اليوم أصبَح لدي يقينٌ تام أنني أستحق الأفضل دائمًا، ولا شيء كثيرٌ على عينيَّ الجَميلتين🤎.
«من خصائص اللغة العربية أنها لغة وقورة جدًّا؛ لذا يصعب أن يحترمها شخص مهزّأ».
كنت دائمًا عندما أمرّ بشيء ما ثقيل، أميل إلى التّوقف عن الحديث مع الجميع وعندما أكون بخير مرةً أخرى أبدأ بالتواصل وكأن شيئاً لم يحدث لأنني أعتدت أن أتعامل مع الأشياء بمفردي، ولأنني تعلمت أن لا أحد يستطيع أن يُرتب أيامي كما سأفعل أنا ..
قال لها: أنا «بهيم» بك.
ويقصد: «أهيم».
وهذا هو جزاء من يكتُب باللَّهجة العامّية👩🏿🦯.
ويقصد: «أهيم».
وهذا هو جزاء من يكتُب باللَّهجة العامّية👩🏿🦯.
إن الصلاة على النبي ﷺ تُعد من بر الرجل لأبيه؛ وذلك أن الملك الذي يُبلغ النبي ﷺ صلاة الناس عليه يقول:
«يا محمد إن فلان بن فلان صلّى عليك».
فيكون المرء سببًا في ذكر اسم أبيه في حضرة رسول الله ﷺ، وهذا من أعظم الإحسان.
«يا محمد إن فلان بن فلان صلّى عليك».
فيكون المرء سببًا في ذكر اسم أبيه في حضرة رسول الله ﷺ، وهذا من أعظم الإحسان.
قال النووي: «يستحب الإكثار من الدّعاء في جميع أوقات يوم الجمعة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رجاء مصادفة ساعة الإجابة».
لو اجتهد العبد في الإكثار من الدعاء كل جمعة - قائمًا وقاعدًا وعلى جنب - خاصة آخر ساعة بعد العصر، لأدرك ساعة الإجابة، وحصّل خيرها، ودامت سعادته ببركتها بفضل الله ورحمته.
لو اجتهد العبد في الإكثار من الدعاء كل جمعة - قائمًا وقاعدًا وعلى جنب - خاصة آخر ساعة بعد العصر، لأدرك ساعة الإجابة، وحصّل خيرها، ودامت سعادته ببركتها بفضل الله ورحمته.
"انجز وأنت تبكي".
روّض نفسك على هذا ..
لو انتظرتَ الرّاحة النفسيّة، وزوَال الابتلاء، وتهيئة الجو المُناسِب لكِي تنجز،
فقد ضاع عُمرك في الإنتظارِ يا مسكين!.
روّض نفسك على هذا ..
لو انتظرتَ الرّاحة النفسيّة، وزوَال الابتلاء، وتهيئة الجو المُناسِب لكِي تنجز،
فقد ضاع عُمرك في الإنتظارِ يا مسكين!.
مع إن النّوم حلو، بس طعم النَّجاح أحلى ..
صباح الخير لأيّ حد بيجاهِد نفسه علشان يقوم يشوف اللِّي وراه، أنسب حاجة إنّه يشد حرامه عليه ويفكّه من أيّ حوارات.
الله يتوِّج مسعاكُم بالوصول🤎🥹.
صباح الخير لأيّ حد بيجاهِد نفسه علشان يقوم يشوف اللِّي وراه، أنسب حاجة إنّه يشد حرامه عليه ويفكّه من أيّ حوارات.
الله يتوِّج مسعاكُم بالوصول🤎🥹.
« إنَّ الفكرة الَّتِي تُقلِق الفتاة حِيال الزّواج، لَمْ تكُن في إقامة بيت وتكوين أُسرة وتحمل مسؤولية فحسب -وإن كان هذا أمرًا هامًا- بلِ الخوف كُله يتمثل فِي الاختيار الخاطِئ، الخَوف مِنْ أن تُمسي بجوار شخصٍ لا يُبالي بحزنِها و يرى تساقط دُموعها أمرًا مُبالغًا فيه ولاَ يستحقّ الالتفات، إنّ الفتاة لا يهمها مَكانتك المٍرموقة وإنجازاتك العظيمَة بقدر ما يهمها خُلقك ودينك وتوافقك النفسِي، لاَ تريد رجلًا أنيقًا بقَدر مَا ترِيد رجلًا تَستطيع أَنْ تجري معهُ حديثًا فيصغي إليهَا باهتمَام، لا تريد رجُلًا ثريًا بقَدر ما تريده حنونًا يعرف كيفَ يحتوِي ضعفها ويطمئِن قَلبها، هيَ وإن كانت تستطيع المُواجهة والوُقوف بشموخٍ في مواقِف كَثيرة لكنّها تبقى بحاجةٍ إلىٰ الاحتمَاء بك واللجُوء إليك، وتلك الفِطرة الَّتِي خَلقها الله سبحانه وتعالى عَليها، ولاَ جمال يُعادل تِلك الفِطرة🤎🪶».