يوافق اليوم ذكرى استشهاد بطل الأبطال، حبيب البلاد وروحها التي بدأت تحتضر منذ لحظة رحيله…

الشهيد إسلام خمايسة، قائد الكتيبة، صقر جنين، ورمز المقاومة الحي في ذاكرة الأرض.
لم يكن إسلام مجرد مقاوم، بل كان حالة وطنية متكاملة… حالة من العشق الخالص لفلسطين، حالة من التمرد الشريف على الظلم، وحالة من الوفاء النقي للأرض التي تربّى عليها.

من أول رصاصة، إلى صوته في الميدان، إلى كلماته بين رفاقه… تجلّى فيه القائد الحقيقي، لا بالسلاح فحسب، بل بالهيبة، بالعقل، وبالنية الصافية.

استُشهد إسلام، لكن روحه لم تغب. بقي حاضراً في الأزقّة ، في ملامح من أحبوه، وفي كل يد ما زالت تقبض على الحلم.
استُشهد، لكنه ترك وراءه كتيبة تهتف باسمه، وجيلاً كاملاً يراه رمزاً للحلم الذي لا يموت.

إسلام ليس ذكرى… إسلام هو الوعد.
والوعد، يا وطن، لا يُنسى.

وَمَضى الرِجال إِلى جِوارِ الله خَالِدين
حبايبي انتو 💔

صلاة الفجر 🖤

-
المَشاهد مرعِبة، وتكرّرها مرعِب، تكرّر هذا الكَابوس مُرعب، قول كلّ يوم أنّ هذَا مرعِب؛ مرعبٌ أيضًا. "!

-يا ربّ اكتُب لهَذه الكَارثة النِّهاية عاجلًا غير آجِل..

-
"قسمًا بالله هاد الفيديو لسا ولا اشي في افظع من هيك بكثير، الحياة تضيق بشكل لا يُوصف، والناس لا تجد كسرة خبز تُسكت بها بطون أطفالها الجائعة.💔"!