آثار وفوائد سلفية
11.6K subscribers
900 photos
8 videos
60 files
1.03K links
قناة لنشر الآثار والفوائد السلفية
Download Telegram
{ وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ }


يعني المنافقين إذا كانوا عند النبي صلى الله عليه وسلم يقولون سمعاً وطاعة , وإذا خرجوا منه غيروا وبدلوا


قال قتادة : يغيرون عهد النبي صلى الله عليه وسلم ( يعني ما عهد إليهم من أوامر ونواهي )


وروي عن ابن عباس : غيروا ما قال النبي صلى الله عليه وسلم

وعن السدي وغيره مثله


[ #تفسير ابن أبي حاتم 3 / 1012 - تفسير الطبري الآية ]
{فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا}


أَعْرِضْ يَا مُحَمَّدُ عَنْ هَؤُلَاءِ الْمُنَافِقِينَ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَكَ فِيمَا تَأْمُرُهُمْ : أَمْرُكَ طَاعَةٌ


فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ خَالَفُوا مَا أَمَرْتَهُمْ بِهِ وَغَيَّرُوهُ إِلَى مَا نَهَيْتَهُمْ عَنْهُ

وَخَلِّهِمْ وَمَا هُمْ عَلَيْهِ مِنَ الضَّلَالَةِ ، وَارْضَ لَهُمْ بِي مُنْتَقِمًا مِنْهُمْ

وَتَوَكَّلْ أَنْتَ يَا مُحَمَّدُ عَلَى اللَّهِ.

يَقُولُ: أَيْ وَحَسْبُكَ بِاللَّهِ وَكِيلًا: أَيْ فِيمَا يَأْمُرُكَ ، وَوَلِيًّا لَهَا ، وَدَافِعًا عَنْكَ وَنَاصِرًا

[ تفسير الطبري ]


قال ابن إسحاق : أي ارض بالله يا محمد من العباد

[ #تفسير ابن أبي حاتم 5677 ]
قال التابعي بلال بن سعد :


إِنَّ ذِكْرَكَ حَسَنَاتِكَ وَنِسْيَانَكَ سَيِّئَاتِكَ غِرَّةٌ


[ عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد ٢٣١١ ]

:: غره من الاغترار والاعتداد الزائد بالنفس

#آثار_التابعين
قال التابعي ميمون بن مهران :

لا يكون الرجل تقيًا

حتى يحاسب نفسه محاسبة شريكه

وحتى يعلم من أين ملبسه ومطعمه ومشربه


[ الزهد لوكيع٢٣ ]

#آثار_التابعين
قال التابعي الإمام ميمون بن مهران :


لو أنّ أهل القرآن صلحوا ... لصلح الناس


[ حلية الأولياء ]

#آثار_التابعين
قال رجل للتابعي ميمون بن مهران :


لا يزال الناس بخير ما كنتَ فيهم


فقال ميمون :


لا يزال الناس بخير ما اتقوا الله ( عزوجل )


[ حلية الأولياء/ ترجمته ]


#آثار_التابعين
[ سلسلة ] التعريف ببعض كتب أئمة الإسلام [ 7 ]

اسم الكتاب : فرض طلب العلم

المؤلف : الإمام الحافظ الزاهد , أبو بكر محمد بن الحسين الآجري رحمه الله تعالى
وهو إمام زاهد معروف بالسنة والرد على أهل البدع صاحب التصانيف الكثيرة
يصنف على طريقة السلف بذكر الإسناد ويعلق بتعليقات يسيرة توضيحية ويطيل أحيانا إذا لزم المقام
وهو سلفي الاعتقاد كما يشهد بذلك كتابه الجليل كتاب الشريعة وهو مطبوع متداول

بعض تصانيف المؤلف :
ذكروا له تصانيف كثيرة جداً وهو صاحب تصنيف ومما وصلنا وطبع من مؤلفاته
1-كتاب الشريعة وهو كتاب جليل جداً
2-أخلاق العلماء
3-الأربعون حديثاً
4-قيام الليل والتهجد
5-أخلاق حملة القرآن
6-ذم اللواط
7-الغرباء
8-جزء في الحكايات عن الشافعي وغيره
9-تحريم النرد والشطرنج
10-أدب النفوس
11-مسألة الطائفتين
12-أخبار عمر بن عبد العزيز


ومما يظن أنه فقد من مؤلفاته كثير , منه : حسن الخلق , الشبهات , ليلة النصف من شعبان , التصديق بالنظر إلى الله عزوجل , النصيحة , تغير الأزمنة , وغير ذلك


نبذة عن كتاب فرض طلب العلم :
هو كتاب جليل لطيف , فقد منه جزء كبير , ومخطوطته سيئة وفيها طمس كثير , والجزء المطبوع منه جيد وفيه فوائد كثيرة وتعليقات جميلة للمصنف ابتدأه بمقدمة لطيفة
ذكر فيها أن سائلاً سأله أن يصنف له في هذا الباب فأجابه رحمه الله إلى ذلك
ثم ذكر العلم الواجب على الناس معرفة وتدرج به من معرفة الله عزوجل وطاعته واجتناب معصيته
ثم ذكر فضل العلم والتعلم والتفقه في الدين
ثم ذكر صفة العلم النافع وعلاماته
ثم ذكر أنواع العلم النافع ودرجاته
ثم ذكر الأحاديث التي ذكر فيها فرض طلب العلم وبين وجهها
ثم ذكر الرحلة في طلب العلم وفضلها
ثم ذكر العلم الذي يسع جهله وليس هو فرض على كل أحد
ثم ذكر الأبواب في طلب العلم لله وإحسان النية
ثم ذكر فضل مجالسة العلماء وأهل الفقه
ثم ذكر الحذر من علماء السوء وأهل الكلام والتلبيس
ثم ذكر أبواباً في التواضع وحسن الخلق
والموجود من الكتاب لطيف يقع في 100 صحيفة مع الحواشي وقريب من الستين أثراً
والمصنف يورد كل ما في الباب لا يشترط الصحة في الأخبار , بل يورد كل ما سمعه في الباب مهما كانت درجته .


بعض فوائد الكتاب :
* قال الإمام الآجري : واعلم أن من عبد الله عزوجل بفقه نال مراضي الله عزوجل .

* ذكر الإمام الآجري من العلم التي لا يسع الإنسان جهلها : معرفة الله عزوجل بصفاته وصحة توحيده , ومعرفة عدو الله إبليس , ومعرفة أن نفسه أمارة بالسوء , ومعرفة طهارته وصلاته .

* قال الإمام الآجري : ليس ينفك العاقل أبداً من طلب العلم ما كان في الدنيا .

* روى بإسناد صحيح عن إم الدرداء رحمها الله تعالى أن بعض التابعين كانوا يجلسون يسمعون منها فقالوا لها : لعلنا قد أمللناكِ ؟
فقالت : أمللتموني ؟! , لقد طلبت العبادة في كل شيء , فما أصبت لنفسي شيئاً أشفى من مجالسة العلماء ومذاكرتهم .


طبعات الكتاب :
النسخة التي اعتمدتها هي نسخة المكتبة الشاملة وهي نسخة عن المطبوع ولم أطلع على الحواشي ولم أجد نسخة مصورة
وقد نبه بعض الكُتاب أن ربما تكون هناك مخطوطة أفضل للكتاب وهو بالفعل يحتاج أن يبحث عن مخطوطاته ويعاد تحقيقه فإن وجد كاملاً فهو كنز مفيد جداً نسأل الله أن يوفق المسلمين لذلك .

روابط إلكترونية للكتاب :
[ رابط الشاملة ] : http://shamela.ws/files/repository/category-112/4969.rar
https://archive.org/download/t3reef-kotob-alathar/t3reef-7.pdf

[ سلسة ] التعريف بكتب أئمة الإسلام ( ٧ )

كتاب فرض طلب العلم للإمام الآجري

المقال مصوراً

https://archive.org/download/t3reef-kotob-alathar/t3reef-7.pdf
{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا}


قال الضحاك : التدبر النظر فيه .


قال قتادة : قول الله لا يختلف فيه ، حق ليس فيه باطل ، كقول الناس يختلف


قال محمد بن المنكدر : إنما يأتي الإختلاف من قلوب العباد ، فأما ما جاء من عند الله فليس فيه اختلاف


قال عبد الرحمن بن زيد : إن القرآن لا يكذب بعضه بعضاً ، ولا ينقض بعضه بعضاً
ما جهل الناس من أمره فإنما هو من تقصير عقولهم وقرأ الآيات ثم قال :

فحق على المؤمن أن يقول : كلٌّ من عند الله ، ويؤمن بالمتشابه ، ولا يضرب بعضه ببعض

وإذا جهل أمراً ولم يعرف يقول : الذي قال الله : الحق ، ويعرف أن الله تعالى لم يقل قولا وينقضه
ينبغي أن يؤمن بِحِقِّيَّةِ ما جاء من الله


[ #تفسير الطبري الآية / تفسير ابن أبي حاتم 3 / 1013 ]
{وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ }

قال قتادة : أذاعوا به : سارعوا به وأفشوه

وروي عن ابن عباس وعطاء وعكرمة والضحاك نحوه ومعناه

قال السدي : إذا جاءهم أمر أنهم قد أمنوا من عدوهم أو أنهم خائفون منهم أذاعوا بالحديث ، حتى يبلغ عدوهم أمرهم

[ تفسير ابن أبي حاتم ٣ / ١٠١٣ / تفسير الطبري الآية ]


وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سياق طويل :

وَكَانَتْ عَائِشَةُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ ، وَحَفْصَةُ تَظَاهَرَانِ عَلَى سَائِرِ نِسَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَطَلَّقْتَهُنَّ ؟ قَالَ : لاَ

قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ وَالْمُسْلِمُونَ يَنْكُتُونَ بِالْحَصَى ، يَقُولُونَ : طَلَّقَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ ، أَفَأَنْزِلُ ، فَأُخْبِرَهُمْ أَنَّكَ لَمْ تُطَلِّقْهُنَّ

قَالَ : نَعَمْ ، إِنْ شِئْتَ

فَلَمْ أَزَلْ أُحَدِّثُهُ حَتَّى تَحَسَّرَ الْغَضَبُ عَنْ وَجْهِهِ ، وَحَتَّى كَشَرَ فَضَحِكَ ، وَكَانَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ ثَغْرًا

ثُمَّ نَزَلَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَنَزَلْتُ ، فَنَزَلْتُ أَتَشَبَّثُ بِالْجِذْعِ ، وَنَزَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَأَنَّمَا يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مَا يَمَسُّهُ بِيَدِهِ

فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّمَا كُنْتَ فِي الْغُرْفَةِ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ ؟

قَالَ : إِنَّ الشَّهْرَ يَكُونُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ

فَقُمْتُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ ، فَنَادَيْتُ بِأَعْلَى صَوْتِي ، لَمْ يُطَلِّقْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ

وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ }
فَكُنْتُ أَنَا اسْتَنْبَطْتُ ذَلِكَ الأَمْرَ ، وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ آيَةَ التَّخْيِيرِ [ مسلم 3684 ]

#تفسير
سئل ابن عباس رضي الله عنهما :

أيُ العمل أفضل ؟

قال : { ولذكر الله أكبر } قال ذلك ثلاث مرات


ثم قال : وما جلس قوم في بيت من بيوت الله يذكرون الله تعالى ويتعاطونه بينهم إلا كانوا أضيافا لله

وإلا حفتهم الملائكة بأجنحتها ما داموا فيه

حتى يخوضوا في حديث غيره

ومن سلك طريقاً يبتغي به العلم سهل الله له طريقاً إلى الجنة

ومن ثبطه عمله لا يسرع به نسبه


[ تفسير ابن أبي حاتم 16362 ]

وهو صحيح له حكم الرفع

وورد معناه مرفوعاً من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من طريق أبي هريرة وأبي سعيد الخدري

وفيه أن الصحابة كانوا يعظون الناس ويحدثونهم بما سمعوه من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن لم يذكروا ذلك

فهو معلمهم ومصدرهم ومنه يقتبسون العلم وبكلامه يخاطبون الناس رضي الله عنهم

#آثار_الصحابة
قال ابن عباس رضي الله عنهما :

قلت لعمر رحمه الله : مصَّر الله بك الأمصار،
وفتح بك الفتوح ، وفعل بك وفعل بك...

قال:ودِدتُ أني أنجو لا أجرَ ولا وِزر

[ الزهد للإمام أحمد٦٥٩ ]

#آثار_الصحابة
{ وأشهدوا ذوي عدل منكم }

قال التابعي الإمام سعيد بن المسيب :

ذوي عقل

[ ابن أبي الدنيا في العقل ٢٣ ]

#آثار_التابعين
سئل التابعي ميمون بن مهران :


ما حد المريض أن يصلي جالساً ؟


فقال : حده لو كانت دنيا تعرض له لم يقم إليها ..!


[ مصنف ابن أبي شيبة 4641 ]

#آثار_التابعين
{ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا }


قال الإمام الحسن البصري :
رحم الله عبداً صحبها على قدر ذلك ( يعني الدنيا )
ما الدنيا كلها من أولها إلى آخرها إلا كرجل نام نومة فرأى في منامه بعض ما يحب ثم انتبه ...


وقال التابعي الجليل ميمون بن مهران :
الدنيا قليل ... وقد مضى قليل ... وبقي قليل من قليل !


وقال التابعي أبو العالية :
والآخرة خير لمن اتقى فيما بقي ...


[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 1006 ]


#آثار_التابعين
#تفسير
قال الخطيب في تاريخ بغداد (6/ 522) :

أَخْبَرَنَا عُمَر بْن إِبْرَاهِيم الفقيه، قَالَ: أَخْبَرَنَا مقاتل بْن مُحَمَّد بْن بنان العكي، قَالَ:

حضرت مع أَبِي وأخي عند أَبِي إِسْحَاق، يَعْنِي إِبْرَاهِيم الحربي ( صاحب الإمام أحمد )

فَقَالَ إِبْرَاهِيم لأبي: هؤلاء أولادك ؟

قَالَ: نعم .

قَالَ: احذر، لا يرونك حيث نهاك اللَّه، فتسقط من أعينهم




:: مقاتل رجل مستور يحتمل في مثل هذا

وهذه وصية جليلة ينبغي أن تكون من الآباء على ذكر ::

#آثار_السلف
كان عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما

يهجر يوم #الجمعة

فيطيل الصلاة قبل أن يخرج الإمام

[ مصنف ابن أبي شيبة 5403 ]

الهاجرة بعد الضحى
قال الإمام مالك في الموطأ [ 233 ] : حدثنا ابن شهاب

عن ثعلبة بن أبي مالك القرظي أنه أخبره :

أنهم كانوا في زمان عمر بن الخطاب يصلون يوم #الجمعة حتى يخرج عمر


فإذا خرج عمر وجلس على المنبر وأذن المؤذنون جلسنا نتحدث .


فإذا سكت المؤذنون وقام عمر يخطب أنصتنا فلم يتكلم منا أحد .

[ ثعلبة كبير مختلف في صحبته ]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ #الجمعة


وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ


وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ


ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ


ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ


ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ


إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى


[ رواه البخاري 883 ]