مَعنــى .
294 subscribers
170 photos
37 videos
4 files
مرحبا انا عهود كاتبة يمنية
لطالما ارادت شرح كل شيء ، كل ما تراه وكل ما تشعر به تحب كتابة الاشياء الغير واضحة ان تشارك وجهة نظرها عن الحياة، ان تخمن كيف يشعر من حولها.
اليمن _إب🇾🇪
Download Telegram
مرحباً لوجهك ،صوتك ورقة احاديثك التي تشبه المطر ...مرحباً واشدد على اخر ثلاث حروف منها
اليوم جميل الشمس مختبئة وراء الغيوم اريد ان أكون سعيدة وقد قررت هذا سأحب الجميع اليوم سانشر الابتسامات هنا وهناك عل الحياة تصاب بعدوى السعادة ، اريد ان احب الحياة علها تحبنا اريد ان اكون سعيدة كي اكون، واهم من هذا كله اريد ان أحبك اليوم وغداً وبعد .
Forwarded from مَعنــى .
حاشى ان ننسى انطفائه، حاشى ان ننسى فقدانه للطاقة حتى انه فقد القدرة على رفع راسه، حاشى ان ننسى القضية الفلسطينية وشهداء فلسطين، ستعود لنا العزة والعزة بالله، والله اكبر في وجه كل ظالم🇵🇸❤️‍🩹
كوني يمنية يمنعني وجدا من ان انسى قضيتي الفلسطينية ... فلسطين تملك حناجرنا ان غابت اصواتهم اصواتنا باقية من اجلهم فالحب وكل الحب لفلسطين .
اليوم اصبح عمري 24 سنة ، شعور غريب مازلت اشعر أنني بالثامنة عشر من عمري فقط بالأمس كنت في مدرستي الثانوية او هكذا يتهيأ لي ..... كلما كبرت كلما بدأت افهم نظرات جدي حينما يشرد العمر مضى دون ان ندرك كل تلك الاشياء التي استمرينا شهور بالنواح عليها تخطينا المها لكننا عجزنا عن تخطي ضياع العمر فيها ...يمر في ذاكرتي قول استاذي
- من انتِ؟
- من أنا؟ أنا عهود!
- هنالك اكثر من عهود في هذا العالم! انتِ من؟ مالذي فعلته؟ مالذي يميزك عن سواك!
صمت حينها اكثر من عشر سنين وانا افكر في الجواب ...
انا عهود لاشيء آخر ...عهود التي تحب القطط واللون البنفسجي والفساتين الهادئة والطويلة .
انا عهود لا شيء آخر ... عهود التي تعيش في مخيلتها اكثر من الواقع عهود التي لاتمانع ان تكون غبية لكن ليس خبيثة ان تعاني قسوة الناس لا قسوتها على الناس ..اريد ان احتضن العالم والحياة اريد ان ابتسم في وجه كل من يراني اريد ان ازرع شيء جميل لا اعلم ماهو لا امانع ان اسقيه من دمي اريد ان تنبت مني أنسانة صالحة ... لا اريد أن اكون مميزة عن غيري اريد ان أكون أنسانة طيبة ...امنيتي لهذا العام ان أكون أنسانة طيبة ومحبة امنيتي ان أحب الجميع .
مَعنــى .
اليوم اصبح عمري 24 سنة ، شعور غريب مازلت اشعر أنني بالثامنة عشر من عمري فقط بالأمس كنت في مدرستي الثانوية او هكذا يتهيأ لي ..... كلما كبرت كلما بدأت افهم نظرات جدي حينما يشرد العمر مضى دون ان ندرك كل تلك الاشياء التي استمرينا شهور بالنواح عليها تخطينا المها…
مرت سبع سنين منذ عرفتك ، مرت سبعة اعياد ميلاد هذه اول مرة يكون بدونك ربما مررت على بالك لكنك اخترتِ ان لا تهنئيني قد ربما المك قلبكِ اعرف انك لاتنسي الاشياء التي تخصني ابداً اعرف أني مازلت في مكان ما بقلبك ربما دفنتني مع كل الاشياء التي رغبتِ بكرهها ربما كرهتني حتى ربما انتظرتي رسالة مني كل هذه الشهور تماماً كما فعلت أنا ... كنتِ مميزة بالنسبة لي كانت مشاعري لك تختلف عن اي مشاعر اخرى مزيج من كل شيء كنتي الصديقة والحبيبة والأخت كنت اراك جدار استند عليه وكتف ابكي عليه وقلب حنون وكلمات أحن ، عندما بدأت أكتب ما كان في باالي الا ان اعاتبك وجدت نفسي اتحسر على خسارتي لك نعم انا خسرتك وخسرت ما اكنه لك وخسرت الشعور الجميل الذي منحتني اياه فلا استطيع الا ان اشكرك رغم اننا اعتدنا قول ان لا شكر بين الاصدقاء لكن ...هل ما زلنا اصدقاء ! لا اعلم لكن فليكن بعلمك ما زلت ارغب بتسمية ابنتي شادن حتى لا انسى من شادن .
.
مَعنــى .
"ليتني استطيع لكن كل شيء سوداوي ومكرر كانت ليلة ممطرة فعرض علي احدهم ان اركب بسيارته ليوصلني كان مع عائلته المكونة من زوجته وابنه وابنتهم الصغيرة في السادس من عمرها اسمها سارة، شقراء وبيدها مثلجات ركبت بجانبها فنظرت الي قائلة اعتذر لقد ذابت المثلجات على قدمك…
" كنت في بيت جدي حينها جلست للفطور لكن لأنني كنت اعاني الم قلبي اكتفيت بالسمبوسة والتمرة وصعدت لأنام بشقة جدتي كي اعوض عيناي براحة قليلة حرصت على ان تكون اللمبة مضيئة فأنا اكره أن انام بمفردي واكره اكثر ان أنام بالظلام بمفردي لولا التعب ماكنت قادرة على غلق عين واحدة حتى، بعد ساعة فقط مليئة بالكوابيس ايقظتني ابنت خالتي وبدأت تخبرني بأنني يجب علي ان أكل لا محالة قلت لها أنني لا ارغب بذلك وبدأت اسرد لها كوابيسي التي حلمت بها فتحت زوجة خالي الباب ونادت من ورائي تعالوا بسرعة اكلوا اولاً ثم بعدها اكملوا حديثكم واتى صوت أمي من نفس الاتجاه وقالت بصوت حاد غاضب عهود انهضي اكلي ثم صلي الفجر لا يجوز ان تفعلي هكذا ،دون ان التفت نظرت لبنت خالتي وتساقطت دموعي قلت لها الامور خرجت عن سيطرتي اخبروني انكم سمعتوا صوت امي ايضاً قالت ابنت خالتي الثانية لكن امك مسافرة
ثم بتوتر قالت بنت خالتي لاتقلقي تحدث هذه الامور لنا كلنا جميعنا نسمع اصوات غريبة
قلت لها لكن هذا يحدث عند نومكم ليس عند صحوتكم
بخوف ورجفة نظرت للجهه التي اتى من الصوت ياليتني لم افعل كان هنالك الكثير منهم بوجوه ضاحكة ينظرون الي بينما يحاولون التخفي كأنما يلعبون بي كانت امي بينهم لكن عندما نظرت اليها رجعت للوراء واتت امرأة من خلفها تجر ورائها مطرقة كبيرة جريت لحضن ابنت خالتي وصرخت ارجوك اقرئي القرآن بسرعة سيقتلوني الان رفعت نظري واذ بالمراءة ترفع المطرقة كي تضرب بها رأسي ، نهضت برعب انا ببيت جدي في شقة جدتي كنت نائمة والنور موجود لا اريد ان أكل ولا اريد ان انام سأتامل خيبتي بصمت بهكذا ننهي الليلة."
ها انا ذا عُدت لأكتب لأن البكاء وحده لا يزيل كل هذا الألم ولأنني لا أحب ان اشكو ولا أحب ان اضعف احمل نفسي فوق ما تستطيع لا أعلم ان كنت احبني ام اكرهني لكنني اهتم لأمري ولا اريد أن اكون شخص لا ارغب به لذلك اقسو على نفسي عقلي يعاقب قلبي دائما وخدي يبغض عيني وفمي يكره اقوالي وهكذا احاول ان أكون افضل مما استطيع .... لكن في نهاية اليوم اشعر برغبة عارمة لأن اكون سعيدة.. سعيدة فقط... دون ان اهتم لأي شيء آخر دون ان اهتم ان كنت سعيت لما اريده او لا دون ان اهتم ان كانت الأحلام ستتحق ام لا دون ان اهتم بوحشية الحياة التي انا محاصرة داخلها الا أنني اريد ان اصدق ان كل شيء رائع هكذا اربت على قلبي واغني له اغانِ باهتة بلا موسيقى بلا الحان كلمات ،فقط كلمات .. لكن في نهاية اليوم اعود خاوية من الحياة لا يوجد في جيبي سوا كبريت امل صغير يشتعل لثواني وينطفى يعطيني طاقة تكفي ان تبعد افكار الرحيل من عقلي ..لا ليس الامل كافياً لأعيش لكنه كافي لمنعي من الموت.
الى اختي التي لاتعرف كم تعنيني ، التي ساعدتني بأول خطواتي التي اجبرتني  عندما كنت بالخامسة على تناول حبة فول كبيرة كدت بها ان اختنق على اي حال اظنها عرفت نفسها الان ... لكن لا اظن انها تعرف نفسها فعلاً هي تعرف انها المقصودة لكن يا ترى هل تعرف المقصودة نفسها ام انها تجهل ما تكونه تماما كما تظن نفسها سمينة وهي لاتتجاوز الخمسين كيلو هي ايضاً تظن انها لن تنجو ثم تظن انها تستطيع ثم يزورها شعور اليأس ثم تحاول المقاومة اختي التي تجعل كل شيء على عاتقها حتى الاشياء التي تفوق طاقتها ، ربما الموت الذي يمنعك من نوم هنيئ ليس الا همومك قد كونت جسدا هائلا له طاقة غريبة تيقظك من استراحتك الوحيدة ليس الموت كما تنظين ...انما عقلك ييقظك لكي تشيل اكتافك هموم التلوث البيئي وثقب الاوزون والمقاومة وجيش الاحتلال والصرصور الذي رايتيه قبل يومين واختفى فجاءة والباعوضة التي لم تريها لكنها ربما دخلت من النافذة عندما كانت مفتوحة وربما نسيتي شيء مهم لاتعلمين ماهو لكن استيقظي وفكري كثيرا واخشى مما قد يكون .... الم تساليني عن سبب سعادتي بالحياة الامر ليس سهلاً ابدا لكن هي كلها لله وانا كذلك دعيها تمشي كما ارادها الله لا التلوث البيئي وثقب الاوزون غلطتي ولا انا من استطيع المساعدة ولا املك لغزة الا الدعاء والصرصور الذي رايته واختفى قبل ان اتاكد من موته بدل ان افكر في وجوده بغرفتي فكرت بأنه ربما خرج من البيت والباعوضة التي لم اراها لا وجود لها ولعلي نسيت شيء مهم فعلاً لكن هناك اوقات اخرى للتذكر واوقات اخرى لي انا كي ارتاح من كل هم وان ما كان احدهم يريد بي شر حمله الله وان كان احدهم يخونني دون ان اعلم وكلته لله وان كانت صديقتي كذبت علي في شيء ما فلله امرها وان كان العالم هذا كله لايحبنا الله يفعل لو انه لم يفعل لما كان سيخلقنا ، التجاهل اكبر نعمة والتوكل هو السبيل الوحيد للعيش ، وانت لست ضعيفة انما الحياة لم تكن عليك سهلة ابدا وكل الم بالقلب يجلب اضعافه للجسد وكل فكرة سيئة تجلب سرب من الحزن معاها لذلك دعي القدر ياخذ مجراه وتذكري ان الحزن على عيناك اكبر خطيئة ممكن ان تُرتكب لذلك قولي "طز" واكملي الحياة وكلما حسيتي بالحزن تذكرك انك لست راما، راما لاتنتحري🌚👍.
الله كم غبت
اسفة كنت مستمتعة بالحياة نسيت اني كاتبة🌚
عيدكم مبارك اشكركم على صملتكم وتمسككم بالقناة تليجرامي خربان .
" كل ما قتلتها عادت لا اعرف كيف يمكنني التخلص مني كلما ظننت انني تجاوزت ما أكونه أعود لا استطيع الا أن أكون انا بكل سذاجتي بكل افكاري الجميلة عن هذه الحياة ، ها انا في طريقي لأنكسر مرة آخرى لأقتلني للمرة الالف لأعود من جديد دون ان اتعلم كيف اعيش ."
" استغرب لما إنسان يرمي سبب تعاسته على إنسان ثاني والاغرب من كذا لما يكون ذا الإنسان مش امه ابوه او شخص مسطير على جزء كبير من حياته ، اوه صاحبتي ظلمتني دمرت حياتي ، بنتي؟؟ صاحية؟؟ انتِ الي ظالمة نفسك بذي العقلية ارحموا انفسكم تعالجوا فلان دمرني فلان رقصني انت الي متحكم بحياتك انت الي سامح لهم بالاول والأخير غلطتك لانه اذا مش عاجبك الوضع شل نفسك وامشي اما انك تجبر شخص عليك وتفرض نفسك في حياته وبعدين تقول هو ظلمك لا هو ما ظلمك هو بس حاول يوريك وين الباب بس "
" مر الكثير منذ ان كتبت آخر مرة بدات اتحول لشخص لا اعرفه شغفي الكبير في ان أكتب يتلاشى ما اصعب ان يخسر الأنسان صوته ، بطريقة ما اصبحت انجو دون ان أكتب اصبحت ابكي وانا اكره البكاء ... اريد ان اعود ولا اريد ان اعود اريد ان أحب ولا اريد ان اتألم اريد ان اعيش ولا أريد ان اموت وكل رغبة ملحوقة بالآخرى وكل مرحباً بعدها وداعاً ."
" ما زلت الى الان لا اعرف ما اريد تائهه في ما أكون اعرفني ولا اعرفني ، أحبني واكرهني الآف"