لبنان: مراسل الميادين: ارتقاء الشيخ حسين عطوي القيادي في قوات الفجر الجناح العسكري للجماعة الإسلامية في الغارة قرب الناعمة

الشهيد الشيخ عطوي كان قد نجا من محاولة اغتيال إسرائيلية في كانون الثاني/يناير 2024 على طريق بلدة كوكبا في الجنوب

إعلام العدو:

سلاح الجو الإسرائيلي نفذ هجومًا قرب بيروت، وقتل قياديًا بارزًا في "الجماعة الإسلامية" المتحالفة مع حزب الله، شارك في هجمات ضد "إسرائيل".

🔴 أونصة الذهب تتجاوز الـ"3500 دولار" للمرة الأولى في التاريخ

#إعلام_العدو

انتشرت مساء اليوم الإثنين على وسائل الإعلام الإسرائيلية تقديرات وتصريحات نُسبت إلى مصادر عسكرية إسرائيلية دون تسميتها.

اللافت أن معظم وسائل الإعلام الإسرائيلية نقلت هذه التقديرات بالمضمون ذاته، مع تغييرات طفيفة في الصياغة، وقدمتها على شكل تقارير رئيسية.

قامت هذه التقديرات على ثلاثة مرتكزات رئيسية:

• القضاء على المقاومة نهائيًا يتطلب أكثر من عامين.

• السيطرة على مزيد من الأراضي في قطاع غزة ستكون بطيئة، لكنها فعالة ومجدية.

• حركة حماس تقوم بإعادة تأهيل جناحها العسكري وتجنّد مقاتلين جددًا.

يأتي نشر هذه السردية بعد يومين من الكمائن والخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال، إضافة إلى موجة الانتقادات الواسعة التي وُجّهت إليه، وتشكيك في فعالية وعدوانه البري على قطاع غزة في المرحلة التي سبقت وقف إطلاق النار.

يمكن الاستنتاج بأن مصدر هذه المعلومات مقرّب من نتنياهو، أو أنها نُشرت بإيعاز منه، وذلك لعدة أسباب:

• قد تهدف هذه التقارير إلى الضغط على موقف المقاومة التفاوضي، من خلال الإيحاء بأن المعركة طويلة ويجب تقديم تنازلات كبيرة لإنهائها.

• إعداد الجمهور الإسرائيلي لتقبل فرضية "الحرب طويلة الأمد" التي يجب أن تستمر حتى تحقق أهدافها، وهو ما يسعى نتنياهو لإقناع "الإسرائيليين" به.

• تهيئة الرأي العام الإسرائيلي لاحتمال تكبد المزيد من الخسائر، خاصة وأن التقرير أشار إلى نجاحات عسكرية لحماس، ووجود أنفاق نشطة، واستمرارها في تجنيد المقاتلين.

• تبرير أي فشل مستقبلي قد يتسبب به ضربات المقاومة، عبر الترويج لفكرة أن "الحرب لم تنتهِ بعد، وحماس لم تُهزم، واستراتيجية الجيش تعتمد التقدم البطيء، حتى لو استمر وجود بؤر مقاومة نشطة، لكنها ستُقضى عليها مع مرور الوقت".

• ربط قضية استعادة الأسرى الإسرائيليين بالعدوان البري، وهو ما يعزز منطق نتنياهو ومن حوله بأن "الضغط العسكري يعيد الأسرى"، وهو منطق ترفضه المؤسسة الأمنية والجيش وغالبية "الإسرائيليين".

يمكن تلخيص كل ما سبق بالإشارة إلى أن "مصادر عسكرية" بدأت بنشر تقديرات تتماشى مع رؤية نتنياهو.

ويأتي هذا التحول بعد تسلّم إيال زامير منصب رئيس أركان جيش الاحتلال، وهو من المقربين من نتنياهو.

كما يسعى نتنياهو لإحداث تغيير مماثل في جهاز الشاباك، بهدف جعل المؤسسة الأمنية تتماشى مع مصالحه، بل وتروّج لروايته ومنطقه.

إنتهى

الشهيد الشيخ حسين عطوي

استطلاع رأي لرويترز وإبسوس: 74 بالمئة من الأميركيين يعارضون فكرة ترشح ترامب لولاية ثالثة

إذاعة الجيش الإسرائيلي: النسبة التي كشفها الضباط الميدانيون تناقض نسبة الجيش التي أعلنها سابقا وهي 85%

معلومات أولية عن انفجار صاروخ اعتراضي فوق كفركلا في جنوبي لبنان ولم تتضح أسباب الإطلاق

مصدر فلسطيني:

مقترح لإنهاء حرب غزة وافقت عليه حماس يتضمن هدنة لسنوات

🔴‌‏رئيس وزراء فرنسا: الأوروبيون عبروا لأميركا عن خطوطهم الحمراء بشأن أوكرانيا

🔴رئيس هيئة علماء فلسطين :

رسالة إلى جنود المسلمين المخلصين، وإلى الطيّارين الشرفاء في الجيوش الخاذلة اخرجوا بسلاحكم وطائراتكم ونفذوا عمليات استشهادية ولا تطيعوا حكامكم

المرصد السوري: اشتباكات مسلحة عنيفة في اللاذقية وتسجيل عدد كبير من الاصابات

إحتراق روضة الشهداء في بلدة البازورية قضاء صور جراء ماس كهربائي صباح اليوم

*الـنـائـب عـن قـوى الـشـحـار والـتـعـتـيـر ابـراهـيـم مـنـيـمـنـة:*

- على “حزب الله” أن يعترف بضرورة تسليم سلاحه لحماية أمن لبنان ولا نقاش عن حتمية أن يكون السلاح ضمن إطار الدولة

- الحزب يتّجه نحو التّشدّد بدل التّهدئة في ملف تسليم السّلاح فلبنان بحاجة إلى نقاش بين الفرقاء ورفع السقوف على رئيس الجمهورية لا يفيد إذ إنّه أدرى بالتحديات الأمنية التي تواجهنا

- لبنان من الدول الأخيرة عالميًا التي ما زالت تملك قانون السرية المصرفية وهذا ما يسمح بتبييض الأموال.

وزيـر الـخـارجـيـة (الـتـيـس الـمـتـحـرش) سـيـسـتـدعـي الـسـفـيـر الإيـرانـي

علمت "المركزية" أن وزير الخارجية يوسف رجي سيستدعي السفير الايراني في لبنان مجتبى أماني خلال اليومين المقبلين.

وذلك على خلفية ما دوّنه على صفحته على "أكس" حول موضوع حصرية السلاح.