يعتقد الملحد أن التخلص من الأديان يعني أنه سيعيش بسلام دون حروب وسفك للدماء
لأن الدولة الملحدة لا يمكن أن يحدث فيها حرب ودمار فهي تحافظ على الإنسانية حسب تصوره

وهذه بعض من جرائم الأديان

١- المؤمن "ستالين" قتل 40مليون نسمة تحت إسم الدين.
٢- المؤمن "ماوستي تونغ" قتل 70مليون نسمة تحت إسم الدين .
٣- المتدين”جيفري دامر” اتهم بارتكاب جرائم قتل وأكل للحوم الأطفال ،واعترف بأن سبب فعلته هو تدينه.
٤- المؤمن " بول بت" رئيس وزراء كمبوديا قتل 25% من شعبه تحت إسم الدين .
٥- الحرب العالمية الأولى والثانية التي قتل فيها أكثر من100 مليون نسمة كانت بسبب وازع ديني.
+
٦- حرب الأفيون بين بريطانيا والصين كانت بسبب ديني.
٧- دولة كوريا الشمالية الدينية تعدم مباشر من يملك كتاب حول الإلحاد.
٨- المؤمن " لينين" حين حكم أصدر قرار رسمي(كل ملحد يقتل).
٩- المتدينين يرون أن الإنسان عباره كائن مثله مثل البكتيريا والجراثيم لا شيء يمنعك من التخلص منه من أجل تحقيق مصلحتك الذاتية.
١٠- الدين لا يملك مرجعية أخلاقية مما يجعل أتباعه يفعلون ما تمليه عليه أهواءهم تحت شعار العقل والمنطق.

يقول أستاذ القانون"آرثر انيليف" ( في العالم الديني لاتستطيع أن تخطئ من يقوم بإحراق الأطفال بقنابل النابلم).

(لن تحصل هذه الجرائم إذا كان هؤلاء ملاحدة)

عليكم بالإلحاد الرومنسي لتنتهي الحروب (تصور الملحد)

‏بمجرد أن يلحد الشرقي (بدون تعميم ) يتحول بشكل آلي إلى وجه غربي اسمه جورج بشعر اشقر وعينين زرقاوين ولد في فنلندا لأبوين يابانيين تلقى تربية ألمانية وتعليم كندي صعد إلى القمر مرتين وإلى زحل نصف مرة واكتشف علاج الزهايمر وخصب اليورانيوم، وسرعان ما يشرع في شتم الشرقيين (وهو منهم)

يقول لك الملحد لاتقول لي دائما ان هناك خالقا هو من صنع مواد وقوانين هذا الكون وجعله يعمل لننتظر العلم وسيكشف لنا كيف تم ذلك، ظنا منه أن الكون لا يحتاج إلى صانع، ونقول له ليس المهم فقط أن يكتشف العلم خواص وقوانين هذا الكون ويكتب عنه معلومات تتكون من آلاف الصفحات في موسوعات علمية
المهم أن يخبرنا العلم كيف تم زرع معلومات داخل مواد هذا الكون ليعطيها خواصها وقوانينها؟
كيف اهتدت تلك المواد الصماء التي لا تعي ذواتها إلى القوانين والمعلومات والخواص ليصبح هكذا بالصدفة كون منتظم تحكمه قوانين دقيقة وصارمة؟!
السؤال ليس مهمتنا أن نكتشف ذلك بالعلم ونقف في منتصف الطريق مهمتنا كعقول بشرية أن نتسائل بعد أن نكتشف
ونقول من يقف وراء هذا؟!
من زرع تلك المعلومات ليعطي المواد خواص ذكية فتهتدي عملها وتنفذه بدقة

بعيدا عن لغة الخشب و الشعارات الصدئة التي لا تطعم جائعا ولا تطور تعليما، الشيء الوحيد الذي قدمته الملحدة أو اللادينية العربية من فصيل جسدي ثورة مش عورة للمجتمع والوطن - من اللائي ثرن على الدين والتقاليد - هو جسدها، فبعد أن أكرمها الإسلام بشريك واحد وفرض عليه التزاما أخلاقيا وماديا، صار جسدها متاحا لرفاقها في الثورة الذين ثاروا بدورهم على الدين والمجتمع لكن بدون أي التزامات من أي نوع.

"المخترعون العرب يجعلون الولايات المتحدة أكثر ابتكارا".

(مجلة علمية تابعة لجامعة هارفارد)

https://hbr.org/2017/02/arab-inventors-make-the-u-s-more-innovative

‏في عالم ليبرالي بدون دين الكل مباح ولو بعد حين
سيأتي يوم تجد فيه الليبرالية مبررات أخلاقية وعلمية لليبدوفيليا وستحشد زبانيتها من سياسيين وإعلاميين و"علماء" لتوجيه الرأي العام نحو تقبل الظاهرةبشكل تدريجي حينها ستجد العلمانيين والملحدين واللبراليين الشرقيين يدافعون عن البيدوفيليا

‏بنفس الحماسة التي يهاجمونها بها اليوم.

الإسلام قطع الطريق على الفساد بكل أنواعه بأن أباح للفتاة البالغة الراشدة التي تطيق الزواج وترغب فيه (إِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنكُمُ الْحُلُمَ) أن تتزوج بإذن أهلها حتى لا تكون عرضة للاستغلال الجنسي وتضمن حقوقها الزوجية كاملة وحقوق أطفالها
‏فالإسلام دين واقعي ومنسجم مع ذاته لا يبيح بالزنا ما يمنعه بالزواج كما يفعل الغرب المنافق المتخبط.