الآن يا عُمَر
9.21K subscribers
81 photos
17 videos
6 links
"فليجدك العدوّ حيث يحذر" - أبو عبيدة
Download Telegram
﴿الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل﴾




حسبنا الله ونعم الوكيل


#رفح
#غزة
ما نسيتم أهلكم في رفح من الدعاء صح؟
Anonymous Poll
77%
صحيح قمنا ودعونا
23%
سنعوض في صلاة الضحى
قمتم ودعوتك لأهلنا يا أحباب ♥️؟
Anonymous Poll
70%
نعم الحمدلله
30%
سنعوّض في صلاة الضحى إن شاء الله
‏حسب القائم في الأسحار شرفًا أن يلبي نداءات ربه سبحانه وبحمده: هل من داعٍ فأستجيب له؟! هل من سائل فأُعطِيَه؟! هل من مستغفر فأغفرَ له؟ هل من تائبٍ فأتوبَ عليه؟!

‏فيُقبل المحب المشتاق مُحرما مما سوى حبيبه، ملبيًا نداءه!
‏ويهرول الفقير المسكين يحمل لهفته وتحمله لهفته!
‏ويتعرض المذنب لنسائم العفو ونفحات الغفران!
‏فهذا ساجد طامع، وهذا مسافر يطوي مدائن الليل ثناء وتسبيحًا واستغفارًا!
‏وهذا عابد يوقد سُرُجَ المآب، ومصابيح التوبة، فكأنه في عيد مضيء!
‏قيام الليل، عبادة محب، وهدأة مُخلِصٍ فر من شهود الخلق، ورجفة مشتاق علم أن همهمات دعواته وخبيآت سره بمشهد من أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين!

- وجدان العلي
قمتم ودعوتم لأهلنا؟
Anonymous Poll
76%
بفضل الله!
24%
سنعوّض في صلاة الضحى
إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب؟؟
إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ فَتَنُوا۟ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ ثُمَّ لَمۡ یَتُوبُوا۟ فَلَهُمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمۡ عَذَابُ ٱلۡحَرِیقِ﴾ [البروج ١٠]
لا تطيب نفس المرء، ولا يهنأ بلحظةٍ كاملة، ولا يرتاح قلبه بين جنبيه ومُصاب الأمّة شديد! كأنَّما تُغرَز الآلام فيه غرزًا، يا لشِدَّة الألم ويا لكثرة التّقصير! اللهُمَّ لُطفك ورحمتك ..
Forwarded from Metras - متراس
بعد نحو 10 أيّامٍ من تضليل الاحتلال عائلة الأسيرة الجريحة وفاء جرار والكذب بخصوص حالتها الصحيّة، أفرج الاحتلال عنها اليوم الخميس (30.5) وسلّمها على حاجز سالم، لينقلها أهلها إلى مستشفى ابن سينا في جنين في حالة صعبة للغاية، ويتبيّن أن الاحتلال بتر كلتي ساقيها من فوق الركبة، وأنها تعاني من كسورٍ في ضلوع الصدر وكدماتٍ في الرئتين، والتهاباً في الدم، بالإضافة لإصابتها بالعمود الفقري، وبقائها منوّمة تحت تأثير المخدّر.

بدأت قصّة الأسيرة الجريحة وفاء جرّار (48 عاماً) عندما اعتقلها الاحتلال مساء يوم الثلاثاء 21/5/2024، ثم أعلم أهلها بعد ساعاتٍ قليلة أنها أصيبت إصابة خطيرة ادعى أنها نتجت عن انفجار عبوة في الجيب الذي كان يقلّها، لكن عائلتها تشكك في هذه الرواية. وطوال فترة اعتقالها تكتم الاحتلال على وضعها الصحي وحرم أهلها من الاطمئنان عليها وزوّدهم بمعلوماتٍ مضللة، ليفاجأوا عند الإفراج عنها بمدى خطورة وضعها.

كانت أم حذيفة تقوم على شؤون أهالي الأسرى والشهداء، تصلهم وتواسيهم وهمّها أن تشكل حاضنة مجتمعية لهم، فأسست "رابطة أهالي شهداء وأسرى محافظة جنين". وهي منذ شبابها من أخبر الناس بآلامهم، لما قاسته من تربية أبنائها الأربعة وحيدة مع كثرة اعتقالات زوجها الأسير عبد الجبّار جرار، الذي لا يكاد يخرج من السجن حتى يعاود الاحتلال اعتقاله (قاربت سنوات اعتقاله 16 عاماً) وهو معتقلٌ حاليّاً، ولا يمكنه الوقوف بجوار زوجته، بل لا يعرف أبناؤه إن كان وصله خبر ما حلّ بها أم لا، مع العزل المطبق الذي يفرضه الاحتلال على الأسرى منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

تقول العائلة، إن الإفراج عن أم حذيفة في حالتها هذه، وبعد أن حُكمت بالسجن الإداري 4 شهور، بمثابة محاولة اغتيال لها، وسعيٍ من الاحتلال للتنصل من الجريمة التي ارتكبها بحقها. كما أن اعتقالها في الدرجة الأولى كان يهدف لردعها عن نشاطها وتخويف كلّ من يمشي ممشاها، ومُراد الاحتلال وقف حالة التضامن مع أهالي المناضلين من الشهداء والأسرى والاستفراد بهم ومحاولة عزل شرارة الثأر من أن تعمّ.
قاتل الله المناصرين للعدو..لا بارك فيهم أيًا من كانوا
Forwarded from Metras - متراس
ليس علماً إسرائيلياً واحداً، وليست مرّةً واحدة فقط، إنما عشرات الأعلام الإسرائيلية رُفِعت اليوم في المسجد الأقصى، وأكثر من مرّة. ما كان يوماً ما حدثاً استثنائياً جديداً، أصبح اليوم مكرراً، بل أيضاً فاحشاً في تكرّره. أصوات النشيد القومي الصهيونيّ، صلوات اليهود الجهريّة، رقصاتهم، ضحكاتهم، وصراخهم على الناس، كل هذا ارتفع أيضاً في ساحات الأقصى اليوم، وفي أنحاء البلدة القديمة للقدس. بصوتٍ عالٍ متجبّر وأيادي تبطش بالناس، وبحراسة قوّة أمنيّة مدججة بالسلاح، وبإصرار واضح وشرس على ترسيخ واقعٍ يهوديّ كامل في المسجد.

حصل هذا مع منعٍ شبه كامل لدخول المسلمين للصلاة. لحظة، لم يمنعوهم فحسب، بل قالوا لهم صراحة: "لا دخول لكم في أعياد اليهود"، وهو ما يسمى بكلمات أوضح: التقسيم الزماني. أما من نجح ودخل وجلس في مسار سير المستوطنين، فإن لم يغادر بالتهديد رُشّ بالغاز ليغادر. هذه بعض من مشاهد صباح اليوم، الخامس من حزيران، في ذكرى ما يُعرف بيوم القدس، الذي يحتفل فيه المستوطنون بذكرى احتلال وضم شرق المدينة.

قبل 57 عاماً بالضبط وقعت النكسة وخسرنا القدس والأقصى، أمة كاملة انتكست، لكن جيلاً خرج ليعيد الأمل. خلال السنوات العشر الأخيرة استعاد الناس في القدس ومن حولهم في الضفة والداخل بعضاً مما خسرناه؛ استعادوا علاقتهم مع الأقصى وتنبهوا إلى قدرتهم إن عزموا على صد أي مخطط جديد يتفتق عنه ذهن التيارات الصهيونية الدينيّة، وسيّجوا بالدم والحجارة والرباط أسواره، هبّة وراء هبّة، حتى تغنّى الناس بفعلهم وأصبح الانتماء للقدس شرفاً يتمناه كلّ حرّ.

لكن هل صرنا اليوم على أعتاب خسارة ذلك؟ أم خسرناه فعلاً؟

بعد معركة "سـ.يف القدس" والنجاح الهائل في صد اقتحام المستوطنين مرّت الكثير من المواسم التهويدية في الأقصى دون ردع شعبي حقيقي. ففي العامين الأخيرين تحديداً بالاعتقال والإبعاد والملاحقة والتهديد قصقصت "إسرائيل" أجنحة عشرات الناشطين والمرابطين والملتفين حول المسجد، وبما أنّ المدينة فُرّغت على مدار عقود من أي جهد تنظيميّ سياسي أو اجتماعي وطني يرعى الحالة الشعبية ويقودها بأمانة، لم يخرج من أصلابها من يرفع الراية من جديد، وبقيت تلك المواسم تمرّ باثنين: دعوات إلكترونية (فقط) للنفير والرباط بلا أي مبادرة ميدانيّة، وبأعداد متصاعدة من المستوطنين يُقدمون في كل مرة على اعتداء جديد.

ثم جاء طوفـ.ان الأقصى، الذي كان الدفاع عن المسجد أحد أبرز أهدافه، وكما استفرد الاحتلال بالناس ومقاومتهم في غزّة، استفرد بالأقصى وعزل الناس عنه، وهكذا بنى الاحتلال على قمعٍ سابق ليرسّخ أكثر فأكثر حالة الموات السياسيّ هذه. بالبطش والملاحقة على الكلمة و"اللايك"، وبالتهديد المسبق، بل حتى بالقتل بالرصاص الحيّ مباشرةً لمن يجرؤ على رفع حجر أو مولـ.وتوف، حصّنت "إسرائيل"جدار الصمت واشترت لنفسها الهدوء وضمنت مرور أعتى مخططاتها الاستيطانية، وصولاً إلى مشهد اليوم.

الآن بعد كل هذا، فإنّ السؤال الذي يبحث عن إجابة: هل نستسلم لواقعنا الجديد؟ هل خسرنا المسجد ونجحوا في تقسيمه زمانياً؟ الناس ومن يبادر منهم هم الكفيلون بالردّ.
وكم من شهيد ما كان يملك أن ينصر عقيدته ودعوته ولو عاش ألف عام كما نصرها باستشهاده. وما كان يملك أن يودع القلوب من المعاني الكبيرة، ويحفز الألوف إلى الأعمال الكبيرة بخطبة مثل خطبته الأخيرة التي يكتبها بدمه، فتبقى حافزاً محركاً للأبناء والأحفاد. وربما كانت حافزاً محركاً لخطى التاريخ كله مدى أجيال . .

ما النصر؟ وما الهزيمة؟ إننا في حاجة إلى أن نراجع ما استقر في تقديرنا من الصور ومن القيم قبل أن نسأل: أين وعد الله لرسله وللمؤمنين بالنصر في الحياة الدنيا !

- سيد قطب - ظلال القرآن
عاجل | المكتب الإعلامي الحكومي في #غزة: أكثر من 80 شـهـ ـيـ ـدا جراء العدوان الإسرائيلي على سوق #النصيرات والعدد قابل للارتفاع

#الجزيرة_مباشر
الدعاء الدعاء
اقنتوا في صلواتكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تنسوا المذبحة..لا تدعوها تمر
مجاعة في شمال غزة..!

هذا إن أنساكم الانشغال بالدنيا ذلك..
لا تنسوهم من كل ما يمكن تقديمه

وانشروا عن المجاعة..دعوا العالم يعرف!
عرفة..

فرصة الدعاء المُجاب، لا تنسوا فيه أهلنا
أخرجوا حصتهم من الأموال، من ثمن لبسة العيد، من ثمن الطعام والشراب، كونوا كالأنصار في زمن الحبيب محمد ﷺ

قوموا في المحاريب، أطيلوا القنوت، لا تسمحوا للملل أن يتسلل لنفوسكم، انتصروا على ميادين أنفسكم، تقلّدوا وسام الجندية، سيروا على خطى إبراهيم! .. وادعوا كثيرًا أن يكون لنا دور..أن لا نستسلم ونتجاهل ونتخذ الحدث وراءنا ظهريًا..

ادعوا بالفرج، بالرحمة، بالقوة، بالعزة، بالنصر، بالتمكين، بالثبات والصبر !

واخشوشنوا..فإن النعم لا تدوم!

#الان_يا_عمر