كَانَ الرَّبِيعُ ( التابعي #الربيع_بن_خثيم )


يَقُولُ إِذَا قِيلَ لَهُ : كَيْفَ أَصْبَحْتَ يَا أَبَا يَزِيدَ ؟


يَقُولُ : أَصْبَحْنَا ضُعَفَاءَ مُذْنِبِينَ


نَأْكُلُ أَرْزَاقَنَا ونَنْتَظِرُ آجَالَنَا...


[ عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد١٩٦٨ ]

عن #الربيع_بن_خثيم في قوله تعالى :

{فأمّا إِنْ كان من المقرَّبين فروحٌ وريحانٌ}

قال : هذا له عند الموت ويُخَبَّأُ له في الآخرة الجنَّة

{وأَمّا إن كان من المكذِّبين الضَّالين فنزلٌ من حميم وتصلية جحيم}

قال : هذا له عند الموت ويخبَّأ له في الآخرة النار

(أحمد في الزهد ٢٠٣٨)

‏قال #الربيع_بن_خثيم :

كان يُتَحَاكَمُ إلى رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسَلَّمَ في الجاهِلِيَّةِ قَبْلَ الإِسْلاَمِ

واخْتُصَّ فِي الإسلام .

قال الرَّبِيعُ : وَحَرْفٌ وَحَرْفٌ

{مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ}

( عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد٢٠١٩)

‏قال #الربيع_بن_خثيم :

كان يُتَحَاكَمُ إلى رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسَلَّمَ في الجاهِلِيَّةِ قَبْلَ الإِسْلاَمِ

واخْتُصَّ فِي الإسلام .

قال الرَّبِيعُ : وَحَرْفٌ وأيما حَرْفٌ

{مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ}

( عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد٢٠١٩)

كان الربيع يقول إذا أصبح :

اعملوا خيرًا وقولوا خيرًا

ودوموا على صالح ،

وإذا أسأتم فتوبوا

وإذا أحسنتم فزيدوا ،

ما علمتم فأقيموا ،

وما شككتم فكلوه إلى الله ،

المؤمن فلا تؤذوه ،

والجاهل فلا تجاهلوه ،

ولا يطل عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم ،

ولا تكونوا كالذين قالوا : سمعنا وهم لا يسمعون

( ابن أبي شيبة ٣٦٧٠٨ )

#الربيع_بن_خثيم

‏عن نسير بن ذعلوق أبي طعمة قال :

سألت #الربيع_بن_خثيم عن الصلاة الوسطى

قال : أرأيت إن علمتها كنت محافظًا عليها ومضيعًا سائرهن؟

قلت: لا !

فقال : فإنك إن حافظت عليهن فقد حافظت عليها

(تفسير الطبري ٤/٣٧١)