ولاتگلي البيت عيده
انه جاي انزف همومي ..وحبري دمي
انه مو بطران جاي اكتب قصيده

عن خيبة الگاطع من گال :

طلع كل الرسمته اوهام باوهام
ارسم عالظلام بقلم كحله

أمَس لمّن دِرت ظهرَك
عفتني تراب ،
‏لو ماخِذني بجيوبَك
أمَس مِثل الطَفل چَني
‏تذبني و أرجَع لثوبَك
مِنو مِثلي يحَبك حَتى بعيوبَك ؟

أمس هذا الوجه
مو نفسه شفتك بي
عشت عمري الاعرفة الثوب يتبدل

سمير صبيح

من تفز حلمان بيه
ومن تحس باعوك ناسك
باچر تدورني باچر .

چذب لو هوا يهز بابه
فراغ بداخله وجابه
جاي اضحك على عتابه
أدري دموعه مثل
مباوّس النسوان
تتسابگ وچذابه ..

چنت تخطي وانه بحجت الشقة اتلگاك
واشد عينك واحط من صيدي يم صيدك

أنهْ وگلبي أثنينا
أنبعنا بسِعر جوه السعر
أثنينا أنبگنا حَدر شَمس الظُهر
أثنينا السچين تَانتنه نِذر
أثنينا أتوهَمنا بالحُبّ ننتِصُر
أثنينا نعاني الغَدر..

جدمي ودمعي يستعجل اذا اسمع متانيني
وبس بالعاصفة ومنك ارد لاهلي افرك بعيني
بفرحتك وانتة كاسرني ! من تنقهر شتسوي؟
الجروح الزايدة تأذي جذب من كالو تقوّي !!
وبعتني والخسرت انت، وانه ربحان عالنية
ويا حالك من ايد لايد .. جن كروة العبرية !!

وشنو عذرك بدگت الباب؟
خاف يعور چفوفك !
انه التارس گطن بابي

وگول مسامحك بَس واليجِرحن حيل!
والخَلَني أمشي وبيهن أتعير
ولنطيتكياهن وينهن؟
خلي نگول غيري أحتاجهن مي وجهي ما غزر!
دضم السالفة وخَلي الحَچي مستَر وخَلي آبالك آنهْ أنخِسر ما آخسر
الله منين جابك؟ مو چنت مرتاح..
راح أرجع أفكر وأنهضم وآسهر

اكو يحبك واكو متعود يحاچيك
من ياهنه انت اثنينهن مابيك
شعندك جاي رد منين ما باعوك
مال اكشخ بشي ملبوس ما اگدر
نفس ثوبك الضاهر لايگين عليك
معلم عالدنان ومو وجه عنبر
شغتلك شوغة اليفغر على امه تموت
ولو شمفهمك انت بشهگه اليفغر
دضم السالفة وخلي الحچي مستر .

‏يجيّ يوم وتردلي ،
وتبچي ومحد يشوفَك
حتى چفوفك تعوفَك

مَدري ليش
المالهُم داعي شكِثرهُم
والنِحبهُم، لا خَبر مِنُهم وِصَلنه
ولا نِشم ريحة عطرهم!

والناس لرِدتهم نِسوا من سنين أسمك والمَحطة..
وخلوا دموعك نَهر
لا بِد يردون باچر سوي نَفسك ماشِفتهُم
بالك يحسون أنتَ تذَكرِتهُم!
أثگل شوية يَگلبي.

أدري بيك تريد تبچي أبچي وَحدك آنهْ ساكت.

هي غربة
وليلة صعبة
وجية المشتاگ خوف


كاظم اسماعيل الكاطع

نفرض شگگتهن خاف ماطيب
شگ الثوب فوگ الميت شفاد؟

حسين البهادلي