الفردوس للعلاج في ايران
133 subscribers
368 photos
56 videos
7 files
325 links
شركة الفردوس العالمية للسياحة والسياحة العلاجية، الإقامة والتجارة في إيران. بدأت نشاطها عام 2008 ولديها 5 فروع في إيران. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة مواقعنا الألكترونية أو التواصل عبر تطبيق واتساب على الأرقام في قناتنا.
www.alferdousco.com
Download Telegram
دولار طهران 2484
دولار مشهد 2482
دولار شيراز 2480 🔴

سعر #الدولار متقلب لحظة بلحظة وقد يختلف من بائع لآخر.

#شركة_الفردوس
#إيران
مع ضيوفنا من #سلطنة_عمان
#مدينة_طهران
عملية #شفط_دهون
اشهر #دكتور_شفط
#الدكتور_آمالي

الدكتور هادي أمالي فوق تخصص في الجراحة التجميلية للوجه والجسم وتخرج من جامعة شهيد بهشتي للعلوم الطبية في طهران.
أجبر حريق اندلع في محافظة أنطاليا الساحلية جنوب البحر المتوسط ​​في تركيا، الأربعاء، السكان على إخلاء المناطق السكنية، حسب بيان صادر عن إدارة الكوارث الطبيعية والطوارئ التركية (آفاد).

وقال البيان إن الحريق نشب في منطقة الغابات في ينيكوي في منطقة مانافجات في أنطاليا. ويجري التدخل لوقفه بمعدات عن الجو والبر. وتعمل طائرتان و 8 مروحيات و 50 رشاشاً وجرافتان في الموقع.
#حريق_تركيا
«المُتلَقّحون لن يموتوا خلال سنتين»!!

«جميع الأشخاص الذين تلقوا تطعيما ضد فيروس كورونا سيموتون حتما خلال سنتين».
هذه هى التدوينة أو الكذبة الكبرى التى انتشرت فى العالم كالنار فى الهشيم، وسببت حالة من الهلع والفزع بين كثيرين من مستخدمى السوشيال ميديا فى الأيام الماضية.
تفاصيل الكذبة المعدة بعناية تقول إن عالم #الفيروسات الفرنسى الأشهر لوك #مونتانييه ، الفائز بجائزة «نوبل» فى العام 2008، قال إن جميع الأشخاص الذين تلقوا تطعيما ضد فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض «كوفيدــ 19»، سيموتون حتما فى غضون سنتين.
من اختلقوا الكذبة نسبوها إلى واحد من أشهر علماء الفيروسات على مستوى العالم، وهى مصحوبة بصور ومقطع فيديو قصير يحمل ترجمة مفادها أن العالم الفرنسى مونتانييه قال ذلك الكلام، وشرح الأسباب التى تؤيد الخلاصة التى وصل إليها.
ومن بين العبارات الواردة فى التدوينة المكذوبة جاء ما يلى نصا: «ليس هناك أى أمل، وليس هناك أى علاج ممكن، لأولئك الذين تم تطعيمهم فعليا. وينبغى أن نكون مستعدين لإحراق الجثامين»!!
ثم يعود مؤلف ومخترع الكذبة للقول: «إنه بجانب تصريحات مونتانييه، هناك تأكيدات سابقة لعلماء فيروسات كبار قاموا بدراسة مكونات اللقاحات، تؤكد كلامه بأن جميع الذين تلقوا تطعيما سيموتون، بسبب اعتماد أجسامهم على تعزيز الأجسام المضادة»!!
وبمجرد نشر هذه التدوينة، تم مشاركتها وتبادلها بسرعة قياسية فى بلدان مختلفة حول العالم. وبسبب خطورتها فقد بادرت العديد من الجهات إلى تكذيبها، محذرة من ترويج محتواها بين الناس.
وكالة «رويترز» بثت تقريرا قالت فيه إنها قامت بالاستقصاء حول التدوينة، لكنها لم تعثر على أى دليل مستقل يثبت أن العالم الفرنسى، قد أدلى بمثل ذلك الكلام الخطير.
مختلقو الكذبة يلعبون على أن القراء، لن يبحثوا وراءهم بجدية، والبعض يكتفى بقراءة العنوان فقط، والبعض لا يعرف اللغة الإنجليزية.
ولو أن أى شخص قرأ التدوينة بهدوء فسوف يكتشف مثلا أن الروابط المصاحبة لها لا تقدم أى إثباتات للخبر. كما أن مقطع الفيديو القصير يظهر فيه مونتانييه متحدثا بشكل عام عن سلالات ومتحورات ولقاحات كورونا، لكن الترجمة المصاحبة على الشاشة، تتحدث عن شىء آخر تماما يتعلق بأن المطعمين سيموتون فى غضون سنتين!!
دول كثيرة سارعت إلى بث رسائل تحذيرية تؤكد على أن العالم الفرنسى لم يدلِ أصلا بهذا الرأى، وكانت الهند فى مقدمة هذه الدول، وناشدت حكومتها مواطنيها قائلة:
«لا تعيدوا نشر تلك التدوينة»، والسبب أن فيروس كورونا انتشر فيها بصورة وبائية، وصارت الدولة الثانية بعد أمريكا بعدد إصابات يزيد عن 28 مليونا، وتحتل المركز الثالث فى عدد الوفيات بعد أمريكا والبرازيل بأكثر من 338 ألف حالة وفاة، ومؤخرا انتشر فيها الفطر الأسود بصورة وبائية.
الخرافات والأساطير المتعلقة بالمخاوف من اللقاحات ما تزال سائدة ومسيطرة ومنتشرة، ليس فقط فى الهند ولكن فى معظم بلدان العالم، لدرجة أن بعض الناس ما يزالون يصدقون أن الفيروس واللقاحات مجرد اختراع من شركات ومؤسسات دولية كبرى، تريد بيع اللقاحات، أو تخفيض عدد السكان، أو زرع شرائح فى أجسادهم للتجسس عليهم!!
والأخطر أن هذه المخاوف ليست قاصرة على الأميين وغير المتعلمين أو حتى القاطنين فى مناطق ريفية أو غير متحضرة، بل المشكلة الأكبر الفوبيا من اللقاحات وصلت إلى قطاعات من المتعلمين والأكثر خطورة أن عددا كبيرا من الأطباء حول العالم يؤمنون بهذه الأساطير، بل ويروجونها ويقنعون المواطنين العاديين بها. وسمعنا قبل أسابيع وزيرة الصحة دكتورة هالة زايد، تقول إن نصف الأطباء فى مصر رفضوا تلقى اللقاح، وهو أمر فى منتهى الخطورة، فحين يحدث ذلك بين الأطباء، فكيف يكون الأمر بين المواطنين البسطاء الذين لا يريدون حتى ارتداء الكمامة؟!!
الذين ألفوا واخترعوا الكذبة الأخيرة يدركون تماما هذا الواقع الصعب، ويلعبون عليه بمهارة شديدة.
هم نشروا وروجوا كذبتهم، ويدركون أن نفيها سيتم بعد دقائق من نشرها، لكنهم يدركون أن كثيرين ممن سوف تصلهم هذه الكذبة، لن يصلهم التكذيب، وإذا وصلهم فلن يصدقوه، وربما سيترك عندهم شعورا مستمرا من التشكك فى أهمية اللقاحات.
اللقاحات فى منتهى الأهمية لكل الناس، وحتى لو كان بعضها ليس فعالا بصورة كبيرة، فعلى الأقل سيجعل أعراض الإصابة بالفيروس أخف كثيرا، كما يقول كبار الأطباء المتخصصين فى كل العالم.
والحقيقة المؤكد حتى الآن أن من بين كل مليون تلقوا اللقاح فى العالم، لم يمت إلا خمسة أشخاص فقط.

#فيروس_كورونا
في غرفة العمليات وقبل العملية بدقائق، نتحدث مرة أخرى مع أقارب المرضى لإعادة طلبنا إلى الطبيب. هذا سيجعل الطبيب أكثر حرصاً ويهدئ ويطمئن أيضاً ذوي المريض.

تمنياتنا لكم دوام الصحة والعافية
#شركة_الفردوس
#فرع_طهران
#تجميل_الأنف
ضيفنا من #سلطنة_عمان
قبل وبعد ٦ أيام من إجراء العملية
نوع الأنف: لحمي
الأنف المطلوب: طبيعي

#تجميل_الأنف_في_طهران
رقم الحجز ٩٨٩٣٣٠٤٤٨٨٥٤+
طرق البرية الى مدينة مشهد مسدوده ، والطيران اصبح جدا محدود بسبب تفشي 😷 فيروس 🦠 كورونا ،، انتبه لصحتك #شركة_الفردوس
خدمة جديدة لشركة الفردوس فرع طهران.
هذه الخدمة متاحة حالياً في #طهران فقط.
تقديم فحص PCR# في المنزل والفندق دون الحاجة لزيارة المختبر.
تكلفة الفحص ۷۰۰ تومان لكل شخص.
نتيجة الفحص 8 إلى 12 ساعة.
للحجز والإستفسار يرجى التواصل عبر الرقم التالي فقط
+989330448854
هل السائح يلعب دور مهم جداً في تضعيف السماسرة في مجال السياحة الصحية؟
توضيح: السمسار هو من يعمل لحسابه الشخصي ولا ينتمي لجهة مسجلة رسمياً مثل الشركات السياحية أو السياحة الصحية. بحسب القانون في إيران فإن عمل السماسرة في مجال السياحة غير قانوني.
Anonymous Quiz
75%
نعم، السائح يلعب دور مهم جداً في تضعيف السماسرة.
10%
لا، السائح لا يلعب دور في تضعيف السماسرة.
15%
لا أدري.
هناك خطر حدوث وفيات يومية مكونة من أربعة أرقام بسبب كورونا في إيران
رئيس مركز أبحاث الفيروسات بجامعة شهيد بهشتي للعلوم الطبية:
الأساليب والإجراءات التي نتخذها ليست صحيحة على الإطلاق.
في هذه الظروف قد تكون وفياتنا أربعة أرقام.
ما نراه الآن بـ 709 وفيات منذ أسبوعين. في ظل هذه الظروف، لا يزال يتعين علينا توقع مثل هذه الوفيات بل وحتى أعلى في الأسابيع المقبلة. / ISNA