إسرائيل تكرّر «الشيء نفسه» بنك أهداف خاوٍ في اليمن
جدّدت إسرائيل، مساء أمس، استهداف الموانئ اليمنية الواقعة على البحر الأحمر غربي البلاد، في عملية مكرَّرة أشرف عليها، وفقاً لوسائل الإعلام العبرية، رئيس حكومة الكيان، بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه، يسرائيل كاتس، ولا يبدو أنها أضافت أي جديد، باعتبار أن تلك الموانئ تعرّضت للقصف الإسرائيلي والأميركي على مدى الأشهر الماضية. وذكر جيش العدو، في بيان، أنه شنّ غارات على ميناءي الحديدة والصليف، زاعماً أنه «استهدف ودمّر بنى تحتية إرهابية يتم استخدامها لنقل وسائل قتالية، بما يشكل دليلاً إضافياً على استخدام واستغلال نظام الحوثي الإرهابي البنى التحتية المدنية في اليمن للقيام بأنشطة إرهابية».
وكان تمّ تدمير ميناء الحديدة في أكثر من عملية نفّذها الكيان بشراكة أميركية؛ وبالتالي، فإن أي هجوم جديد عليه لن يُحدث فارقاً، فيما تعرّض ميناء الصليف، أحد الموانئ المعنية باستقبال سفن القمح والدقيق، لأضرار طفيفة في العدوان الجديد. وعلى الرغم من محاولة الإعلام الإسرائيلي تضخيم الهجوم، بالقول إن عشر طائرات حربية شاركت في تنفيذه، إلا أن تكرار الشيء نفسه يؤكد أن العدو لا يملك أي بنك أهداف في اليمن يستدعي تحريك عشرات الطائرات واستدعاء أخرى للتزوّد بالوقود (بالنظر إلى أن المسافة التي يقطعها الطيران المعادي من الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى اليمن ذهاباً وإياباً تبلغ 4000 كيلومتر)، علماً أن طبيعة العدوان تؤكد أن الكيان غير قادر على تنفيذ أي هجمات قوية ضد اليمن من دون الولايات المتحدة.
هدّدت صنعاء باستهداف موانئ تل أبيب وحيفا وأشدود وعكا
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إن الهجوم هو الثامن الذي ينفّذه العدو في اليمن منذ دخول صنعاء على خط المواجهة، والثالث منذ استئناف الحرب على قطاع غزة، مشيرة إلى أنه يأتي في إطار توجّه إسرائيلي لتدمير موانئ «الحوثيين»، مقابل ما يتعرّض له ميناء إيلات من حصار يمني. وتوعّد نتنياهو، على إثر ذلك، بمزيد من الضربات في اليمن، وقال في بيان مصوّر: «نجح طيارونا الآن في توجيه ضربات جديدة إلى منفّذين إرهابيين تابعين للحوثيين. هذا استمرار وهناك المزيد»، مضيفاً: «إننا لسنا مستعدين للوقوف مكتوفي الأيدي وترك الحوثيين يهاجموننا. سنضربهم بقوة أكبر بما في ذلك قيادتهم وجميع البنى التحتية التي تسمح لهم بضربنا». كذلك، هدّد وزير الحرب، يسرائيل كاتس، «بملاحقة قادة الحوثيين كما فعلنا مع السنوار في غزة ونصرالله في بيروت وهنية في طهران».
وفي رد على العدوان، أكّد وزير النقل في حكومة صنعاء، محمد عياش قحيم، أن ما جرى «لن يثني الشعب اليمني عن نصرة غزة». وقال في منشور على منصة «إكس»، إن «ميناء الحديدة مستمر منذ عشرة أعوام وهو يُقصف»، في إشارة منه إلى أن القصف الأخير لن يكون له أثر مميت اقتصادي أو معنوي، بل سيقابل برد قوي على الكيان. وقالت مصادر عسكرية مطّلعة في صنعاء، بدورها، لـ»الأخبار»، إن العدوان الإسرائيلي سيُقابل باستهداف موانئ تل أبيب وحيفا وأشدود وعكا.
وفي موازاة تصاعد الإسناد العسكري اليمني لغزة، تكثّفت الفعاليات الشعبية المناصرة للشعب الفلسطيني والمؤيدة لعمليات قوات صنعاء في عمق الكيان الإسرائيلي. وفي أعقاب العملية العسكرية التي نفّذتها تلك القوات ضد مطار «بن غوريون»، أول أمس، والتي تُعد الخامسة منذ منتصف الأسبوع الجاري، شهد ميدان السبعين في العاصمة مسيرة شعبية شارك فيها عشرات الآلاف من اليمنيين، مندّدين بجريمة التجويع والتعطيش التي يرتكبها الاحتلال بحق سكان القطاع، ومجدّدين العهد للشعب الفلسطيني بمواصلة الإسناد والوقوف إلى جانبه حتى النصر.
كما استنكروا، في بيان، التخاذل العربي تجاه ما يحصل لسكان غزة، في حين يعطي حكام الخليج تريليونات الدولارات للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وهو شريك في حرب الإبادة بحق أهالي القطاع المحاصر.
كذلك، خرجت مسيرات مماثلة في أكثر من 150 ساحة وميداناً - في المحافظات الواقعة تحت سيطرة صنعاء -، تحت شعار «مع غزة... لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع».
رشيد الحداد - جريدة الأخبار
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
جدّدت إسرائيل، مساء أمس، استهداف الموانئ اليمنية الواقعة على البحر الأحمر غربي البلاد، في عملية مكرَّرة أشرف عليها، وفقاً لوسائل الإعلام العبرية، رئيس حكومة الكيان، بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه، يسرائيل كاتس، ولا يبدو أنها أضافت أي جديد، باعتبار أن تلك الموانئ تعرّضت للقصف الإسرائيلي والأميركي على مدى الأشهر الماضية. وذكر جيش العدو، في بيان، أنه شنّ غارات على ميناءي الحديدة والصليف، زاعماً أنه «استهدف ودمّر بنى تحتية إرهابية يتم استخدامها لنقل وسائل قتالية، بما يشكل دليلاً إضافياً على استخدام واستغلال نظام الحوثي الإرهابي البنى التحتية المدنية في اليمن للقيام بأنشطة إرهابية».
وكان تمّ تدمير ميناء الحديدة في أكثر من عملية نفّذها الكيان بشراكة أميركية؛ وبالتالي، فإن أي هجوم جديد عليه لن يُحدث فارقاً، فيما تعرّض ميناء الصليف، أحد الموانئ المعنية باستقبال سفن القمح والدقيق، لأضرار طفيفة في العدوان الجديد. وعلى الرغم من محاولة الإعلام الإسرائيلي تضخيم الهجوم، بالقول إن عشر طائرات حربية شاركت في تنفيذه، إلا أن تكرار الشيء نفسه يؤكد أن العدو لا يملك أي بنك أهداف في اليمن يستدعي تحريك عشرات الطائرات واستدعاء أخرى للتزوّد بالوقود (بالنظر إلى أن المسافة التي يقطعها الطيران المعادي من الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى اليمن ذهاباً وإياباً تبلغ 4000 كيلومتر)، علماً أن طبيعة العدوان تؤكد أن الكيان غير قادر على تنفيذ أي هجمات قوية ضد اليمن من دون الولايات المتحدة.
هدّدت صنعاء باستهداف موانئ تل أبيب وحيفا وأشدود وعكا
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إن الهجوم هو الثامن الذي ينفّذه العدو في اليمن منذ دخول صنعاء على خط المواجهة، والثالث منذ استئناف الحرب على قطاع غزة، مشيرة إلى أنه يأتي في إطار توجّه إسرائيلي لتدمير موانئ «الحوثيين»، مقابل ما يتعرّض له ميناء إيلات من حصار يمني. وتوعّد نتنياهو، على إثر ذلك، بمزيد من الضربات في اليمن، وقال في بيان مصوّر: «نجح طيارونا الآن في توجيه ضربات جديدة إلى منفّذين إرهابيين تابعين للحوثيين. هذا استمرار وهناك المزيد»، مضيفاً: «إننا لسنا مستعدين للوقوف مكتوفي الأيدي وترك الحوثيين يهاجموننا. سنضربهم بقوة أكبر بما في ذلك قيادتهم وجميع البنى التحتية التي تسمح لهم بضربنا». كذلك، هدّد وزير الحرب، يسرائيل كاتس، «بملاحقة قادة الحوثيين كما فعلنا مع السنوار في غزة ونصرالله في بيروت وهنية في طهران».
وفي رد على العدوان، أكّد وزير النقل في حكومة صنعاء، محمد عياش قحيم، أن ما جرى «لن يثني الشعب اليمني عن نصرة غزة». وقال في منشور على منصة «إكس»، إن «ميناء الحديدة مستمر منذ عشرة أعوام وهو يُقصف»، في إشارة منه إلى أن القصف الأخير لن يكون له أثر مميت اقتصادي أو معنوي، بل سيقابل برد قوي على الكيان. وقالت مصادر عسكرية مطّلعة في صنعاء، بدورها، لـ»الأخبار»، إن العدوان الإسرائيلي سيُقابل باستهداف موانئ تل أبيب وحيفا وأشدود وعكا.
وفي موازاة تصاعد الإسناد العسكري اليمني لغزة، تكثّفت الفعاليات الشعبية المناصرة للشعب الفلسطيني والمؤيدة لعمليات قوات صنعاء في عمق الكيان الإسرائيلي. وفي أعقاب العملية العسكرية التي نفّذتها تلك القوات ضد مطار «بن غوريون»، أول أمس، والتي تُعد الخامسة منذ منتصف الأسبوع الجاري، شهد ميدان السبعين في العاصمة مسيرة شعبية شارك فيها عشرات الآلاف من اليمنيين، مندّدين بجريمة التجويع والتعطيش التي يرتكبها الاحتلال بحق سكان القطاع، ومجدّدين العهد للشعب الفلسطيني بمواصلة الإسناد والوقوف إلى جانبه حتى النصر.
كما استنكروا، في بيان، التخاذل العربي تجاه ما يحصل لسكان غزة، في حين يعطي حكام الخليج تريليونات الدولارات للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وهو شريك في حرب الإبادة بحق أهالي القطاع المحاصر.
كذلك، خرجت مسيرات مماثلة في أكثر من 150 ساحة وميداناً - في المحافظات الواقعة تحت سيطرة صنعاء -، تحت شعار «مع غزة... لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع».
رشيد الحداد - جريدة الأخبار
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎞 الفيلم الوثائقي ((مجزرة تنومة))
#الذكرى_105_لمجزرة_تنومة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
#الذكرى_105_لمجزرة_تنومة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
حرب اليمن تقرع الجرس: أميركا متأخّرة في صنع الذخائر
يبدو أن تداعيات قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وقف إطلاق النار في اليمن، والتي لا تزال تتفاعل في الأوساط السياسية والمؤسّساتية الأميركية، ستستمرّ على هذا النحو إلى أمد غير قريب. ففي كلّ مرّة يُكشف فيها عن واحدة من زوايا الحرب المتعدّدة، وتخرج إلى النقاش العلني، يتأكد أنه كان لزاماً على ترامب أن يجد وسيلة للخروج من هذه الورطة؛ إذ وفقاً لرأي كثيرين بمن فيهم أركان إدارته، فإن قراره وقف القتال بدا أفضل لبلاده ممّا كان سيحدث لو أصرّ على مواصلة المسار العسكري.
على أن شخصية ترامب المعروفة بكونها متقلّبة، وقليلة الصبر، ظهر لها الدور البارز في حسم المسألة على طريقة الرجل، بادّعاء نصر مزيّف. وربّما يكون ادعاؤه المتقدّم، انتصاراً من ناحية التساوق مع إستراتيجيته القائمة على عدم التورّط العسكري الطويل الأجل في الشرق الأوسط، وانسجاماً مع عقيدته القائمة على «أميركا أولاً». ولعلّ خير مَن عبّر عن ذلك، موقع قناة «إم إس إن بي سي»، بتأكيده أن قرار ترامب كان «بمنزلة انتصار، ولكن ليس على الحوثيين، وإنّما لأنه كان قراراً حكيماً».
وذكّر الموقع بأن «إطالة أمد الحملات العسكرية الأميركية يؤدي إلى شعور الرؤساء الأميركيين بضرورة مضاعفة الجهود بحثاً عن نصر ملموس يبرّر سفك الدماء. ففي فيتنام وأفغانستان والعراق، أشرف رؤساء أميركيون على مقتل ملايين المدنيين وعشرات الآلاف من الجنود الأميركيين، لأنهم لم يرغبوا في الاعتراف بأن مهمّاتهم كانت مستحيلة».
ورغم أن وسائل الإعلام الأميركية تقرّ بالفشل العسكري في اليمن، وبأن ما حصل يعطي امتيازاً لحركة «أنصار الله»، إلّا أن إدارة ترامب لم تتعرّض لسخط جماهيري أو انتقادات من المجمع السياسي؛ وذلك مردّه أن خصومه الديموقراطيين تورّطوا هم أيضاً طويلاً في هذا البلد، ولم يستطيعوا إيجاد طريق للخروج من المأزق. ولا يعني ما تقدّم، التوقّف عن دراسة الأسباب التي كانت وراء فشل الحملة الجوية، ومناقشتها في المؤسسات الدستورية، ولا سيما في وزارة الدفاع واللجان المختصة في الكونغرس، تماماً كما حصل في «لجنة المخصصات» في مجلس النواب، والتي استجوبت القائم بأعمال رئيس العمليات في القوات البحرية، الأدميرال جيمس كيلبي، في جلسة خُصّصت لمناقشة استهلاك الذخائر في العدوان على اليمن، وأقرّ كيلبي فيها بأن العمليات في البحر الأحمر «سلّطت الضوء على الضغط على قاعدة صناعة الذخائر لدينا».
وفيما يعمل المسؤولون على سدّ تلك الفجوة، فإن خطوط الإنتاج الحالية قد لا تكفي لإعادة الإمداد؛ ولذا، يسعى قادة البحرية إلى الحصول على أنواع جديدة من الذخائر لضمان القوّة النارية الكافية للصراعات المستقبلية. وأُشير في الجلسة المذكورة عينها، إلى أن القوات الأميركية نفّذت أكثر من 1100 غارة جوية على مدى خمسة أسابيع تقريباً، مستخدمةً أسلحة تُقدّر قيمتها بمليار دولار؛ وعليه، وبحسب كيلبي: «نحن بحاجة إلى أن نبذل كلّ ما في وسعنا لتسريع عملية استبدال الذخائر، لأننا جميعاً نشعر بقلق بالغ جداً».
ومن جهته، علّق رئيس اللجنة، النائب الجمهوري عن ولاية أوكلاهوما توم كول، على ما سمعه من الأدميرال، بالقول: «(إنّنا) لا نمتلك ما يكفي من الذخائر لدعم قتال طويل الأمد». ومنذ ما قبل بدء الضربات الأخيرة على اليمن، حذّر تقرير صادر عن «مؤسسة التراث» من أن الجهود العسكرية لإعادة التزوّد بتلك الأنواع من الذخائر، كانت بطيئة جداً بالفعل، مشيراً إلى أنه في السنة المالية 2023، «أنتج مورّدو الصناعة أقلّ من 70 صاروخ «توماهوك» هجومي أرضي. وفي بضعة أشهر من المناوشات مع قوات الحوثيين، في خريف 2024، أطلقت القوات أكثر من 125 صاروخاً من هذا النوع».
ومن جهة أخرى، يعكس الاستخدام الواسع للأسلحة البعيدة المدى، إضافة إلى استعمال قاذفات «B-2» الشَبَحية، التهديد الحقيقي الذي تشكّله ترسانة الدفاع الجوي في اليمن؛ إذ يُنظر في واشنطن بقلق إلى قدرات القوات اليمنية التي كادت تتغلّب على المزايا المادية للآلة العسكرية الأميركية والبريطانية والإسرائيلية. ويجري التركيز بشكل خاص، هنا، على «تكتيكات البرمجيات اليمنية» وتطوير أسلحة الدفاع الجوي أثناء القتال، والتي تجاوز النقاش بخصوصها إسقاط اليمن 22 طائرة مسيّرة من طراز «MQ-9»، تُقدّر قيمة كل منها بنحو 30 مليون دولار، إلى الإقرار بأن الدفاعات الجوية لهذا البلد كادت تُصيب طائرات عدة من طراز «F-16»، وطائرة من طراز «F-35».
ويرجّح خبراء في الأوساط العسكرية الغربية أن يكون الصاروخ اليمني الذي دفع طائرة «F-35» إلى الهروب، جزءاً من شبكة دفاع جوي أثبتت مرونتها بشكل مدهش. كما يقدّر هؤلاء أن القوات المسلحة اليمنية طوّرت، بدعم من الخبرة التقنية الإيرانية، مزيجاً من الأنظمة المضادة للطائرات محلية الصنع والمعدّلة، بما في ذلك منظومتا صواريخ أرض ــ جو «برق ــ 1» و«برق ــ 2».
يبدو أن تداعيات قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وقف إطلاق النار في اليمن، والتي لا تزال تتفاعل في الأوساط السياسية والمؤسّساتية الأميركية، ستستمرّ على هذا النحو إلى أمد غير قريب. ففي كلّ مرّة يُكشف فيها عن واحدة من زوايا الحرب المتعدّدة، وتخرج إلى النقاش العلني، يتأكد أنه كان لزاماً على ترامب أن يجد وسيلة للخروج من هذه الورطة؛ إذ وفقاً لرأي كثيرين بمن فيهم أركان إدارته، فإن قراره وقف القتال بدا أفضل لبلاده ممّا كان سيحدث لو أصرّ على مواصلة المسار العسكري.
على أن شخصية ترامب المعروفة بكونها متقلّبة، وقليلة الصبر، ظهر لها الدور البارز في حسم المسألة على طريقة الرجل، بادّعاء نصر مزيّف. وربّما يكون ادعاؤه المتقدّم، انتصاراً من ناحية التساوق مع إستراتيجيته القائمة على عدم التورّط العسكري الطويل الأجل في الشرق الأوسط، وانسجاماً مع عقيدته القائمة على «أميركا أولاً». ولعلّ خير مَن عبّر عن ذلك، موقع قناة «إم إس إن بي سي»، بتأكيده أن قرار ترامب كان «بمنزلة انتصار، ولكن ليس على الحوثيين، وإنّما لأنه كان قراراً حكيماً».
وذكّر الموقع بأن «إطالة أمد الحملات العسكرية الأميركية يؤدي إلى شعور الرؤساء الأميركيين بضرورة مضاعفة الجهود بحثاً عن نصر ملموس يبرّر سفك الدماء. ففي فيتنام وأفغانستان والعراق، أشرف رؤساء أميركيون على مقتل ملايين المدنيين وعشرات الآلاف من الجنود الأميركيين، لأنهم لم يرغبوا في الاعتراف بأن مهمّاتهم كانت مستحيلة».
ورغم أن وسائل الإعلام الأميركية تقرّ بالفشل العسكري في اليمن، وبأن ما حصل يعطي امتيازاً لحركة «أنصار الله»، إلّا أن إدارة ترامب لم تتعرّض لسخط جماهيري أو انتقادات من المجمع السياسي؛ وذلك مردّه أن خصومه الديموقراطيين تورّطوا هم أيضاً طويلاً في هذا البلد، ولم يستطيعوا إيجاد طريق للخروج من المأزق. ولا يعني ما تقدّم، التوقّف عن دراسة الأسباب التي كانت وراء فشل الحملة الجوية، ومناقشتها في المؤسسات الدستورية، ولا سيما في وزارة الدفاع واللجان المختصة في الكونغرس، تماماً كما حصل في «لجنة المخصصات» في مجلس النواب، والتي استجوبت القائم بأعمال رئيس العمليات في القوات البحرية، الأدميرال جيمس كيلبي، في جلسة خُصّصت لمناقشة استهلاك الذخائر في العدوان على اليمن، وأقرّ كيلبي فيها بأن العمليات في البحر الأحمر «سلّطت الضوء على الضغط على قاعدة صناعة الذخائر لدينا».
وفيما يعمل المسؤولون على سدّ تلك الفجوة، فإن خطوط الإنتاج الحالية قد لا تكفي لإعادة الإمداد؛ ولذا، يسعى قادة البحرية إلى الحصول على أنواع جديدة من الذخائر لضمان القوّة النارية الكافية للصراعات المستقبلية. وأُشير في الجلسة المذكورة عينها، إلى أن القوات الأميركية نفّذت أكثر من 1100 غارة جوية على مدى خمسة أسابيع تقريباً، مستخدمةً أسلحة تُقدّر قيمتها بمليار دولار؛ وعليه، وبحسب كيلبي: «نحن بحاجة إلى أن نبذل كلّ ما في وسعنا لتسريع عملية استبدال الذخائر، لأننا جميعاً نشعر بقلق بالغ جداً».
ومن جهته، علّق رئيس اللجنة، النائب الجمهوري عن ولاية أوكلاهوما توم كول، على ما سمعه من الأدميرال، بالقول: «(إنّنا) لا نمتلك ما يكفي من الذخائر لدعم قتال طويل الأمد». ومنذ ما قبل بدء الضربات الأخيرة على اليمن، حذّر تقرير صادر عن «مؤسسة التراث» من أن الجهود العسكرية لإعادة التزوّد بتلك الأنواع من الذخائر، كانت بطيئة جداً بالفعل، مشيراً إلى أنه في السنة المالية 2023، «أنتج مورّدو الصناعة أقلّ من 70 صاروخ «توماهوك» هجومي أرضي. وفي بضعة أشهر من المناوشات مع قوات الحوثيين، في خريف 2024، أطلقت القوات أكثر من 125 صاروخاً من هذا النوع».
ومن جهة أخرى، يعكس الاستخدام الواسع للأسلحة البعيدة المدى، إضافة إلى استعمال قاذفات «B-2» الشَبَحية، التهديد الحقيقي الذي تشكّله ترسانة الدفاع الجوي في اليمن؛ إذ يُنظر في واشنطن بقلق إلى قدرات القوات اليمنية التي كادت تتغلّب على المزايا المادية للآلة العسكرية الأميركية والبريطانية والإسرائيلية. ويجري التركيز بشكل خاص، هنا، على «تكتيكات البرمجيات اليمنية» وتطوير أسلحة الدفاع الجوي أثناء القتال، والتي تجاوز النقاش بخصوصها إسقاط اليمن 22 طائرة مسيّرة من طراز «MQ-9»، تُقدّر قيمة كل منها بنحو 30 مليون دولار، إلى الإقرار بأن الدفاعات الجوية لهذا البلد كادت تُصيب طائرات عدة من طراز «F-16»، وطائرة من طراز «F-35».
ويرجّح خبراء في الأوساط العسكرية الغربية أن يكون الصاروخ اليمني الذي دفع طائرة «F-35» إلى الهروب، جزءاً من شبكة دفاع جوي أثبتت مرونتها بشكل مدهش. كما يقدّر هؤلاء أن القوات المسلحة اليمنية طوّرت، بدعم من الخبرة التقنية الإيرانية، مزيجاً من الأنظمة المضادة للطائرات محلية الصنع والمعدّلة، بما في ذلك منظومتا صواريخ أرض ــ جو «برق ــ 1» و«برق ــ 2».
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
ووفقاً لتقارير غربية، فإن الدفاعات الجوية اليمنية تتضمّن أنظمة رادار من مثل «P-18» الروسي الصنع و«Meraj-4» الإيراني، توفّر بيانات الإنذار المبكر والاستهداف، فيما تستبطن محاولة إسقاط طائرة «F-35» تحذيراً مهمّاً من أن انتشار الدفاعات الجوية المتقدّمة، حتى في أيدي القوات غير النظامية، يتطلّب ابتكاراً وتكييفاً مستمرَّين.
لقمان عبدالله - جريدة الأخبار
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
لقمان عبدالله - جريدة الأخبار
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"جودة عالية"
🎬 في ذكرى النكبة وعصر الارتداد العربي والخذلان الإسلامي والصمت العالمي.. يبرز #اليمن مجدداً متفرداً ليجدد موقفه الراسخ مع #غزة و #فلسطين حتى الانتصار والفتح والتحرير..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" في ميدان السبعين بالعاصمة #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🎬 في ذكرى النكبة وعصر الارتداد العربي والخذلان الإسلامي والصمت العالمي.. يبرز #اليمن مجدداً متفرداً ليجدد موقفه الراسخ مع #غزة و #فلسطين حتى الانتصار والفتح والتحرير..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" في ميدان السبعين بالعاصمة #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"جودة متوسطة"
🎬 في ذكرى النكبة وعصر الارتداد العربي والخذلان الإسلامي والصمت العالمي.. يبرز #اليمن مجدداً متفرداً ليجدد موقفه الراسخ مع #غزة و #فلسطين حتى الانتصار والفتح والتحرير..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" في ميدان السبعين بالعاصمة #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🎬 في ذكرى النكبة وعصر الارتداد العربي والخذلان الإسلامي والصمت العالمي.. يبرز #اليمن مجدداً متفرداً ليجدد موقفه الراسخ مع #غزة و #فلسطين حتى الانتصار والفتح والتحرير..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" في ميدان السبعين بالعاصمة #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"جودة منخفضة"
🎬 في ذكرى النكبة وعصر الارتداد العربي والخذلان الإسلامي والصمت العالمي.. يبرز #اليمن مجدداً متفرداً ليجدد موقفه الراسخ مع #غزة و #فلسطين حتى الانتصار والفتح والتحرير..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" في ميدان السبعين بالعاصمة #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🎬 في ذكرى النكبة وعصر الارتداد العربي والخذلان الإسلامي والصمت العالمي.. يبرز #اليمن مجدداً متفرداً ليجدد موقفه الراسخ مع #غزة و #فلسطين حتى الانتصار والفتح والتحرير..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" في ميدان السبعين بالعاصمة #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
صحيفة أمريكية: طلقة الحوثيين الأخيرة على دونالد ترامب
أكد “براندون جي ويكرت” الكاتب والمحلل الجيوسياسي في مجلة “ذا ناشيونال إنترست” الأمريكية المعنية بالعلاقات الدولية أن الشرق الأوسط يمر بمرحلة إعادة تشكيل شاملة حيث لم تعد الولايات المتحدة القوة المهيمنة بلا منازع خاصة بعد سلسلة الأحداث الأخيرة التي كشفت عن تغير في موازين القوى الإقليمية.
وأشار “براندون” الذي يعتبر أيضا خبير في الشؤون الدفاعية في مقال له على ذات المجلة إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية لم تكن زيارة دبلوماسية اعتيادية بل جاءت في ظل اضطراب استراتيجي يعكس نهاية النفوذ الأمريكي التقليدي في المنطقة مع تصاعد قوى محلية بات لها تأثير واضح أبرزها الحوثيون الذين وجهوا رسالة حاسمة عبر استهداف صاروخي جريء خلال وجود ترامب في الخليج.
الصاروخ الحوثي تحد مباشر لواشنطن
لم يكن إطلاق الحوثيين لصاروخ بعيد المدى أثناء زيارة ترامب مجرد حادث عابر بل هو خطوة محسوبة تحمل دلالات استراتيجية خطيرة يوضح التحليل أن الصاروخ الذي حلق في الأجواء السعودية باتجاه إسرائيل لم يكن مجرد استعراض للقوة وإنما هو تأكيد على أن واشنطن لم تعد قادرة على فرض سيطرتها العسكرية كما كانت تفعل سابقا دخول إسرائيل في حالة تأهب قصوى يبرز مدى تأثير هذه الحادثة في المشهد الإقليمي حيث أصبحت تل أبيب على رأس قائمة الأهداف المحتملة للقوى المعادية
التحديات البحرية الحوثيون يكسرون الهيمنة الأمريكية
بحسب الكاتب فإن إدارة ترامب اضطرت للاعتراف بأن الحوثيين تمكنوا من تحدي البحرية الأمريكية في البحر الأحمر وباب المندب وهو تحول بالغ الأهمية إذ أن هذه المنطقة كانت تعتبر سابقا إحدى نقاط التفوق العسكري الأمريكي التقارير الأمريكية نفسها أظهرت أن الحوثيين بدعم من إيران وروسيا وربما الصين استطاعوا إلحاق أضرار جسيمة بحاملات الطائرات الأمريكية وكادوا يسقطون مقاتلات اف خمسة وثلاثين الحديثة وهو ما يثير تساؤلات خطيرة حول قدرة الولايات المتحدة على حماية مصالحها وحلفائها في المنطقة
واشنطن تتراجع وإسرائيل في موقف حرج
يؤكد الكاتب أن هذا التراجع الأمريكي دفع إسرائيل إلى مواجهة واقع جديد غير مألوف حيث لم تعد تحظى بنفس الدرع العسكري الأمريكي الذي كان يوفر لها تفوقا استراتيجيا ، فالحوثيين ربطوا وقف هجماتهم الصاروخية بتراجع إسرائيل عن خططها لغزو قطاع غزة مما يضع الحكومة الإسرائيلية في موقف حساس إذ يتوجب عليها إما التصعيد أو التراجع للحفاظ على استقرارها الأمني
نهاية النفوذ الأمريكي وبداية عصر جديد
في ختام التحليل يشير الكاتب إلى أن هذه التطورات ليست مجرد أحداث منفصلة بل هي جزء من إعادة تشكيل النظام العالمي حيث لم تعد الولايات المتحدة الفاعل الوحيد في الشرق الأوسط لأن القوى الإقليمية وعلى رأسها الحوثيون باتت تمتلك الأدوات اللازمة لتحدي الهيمنة التقليدية مما يجبر واشنطن وتل أبيب على إعادة حساباتهما بما يتناسب مع الواقع الجديد.
يرى “براندون” في ختام تحليله أن المرحلة القادمة ستشهد تحولات استراتيجية جذرية وأن القوى التقليدية لن تستطيع فرض نفوذها بالقوة العسكرية وحدها بل سيكون عليها التكيف مع المشهد الإقليمي الجديد الذي يتسم بمزيد من الاستقلالية والسيادة بعيدا عن الإملاءات الأمريكية
المساء برس
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
أكد “براندون جي ويكرت” الكاتب والمحلل الجيوسياسي في مجلة “ذا ناشيونال إنترست” الأمريكية المعنية بالعلاقات الدولية أن الشرق الأوسط يمر بمرحلة إعادة تشكيل شاملة حيث لم تعد الولايات المتحدة القوة المهيمنة بلا منازع خاصة بعد سلسلة الأحداث الأخيرة التي كشفت عن تغير في موازين القوى الإقليمية.
وأشار “براندون” الذي يعتبر أيضا خبير في الشؤون الدفاعية في مقال له على ذات المجلة إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية لم تكن زيارة دبلوماسية اعتيادية بل جاءت في ظل اضطراب استراتيجي يعكس نهاية النفوذ الأمريكي التقليدي في المنطقة مع تصاعد قوى محلية بات لها تأثير واضح أبرزها الحوثيون الذين وجهوا رسالة حاسمة عبر استهداف صاروخي جريء خلال وجود ترامب في الخليج.
الصاروخ الحوثي تحد مباشر لواشنطن
لم يكن إطلاق الحوثيين لصاروخ بعيد المدى أثناء زيارة ترامب مجرد حادث عابر بل هو خطوة محسوبة تحمل دلالات استراتيجية خطيرة يوضح التحليل أن الصاروخ الذي حلق في الأجواء السعودية باتجاه إسرائيل لم يكن مجرد استعراض للقوة وإنما هو تأكيد على أن واشنطن لم تعد قادرة على فرض سيطرتها العسكرية كما كانت تفعل سابقا دخول إسرائيل في حالة تأهب قصوى يبرز مدى تأثير هذه الحادثة في المشهد الإقليمي حيث أصبحت تل أبيب على رأس قائمة الأهداف المحتملة للقوى المعادية
التحديات البحرية الحوثيون يكسرون الهيمنة الأمريكية
بحسب الكاتب فإن إدارة ترامب اضطرت للاعتراف بأن الحوثيين تمكنوا من تحدي البحرية الأمريكية في البحر الأحمر وباب المندب وهو تحول بالغ الأهمية إذ أن هذه المنطقة كانت تعتبر سابقا إحدى نقاط التفوق العسكري الأمريكي التقارير الأمريكية نفسها أظهرت أن الحوثيين بدعم من إيران وروسيا وربما الصين استطاعوا إلحاق أضرار جسيمة بحاملات الطائرات الأمريكية وكادوا يسقطون مقاتلات اف خمسة وثلاثين الحديثة وهو ما يثير تساؤلات خطيرة حول قدرة الولايات المتحدة على حماية مصالحها وحلفائها في المنطقة
واشنطن تتراجع وإسرائيل في موقف حرج
يؤكد الكاتب أن هذا التراجع الأمريكي دفع إسرائيل إلى مواجهة واقع جديد غير مألوف حيث لم تعد تحظى بنفس الدرع العسكري الأمريكي الذي كان يوفر لها تفوقا استراتيجيا ، فالحوثيين ربطوا وقف هجماتهم الصاروخية بتراجع إسرائيل عن خططها لغزو قطاع غزة مما يضع الحكومة الإسرائيلية في موقف حساس إذ يتوجب عليها إما التصعيد أو التراجع للحفاظ على استقرارها الأمني
نهاية النفوذ الأمريكي وبداية عصر جديد
في ختام التحليل يشير الكاتب إلى أن هذه التطورات ليست مجرد أحداث منفصلة بل هي جزء من إعادة تشكيل النظام العالمي حيث لم تعد الولايات المتحدة الفاعل الوحيد في الشرق الأوسط لأن القوى الإقليمية وعلى رأسها الحوثيون باتت تمتلك الأدوات اللازمة لتحدي الهيمنة التقليدية مما يجبر واشنطن وتل أبيب على إعادة حساباتهما بما يتناسب مع الواقع الجديد.
يرى “براندون” في ختام تحليله أن المرحلة القادمة ستشهد تحولات استراتيجية جذرية وأن القوى التقليدية لن تستطيع فرض نفوذها بالقوة العسكرية وحدها بل سيكون عليها التكيف مع المشهد الإقليمي الجديد الذي يتسم بمزيد من الاستقلالية والسيادة بعيدا عن الإملاءات الأمريكية
المساء برس
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
🇵🇸 عاجل | مصادر فلسطينية: طيران العدو يقصف مسجداً في حي الفخاري شرق خان يونس جنوب قطاع #غزة
#جرائم_امريكا_واسرائيل
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
#جرائم_امريكا_واسرائيل
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🇵🇸 متابعات | القناة 12 العبرية: في ظل إلغاء شركات عربية وأوروبية للطيران من وإلى #إسرائيل شركة الاتحاد الإماراتية للطيران تطلق حملة دعائية للجمهور الإسرائيلي تحت عنوان "سافروا إلى أكثر من 100 وجهة عبر #أبو_ظبي"
#لن_نترك_غزة
#مطاراتكم_غير_امنة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
#لن_نترك_غزة
#مطاراتكم_غير_امنة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
اليمن بين أميركا و«إسرائيل»
تكفي العودة إلى تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع إعلانه بدء حملة عسكرية غير مسبوقة ضد اليمن، واتهامه سلفه جو بايدن بالتهاون مع اليمن وحركة أنصار الله، لمعرفة أن قبول الرئيس ترامب بوقف إطلاق النار مع اليمن لم يكن موقفاً عقائدياً وسياسياً للخروج من حرب أشعلها سلفه، بل هو استجابة واقعية لفشل حرب قام هو بتصعيدها بوهم حسمها، وجاءت الوقائع تنذر بمخاطر وتشير إلى خسائر لا قدرة على تحملها.
خلال شهر ونصف شنّ سلاح الجو الأميركي بقرار من الرئيس ترامب ألف غارة على اليمن، أي مرّة ونصف أكثر مما شنته الطائرات الأميركية من غارات خلال سنة ونصف من حرب بدأها الرئيس بايدن، لكن الصواريخ اليمنية لم تتوقف، وبقيت تنطلق ثم تصل إلى حاملة الطائرات هاري ترومان والسفن الحربية المرافقة لها، وتعجز الدفاعات الجوية الحديثة عن اعتراضها والتصدي لها، فتتساقط فوق الحاملة أو بجوارها ما تسبّب لثلاث مرات بسقوط طائرات من طراز أف 18 بالسقوط في البحر، كما تقول الرواية الأميركية الرسمية، بحيث ازداد خطر إصابة الحاملة وغرقها، وصار قرار حرب كبرى بحجم غزو برّي لليمن حاجة عسكرية ملحّة، ما لم يكن القرار بالانسحاب من الحرب.
فضّل الرئيس ترامب الانسحاب لأنه يدرك أن غزو اليمن فيتنام أخرى، وربّما أكثر، وتنازل عن شرط التلازم المصيري مع “إسرائيل”، حيث فكك جبهة إسناد قام بفتحها لصالح “إسرائيل” راضياً بأن اليمن لم ولن يفكك جبهة إسناد قام بفتحها لأجل غزة، وعندما قرر الرئيس ترامب سحب الحاملة هاري ترومان من البحر الأحمر أراد أن يقفل الباب نهائياً على مخاطر مطالبته بالمساعدة بصدّ الصواريخ اليمنية في اشتباك مرشح للتصاعد بين اليمن و”إسرائيل”.
النقاش الدائر في “إسرائيل” يقوم على التساؤل عما تستطيعه “إسرائيل”، حيث عجزت أميركا، بقياس مقارنة قرب مسافة التموضع الأميركي من الأهداف اليمنيّة وبُعد “إسرائيل” عنها، وقياس حجم القوة الأميركية المتفرغة لليمن، وحجم القوة الإسرائيلية الموزّعة على عدة جبهات، وقياس حجم القدرة الأميركية على الحصول على معلومات حول تحديد الأهداف اليمينة ومحدودية القدرة الإسرائيلية، ليقوم أحد المعلقين الإسرائيليين بصياغة السؤال على طريقته الساخرة بالقول “مَن هو المجنون الذي أقنعنا أننا سوف نستطيع التغلب عسكرياً على الصواريخ اليمنية حيث فشلت أميركا، بينما امامنا المثال الأميركي البسيط، الذهاب إلى وقف إطلاق النار في غزة لنربح مرتين، إنهاء حرب غزة والتخلص من صواريخ اليمن؟!”.
جريدة البناء
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
تكفي العودة إلى تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع إعلانه بدء حملة عسكرية غير مسبوقة ضد اليمن، واتهامه سلفه جو بايدن بالتهاون مع اليمن وحركة أنصار الله، لمعرفة أن قبول الرئيس ترامب بوقف إطلاق النار مع اليمن لم يكن موقفاً عقائدياً وسياسياً للخروج من حرب أشعلها سلفه، بل هو استجابة واقعية لفشل حرب قام هو بتصعيدها بوهم حسمها، وجاءت الوقائع تنذر بمخاطر وتشير إلى خسائر لا قدرة على تحملها.
خلال شهر ونصف شنّ سلاح الجو الأميركي بقرار من الرئيس ترامب ألف غارة على اليمن، أي مرّة ونصف أكثر مما شنته الطائرات الأميركية من غارات خلال سنة ونصف من حرب بدأها الرئيس بايدن، لكن الصواريخ اليمنية لم تتوقف، وبقيت تنطلق ثم تصل إلى حاملة الطائرات هاري ترومان والسفن الحربية المرافقة لها، وتعجز الدفاعات الجوية الحديثة عن اعتراضها والتصدي لها، فتتساقط فوق الحاملة أو بجوارها ما تسبّب لثلاث مرات بسقوط طائرات من طراز أف 18 بالسقوط في البحر، كما تقول الرواية الأميركية الرسمية، بحيث ازداد خطر إصابة الحاملة وغرقها، وصار قرار حرب كبرى بحجم غزو برّي لليمن حاجة عسكرية ملحّة، ما لم يكن القرار بالانسحاب من الحرب.
فضّل الرئيس ترامب الانسحاب لأنه يدرك أن غزو اليمن فيتنام أخرى، وربّما أكثر، وتنازل عن شرط التلازم المصيري مع “إسرائيل”، حيث فكك جبهة إسناد قام بفتحها لصالح “إسرائيل” راضياً بأن اليمن لم ولن يفكك جبهة إسناد قام بفتحها لأجل غزة، وعندما قرر الرئيس ترامب سحب الحاملة هاري ترومان من البحر الأحمر أراد أن يقفل الباب نهائياً على مخاطر مطالبته بالمساعدة بصدّ الصواريخ اليمنية في اشتباك مرشح للتصاعد بين اليمن و”إسرائيل”.
النقاش الدائر في “إسرائيل” يقوم على التساؤل عما تستطيعه “إسرائيل”، حيث عجزت أميركا، بقياس مقارنة قرب مسافة التموضع الأميركي من الأهداف اليمنيّة وبُعد “إسرائيل” عنها، وقياس حجم القوة الأميركية المتفرغة لليمن، وحجم القوة الإسرائيلية الموزّعة على عدة جبهات، وقياس حجم القدرة الأميركية على الحصول على معلومات حول تحديد الأهداف اليمينة ومحدودية القدرة الإسرائيلية، ليقوم أحد المعلقين الإسرائيليين بصياغة السؤال على طريقته الساخرة بالقول “مَن هو المجنون الذي أقنعنا أننا سوف نستطيع التغلب عسكرياً على الصواريخ اليمنية حيث فشلت أميركا، بينما امامنا المثال الأميركي البسيط، الذهاب إلى وقف إطلاق النار في غزة لنربح مرتين، إنهاء حرب غزة والتخلص من صواريخ اليمن؟!”.
جريدة البناء
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
الانتقالي يلوح بإجهاض “النساء” مع اتساع حراكهن جنوبا
ابدى المجلس الانتقالي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، السبت، قلق من تداعيات ثورة النساء ..
يتزامن ذلك مع اتساع رقعتها جنوبا.
وأصدرت هيئة رئاسة الانتقالي بيان جديد تلوح فيه باستهداف اية تجمعات بذريعة “إساءة استغلالها”.
وهذا البيان يعد الأول من نوعه منذ بدء الاحتجاجات النسوية في عدن الأسبوع الماضي حيث قصر الانتقالي الاستهداف على حملات تحريض وتشهير لناشطيه .
وجاء تهديد الانتقالي مع اتساع رقعة الاحتجاجات المنددة بالانهيار المعيشي والاقتصادي والخدمي.
وهدت مدينة زنجبار، المركز الإداري لمحافظة ابين، البوابة الشرقية لعدن تظاهرات جديدة تعد الأولى من نوعها.
وشاركت عشرات النسوة بالاحتجاجات التي طالبت بوقف انهيار الخدمة وتوفير المياه والكهرباء وصرف المرتبات.
والتظاهرات النسوية تعد تحولا في مسار الاحتجاجات بعدن والتي ظل الانتقالي يعترضها خلال السنوات الماضية التي أعقبت سيطرته على المدينة بدعم اماراتي.
وتصاعد وتيرتها يشير إلى ان الانتقالي الذي يشكل ابرز أعمدة السلطة الموالية للتحالف جنوب اليمن في مأزق رغم محاولاته تحميل خصومه في الرئاسي مسؤولية الانهيار
الخبر اليمني
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
ابدى المجلس الانتقالي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، السبت، قلق من تداعيات ثورة النساء ..
يتزامن ذلك مع اتساع رقعتها جنوبا.
وأصدرت هيئة رئاسة الانتقالي بيان جديد تلوح فيه باستهداف اية تجمعات بذريعة “إساءة استغلالها”.
وهذا البيان يعد الأول من نوعه منذ بدء الاحتجاجات النسوية في عدن الأسبوع الماضي حيث قصر الانتقالي الاستهداف على حملات تحريض وتشهير لناشطيه .
وجاء تهديد الانتقالي مع اتساع رقعة الاحتجاجات المنددة بالانهيار المعيشي والاقتصادي والخدمي.
وهدت مدينة زنجبار، المركز الإداري لمحافظة ابين، البوابة الشرقية لعدن تظاهرات جديدة تعد الأولى من نوعها.
وشاركت عشرات النسوة بالاحتجاجات التي طالبت بوقف انهيار الخدمة وتوفير المياه والكهرباء وصرف المرتبات.
والتظاهرات النسوية تعد تحولا في مسار الاحتجاجات بعدن والتي ظل الانتقالي يعترضها خلال السنوات الماضية التي أعقبت سيطرته على المدينة بدعم اماراتي.
وتصاعد وتيرتها يشير إلى ان الانتقالي الذي يشكل ابرز أعمدة السلطة الموالية للتحالف جنوب اليمن في مأزق رغم محاولاته تحميل خصومه في الرئاسي مسؤولية الانهيار
الخبر اليمني
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"جودة عالية"
🎬 حين باع الأعراب القضية، ودفعوا ثمناً لقتل أهلها وتشريدهم.. كان #اليمن حاضراً بحكمة وشجاعة قائده، وعنفوان وصمود شعبه، وصليات وبأس جيشه..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" - ميدان السبعين #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🎬 حين باع الأعراب القضية، ودفعوا ثمناً لقتل أهلها وتشريدهم.. كان #اليمن حاضراً بحكمة وشجاعة قائده، وعنفوان وصمود شعبه، وصليات وبأس جيشه..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" - ميدان السبعين #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"جودة متوسطة"
🎬 حين باع الأعراب القضية، ودفعوا ثمناً لقتل أهلها وتشريدهم.. كان #اليمن حاضراً بحكمة وشجاعة قائده، وعنفوان وصمود شعبه، وصليات وبأس جيشه..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" - ميدان السبعين #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🎬 حين باع الأعراب القضية، ودفعوا ثمناً لقتل أهلها وتشريدهم.. كان #اليمن حاضراً بحكمة وشجاعة قائده، وعنفوان وصمود شعبه، وصليات وبأس جيشه..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" - ميدان السبعين #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"جودة منخفضة"
🎬 حين باع الأعراب القضية، ودفعوا ثمناً لقتل أهلها وتشريدهم.. كان #اليمن حاضراً بحكمة وشجاعة قائده، وعنفوان وصمود شعبه، وصليات وبأس جيشه..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" - ميدان السبعين #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
🎬 حين باع الأعراب القضية، ودفعوا ثمناً لقتل أهلها وتشريدهم.. كان #اليمن حاضراً بحكمة وشجاعة قائده، وعنفوان وصمود شعبه، وصليات وبأس جيشه..
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع" - ميدان السبعين #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#النكبة_جريمة_مستمرة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
قناة “كان” الإسرائيلية: غاراتُنا على اليمن مجرَّدُ استعراض
أقرت وسائل الاعلام الإسرائيلية بعدم جدوى الغارات التي تشنها ” إسرائيل ” على اليمن ووصفته بالاستعراض .
وقالت قناة كان ان ” الهجمات الإسرائيلية في اليمن نوع من الاستعراض هي لا تردع اليمنيين ولا تؤثر على قدرتهم على إطلاق الصواريخ ولا تحل المشكلة.
وأشارت القناة الى ان ” صواريخ اليمن تضر بالاقتصاد الإسرائيلي وان هذا من تداعيات الحرب في قطاع غزة ” .
ونقلت القناة تصريحات للمسؤول السابق في المؤسسة الأمنية ” أفنير فيلان ” قال فيها ” طالما أن الحرب في غزة مستمرة ستستمر الصواريخ اليمنية بالسقوط ”
في حين قالت القناة 12 ان ترامب بعد شهر من الهجوم المكثف والذي كلّفه مليارات الدولارات أجبر على وقف الهجمات على اليمن .
وأضافت ” الولايات المتحدة الكبيرة لم تستطع أن تهزم “الحوثيين” لأنهم منظمة من الصعب هزيمتها عسكرياً ” .
وأشارت الى الى ان اليمنيين قد يدفعون “إسرائيل” للذهاب الى اتفاق يعيد الأسرى ويوقف الحرب في غزة
وذكر الصحافي في “يديعوت أحرونوت” رونين برغمان “للقناة 12” الإسرائيلية انه ومع كل القوة لدى “سانتكوم” والاستخبارات الإسرائيلية لم ينجحوا في هزيمة اليمنيين لأنه ببساطة لا يمكن هزيمتهم فهم يكتفون بالقليل ويسببون الكثير من الضرر .
موقع متابعات
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
أقرت وسائل الاعلام الإسرائيلية بعدم جدوى الغارات التي تشنها ” إسرائيل ” على اليمن ووصفته بالاستعراض .
وقالت قناة كان ان ” الهجمات الإسرائيلية في اليمن نوع من الاستعراض هي لا تردع اليمنيين ولا تؤثر على قدرتهم على إطلاق الصواريخ ولا تحل المشكلة.
وأشارت القناة الى ان ” صواريخ اليمن تضر بالاقتصاد الإسرائيلي وان هذا من تداعيات الحرب في قطاع غزة ” .
ونقلت القناة تصريحات للمسؤول السابق في المؤسسة الأمنية ” أفنير فيلان ” قال فيها ” طالما أن الحرب في غزة مستمرة ستستمر الصواريخ اليمنية بالسقوط ”
في حين قالت القناة 12 ان ترامب بعد شهر من الهجوم المكثف والذي كلّفه مليارات الدولارات أجبر على وقف الهجمات على اليمن .
وأضافت ” الولايات المتحدة الكبيرة لم تستطع أن تهزم “الحوثيين” لأنهم منظمة من الصعب هزيمتها عسكرياً ” .
وأشارت الى الى ان اليمنيين قد يدفعون “إسرائيل” للذهاب الى اتفاق يعيد الأسرى ويوقف الحرب في غزة
وذكر الصحافي في “يديعوت أحرونوت” رونين برغمان “للقناة 12” الإسرائيلية انه ومع كل القوة لدى “سانتكوم” والاستخبارات الإسرائيلية لم ينجحوا في هزيمة اليمنيين لأنه ببساطة لا يمكن هزيمتهم فهم يكتفون بالقليل ويسببون الكثير من الضرر .
موقع متابعات
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
العراق تحرج الزعماء الخلجيين باعتمادات لإعمار لبنان وغزة وتدفعهم لمقاطعة القمة
وضعت العراق، السبت، قادة الدول الخليجية في موقف لا يحسد عليه .. يتزامن ذلك مع انطلاق فعاليات القمة العربية العادية الـ34 بالعاصمة بغداد.
واعلن رئيس الوزراء العراقي اعتماد 40 مليون دولار لإعادة اعمار غزة ولبنان .
وتم الإعلان بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الذي شارك شخصيا بالقمة في ظل مقاطعة زعماء دول خليجية وعربية أخرى ابرزها الامارات والسعودية اللتان انفقتا قرابة تريليوني ونصف التريليون دولار لزيارة ترامب والقتا بكل ثقلهما لرفع العقوبات عن سوريا في الوقت الذي تجاهلتا فيه وضع غزة ولبنان.
وخفضت السعودية تمثيلها بالقمة إلى ما دون وزير للدولة للشؤون الخارجية بينما اوفد عمان نائب رئيس الوزراء والامارات نائب رئيس الدولة في وقت حضر فيه امير قطر.
وغاب عن القمة بقية زعما الدول العربية بمن فيها لبنان وسوريا والأردن والمغرب وتونس والجزائر ..
ورغم عدم خروج القمة بقرارات قوية ضد الاحتلال الا ان غالبية الكلمات فيها كانت فيها نوع من التحرر من قيود فرضت في قمم أخرى خصوصا التي استضافتها السعودية والقاهرة قبل ذلك ..
وتعد القمة الجديدة الثالثة التي تعقد منذ بدء طوفان الأقصى في أكتوبر من العام 2023.
وتأتي القمة في وضع تعيش فيه غزة وضع مأساوي وسط انقسام غير مسبوق في أوساط الأنظمة العربية
الخبر اليمني
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
وضعت العراق، السبت، قادة الدول الخليجية في موقف لا يحسد عليه .. يتزامن ذلك مع انطلاق فعاليات القمة العربية العادية الـ34 بالعاصمة بغداد.
واعلن رئيس الوزراء العراقي اعتماد 40 مليون دولار لإعادة اعمار غزة ولبنان .
وتم الإعلان بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الذي شارك شخصيا بالقمة في ظل مقاطعة زعماء دول خليجية وعربية أخرى ابرزها الامارات والسعودية اللتان انفقتا قرابة تريليوني ونصف التريليون دولار لزيارة ترامب والقتا بكل ثقلهما لرفع العقوبات عن سوريا في الوقت الذي تجاهلتا فيه وضع غزة ولبنان.
وخفضت السعودية تمثيلها بالقمة إلى ما دون وزير للدولة للشؤون الخارجية بينما اوفد عمان نائب رئيس الوزراء والامارات نائب رئيس الدولة في وقت حضر فيه امير قطر.
وغاب عن القمة بقية زعما الدول العربية بمن فيها لبنان وسوريا والأردن والمغرب وتونس والجزائر ..
ورغم عدم خروج القمة بقرارات قوية ضد الاحتلال الا ان غالبية الكلمات فيها كانت فيها نوع من التحرر من قيود فرضت في قمم أخرى خصوصا التي استضافتها السعودية والقاهرة قبل ذلك ..
وتعد القمة الجديدة الثالثة التي تعقد منذ بدء طوفان الأقصى في أكتوبر من العام 2023.
وتأتي القمة في وضع تعيش فيه غزة وضع مأساوي وسط انقسام غير مسبوق في أوساط الأنظمة العربية
الخبر اليمني
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
Telegram
المركز الإعلامي لمديرية التحرير
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
| نافذتك لمتابعة آخر مستجدات #اليمن:
أخبار - صور - فيديو - تقارير - والمزيد..
اشتراك بلقناة تيليجرام على الرابط 🔰
🇾🇪 https://t.me/Al_Tahrir
🌍 “جاكوبين” الأمريكية: القوات اليمنية تفوقت على أقوى تحالف عسكري في العالم
💢 المشهد اليمني الأول/
قالت صحيفة “جاكوبين” الأمريكية إنه بعد شهر من بدء إسرائيل حربها الشرسة على غزة، فرضت القوات المسلحة اليمنية حصارًا على طرق الشحن في البحر الأحمر.. وكانت المحاولة التي قادتها الولايات المتحدة لاستعادة الملاحة الآمنة كارثة كشفت عن هشاشة عميقة في نظام التجارة البحرية العالمي.
وأكدت أن اليمن، نجحت في فرض حصار على البحر الأحمر أحد أهم ممرات الشحن في العالم، في حين تعثرت الولايات المتحدة وحلفاؤها، وأهدرت مليارات الدولارات على الدفاع الصاروخي ضد خصم تفوق عليهم في كل منعطف..ومع ذلك فأن القوات المسلحة اليمنية فرضت الحصار وسيطرة على أهم ممر بحري في العالم، ولديها ترسانة عسكرية ضخمة من الصواريخ والطائرات المسيرة المصنعة محلياً.
وأوردت أن في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، صعدت القوات المسلحة اليمنية على متن سفينة “جالاكسي ليدر” المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر، مسجلين بذلك أول حصار بحري في التاريخ تفرضه قوة لا تملك أسطولها البحري.. منذ تلك اللحظة، أغلقت اليمن فعليًا أحد أهم طرق التجارة في العالم، مما أدى إلى تعطيل ثلث حركة الحاويات العالمية ونحو ربع إجمالي التجارة البحرية بين الدول غير المجاورة.
كانت موجات الصدمة الاقتصادية فورية، غيرت شركات الشحن العملاقة مسارات سفنها حول رأس الرجاء الصالح لأول مرة منذ أكثر من 150 عامًا، مما أدى إلى ارتفاع حاد في التكاليف وأقساط التأمين وأطالة وقت العبور..
فعندما بدأ الحصار في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، كانت القوات المسلحة اليمنية تستهدف في البداية السفن المتجهة إلى إسرائيل فقط.
وذكرت أنه منذ البداية، التزمت القوات المسلحة اليمنية بإنهاء الإبادة الجماعية في غزة من خلال الضغط الاقتصادي على إسرائيل..ردّت الولايات المتحدة بعملية “حارس الأزدهار”، وهي تحالف يضم عشرين دولة رفض عدد من أعضائه الكشف عن هويتهم يهدف إلى تأمين التجارة في البحر الأحمر.
ومع ذلك، استمر حصار القوات المسلحة اليمنية وكشفت استراتيجيتها عن تحول جذري في الحرب البحرية: فقد تفوقت باستخدام تكنولوجيا رخيصة ومحلية الصنع، على أقوى تحالف عسكري في التاريخ..لذا لم يكن بإمكان الولايات المتحدة وحلفائها حل هذه المشكلة ببساطة بالقصف. فسيطرة اليمن على الساحل تعني أن حتى بضعة صواريخ أو طائرات بدون طيار مُوَجَّهة بدقة كافية كفيلة بردع الشحن التجاري إلى أجل غير مسمى.
الصحيفة كشفت أن على مدى العقد الماضي، تمكنت القوات المسلحة اليمنية من إنتاج أسلحة محلية هائلة، مُنتجة صواريخ كروز، وصواريخ باليستية، وطائرات مُسيّرة قادرة على ضرب السفن على بُعد مئات الكيلومترات.. لقد كشف عجز الولايات المتحدة وحلفائها عن وقف حصار القوات المسلحة اليمنية عن التكاليف الكامنة وراء كفاءة الرأسمالية البحرية الحديثة.. فقد أدى سعي قطاع النقل البحري، على مدى عقود، نحو التوحيد والتوسع إلى تقويض استقرار طرق التجارة البحرية.
وأكدت أن الحصار أثر بشدة على إسرائيل.. فنحو 60% من ناتجها المحلي الإجمالي يأتي من التجارة، و99.6% منه (وزنًا و65% حجمًا) يُنقل بحرًا.. وهذا يجعل إسرائيل دولةً معزولةً بحكم الواقع، تعتمد على استيراد المواد الخام والسلع الاستهلاكية وموارد الطاقة، باستثناء الغاز الطبيعي.. وتتولى ثلاثة موانئ حيفا وأشدود وإيلات إدارة 80% من حركة النقل البحري في البلاد.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/260664/
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
💢 المشهد اليمني الأول/
قالت صحيفة “جاكوبين” الأمريكية إنه بعد شهر من بدء إسرائيل حربها الشرسة على غزة، فرضت القوات المسلحة اليمنية حصارًا على طرق الشحن في البحر الأحمر.. وكانت المحاولة التي قادتها الولايات المتحدة لاستعادة الملاحة الآمنة كارثة كشفت عن هشاشة عميقة في نظام التجارة البحرية العالمي.
وأكدت أن اليمن، نجحت في فرض حصار على البحر الأحمر أحد أهم ممرات الشحن في العالم، في حين تعثرت الولايات المتحدة وحلفاؤها، وأهدرت مليارات الدولارات على الدفاع الصاروخي ضد خصم تفوق عليهم في كل منعطف..ومع ذلك فأن القوات المسلحة اليمنية فرضت الحصار وسيطرة على أهم ممر بحري في العالم، ولديها ترسانة عسكرية ضخمة من الصواريخ والطائرات المسيرة المصنعة محلياً.
وأوردت أن في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، صعدت القوات المسلحة اليمنية على متن سفينة “جالاكسي ليدر” المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر، مسجلين بذلك أول حصار بحري في التاريخ تفرضه قوة لا تملك أسطولها البحري.. منذ تلك اللحظة، أغلقت اليمن فعليًا أحد أهم طرق التجارة في العالم، مما أدى إلى تعطيل ثلث حركة الحاويات العالمية ونحو ربع إجمالي التجارة البحرية بين الدول غير المجاورة.
كانت موجات الصدمة الاقتصادية فورية، غيرت شركات الشحن العملاقة مسارات سفنها حول رأس الرجاء الصالح لأول مرة منذ أكثر من 150 عامًا، مما أدى إلى ارتفاع حاد في التكاليف وأقساط التأمين وأطالة وقت العبور..
فعندما بدأ الحصار في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، كانت القوات المسلحة اليمنية تستهدف في البداية السفن المتجهة إلى إسرائيل فقط.
وذكرت أنه منذ البداية، التزمت القوات المسلحة اليمنية بإنهاء الإبادة الجماعية في غزة من خلال الضغط الاقتصادي على إسرائيل..ردّت الولايات المتحدة بعملية “حارس الأزدهار”، وهي تحالف يضم عشرين دولة رفض عدد من أعضائه الكشف عن هويتهم يهدف إلى تأمين التجارة في البحر الأحمر.
ومع ذلك، استمر حصار القوات المسلحة اليمنية وكشفت استراتيجيتها عن تحول جذري في الحرب البحرية: فقد تفوقت باستخدام تكنولوجيا رخيصة ومحلية الصنع، على أقوى تحالف عسكري في التاريخ..لذا لم يكن بإمكان الولايات المتحدة وحلفائها حل هذه المشكلة ببساطة بالقصف. فسيطرة اليمن على الساحل تعني أن حتى بضعة صواريخ أو طائرات بدون طيار مُوَجَّهة بدقة كافية كفيلة بردع الشحن التجاري إلى أجل غير مسمى.
الصحيفة كشفت أن على مدى العقد الماضي، تمكنت القوات المسلحة اليمنية من إنتاج أسلحة محلية هائلة، مُنتجة صواريخ كروز، وصواريخ باليستية، وطائرات مُسيّرة قادرة على ضرب السفن على بُعد مئات الكيلومترات.. لقد كشف عجز الولايات المتحدة وحلفائها عن وقف حصار القوات المسلحة اليمنية عن التكاليف الكامنة وراء كفاءة الرأسمالية البحرية الحديثة.. فقد أدى سعي قطاع النقل البحري، على مدى عقود، نحو التوحيد والتوسع إلى تقويض استقرار طرق التجارة البحرية.
وأكدت أن الحصار أثر بشدة على إسرائيل.. فنحو 60% من ناتجها المحلي الإجمالي يأتي من التجارة، و99.6% منه (وزنًا و65% حجمًا) يُنقل بحرًا.. وهذا يجعل إسرائيل دولةً معزولةً بحكم الواقع، تعتمد على استيراد المواد الخام والسلع الاستهلاكية وموارد الطاقة، باستثناء الغاز الطبيعي.. وتتولى ثلاثة موانئ حيفا وأشدود وإيلات إدارة 80% من حركة النقل البحري في البلاد.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/260664/
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
المشهد اليمني الأول
"جاكوبين" الأمريكية: القوات اليمنية تفوقت على أقوى تحالف عسكري في العالم
المشهد اليمني الأول - "جاكوبين" الأمريكية: القوات اليمنية تفوقت على أقوى تحالف عسكري في العالم
🇵🇸 متابعات | يديعوت أحرونوت: #إسرائيل كانت تتوقع أن تستغرق عملية إعادة تأهيل المطارات والموانئ اليمنية التي تضررت في الأسابيع الأخيرة نحو شهر
- هذا الصباح هبطت بالفعل طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية في #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#مطاراتكم_غير_امنة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
- هذا الصباح هبطت بالفعل طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية في #صنعاء
#لن_نترك_غزة
#مطاراتكم_غير_امنة
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
اليمنيون خصم لا يلين ومفاجآتهم لا تتوقف: الصحافة الغربية تكشف بعضاً مما أخفاه الجيش الأمريكي
https://ansarollah.com.ye/archives/795456
#نصر_من_الله
#أمريكا_قشة_وانكسرت
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
https://ansarollah.com.ye/archives/795456
#نصر_من_الله
#أمريكا_قشة_وانكسرت
#المركز_الإعلامي_لمديرية_التحرير
🇾🇪https://t.me/Al_Tahrir
أنصار الله
اليمنيون خصم لا يلين ومفاجآتهم لا تتوقف: الصحافة الغربية تكشف بعضاً مما أخفاه الجيش الأمريكي
موقع أنصار الله . تقرير | يحيى الشامي
أقر الإعلامُ الغربي بأن اليمنيين خصمٌ صعب، بعد تأكّد حقيقة أنهم أفشلوا المخططاتِ الغربيةَ والعدو