والله نسيت اسلوبي الحقيقي من گد ما اسلك للناس

علاقة الجمهور البرشلوني بناديه تشبه
اغنية نجاة الصغيرة يوم گالت
"اه منك كل دا وقلبي اللي
حبك لسى بيسميك حبيبي"
ويعني مهما زادت غلطاته وخطاياة الا
أن معاه ومساندينه وحبّه لا يُمكن
أن يتغير مع مرور الوقت

قريت جملة تگول "أني ممكن ارضى بأقل
شي لمجرد اني حسيت بقيمتي الحقيقة
عندك" وفعلاً أنا ممكن أنسى أي زعل مهما
جان لمجرد إني لاگيتك تحاول علمودي
وتحاول تراضيني ، وتحاول تخليني ما
زعلان ، ونقطة إن زعلي ميهون عليك
لوحدها كفيلة تنسيني اي شي صار بيننا

عندما تواعدنا في الساعة السادسة
انا من ايقظت المنبه يالها من ايام
كُنت أرى الشمس في السماء
وأرى الضياء فيك

أتمنى ينتهي بيه المطاف
ويا احد يفهمني زين و يتقبلني بمثل ما
اني ، ومتقبل عيوبي ويحبها ، أو على الأقل
يساعدني أصلحها حتى ما يعايرني بيها
ويگلي كل شويه ان هو مستحملني
ونواجه الحياة و مشاكلها سوا
والحياة تحلى بعيوننا

‏"الإنسان مأجور على أحزان گلبه"
‏وعلى وحدته وعلى تحمّله للأذى
‏مأجور حتى على ابتسامته المكتومة اللي
يرسمها بين أهله ليوهمهم بسعادته مأجور
حتى على حزنه عند فعل المعاصي، مأجور
على دموع سالت بخلوته ويجهل معيّة
الله اللي تلازمه بكل حالاته

مو تعودني عليك وتمشي مني
خل اكلك كلشي عني
انه طيب ما انام من
اسمع حجايه تغثني
جي وفي محد فهمني
انه يمكن رقم واحد
بالحزن بس جاي اكابر
الوطن خلص شباب المنطقه
وخلاني حاير
استراح وياك اجيتك محني
من ثكل الجوادر
تعبي واضح
ولله جيتك حافظ القرآن
من كثر الفواتح
مو تلم حزن الفواتح
والوطن وديرة بيه
اني عندي الحب قضيه
حبك الفرصه الاخيره
ودك جرس للشيب بيه تدري
هاذ الكصب من يصير ناي
ماله مستقبل مثل هذا الونين الي عليه

To someone:
أرغبُ بيومٍ ماطِرٍ معك
‏نتعانقَ و نرقُص ، أن أُدون لنا يومًا يُبللنا فيه المطر

اكو جملة تگول "إمسك باللي فاهم حقيقة
قلبك بغض النظر عن تصرفاتك" وفعلا
الإنسان محتاج اللي يفهم ما بداخله واللي
يمتص غضبه وكت عصبيته ، محتاج اللي
مايلوم على اشياء سويتها غصب عني واللي
مهما صار عمره مايتغير عليه ولا يعوفني
لوحدي ، واللي شايفني حلو بأسوأ حالاتي

أمضيتُ اليوم كُله
أُفكر بك
‏منذُ استيقظت
‏اتذكرك ‏وأحن إليك أفكر
في ابتسامتك
‏أفكر بكِ وأنا برفقة
أصدقائي
وأنا مُزدحمٌ بتفاصيل العمل
أفكر بك
‏وقت ازدحامي، وفراغي
أفكر بكِ في الأوقات الصعبة
فتهدأ روحي
‏أفكر بك
‏في الأوقات الموحشة
‏فأطمئن
‏أفكر بك وأنا
مُتعب
لكي أستريح من تعبي

مرات تتمنى روحك سبلت بالصيف

سألتها ذات مرّة
‏ماذا تتمنين ؟
‏فقالت
‏"منزلاً صغيرًا
‏على ضفة النهر
‏أسكنه مع من أحب"
‏ثم قالت ماذا عنك؟
‏فقلتُ أن أكون
‏الشخص الذي تحبيه

قريت جملة تگول "أول أيام السكوت أخر
أيام المحبة" وفعلاً السكوت علامة إن
هاهيه كلشي انتهى و انا خلصت كل
محاولاتي.. والحقيقة هذا شعور
مؤسف للغاية

‏أُريد أن أكون
النور الذي يلمع في محجريّك
الشغف الذي يدفعك للأمام
الأمل الأخير
الذي يرافِقك في محاولاتك
الشفاعة
التي من خلالها تُسامح قسوة الأيام
أُريد أن أكون الحل الأول في ذهنِك
أول من يخطر على بالِك
في كُلِّ اللحظات
أول من تهرع إليه
وأخر من تستقر روحك برفقتِه

طالما انت بكل مرة تسامح الرايح والجاي
حيبقى محد يحس بزعلك