردود الشيخ الشيء الكثير....

الجديد يلي الجديد ...

والصعافقة لا يزالون يبحثون عن سيف جمعة الجديد...!!!

https://t.me/ALGSALAF/18643

-لكل قوم وارث.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
اما بعد:
فكما أُنكر على الالباني اصطلاح الصحيح والحسن بشواهده،هاهم الصعافقة الجدد ينكرون على الشيخ قوله ضعيف بشواهده.
وبهذا تعلم ان الغلو والجفاء في التعامل مع النصوص من أبرز سمات الصعافقة الجدد.
قابلوا النص بآراء أطباء مقنعة بفتاوى الهيئة زعموا،ودليلهم يومها وهل خفي دليلكم على الهيئة؟!.

كما أنهم جعلوا اصطلاح المحدثين في الحكم على الأحاديث في مصاف النص من حيث التوقيف.
فعابوا من قال ضعيف بشواهده وهو الضعيف غير المنجبر.
ولسان حالهم يقول انه خالف اصل من اصول أهل السنة والجماعة.
فليتهم انكروا على الذي (احدث) اصطلاح صحيح أو حسن بشواهده فإنه لم يكن في الصدر الأول الا صحيح وضعيف، وحسن على خلاف.
كل ذلك اصطلاح اما عمليا مكتبهم طافحة بالتصحيح والتحسين والتضعيف بالشواهد وان رغمت أنوف الصعافقة القدامى والجدد.
ولو تأملوا تخريج الحديث عند ذكره في السؤال يرجعوا الى البحث الحديثي الماتع في تخريج هذا الحديث من أحد أئمة هذا الشأن لأغنى عن الرجوع إلى صنيع الأوائل في الباب.
قال فيه حفظه الله:
بعد أن تعقب الحاكم والذهبي والمنذري والهيثمي والسندي ومحمد بن عبد الوهاب رحمه الله الجميع:
....فقد عرفت ما فيه من البأس الذي بيناه في شرح علتي الحديث، ويمكن أن نستنبط من تخريج الهيثمي السابق للحديث علة ثالثة وهي الوقف، وهو الأشبه عندي، وإن كان في إسنادها عند الطبراني (رقم ٤١٤) محمد بن خالد بن عبد الله: حدثنا هشيم عن منصور عن الحسن، موقوفا. فقد قال الحافظ في ابن خالد هذا: ضعيف، والله أعلم.انتهى

فمن جهلهم أنهم اقروا بالشواهد وأنها مجدية في التصحيح والتحسين.
وأهدروها في عدم جدواها في التصحيح والتحسين وأنها باقية على ضعفها.
فأنى لك أن تقنع امثال هؤلاء فمن كان ضعيفا في العقيدة، ضعيفا في المنهج، ضعيفا في السلوك، ضعيفا في الفهم.
فهو ضعيف بشواهده فلا يرتقي إلى الحُسْنِ، وإن حسنه من حسنه.
قال الإمام الألباني رحمه الله في معرض انتقاده لمن صحح هذا الحديث[ سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة:١٠٢٩
( ١٠١/٣-١٠٢-١٠٣-١٠٤)]:
فكن رجلا يعرف الرجال بالحق، لا الحق بالرجال.انتهى