اجْعلوا آخِرَ صلاتِكُمْ بِاللَّيْلِ وِتْرًا

من شبُاك غرفتي .. أتامل وأذن الفجر !
جلست أتفكر معنى ( الله وأكبر ) !
الله أكبر من كل شيء نعييم بشكل لايوصف, الله أكبر من همك وقلقك الله أكبر قادر يغير حياتك من إلى ف يارب لك الحمد على كرمك ونعمك .

أستغلو وقت مابين الأذان والاقامة عظيييم!
أحرصوا تدعون لان وقت أستجابة بإذن الله

تعلَّم كيفَ تمارس عبادة الحمد، أن تطَّلع على تفاصيل حياتك راضيًا قانعًا بما تملك، ممتنًا لما وهبك الله، لأنك تملك الكثير، لكن ينقُصُك التبصُّر!

‏ ‏الحمد لله الذي أمن الحج وجعله في أيدي رحيمة، حكيمة، تبتغي الأجر، وتبذل الغالي والنفيس لأجل تيسيره على الحجاج، اللهم اجعل ما يقدمونه حكّامنا وولاة أمورنا سبباً في حفظ هذا البلاد، وأمنه واستقراره، وزيادة خيره، وبركته.

﴿ إنَّ الله وملائِكتهُ يصَلُّونَ على النَّبيّ ۚ يا أيّها الَّذينَ آمنوا صَلّوا علَيه وسلِّموا تَسليمًا ﴾

اللَّهُم في يوم الجمعة طمأنينة تُعانِق
‏القَلب ومَغفرة تُطَّهر الروح ودَعوة لا تُرد

‏«وشابٌّ نشأَ في طاعةِ الله»

‏"لا تحسب أن مجاهدتك لأهوائك هيِّن عند الله، فما أهنأك حين تعيش زهرة شبابك في محاب الله ومراضيه، وتدرك مبكرًا أن حلاوة العُمر مقرونة بالعيش في رحاب مرضاة الله، فحينما عظُمَ المطلوب، كان الجزاء ظِل عرش الرحمن"

‏أدامَ الله لنا دفء العائلة وقرب الأحبّة وتتابع المسرّات، أدام الله عيدًا يحفّه الخير والبركات، بلّغنا الله حلاوة اللقاءات، وأنس الليالي

" مانقص مالٍ من صدقة "
‏تصدقو ولو بالقليل ، إجعلوا لكم نصيباً من الأجر
‏اللهُم ارحم موتانا وموتى المسلمين

حتى في هذا الحَر رحمة من الله! لم أجِد أيام نتذكَر بها نار جهنم مثل هذهِ الأيام وما يُشبِهها ! يستعِذ الإنسان من النار تلقائيًا كُلما تأذى من شِدة حرارة الجو .. ويتسائل في نفسه ماذا أعددت ليوم تدنو الشمس فيهِ من الخَلق ؟ ..

‏{ قُل نارُ جهنمَ أشدُّ حَرًّا لوْ كَانُوا يَفقَهُونَ }!