مصادر مطلعة في رام الله لقناة الغد: تطورات إيجابية متسارعة في المفاوضات الجارية في الدوحة قد تفضي إلى توقيع اتفاق لتبادل الأسرى

صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن مصدر قيادي في الجيش الإسرائيلي: حماس لم تُسجل حالة انهيار حتى الآن.

يوجد إمرأة وأبناءها الـ 5 بشارع أبو سرور في منزل يعود لعائلة ابو هجرس في بني سهيلا شرق خانيونس .

#عاجـــــــــــــل: إذاعة جيش الاحتلال

مع انطلاق عملية "مركبات جدعون"، يقدّر الجيش الإسرائيلي أن تحقيق أهداف العملية سيتطلب فترة زمنية تبلغ شهرين، سيتم خلالها احتلال نحو 75% من مساحة قطاع غزة. حاليًا، يسيطر الجيش الإسرائيلي على حوالي 40% من أراضي القطاع، أي أن المخطط يتضمن السيطرة على 35% إضافية. وهذا يعني أن 25% فقط من مساحة القطاع ستُترك لسكان غزة المدنيين للعيش فيها.

يقرّ الجيش الإسرائيلي بأن هناك احتمالًا بأن يكون بعض الرهائن محتجزين في مناطق القتال التي سيتم إخلاؤها من المدنيين. مسؤولون عسكريون وصفوا هذا الوضع بأنه "إدارة مخاطر عالية"، وأكدوا أنه سيتم اتخاذ جميع الإجراءات لضمان سلامة الرهائن، حتى أولئك الموجودين في مناطق القتال.

وفقًا للجيش الإسرائيلي، فإن مدينة خان يونس أصبحت خالية تمامًا من السكان المدنيين، بعد أن نزح منها حوالي 200 ألف غزي إلى منطقة المواصي، ولم يتبقَ فيها سوى بضع مئات من عناصر حماس. وفي المواصي، يتكدّس حاليًا نحو 750 ألف فلسطيني.

أما من حيث القوة الصاروخية، فتقديرات الجيش تشير إلى أن حماس لا تزال تمتلك بضع آلاف من الصواريخ قصيرة المدى (التي تطال مستوطنات الغلاف)، وبضع مئات من الصواريخ طويلة المدى القادرة على الوصول إلى مناطق أبعد.

#عاجـــــــــــــل: إذاعة جيش الاحتلال

بعد تأخير ليوم واحد، سيبدأ الجيش الإسرائيلي غدًا بتنفيذ آلية توزيع المساعدات الإنسانية الجديدة لسكان قطاع غزة عبر شركات أمريكية خاصة - سيتم تشغيل أربعة مراكز توزيع في القطاع: ثلاثة في رفح وواحد في وسط القطاع.

هذه المراكز – التي يُطلق عليها اسم "مراكز توزيع عاجلة" (מחפ״זים) – محاطة بسواتر ترابية ومقسمة إلى قسمين:
مركز لوجستي لتفريغ الشاحنات.
مركز توزيع يتوجه إليه المدنيون الغزيون لتلقي طرود الغذاء.

سيُوزع الطعام بنظام "طرد لكل عائلة" – بحيث يحصل كل مواطن على طرد غذائي يكفي أسبوعًا لعائلته النووية.

لكن هذه الآلية تتضمن ثغرتين رئيسيتين:
السعة المحدودة: كل مركز توزيع يمكنه إطعام حوالي 300 ألف غزي في الأسبوع. أربعة مراكز تكفي لحوالي 1.2 مليون شخص، في حين أن سكان غزة يُقدّر عددهم بـ2.2 مليون نسمة. بالتالي، لن تكون هناك تغطية لسكان شمال القطاع، الذين يُقدّر عددهم بمليون نسمة. وهذا سيضطر الجيش للاستمرار بإدخال الشاحنات إلى الشمال بالآلية القديمة – الأمر الذي يعزز من سيطرة حماس في هذه المنطقة. عمليًا، الآلية الإنسانية الجديدة تغطي فقط أكثر بقليل من 50% من سكان القطاع.

انعدام التفتيش: خلافًا للمخططات السابقة، لن يخضع الغزيون لأي تفتيش عند دخولهم إلى مراكز التوزيع. ما يعني أن عناصر حماس أيضًا قد يدخلون ويستلمون المساعدات، سواء لأنفسهم أو لعائلاتهم.

رئيس الأركان في خان يونس لجنود الجيش الإسرائيلي:
نحن نكثّف عملياتنا وفقًا للخطة المنظّمة.
حماس تحت ضغط كبير جدًا، وقد فقدت معظم ممتلكاتها وقدرتها على القيادة والسيطرة.
سنُفعّل جميع أدواتنا من أجل إعادة المخطوفين إلى بيوتهم، حسم المعركة ضد حماس وتفكيك حكمها.
هذه ليست حربًا بلا نهاية – سنتحرك لتقصيرها بما يحقق أهدافها.
نحن نريد الحسم، وسنفعل ذلك بإصرار، بدقة، ومع الحفاظ على أمن القوات.

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أيال زامير: هذه الحرب ليست بلا نهاية وسنعمل على تقصيرها بتحقيق أهدافها


(ردًا على مرشّح نتنياهو لرئاسة الشاباك الذي قال إن هذه الحرب أبدية)

مصادر مطلعة : تطورات إيجابية متسارعة في المفاوضات الجارية في الدوحة قد تفضي إلى توقيع اتفاق لتبادل الأسرى

🔴🟠🟠 مصادر عبرية :

توقعات بمشاركة نتنياهو في مسيرة الأعلام بالقدس غدًا من داخل إحدى المدارس الدينية المغلقة ولن يسير مع خط التظاهرة على الشوارع.

نقلًا عن مصادر مطلعة:قناة الإتصال بين الإدارة الأمريكية وحركة حماس التي يديرها الدكتور بشارة بحبح لم تتوقف حتى بعد سحب الوفد الإسرائيلي من قطر.

صحيفة "هآرتس": تقديرات جيش الاحتلال تشير إلى أن:

-الجناح العسكري لحركة حماس ما زال يضم 40 ألف مقاوم وهو يشبه العدد الذي كان لدى الحركة عشية 7 أكتوبر.

- الحركة لا زالت تمتلك عشرات إلى مئات الصواريخ بعيدة المدى، ومئات إلى آلاف الصواريخ قصيرة المدى.

- الحركة لا تستخدم هذه الأسلحة حالياً بسبب تخطيطها لاستخدامها مستقبلاً.

💠 صفحة يانون يتاح العبرية:
دخلت 107 شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة اليوم.