🌍منصّـ24ـة الإخبارية📡
شباب اي سيارة صهيونية ل اليونفيل بلا سيارة جيش طبشوها كسروها ما ترحموهم
اليونفيل الصهاينة راحو اشتكوا على صاحب الفيديو قال هي اهانة ل الن
اي صح لان معن ضابط صهيوني بدو يشوف المنطقة
لحد الان الشب بعدو ما صار على اي. شي
بس اذا الشب بينمسك وبيصير علي اي شي
ساعتها لكل حادث حديث
فوق ما عم بفوتو على اماكن بصورو وبيعطو الاحداثيات ل الاسرائيلي جاين يشتكو على شب زعبن
لنشوف الدولة شو بدها تعمل
لنشوف الدولة اللبناني شو راح تعمل مع الشب
اي صح لان معن ضابط صهيوني بدو يشوف المنطقة
لحد الان الشب بعدو ما صار على اي. شي
بس اذا الشب بينمسك وبيصير علي اي شي
ساعتها لكل حادث حديث
فوق ما عم بفوتو على اماكن بصورو وبيعطو الاحداثيات ل الاسرائيلي جاين يشتكو على شب زعبن
لنشوف الدولة شو بدها تعمل
لنشوف الدولة اللبناني شو راح تعمل مع الشب
اليمن
إصابة مواطنين اثنين بقذيفة أطلقها مرتزقة العدوان الأمريكي السعودي على منازل المواطنين في مديرية مقبنة
إصابة مواطنين اثنين بقذيفة أطلقها مرتزقة العدوان الأمريكي السعودي على منازل المواطنين في مديرية مقبنة
وسائل إعلام إسرائيلية:
إصابات في صفوف وحدة خاصة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة.
إصابات في صفوف وحدة خاصة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة.
🔴منصات للمستوطنين تتحدث عن نقل مروحيات الاحتلال لجنود مصابين، من جنوب قطاع غزة.
وسائل إعلام إسرائيلية: وقوع حادثين أمنيين ضد قوات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وهبوط مروحيات عسكرية في المستشفيات.
المبعوث الأممي إلى سوريا:
أناشد السلطات المؤقتة في سوريا الإعلان عن نتائج التحقيق في أحداث الساحل
أناشد السلطات المؤقتة في سوريا الإعلان عن نتائج التحقيق في أحداث الساحل
المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: عازمون على ضمان حقنا الشرعي والقانوني في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية مع اتخاذ خطوات معقولة لإظهار أن برنامجنا سلمي.
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
بعد ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب، مدعوماً من الإدارة الأمريكية، بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة المحتلة، ورغم تصاعد الانتهاكات والتهديدات التي تطال مدينة القدس ومقدساتها، أتى اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا، بل استجابة لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
ورغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين، "لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة. بل انحرفت كلمة رئيس السلطة أبعد من ذلك، ليس باستخدام تعابير غير لائقة فحسب، بل وبتبنيه أيضاً رواية الاحتلال والترويج لها بزعم أن إطلاق الأسرى يسد الذرائع ويوقف المجازر، التي يصر الاحتلال على مواصلتها عبر رفضه لكل مقترحات وقف إطلاق النار، في حين تعجز السلطة ذاتها عن وقف اقتحامات المستوطنين لمدن الضفة وقراها وتدنيسهم للمساجد والمقدسات.
ومن المستغرب أن تنتهي اجتماعات المجلس المركزي، دون صدور بيان ختامي يعبر عن نتائجه، ما يعكس حقيقة أن الاجتماع كان هدفه تمرير ما يتماشى مع الضغوط الخارجية، ولا علاقة له بالشعارات التي رفعها.
إنّ مقاطعة العديد من القوى الفلسطينية لاجتماعات المجلس واستبعاد قوى المقاومة، وغياب المقررات التي تخدم الشعب الفلسطيني، يجعل من مخرجات الاجتماعات غير ذات صلة بالواقع، وتفقد أية قيمة لها، ولا سيما في ظل استمرار التنكر لتطبيق مقررات اجتماعات كثيرة سابقة.
إننا ندعو السلطة في رام الله إلى التوقف عن سياسة الرهان على الخارج والكف عن مصادرة القرار الفلسطيني لخدمة برامج فصائلية وحزبية وشخصية، على حساب مصلحة شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 25 شوال 1446 هجرية، 27 أبريل 2025م.
تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
بعد ما يزيد على عام ونصف من حرب الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب، مدعوماً من الإدارة الأمريكية، بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة المحتلة، ورغم تصاعد الانتهاكات والتهديدات التي تطال مدينة القدس ومقدساتها، أتى اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، لا استجابة للمعاناة الذي يعيشها شعبنا، بل استجابة لضغوط دولية وإقليمية، لاستحداث منصب نائب مزدوج لرئيس سلطة رام الله، ورئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
ورغم الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثين، "لا للتهجير ولا للضم، والثبات في الوطن، وإنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب، وحماية القدس والضفة الغربية، ونعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، وهي شعارات تعبر عن خطورة الوضع الفلسطيني، إلا أنّها هُمّشت، وكأنها قضايا ثانوية وغير ملحة. بل انحرفت كلمة رئيس السلطة أبعد من ذلك، ليس باستخدام تعابير غير لائقة فحسب، بل وبتبنيه أيضاً رواية الاحتلال والترويج لها بزعم أن إطلاق الأسرى يسد الذرائع ويوقف المجازر، التي يصر الاحتلال على مواصلتها عبر رفضه لكل مقترحات وقف إطلاق النار، في حين تعجز السلطة ذاتها عن وقف اقتحامات المستوطنين لمدن الضفة وقراها وتدنيسهم للمساجد والمقدسات.
ومن المستغرب أن تنتهي اجتماعات المجلس المركزي، دون صدور بيان ختامي يعبر عن نتائجه، ما يعكس حقيقة أن الاجتماع كان هدفه تمرير ما يتماشى مع الضغوط الخارجية، ولا علاقة له بالشعارات التي رفعها.
إنّ مقاطعة العديد من القوى الفلسطينية لاجتماعات المجلس واستبعاد قوى المقاومة، وغياب المقررات التي تخدم الشعب الفلسطيني، يجعل من مخرجات الاجتماعات غير ذات صلة بالواقع، وتفقد أية قيمة لها، ولا سيما في ظل استمرار التنكر لتطبيق مقررات اجتماعات كثيرة سابقة.
إننا ندعو السلطة في رام الله إلى التوقف عن سياسة الرهان على الخارج والكف عن مصادرة القرار الفلسطيني لخدمة برامج فصائلية وحزبية وشخصية، على حساب مصلحة شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الجمعة 25 شوال 1446 هجرية، 27 أبريل 2025م.