بأس جنين ـ سرايا القدس ✌️👌
20.6K subscribers
49.8K photos
30.8K videos
14 files
2.38K links
القناة الرسمية بأس جنين - سرايا القدس✌️👌

تهتم في نشر الأحداث الميدانية
Download Telegram
4 شهداء وعدد من الإصابات جراء غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تؤوي نازحين في شارع خمسة في مواصي خانيونس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عاجل| 5 شهداء جراء قصف الاحتلال خيمة محيط شارع خمسة بمواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة
🔴جيلى كوهين..كان:
⬅️المفاوضات متعثره..لكنها مستمره..
🔴تقول جيلى..
⬅️بأن ضغط الوسطاء على حركة حماس لم ينجح بتغيير موقفها..
⬅️الوضع الآن إن كل طرف متشبث بنوقفه..
⬅️فالحركه لا تقبل بأى إتفاق لا يضمن وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب..
⬅️فى المقابل إسرائيل ترفض مناقشة أى مقترح يتضمن إنهاء الحرب..
🔴تضيف جيلى..
⬅️قطر تواصل حث حماس على تغيير موقفها ولكن هذا لم يحدث على أرض الواقع..
⬅️وبعد فشل كل وسائل الضغط يرغب الوسطاء بقدوم المبعوث الأمريكي ويتكوف للمنطقه لإعطاء زخم للمفاوضات وممارسة الضغط على الطرفين
⬅️لكن حتى الان لا يوجد أى ترتيبات لزيارة ويتكوف للمنطقه..
⬅️وعليه يستمر الوضع على ما هو عليه..
🔴هيلل بيتون..القناه 14:
⬅️إما إنسحاب كامل..أو إحتـلال غزة..
🔴يقول بيتون..
⬅️فى أعقاب الحادث الصعب بخانيونس..
⬅️يجب وضع الحقيقه على الطاولة وكشفها للجمهور..
⬅️عمليتى "عربات جدعون..والقوة والسيف" ⬅️لا تختلفان ويشارك فيها هدد مضاعف من الجنود..
⬅️وللأسف ايضا هذه المره تحاول الحكومه إخضاع حـماس بقوة الجيش لدفعها للموافقة على صفقة جديدة..
⬅️لكنها تفشل بذلك مرارا وتكرارا..
🔴ويُنهى بيتون..
⬅️من المحظور إستمرار نزيف دماء جنودنا..
فإما إنسحاب الجيش بشكل كامل من قطاع غزة..
🔴وإما إحـتلال القطاع كاملا..
💠ً أمير بوخبوط - والا العبري:
كيف بقي "أبو عبيدة" حياً؟
آفي أشكنازي-معاريف:
القيادة العليا للجيش الإسرائيلي تعمل ببطء، وبجمود فكري، وبافتقار للبراعة والإبداع، وبعجز عن تنفيذ خطوات حاسمة لتحقيق الحسم. فماذا تفعل؟ تحاول البقاء، وتسير على رؤوس أصابعها كي لا تُغضب أحدًا: لا الأمريكيين، لا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يرى أمامه فقط "بضعة غزّيين يحملون كلاشنيكوف وينتعلون شباشب"، ويمكنه – بحسب رأيه – الاستمرار في القتال حتى "النصر الكامل"، ربما عندما نحتل مصنع الشباشب التابع لحماس! ولا وزير الدفاع يسرائيل كاتس، الذي ما زال غير واضح ما هو دوره في المعركة وما هي استراتيجيته، ولا وزراء اليمين المتطرف، الذين يحلمون فقط باحتلال غزة وسيناء، وإن أمكن دمشق وبيروت أيضًا.

قبل ساعات قليلة فقط من الحادث المأساوي الذي وقع اليوم في خانيونس وأدى إلى سقوط 4 جنود وإصابة آخرين، قال قائد الكتيبة (77) في الجيش إن "قوات الفرقة 98 استولوا على مواقع لحماس في خانيونس تحت وفوق الأرض، وأن الجيش يحقق سيطرة عملياتية قوية على الأرض، وأن حماس لا تقدر على المواجهة المباشرة لذلك تتبع نهج "الكر والفر"، وأن المواجهات المباشرة مع جنود حماس قلّت وهم يقاتلون بأساليب محدودة، وأن حماس كمنظمة تحاول إيقاف الهجوم الإسرائيلي لم تعد موجودة".

رغم المعرفة أن كل مبنى في غزة إما مفخخ أو تحته نفق أو يُستخدم كمنصة قناصة، فلا يوجد منطق عسكري بإرسال قوات لتطهير مبانٍ يدويًا - ما الفائدة العملياتية؟ هل الأمر مجرد "لعب الروليت الروسية" بأرواح الجنود؟ المباني كان يجب هدمها قبل التقدم باستخدام "المدفعية، قصف جوي، دبابات، صواريخ مضادة للدروع (ويُقترح الاستفادة من صفقة ملغاة مع إسبانيا)" - لا يُفترض أن يبقى أي مبنى قائم في ساحة المعركة، حتى إن أرادوا فحص الأنفاق أسفل المباني، يمكن الحفر بعد الهدم - إن عدم وقوع إصابات أكثر بسبب انهيار المباني هو "معجزة إلهية" - قيادة الجيش تُظهر لا مبالاة عندما تسمح للجنود بالإقامة داخل مبانٍ غير مستقرة، متصدعة، قد تنهار بأي لحظة، دون تقييم هندسي مسبق.

الأرض غير مستقرة، والمباني متضررة، ولا أحد يعلم ما تحتها من أنفاق - الجيش يكرر نفس العمليات منذ قرابة سنتين: نفس المواقع، نفس التكتيك، نفس النتائج - وهذا يبرهن الفشل في تحقيق الحسم رغم الزمن الطويل.
جاكي حوجي-معاريف:
شهد هذا الأسبوع سلسلة من الحوادث الدموية التي استُقبلت كأنها "روتين معتاد" من قبل الإسرائيليين والفلسطينيين على حدّ سواء - في يوم الأحد، الذي صادف احتفال اليهود بعيد "شفوعوت"، قُتل 21 فلسطينيًا في طابور لتوزيع الطعام في رفح، بعدما وصلوا إلى مركز المساعدات للحصول على حصصهم الغذائية الموعودة، فقُتلوا بإطلاق نار عشوائي - وفي يوم الثلاثاء، تكررت المشاهد، حيث قُتل 26 شخصًا آخرين أثناء انتظارهم للحصول على الطعام لعائلاتهم.

في الحالة الأولى، نشر الجيش الإسرائيلي فيديو يُظهر مسلحين من حماس يطلقون النار على الحشود - وفي الحالة الثانية، اعترف الجيش بأن الجنود أطلقوا النار لإبعاد أشخاص اشتبه بهم .. لكن الأهم من معرفة من ضغط على الزناد، هو الإقرار بأن كلاً من حماس والجيش الإسرائيلي يتحملان مسؤولية على الأرض، ويديران الواقع هناك بشكل ما – وبالتالي هما مسؤولان عن أرواح المدنيين.

الإعلام الإسرائيلي لم يمنح الحدث وزنًا كافيًا، رغم أنه ليس عاديًا بأي شكل في ظل: وجود عائلات وأطفال يعانون من الجوع الشديد، اعتماد السكان على جهات خارجية لتلقّي حصص غذائية ضئيلة، ومأساوي أكثر: أن يُقتل مدنيون فقط لأنهم حاولوا تأمين الطعام لأسرهم - إن كانت دماؤهم أُريقت بأيدي جنود إسرائيليين، فهذه كارثة أخلاقية ووطنية، وإن كانت بأيدي فلسطينيين، فالأمر أكثر مأساوية، لأن القاتل من "لحم ودم الضحية".

عن آلية توزيع المساعدات: أنشأها الجيش الإسرائيلي بالتعاون مع الأميركيين لمنع حماس من السيطرة على المواد الغذائية، بحيث يتم تسليم الطرود مباشرة لرأس العائلة بعد فحصه من قبل الشاباك، تم تخصيص أربعة مراكز في مناطق مختلفة من رفح، والقوات الإسرائيلية تحيط بالمكان لكنها لا تتواجد داخله، وشركة أمريكية تدير التوزيع فعليًا – وهي ليست منظمة خيرية، بل تعمل بهدف الربح، عمليات التوزيع تتطلب عشرات ملايين الدولارات شهريًا، والمصادر المالية تبقى سرية - بحسب تقديرات، التمويل يأتي من قطر وتركيا، حيث دفعت قطر أيضًا كلفة مئات الشاحنات خلال الهدنة في يناير وفبراير.

بموازاة هذا النظام، تدير الأمم المتحدة حاليًا برنامجًا مستقلًا لتوزيع الغذاء والدواء في غزة، عبر 400 نقطة توزيع - القانون الدولي يُلزم بأن يصل المساعدات مباشرة إلى المتضررين، دون شروط أو تمييز سياسي. لذلك، الأمم المتحدة ممنوعة من المشاركة في مشروع رفح الأمريكي-الإسرائيلي، لأنه يفرض شروطًا مسبقة (مثلاً: استبعاد أقارب عناصر حماس)، ويُلزم المتضررين بالحضور شخصيًا - من يشرف على برامج الأمم المتحدة الآن ليس "أونروا"، بل: مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، ومبعوث خاص من الأمين العام للأمم المتحدة - سابقًا، خلال ولاية المبعوث نيكولاي ملادينوف (وزير دفاع بلغاريا سابقًا)، لعبت الأمم المتحدة دورًا كبيرًا في التفاوض خلال الحروب وتحقيق وقف إطلاق النار، وكانت محل احترام وتعاون في القدس، لكن منذ رحيله في ديسمبر 2020، فقد المكتب تأثيره، وتم تفضيل الوسطاء القطريين والمصريين بدلًا من الأمم المتحدة.

ومن خلف الكواليس: "عصابة أبو شُباب"، حيث وصفها الباحث ميخائيل ميلشتاين بأنها واحدة من "عائلات الجريمة" التي بدأت تملأ فراغ حماس في الأرض - أبرزها: عائلة أبو شُباب شرق رفح، فرع من قبيلة الترابين البدوية، يرأسها ياسر أبو شُباب، المتخصص في التهريب، وتجارة المخدرات، والسرقة - مصادر أمنية إسرائيلية أكدت أن الجيش والشاباك يتعاونان مع هذه العائلة، وتم تزويدهم بالسلاح مقابل حماية قوافل المساعدات .. عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان وصفهم بأنهم: "مجرمون وفاسدون مرتبطون بداعش" - التاريخ يعيد نفسه: في الثمانينيات، دعمت إسرائيل "الإخوان المسلمين" في غزة لتقويض فتح — والنتيجة كانت: حماس. اليوم، إن كانت إسرائيل تحارب حماس بدعم عصابة، فهذا أشبه باستبدال البراغيث بالجرذان - فكيف تتعامل مع مجرم؟ ما نوع الالتزام الذي يمكن أن يُبنى معه؟ من يضمن ولاءه؟ الواقع أن الجريمة في غزة اليوم هي بيئة خصبة للإرهاب.

المساعدات الإنسانية خلال الحرب ليست "منة" على الغزّيين، بل ضرورة إسرائيلية أيضًا - لا يجب أن تُدار عبر شركاء مشبوهين أو تُستخدم لتحقيق ربح، ولا أن تُسفك فيها دماء جوعى، خاصةً أن هناك دولًا كبرى مثل قطر وتركيا تدير التمويل، وأي إخفاق له ثمن سياسي دولي.

خطر يلوح في الأفق: يجب على إسرائيل أن تستثمر في إعادة الاستقرار المدني لغزة، فإن تركت فراغًا سلطويًا، سيولد فقر، فوضى، إتاوات، إرهاب - مثلما حصل في العراق بعد سقوط صدام، المصريون حذروا إسرائيل خلال العام الماضي من انهيار شامل، وقالوا إن: "الأطفال الذين فقدوا أبًا أو أمًا أو أختًا لن يحتاجوا إلى من يجندهم لاحقًا — فهم مجنّدون فعلًا للانتقام".
وأخيرًا: لا يمكن الحديث عن المجاعة في غزة دون الحديث عن الرهائن الإسرائيليين، سيكون من السذاجة أن نفترض أن حماس لا تنتقم منهم بسبب: القصف الإسرائيلي العنيف، شروط إسرائيل المتشددة في المفاوضات، الحصار والمجاعة التي يعاني منها السكان - ظلمة الأنفاق لم تكن يومًا أشد حلكة من الآن.
#عاجل
اشتعال النار بعدد من منازل المواطنين بحي التفاح الشرقي جراء القصف المدفعي المتواصل شرق مدينة غزة
#عاجل
استهداف بصاروخ استطلاع في مواصي خانيونس جنوب قطاع غزة
#عاجل
نسف منازل للمواطنين وقصف مدفعي محيط جبل الصوراني وشارع الجرو شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة
#عاجل
قصف مدفعي يستهدف بيت لاهيا شمال قطاع غزة
#عاجل
الاستهداف لخيمة محيط مدينة اصداء بمواصي خانيونس وسيارات الاسعاف تهرع للمكان
عاجل| إصابات جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين بمنطقة أصداء في المواصي غرب خانيونس
4 شهداء جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين محيط شارع الإسطبل بمواصي خان يونس، وهم:

1. عيسى صالح يوسف خليفة
2. فاطمة رشاد محمد خليفة
3. مؤمن عيسى صالح خليفة
4. صالح عيسى صالح خليفة
المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: النظام الصحي بغزة ينهار ومجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل يواجهان خطر التوقف، والتدمير المتواصل والممنهج لمستشفيات غزة استمر طويلا ويجب أن يتوقف فورا
مصادر طبية بمستشفى ناصر: 4 شهداء وهم الشيخ عيسى خليفة وزوجته وطفليه وعدد من المصابين في قصف مسيرات إسرائيلية خيمة نازحين في مواصي خانيونس
كتائب #القسام: مصالح نتنياهو السياسية ستقتل أسراكم!
50 شهيداً ارتقوا في مناطق متفرقة من القطاع، وذلك في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
"هآرتس" العبرية:

منذ استئناف الحرب في في 18 مارس/آذار الماضي:

- قُتل في قطاع غزة 17 جنديًا وضابطًا في جيش الاحتلال

- قتل جندي في وحدة المستعربين التابعة لحرس الحدود التابعة لشرطة الاحتلال في قطاع غزة

- قُتل جندي بحادث سير "عملياتي" في غلاف غزة بعد أن دهسته شاحنة

- قُتل جندي في حادث سير "عملياتي" في هضبة الجولان