اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل.
رواه البخاري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل.
رواه البخاري
عباد الله إخوانا - التثبت عند نقل الأخبار
قال الله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
[الحجرات : 6]
قال الله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
[الحجرات : 6]
اعزل الأذى عن طريق المسلمين
عن أبي برزة رضي الله عنه قال:
قلت يا نبي الله علمني شيئا أنتفع به قال صلى الله عليه وسلم: اعزل الأذى عن طريق المسلمين
رواه مسلم
عن أبي برزة رضي الله عنه قال:
قلت يا نبي الله علمني شيئا أنتفع به قال صلى الله عليه وسلم: اعزل الأذى عن طريق المسلمين
رواه مسلم
صور من فضائل الصحابة - سلمان الفارسي رضي الله عنه
عن أبي هريرة رضي الله عنه :
...فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على سلمان فقال والذي نفسي بيده لو كان الإيمان بالثريا لتناوله رجال من هؤلاء .
رواه الترمذي وصححه الألباني
عن أبي هريرة رضي الله عنه :
...فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على سلمان فقال والذي نفسي بيده لو كان الإيمان بالثريا لتناوله رجال من هؤلاء .
رواه الترمذي وصححه الألباني
شرح الأسماء الحسنى - القاهر
قال الله تعالى :
وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير
(الأنعام : 18)
القاهر
هو المذل لعباده ، والمستعبد خلقه ، العالي عليهم ، وهو الغالب الذي خضعت له الرقاب وعنت له الوجوه .
منقول من ( أحكام تهم المسلم )
قال الله تعالى :
وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير
(الأنعام : 18)
القاهر
هو المذل لعباده ، والمستعبد خلقه ، العالي عليهم ، وهو الغالب الذي خضعت له الرقاب وعنت له الوجوه .
منقول من ( أحكام تهم المسلم )
تفسير كلمات القرآن - ما تيسر من سورة آل عمران - الآيات : 69 - 70
منقول من كتاب ( زبدة التفاسير )
ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم وما يشعرون ، يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون ، يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون
( ال عمران : 69 - 71 )
شرح الكلمات:
ودت طائفة : أحبت فرقة وهم الأحبار والرؤساء فيهم.
لو يضلونكم : أي: تمنوا إيقاعكم في الضلال لتشقوا وتهلكوا مثلهم.
وما يشعرون : أي: وما يدرون ولا يعلمون بأنهم بمحاولة إضلال المؤمنين إنما هم يضلون أنفسهم حيث يتوغلون في الشر فيضاعف لهم العذاب.
تلبسون الحق بالباطل : لبس الحق بالباطل : خلطه به كأنما كسا الباطل ثوب الحق وكسا الحق ثوب الباطل حتى لا يعرف فيؤخذ به، ويهتدي عليه.
منقول من كتاب ( زبدة التفاسير )
ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم وما يشعرون ، يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون ، يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون
( ال عمران : 69 - 71 )
شرح الكلمات:
ودت طائفة : أحبت فرقة وهم الأحبار والرؤساء فيهم.
لو يضلونكم : أي: تمنوا إيقاعكم في الضلال لتشقوا وتهلكوا مثلهم.
وما يشعرون : أي: وما يدرون ولا يعلمون بأنهم بمحاولة إضلال المؤمنين إنما هم يضلون أنفسهم حيث يتوغلون في الشر فيضاعف لهم العذاب.
تلبسون الحق بالباطل : لبس الحق بالباطل : خلطه به كأنما كسا الباطل ثوب الحق وكسا الحق ثوب الباطل حتى لا يعرف فيؤخذ به، ويهتدي عليه.
اليوم أكملت لكم دينكم
قال الله تعالى :
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )
[المائدة : 3]
------
أي اليوم أكملت لكم دينكم دين الإسلام بتحقيق النصر وإتمام الشريعة, وأتممت عليكم نعمتي بإخراجكم من ظلمات الجاهلية إلى نور الإيمان, ورضيت لكم الإسلام دينا فالزموه, ولا تفارقوه.
(التفسير الميسر)
قال الله تعالى :
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )
[المائدة : 3]
------
أي اليوم أكملت لكم دينكم دين الإسلام بتحقيق النصر وإتمام الشريعة, وأتممت عليكم نعمتي بإخراجكم من ظلمات الجاهلية إلى نور الإيمان, ورضيت لكم الإسلام دينا فالزموه, ولا تفارقوه.
(التفسير الميسر)
ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير
قال الله تعالى:
ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
[الإسراء : 11]
--
أي ويدعو الإنسان أحيانا على نفسه أو ولده أو ماله بالشر، وذلك عند الغضب، مثل ما يدعو بالخير، وهذا من جهل الإنسان وعجلته، ومن رحمة الله به أنه يستجيب له في دعائه بالخير دون الشر؛ لأنه يعلم منه عدم القصد إلى إرادة ذلك، وكان الإنسان بطبعه عجولا.
التفسير الميسر
قال الله تعالى:
ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
[الإسراء : 11]
--
أي ويدعو الإنسان أحيانا على نفسه أو ولده أو ماله بالشر، وذلك عند الغضب، مثل ما يدعو بالخير، وهذا من جهل الإنسان وعجلته، ومن رحمة الله به أنه يستجيب له في دعائه بالخير دون الشر؛ لأنه يعلم منه عدم القصد إلى إرادة ذلك، وكان الإنسان بطبعه عجولا.
التفسير الميسر
من صور التسبيح بعد الصلاة المكتوبة
1.سبحان الله (33) ، الحمد لله (33) ، الله أكبر (33) لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (1)
(من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وحمد الله ثلاثا وثلاثين وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)
رواه مسلم
2.سبحان الله (33) ، الحمد لله (33) ، الله أكبر (34)
(معقبات لا يخيب قائلهن ( أو فاعلهن ) دبر كل صلاة مكتوبة . ثلاث وثلاثون تسبيحة . وثلاث وثلاثون تحميدة . وأربع وثلاثون تكبيرة)
رواه مسلم
3.سبحان الله (25) ، الحمد لله (25) ، لا إله إلا الله (25) ، الله أكبر (25)
عن زيد بن ثابت : (أمروا أن يسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، ويحمدوا ثلاثا وثلاثين ، ويكبروا أربعا وثلاثين. فأتى رجل من الأنصار في منامه فقيل له أمركم رسول الله أن تسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وتحمدوا ثلاثا وثلاثين وتكبروا أربعا وثلاثين قال نعم قال فاجعلوها خمسا وعشرين واجعلوا فيها التهليل فلما أصبح أتى النبي فذكر ذلك له فقال اجعلوها كذلك)
رواه النسائي وصححه الألباني
4.سبحان الله (10) ، الحمد لله (10) ، الله أكبر (10)
( أفلا أخبركم بأمر تدركون من كان قبلكم، وتسبقون من جاء بعدكم، ولا يأتي أحد بمثل ما جئتم به إلا من جاء بمثله ؟ تسبحون في دبر كل صلاة عشرا، وتحمدون عشرا، وتكبرون عشرا)
رواه البخاري
1.سبحان الله (33) ، الحمد لله (33) ، الله أكبر (33) لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (1)
(من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وحمد الله ثلاثا وثلاثين وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)
رواه مسلم
2.سبحان الله (33) ، الحمد لله (33) ، الله أكبر (34)
(معقبات لا يخيب قائلهن ( أو فاعلهن ) دبر كل صلاة مكتوبة . ثلاث وثلاثون تسبيحة . وثلاث وثلاثون تحميدة . وأربع وثلاثون تكبيرة)
رواه مسلم
3.سبحان الله (25) ، الحمد لله (25) ، لا إله إلا الله (25) ، الله أكبر (25)
عن زيد بن ثابت : (أمروا أن يسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، ويحمدوا ثلاثا وثلاثين ، ويكبروا أربعا وثلاثين. فأتى رجل من الأنصار في منامه فقيل له أمركم رسول الله أن تسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وتحمدوا ثلاثا وثلاثين وتكبروا أربعا وثلاثين قال نعم قال فاجعلوها خمسا وعشرين واجعلوا فيها التهليل فلما أصبح أتى النبي فذكر ذلك له فقال اجعلوها كذلك)
رواه النسائي وصححه الألباني
4.سبحان الله (10) ، الحمد لله (10) ، الله أكبر (10)
( أفلا أخبركم بأمر تدركون من كان قبلكم، وتسبقون من جاء بعدكم، ولا يأتي أحد بمثل ما جئتم به إلا من جاء بمثله ؟ تسبحون في دبر كل صلاة عشرا، وتحمدون عشرا، وتكبرون عشرا)
رواه البخاري