نتنياهو:
هاجمنا الحوثيين في الماضي، وسنهاجمهم في المستقبل. ستكون هناك ضربات أخرى.

عاجل | القناة 12 عن جندي احتياط:

نشعر أن إسرائيل تدار على ظهورنا والجيش لم يشكل وحدات إضافية ويرسلنا مرة تلو أخرى

💠قناة i24 العبرية:

أُلقي القبض صباح اليوم على مشتبهَين في إشعال حريقٍ متعمدٍ بدوافع قومية في منطقة غابة بن شيمن.

🛑 حركة حماس:

- تنعى حركة حماس إلى شعبها وأمتها شهيدها الأسير والجريح محيي الدين نجم، الذي ارتقى شهيدًا ظهر اليوم داخل سجون الاحتلال، نتيجة السياسات التنكيلية التي تمارسها إدارة السجون، ما بين التعذيب والإهمال الطبي، في ظروف لا إنسانية.

- ارتقى الأسير المجاهد محيي الدين نجم، بعد أن أمضى 19 عامًا في سجون الاحتلال، بينها 17 عامًا متواصلة، بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، ليكمل مسيرته الجهادية: جريحًا، فأسيرًا، فشهيدًا.

- نؤكد أن الاحتلال الصهيوني يمعن في جرائمه النازية بحق أسرانا الأبطال وقيادات الحركة الأسيرة، في سادية لم يشهد لها التاريخ مثيلًا في التعذيب والتنكيل.

- نحذّر من أن استمرار هذه الانتهاكات بحق الأسرى لن يمرّ دون رد، فشعبنا ومقاومتنا باقون على العهد مع أسرانا الأحرار، الذين لن تنكسر إرادتهم أمام بطش الاحتلال، ولن يُنتزع منهم اليقين بأن حريتهم قريبة وآتية لا محالة.

- ندعو إلى تحرّك عاجل لإنقاذ الأسرى الذين يتعرّضون لقمع وتعذيب شديد وممنهج في سجون الاحتلال، كما نهيب بجماهير شعبنا في الضفة الغربية بمواصلة الحراك والإسناد دعمًا للأسرى ونصرةً لقضايا شعبنا العادلة، وللانتفاض والنفير ردًّا على جرائم الاحتلال ومستوطنيه، وضربهم في كل نقاط التماس وكافة أراضينا المحتلة.

والدة الأسير بغزة متان تسانغاوكر مخاطبة جنود الاحتياط:

▪️الضغط العسكري في غزة سيؤدي إلى مقتل ابني

▪️فكروا بأهاليكم وأبنائكم فنحن نخوض حرب بقاء سياسية

نتنياهو :

جلسة الكابينيت الأمني والسياسي اليوم ستناقش المرحلة المقبلة من الحرب على غزة

نتنياهو :

خطتنا لحسم الحرب على غزة ستكون على مراحل

والدة الأسير بغزة متان تسانغاوكر مخاطبة جنود الاحتياط:

الضغط العسكري في غزة سيؤدي إلى مقتل ابني

فكروا بأهاليكم وأبنائكم فنحن نخوض حرب بقاء سياسية

موقع والا العبري:
أعدمت منظمة حماس عددًا من سكان غزة بتهمة السرقة، وذلك بعد عدة حوادث هذا الأسبوع هاجمت خلالها عصابات مسلحة متاجر مواد غذائية ومطابخ في قطاع غزة.

مسؤولون في حماس اتهموا اللصوص بالتعاون مع إسرائيل، التي منعت دخول المساعدات إلى غزة خلال الشهرين الماضيين في محاولة للضغط على التنظيم من أجل إطلاق سراح الأسرى، وإسرائيل لم ترد على هذه الادعاءات.

اللواء احتياط يسرائيل زيف:
في حرب فيتنام، كان الأمريكيون مقتنعين بتفوقهم العسكري. شعروا بأنهم لا يُقهرون بعد أن انتصروا في حرب عالمية طويلة وصعبة على الألمان واليابانيين. تفوقهم التكنولوجي على الفيتكونغ كان هائلًا، وحجم قوتهم وقدرتهم التدميرية فاق الفيتناميين بأشواط. لكنهم كانوا أسرى الغرور والجنون أمام الشيوعية. ظلوا يعتقدون أنهم على بعد خطوة من النصر – يحتاجون فقط إلى المزيد من القوة، المزيد من الجنود، المزيد من الوقت، المزيد من الأراضي. رغم أن الرئيس ليندون جونسون والجنرال ماكنمارا فهما لاحقًا حجم المشكلة، استمروا بالكذب على الرأي العام المحلي. وهكذا، بينما كانوا "على بُعد خطوة من النصر"، سارت الإمبراطورية خطوة تلو الأخرى نحو مستنقع عميق غاصت فيه حتى النهاية. وخرجت منه ذليلة بقيادة الرئيس الرابع للحرب، جيرالد فورد، بعد 18 عامًا من النزيف والمهانة.

القصة تتكرر في عشرات الأحداث عبر التاريخ، ولم تتجاوزنا نحن أيضًا. تورطنا في لبنان 18 عامًا، علِقنا في غزة 40 عامًا حتى فك الارتباط، وحتى في الضفة الغربية، يستمر غياب الحسم الأمني منذ 58 عامًا.

رغم أن وضعنا مختلف، إلا أننا غارقون في إنكار مشابه – هذه المرة وعيوننا مفتوحة على اتساعها. جوهر هذا الإنكار يتمثل في وهم أن استمرار الحرب سيحقق نصرا مطلقا على حماس، حرب انتهت عمليًا بحسم التنظيم كهيكل وظيفي، فالتهديد الأمني الذي يشكله على إسرائيل ضعيف. حماس حاليًا مجرد مجموعة، هدفهم البقاء وتنفيذ ضرر محدود من حين لآخر. أي عمل عسكري ضخم الآن لا علاقة له بالحسم.

اللواء احتياط يسرائيل زيف:
إن التحرك الآن نحو "جولة حرب ثانية" في غزة، هو عبث لا مبرر له، إنها "حرب نتنياهو الثانية"، بعد أن احتللنا غزة مرة، فككنا بنيتها العسكرية، دمّرنا ثلاثة أرباعها وقتلنا الآلاف، لا شيء مما نفعله الآن سيضيف إلى الإنجازات، وللأسف لا شيء سيعيد الأسرى.

نحن ذاهبون مجددًا إلى حرب بلا غاية، فقط ليتمكن نتنياهو من إعلان "لقد انتصرنا" في لحظة يراها ملائمة سياسيًا، هذه حرب غير مبررة وبدون توافق وطني.

في هذه الأثناء، يحاول نتنياهو أن يمنح هذه الحرب صورة "حرب استقلال"، لتخدم حملته الانتخابية المقبلة، بينما يُقلّل من أهمية ملف الأسرى، هذه خطوة بائسة، تعزز حماس التي كانت قد انهارت، وتمنحها صورة "بطل إقليمي" لم تستطع إسرائيل هزيمته منذ زمن طويل.

لهذا المسار، يُجنّد نتنياهو رئيس الأركان، إيال زمير، الذي بدلًا من أن ينشغل بإعادة تأهيل الجيش المرهق والمثقل بعد حرب طويلة، أقنع نفسه بأنه قادر على تحقيق نتيجة أفضل من سلفه. هو يجرّ خلفه دولة كاملة نحو مأزق حرب لا هدف لها، لا تعريف، لا رؤية ولا موعد للانتهاء. هذه حرب ستقضي على ما تبقى من الإنجازات ولن تحقق أي نصر.

يديعوت أحرونوت:
إغلاق شارع 431 في كلا الاتجاهين في ريشون لتسيون بعد اشتباه بوجود عبوة ناسفة

عاجل | القناة ١4 الإسرائيلية عن تحقيق أولي بشأن الحدث في رفح: قوة من لواء غولاني رصدت فتحة نفق في مبنى وطلبت قصفه جويا لكن الغارة الجوية استهدفت مبنى مقابلا عن طريق الخطأ

عاجل | القناة ١4 الإسرائيلية عن تحقيق أولي بشأن الحدث في رفح: قوة من سلاح الهندسة يهلوم دخلت المبنى وتم تفعيل عبوة ناسفة كبيرة تسببت بمقتل اثنين وعدد من المصابين بينهم إصابات بالغة