This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from بهاء المقاومة 🖤🇵🇸
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وَيل ليجينا وَيل مِن بَأس الزِلم .. ✊
خلّي الزمان يقول كم مرّة نِدم ..🔻 🔥
خلّي الزمان يقول كم مرّة نِدم ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- لين جهاد فخري كوارع.
- هبة محمد معمر .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from Mithaq | ميثاق
🔰غزّة: قطاع كامل يبحث عن رغيف خبز!
غزّة، ذاك القطاع الصّغير الذي يعانق البحر، بات اسمه مرادفًا للألم والصبر، هناك، ليست الحرب فقط من تأكل الأجساد، بل الحصار الممتد لأكثر من ١٨ شهرًا، ينهشها كذلك!
ففي القطاع المحاصر، أصبح الحصول على رغيف خبز حلمًا يكبر في عيون الصغار كل صباح، في طوابير طويلة، يقفون، ولا يطلبون أكثر من لقمة تحفظ كرامتهم.
النساء يحملن أطفالًا بين أذرعهن، الرجال تكسّرت أكتافهم من التعب، والشّيوخ يتكئون على صبرهم أكثر من عصيّهم.
في غزة، كل قطعة خبز تُقسَم على العائلة وكأنها كنز ثمين، هذا إن وُجدَت، فيبدو المشهد مؤلمًا يتكرّر باستمرار، في مدينة لا تبحث اليوم عن ترف، بل عن حق بسيط في الحياة، لأنّها تستحقّ الحياة، بشعبها، ومقاومتها، وصمودها اللامحدود.
رغيف خبز قد لا يعني شيئًا في أماكن أخرى، لكنه هناك، نداء استغاثة إلى الضمير الإنساني، فهل يسمع العالم أنين هذا القطاع؟ وهل من أمل يرتسم في عيون أنهكتها المعاناة؟
إنّ غــزّة اليوم، معيارٌ لإنسانيّة العالم
فإن أردتَ أن تكونَ إنسانًا فعلًا، فـ كُن سندَ غزّة وصوتها!
#مدونة_ميثاق
تويتر | تيلغرام | واتساب | انستغرام | فيسبوك
غزّة، ذاك القطاع الصّغير الذي يعانق البحر، بات اسمه مرادفًا للألم والصبر، هناك، ليست الحرب فقط من تأكل الأجساد، بل الحصار الممتد لأكثر من ١٨ شهرًا، ينهشها كذلك!
ففي القطاع المحاصر، أصبح الحصول على رغيف خبز حلمًا يكبر في عيون الصغار كل صباح، في طوابير طويلة، يقفون، ولا يطلبون أكثر من لقمة تحفظ كرامتهم.
النساء يحملن أطفالًا بين أذرعهن، الرجال تكسّرت أكتافهم من التعب، والشّيوخ يتكئون على صبرهم أكثر من عصيّهم.
في غزة، كل قطعة خبز تُقسَم على العائلة وكأنها كنز ثمين، هذا إن وُجدَت، فيبدو المشهد مؤلمًا يتكرّر باستمرار، في مدينة لا تبحث اليوم عن ترف، بل عن حق بسيط في الحياة، لأنّها تستحقّ الحياة، بشعبها، ومقاومتها، وصمودها اللامحدود.
رغيف خبز قد لا يعني شيئًا في أماكن أخرى، لكنه هناك، نداء استغاثة إلى الضمير الإنساني، فهل يسمع العالم أنين هذا القطاع؟ وهل من أمل يرتسم في عيون أنهكتها المعاناة؟
إنّ غــزّة اليوم، معيارٌ لإنسانيّة العالم
فإن أردتَ أن تكونَ إنسانًا فعلًا، فـ كُن سندَ غزّة وصوتها!
#مدونة_ميثاق
تويتر | تيلغرام | واتساب | انستغرام | فيسبوك