بأس جنين ـ سرايا القدس ✌️👌
20.7K subscribers
49.6K photos
30.7K videos
14 files
2.37K links
القناة الرسمية بأس جنين - سرايا القدس✌️👌

تهتم في نشر الأحداث الميدانية
Download Telegram
عاجل | القيادي في حماس طاهر النونو للتلفزيون العربي: رد الحركة اعتبر مقترح ويتكوف أساسا صالحا للتفاوض قد يؤدي إلى اتفاق
عاجل | القيادي في حماس طاهر النونو للتلفزيون العربي:
نسعى إلى تقوية اتفاق وقف إطلاق النار والشروع في جولة جديدة من التفاوض

نصر على موضوع الضمانات في اتفاق وقف إطلاق النار

نريد وقفا دائما لإطلاق النار وليس مؤقتا ينتهي مع انتهاء الستين يوما

راعينا مصلحة الشعب الفلسطيني وإدخال المساعدات وإنهاء الحرب بشكل نهائي وانسحاب الاحتلال من غزة

نريد إدخال المساعدات إلى غزة بشكل كامل وحر ودون توقف خلال الستين يوما
الطحين بالكيلو والسكر بالمعلقة والطحينة بالسرنجة والسيرج بالكيس والبطيخ بالشقحة والخضار بالحبة

والمـوت بالمئات ..

هذا حالنا في غزة 💔.
القيادي في حماس باسم نعيم: نحن لم نرفض مقترح ويتكوف بل توافقنا معه الأسبوع الماضي على مقترح واعتبره مقبولاً كمقترح للتفاوض

القيادي في حماس باسم نعيم: ويتكوف جاء برد الطرف الأخر عليه وكان الرد لا يتفق مع أي بند مما توافقنا عليه ولا يلبي الحد الأدنى من متطلبات شعبنا

القيادي في حماس باسم نعيم: ومع ذلك تعاملنا بإيجابية ومسؤولية عالية آخذين بالاعتبار الأهوال التي يعيشها شعبنا ورددنا عليه بما يحقق الحد الأدنى من مطالبنا

القيادي في حماس باسم نعيم: طالبنا بضمان احترام العدو للهدنة المؤقتة (60 يوماً) ودخول المساعدات الإنسانية بالقدر الكافي

القيادي في حماس باسم نعيم: طالبنا بضمانات أن تؤدي هذه المفاوضات لإنهاء الحرب وانسحاب القوات المعادية

القيادي في حماس باسم نعيم: لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي كل مرة هو الرد الوحيد للتفاوض عليه فهذا يخالف النزاهة والعدالة في الوساطة ويشكل انحيازاً كاملاً للطرف الآخر

القيادي في حماس باسم نعيم: ما جاء به ويتكوف من الطرف الآخر كرد على مقترحنا الذي توافقنا عليه معه قبل نحو أسبوع هو وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوماً ولكن بدون أي ضمانات أن يلتزم العدو بذلك (لأنه يريد استلام أسراه في الأسبوع الأول)

القيادي في حماس باسم نعيم: الاحتلال يريد دخول المساعدات الإنسانية حسب خطته وليس كما كان قبل 2 أذار/مارس حسب اتفاق 19 كانون الثاني/يناير (مطلوب منا شرعنة عسكرة المساعدات ومساعدة الاحتلال على خطة التهجير)
القيادي في حماس باسم نعيم: الاحتلال يريد التفاوض على خرائط الانسحاب التي تم الاتفاق عليها في 19 كانون الثاني/يناير بناءاً على التواجد العسكري الجديد له (تأييد السيطرة والتحكم للاحتلال داخل القطاع)

القيادي في حماس باسم نعيم: لا ضمانات إطلاقاً لوقف الحرب وانسحاب القوات المعادية في نهاية المفاوضات (لأن الحديث يدور عن إعادة انتشار وترتيبات أمنية داخل القطاع)
مراسل التلفزيون العربي: استشهاد فلسطيني جراء استهداف الاحتلال محيط مركز لتوزيع المساعدات وسط قطاع غزة
جثامين شهداء وصلت مجمع ناصر الطبي من مجزرة مركز مساعدات الشركة الأمريكية غربي مدينة رفح؛ ومن داخل العناية المركزة :

1- محمد نعيم بربخ
2-أحمد حسونة أحمد القدرة
3-حمدي يحيي علي النجار
4-عايش محمد عايش زنون
5-فايز سلامة علي أبو جزر
6-مها جمال علي قديح
7-محمد روحي عبد العزيز النواجحة
8-محمد ماهر صبري زعرب
9-بسام حسام محمود أبو لبدة
10- أحمد عصام سليمان أبو زهري
11- نضال خميس ابراهيم صيام
12- محمد روحي عبد العزيز النواجحة
13- عبد القادر سليم سالم قديح
14- أحمد عبد الكريم حسين بريص
15- شحدة محمد سلمان أبو بركة
16- فوزي اشرف فوزي دهليز
17- يوسف عامر أبو سنيدة
18- عاطف شحدة سالم صيام
19- اياد تحسين عادل المقنن
20- أسماء أيمن موسي أبو طعيمة
21- فؤاد سليم صبحي أبو الخير
22- جهاد رائف سلام شراب (انتشال حي المنارة ).
23- وسام صبحي أبو دقة ( عناية )
وزارة الصحة الفلسطينية-غزة

حصيلة أولية لمجزرة الاحتلال بحق المواطنين المحتشدين في المنطقة المخصصة لتوزيع المساعدات " منطقة العلم " بمحافظة رفح فجر اليوم، حيث وصل للمستشفيات 179 حالة منهم 21 شهيد و5 حالات موت سريري و30 حالة اصاباتها خطيرة جداً.*

▪️ حالة من الازدحام الشديد تشهدها أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركزة جراء الاعداد الكبيرة من المصابين .

▪️نقص شديد في مستهلكات الجراحة والعمليات والعناية المركزة وصلت إلى أسوأ حالاتها.

▪️الاصابات في أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ بحاجة عاجلة إلى وحدات الدم ومكوناته في ظل النقص الشديد في التبرع بسبب فقر الدم وسوء التغذية.
*بيان صحفي رقم (851) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:*

*الاحتلال "الإسرائيلي" ينصب كميناً دموياً عند جسر وادي غزة ويستدرج آلاف المُجوَّعين ويطلق النار عليهم ويقتل ويصيب ويحاصر عشرات المواطنين*

قام جيش الاحتلال "الإسرائيلي" صباح اليوم بالتعاون مع الشركة الأمنية الأمريكية بدعوة المواطنين المُجوَّعين للتوجه نحو منطقة قرب جسر وادي غزة بزعم توزيع "مساعدات إنسانية". وما إن وصل المواطنون إلى الموقع، حتى أطلق الاحتلال والأمريكان النار عليهم بشكل مباشر، مما أسفر عن استشهاد مواطن وإصابة 30 آخرين منذ صباح اليوم حتى الآن. ولا يزال عشرات المواطنين محاصرين تحت وابل من النيران المتواصلة في محيط ما يُسمى بـ"مركز المساعدات".

تتكرر هذه الجريمة بشكل ممنهج في منطقة وادي غزة ومحافظة رفح، لترتفع حصيلة الشهداء في مواقع توزيع ما يُسمى بـ"المساعدات" إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً خلال أقل من أسبوع، في مشهد دموي يكشف بوضوح أن هذه المناطق تحوّلت إلى مصائد للموت الجماعي، لا إلى نقاط لتقديم الإغاثة الإنسانية.

*المكتب الإعلامي الحكومي*
📍 قطاع غزة – فلسطين
🗓 الأحد، 1 يونيو 2025
بسم الله الرحمن الرحيم

*تصريح صحفي*

مجزرة وحشية يرتكبها جيش الاحتلال الفاشي باستهدافه آلاف المواطنين الذين توجّهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات وفق الآلية الاحتلالية غرب مدينة رفح، ما أسفر عن ارتقاء أكثر من 35 شهيداً، وإصابة أكثر من مائة وخمسين جريحاً.

تؤكد هذه المجزرة الطبيعة الفاشية للاحتلال وأهدافه الإجرامية من وراء هذه الآلية، حيث يستخدم المراكز الواقعة تحت سيطرته كمصائد لاستدراج الجوعى الأبرياء، ويمارس أبشع صور القتل والإذلال والتنكيل بحقهم.

لقد توجّه، فجر اليوم، الآلاف من المواطنين الرازحين تحت وطأة حرب إبادة وتجويع غير مسبوقة، إلى منطقة استلام المساعدات، استجابة لإعلان ودعوة صادرة عن جيش الاحتلال، قبل أن يفتح النار عليهم بوحشية، في تأكيد صارخ على النية المبيّتة لارتكاب هذه الجريمة.

نحمّل الاحتلال الصهيوني، ومعه الإدارة الأمريكية، المسؤولية الكاملة عن المجازر المرتكبة في مواقع تنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وعن استخدام سياسة التجويع كسلاح حرب ضد شعبنا.

ونطالب الأمم المتحدة ومؤسساتها، وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي، باتخاذ قرارات عاجلة وملزمة تُجبر الاحتلال على وقف هذه الآلية الدموية، وفتح معابر قطاع غزة فوراً، وضمان تدفّق المساعدات الإنسانية عبر المؤسسات الأممية المعتمدة.

كما ندعو الأمم المتحدة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة، والدخول إلى قطاع غزة، للتحقيق في هذه الجرائم الممنهجة ضد المدنيين، ومحاسبة المسؤولين عنها كمجرمي حرب.

وإذ نوجّه نداءنا إلى الدول العربية والإسلامية، فإننا نحثّها على التحرّك العاجل لإغاثة شعبنا في قطاع غزة، والضغط لوقف حرب الإبادة الوحشية، وفرض كسر الحصار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية دون قيد أو شرط.

*حركة المقاومة الإسلامية – حماس*

الأحد: 05 ذو الحجة 1446هـ
الموافق: 1 حزيران/ يونيو 2025م

*الموقع الرسمي- حركة حماس*
https://t.me/+sklEwcJvC2tjNGVk
القيادي في حركة حماس محمود مرداوي يوضّح :
بعد أسابيع من التفاوض الجاد والمسؤول مع الموفد الأميركي، توصلنا إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية شعبنا، ووافق الموفد الأميركي على عرضها على الجانب الإسرائيلي. إلا أن الاحتلال رفض الورقة، وطلب من الأميركي عرضها علينا كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.

علماً أن الورقة محمّلة بثغرات كارثية تتجاوز حتى سلبيات المقترحات الإسرائيلية السابقة:
لم تضمن انسحاباً حقيقياً من المناطق.
لم تضمن وقفاً شاملاً للحرب في أي مرحلة من المراحل.
لم تضمن تدفقاً مستداماً للمساعدات الإنسانية.
لم تضمن تنفيذ أي التزام لما بعد اليوم السابع، وهو اليوم الذي يُفترض أن يُسلم فيه الأسرى الإسرائيليون، ثم تُبقي ما بعده في مهب التقديرات والنوايا الإسرائيلية دون ضمان.

بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقاً إن كنا سننفذ التزاماتنا.

رغم ذلك، جاء موقفنا: بالرد نعم، ولكن

قلنا “نعم” مبدئيا، ولكن رفضنا أن تكون التفاهمات أعطاء شرعية لاستمرار الإبادة والتجويع، وبوابة للاحتيال السياسي والأمني.

طالبنا بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل ولا تفتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة والعودة من أماكن النزوح ولا تفرض على الاحتلال التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار.

والمفارقة أن هذه التعديلات مطابقة تماماً لما اتُّفِق عليه نصاً وحرفاً مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية.

النتيجة – للأسف:

بدلاً من دعم الورقة التوافقية الأصلية، وصف الموقف الأميركي ردّنا بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم أنهم يعلمون أنه تمسك دقيق بما تم الاتفاق عليه معهم.

رسالتنا لكل الأطراف ذات الصلة وللعالم أجمع:

نحن لسنا الطرف الذي يُفشل الجهود أو يراوغ.
قدّمنا موافقة مسؤولة، وعدّلنا بما يحمي شعبنا من الإبادة.
نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى.
ما نطلبه ليس شروطاً سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية.

من أراد وقف الحرب حقًاً، فليضغط على من يقتل ويجوع ويحاصر، لا على من يدافع عن شعبه ويطلب فقط ضمانات للالتزام.
سنواصل بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي لانسحاب الجيش وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"مساعدات الموت"... لحظة إطلاق قوات الاحتلال النار تجاه فلسطينيين قرب مركز "الشركة الأمريكية" في محور "نتساريم" وسط قطاع غزة، صباح اليوم
مصابون عالقون بسبب القصف الإسرائيلي على مركز للمساعدات في محور نتساريم وسط قطاع غزة
من مكان استهداف سيارة مدنية قرب التحلية خانيونس
قصف مدفعي عنيف جدا شرق خانيونس