الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض حسن محرم : الذكرى المئوية لميلاد مغنى الثورة -الشيخ إمام-
#الحوار_المتمدن
#رياض_حسن_محرم من عمق هزيمة 1967 ولد صوتان غاضبان ليشعلا المرج ضجيجا، هما الشيخ إمام عيسى والشاعر أحمد فؤاد نجم.كانت مصر تغلي ببركان من الغضب واالألم بعد هزيمة يونيو 1967. وفي فبرايرسنة 1968، خرج عمال حلوان لأول مرة في مظاهرات عارمة احتجاجًا على أحكام الطيران. شدّت هذه المظاهرات طلاب الحامعة فخرجوا هم أيضًا إلى الشوارع بأعداد ضخمة يهتفون ضد الفساد وضرورة التغيير، وحاولت القيادة السياسية وقتها إمتصاص الغضب، فألقى غبد الناصر خطابا قال فيه: عندما تصطدم الثورة مع الطلاب فهناك شيئ خاطئ "وأهمل ذكر مظاهرات العمال"، وأصدر بعدها "بيان 30 مارس" كخارطة طريق جديدة، . ثم هدأت الحركة حتى سنة 1970، وبرحيل عبد الناصربدأت موجة جديدة من الحراك الثورى في 1971 –1972 ثم في 1972 – 1973، "كانت الجامعات هى المحرك الأساسى لتلك الموجة" في حالة غليان وتفجرت مظاهرات الطلبة التى لا تهدأ. وبالطبع لم يتوانى نظام السادات لحظة لقمعها، فتم القبض على الكثيرين، وتواكب مع ذلك أيضًا إضرابات عمالية كبيرة خاصة في حلوان وبدأت في التصاعد بشكل ملحوظ في عام 1974؛ ثم اندلعت إضرابات أخرى واسعة في الإسكندرية بين قطاع عمال الغزل. وفي عامي 1975 و1976، قامت إضرابات عديدة في مناطق مختلفة: في شبرا الخيمة.فى اطار هذه الموجات المتتالية من مختلف الفئات والطبقات خرج الشيخ امام ونجم بصوت شديد الغضب والرفض، ليحتصنهما مجموعة من مثقفى اليسار على رأسهم "رجاء النقاش" الذى هيأ لهما اقامة أمسية فنية بنقابة الصحفيين، ليتحقق لهم قدر من الشهرة والإنتشار، بعدها أصبحا أفيونة كل التيارات والقوى اليسارية والوطنية وفى المقدمة حزب التجمع الذى أتاح جميع مقراته فى مختلف المحافظات لحفلاتهم الغنائية، وأيضا حاولت مختلف فصائل اليسار احتذابهما كالحزب الشيوعى المصرى وجزب العمال الشيوعى"صاحب الشعبية الأكبر بالجامعة"، ولكن للأمانة فقد حافظ كلا من امام ونجم على الحياد.شهدت تلك السنوات من تاريخ مصر مدًا نضاليًا مؤثرًا، وفي خضم هذه المعركة لعب نجم وإمام دورًا ثوريا، (على الرغم من أن الخلفية الاجتماعية والسياسية لكل منهما التى لم تكن تنبئ بأي نوع من الفن الثورى)، إلا أنهما تطورا كثيرًا في قلب هذا الصراع على أرض الواقع، من هنا صقل تمرد إمام ونجم من خلال الشعر والغناء. وتواصل تمردهم بتمرد الجماهير ضد الاستغلال، والتحم الشعر والغناء بمظاهرات الطلبة والعمال، وتفاعل كل ذلك مع توحش الطبقة الرأسمالية في سنوات السبعينات، ومظاهرات العمال، وانتفاضة 18و 19 يناير 1977، وهاجم الإثنين الأنظمة الحاكمة في مصر والعالم العربي، ونقدا الإمبريالية بعنف، وصارعا أشكال العنصرية والصهيونية، ودافعا كثيرًا عن المشروع القومي العربي. إندفع نجم وإمام نحو المعركة بكل قوّة حيث شدتهم على أرضيتها وأرضية الجماهير المستغلة، واستطاعا من خلال فنهما أن يدفعا فئات من هذه الجماهير للالتحام بالمعركة.عندما بدأ نجم وإمام يلمعان في أوساط المثقفين والفنانين وبعض الأوساط العمالية والطلابية، وكان جليا بأنهما يقدمان فنًا مختلفًا عن السائد، فبعد احتفالية "نقابة الصحفيين" قاما بالذهاب إلى قرية كمشيش للغناء في ذكرى استشهاد "صلاح حسين" "الذى اغتالته يد االإقطاع " فى 30 ابريل "عشية عيد العمال"، بالإضافة الى ترديد الشيخ امام لأغنية "الحمد لله خبطنا تحت بطاطنا" المستفزة للنظام ولعبد الناصر الذى أمر بحبسهما واقسم أنه لن يفرج عنهما ما دام حى، وفى 28سبتمبر 1970 رحل عبد الناصر عن دنيانا فتم الإفراج عنهم، (وبالمناسبة فقد كتب نجم مرثية لعبد الناصر بعنوان " زيارة لضريح عبد الناصر، قال فيها ......
#الذكرى
#المئوية
#لميلاد
#مغنى
#الثورة
#-الشيخ
#إمام-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678411
رياض حسن محرم : دور الذكاء فى استمرارية -عادل إمام- ونجوميته
#الحوار_المتمدن
#رياض_حسن_محرم في سبعينات القرن الماضى علا صيت مجموعة من الدعاة على منابر بعض المساجد المشهورة فى مصر كالشيخ "احمد المحلاوى" بمسجد القائد ابراهيم بمحطة الرمل ، والشيخ "محمود عيد" بمسجد السلام بمحطة الهداية، والشيخ "ياسين رشدى" بمسجد المواساة "وجميعهم بالأسكندرية" وكذا فى باقى المحافظات وجلهم من الإخوان المسلمين"، وكان مسجد النور بمنطقة دير الملاك بالقاهرة قد تم احتكار منبره بواسطة الشيخ "عبد الحميد كشك"، الذى صنع شهرته بتطاوله على السادات وزوجته، وعلى معظم فنانى ذلك العصر وعلى رأسهم "أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم" باستخدام السجع والألفاظ البذيئة، ومن الممثلين فقد ركّز هجومه على "عادل إمام" وكان من ضمن ذلك جملته الشهيرة ( رجونا الله أن يرزقنا بامام عادل، فابتلانا بعادل إمام).لاشك أن الفنان عادل إمام شكّل ظاهرة حقيقية ليس فى السينما وحدها، يكفى أنه تربّع وحيدا على القمة لعدة عقود منفردا، وقد لعب ذكاؤه الشخصى الدور الأكبر فى تلك المعادلة، الذى نجح فى اختيار أعماله بشكل متنوع، ومزج فى تلك الأعمال بين الكوميديا والرومانسية لكنها بالأساس تعرض أفكارا وقضايا اجتماعية، منحازة عادة للفقراء والمهمشين وضد الإسلام السياسى وعمليات التجارة باسم الدين، بطريقة كوميدية ساخرة، وقد برز نبوعه فى التمثيل منذ التحاقه بكلية الزراعة بجامعة القاهرة عام 1960، وضمّه فؤاد المهندس الى فريق عمل مسرحية "انا وهو وهى" فى دور كاتب المحامى "دسوقى أفندى" وهو ما يزال طالب بالكلية، فكان بالنسبة له تدشين لنجوميته، وصك عبارتة "بلد شهادات" فى عقل المشاهد، واستمر نشاطه المسرحى مع أدوار سينيمائية ثانوية حتى عام 1973 حيث تصّدر مسرحية "مدرسة المشاغبين" لعى سالم، فارضا حضوره ونجوميته.بعد حرب 1973 مرت مصر بحالة من السيولة الإجتماعية، وحدثت حالة من الفوضى الإقتصادية، ونهوض طبقة اجتماعية من الرأسمالية الطفيلية، وهبوط حاد لباقى طبقات المجتمع، تلك الحالة التى وصفها الكاتب "أحمد بهاء الدين" بالإنفتاح ..سداح مداح"، تلك الأوضاع التى التقطها "عادل امام" بذائقة لمّاحة، فجسدها سينيمائيا فى مجموعة من الأفلام، جسد فيها الطفيلى الجديد، ذلك الديكتاتور الباحث عن أموال الفقراء بأى وسيلة، ومثّل هو دور الإنسان المسحوق، المضحوك عليه ، الذى ينتفض فى وجه ذلك الرأسمالى ليقضى عليه وسط تصفيق الجمهور وإعجابه، افلام من نوعية "المحفظة معايا" و"رجب فوق صفيح ساخن" ورمضان فوق البركان" و" الغول" وغيرها، بالإضافة لمجموعة من افلام المقاولات المليئة بمشاهد الإغراء والأكشن ك" عنتر شايل سيفه" و"خمسة باب" وغيرها، تلك التوليفة التى لاقت قبول المشاهد واعجابه.عبّر عادل إمام من خلال أعماله عن واقع المواطن المصري، وما تعانيه الطبقات الفقيرة المسحوقة والمقهورة بعباراتٍ ساخرة، ولكنه فى معظم أعماله كان يغازال النظام الحاكم سياسيا ويتبنى أطروحاته، بل كان على علاقة مباشرة مع كثير من رموز السلطة، منهم ابنى حسنى مبارك علاء وجمال، بل أدلى بتصريحات ضدّ حركات المقاومة للاحتلال الصهيوني كنوع من المغازلة المجانية والانتهازية للنظام الحاكم، ولم يشفع له وقوفه “المتأخر” مع ثورة ينايرفى تبييض ساحته السياسية، وكانت الفكرة الرئيسية فى اعمال عادل امام تدور حول أن الفساد يأتي من الذين يحيطون بالرئيس وليس من الرئيس نفسه أو أولاده..لا أحد ينسى لعادل إمام بعض المواقف الشجاعة فقد قام ببطولة أفلام فيها انتقاد حاد للإخوان المسلمين مثل فيلم "الإرهابي"، وكانت آخر معاركه مع التيارات الدينية قضية "ازدراء الإسلام" التي اتًّهم فيها بالسخرية من الدين ورجاله، وان ......
#الذكاء
#استمرارية
#-عادل
#إمام-
#ونجوميته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679892
حسن أحراث : الشيخ إمام: رسالة وبندقية..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث الذكرى الفضية لوفاة إمام: 07 يونيو/حزيران 1995اقتحم الشيخ إمام (إمام محمد أحمد عيسى) القلوب والعقول، وجواز مروره الأممي هو صدق فنه المعبر عن هموم ونبض شعبه المصري وشعوب العالم المضطهدة. التزام مبهر الى جانب صديقه/رفيقه المبدع أحمد فؤاد نجم وجنود الخفاء.. كما نجح مبدعون في مجالات المسرح والسينما والشعر (...)، تفوق الشيخ إمام في إبراز موقع الفن في معركة الحياة والصراع من أجل العيش الكريم.. نجح إمام ورفاقه في صنع البديل الفني الملتزم والمعبر عن أنين المعذبين... امتزج في فنه الكلمة واللحن والصوت. ننصت الى الشيخ إمام بكل اهتمام وخشوع، اليوم كما الأمس. كم أذرفنا من دمع ونحن نذوب في عذوبة موسيقاه.. لحظات تأثر وانفعال بامتياز..ما كانت تخلو مناسبة من أغاني الشيخ إمام، وخاصة الأيام/الأسابيع الثقافية والنضالية بالثانويات والكليات. وأذكر الإقبال المنقطع النظير على أسطوانات الشيخ إمام إبان أسبوع ثقافي بالمدرسة العليا للأساتذة بمراكش. لقد اضطررنا الى نسخ وإعادة نسخ أعداد هائلة من الأسطوانات في اليوم الواحد.كانت أغانيه مصدر إلهام لنا قبل الاعتقال وفي مرحلة المحاكمة وبعدها. كنا نجتمع على نغماته ونفترق عليها. كان بهو المحكمة الابتدائية بمراكش في ماي 1984 يهتز بقوة شعاراتنا وأغانينا، ومنها أغاني الشيخ إمام. كنا نرعبهم، بل كان الشيخ إمام يرعبهم.. وكم التجأت اليه في عزلتي القاتلة، حيث الصمت الرهيب والبرودة والصدأ، سواء بزنازين بولمهارز بمراكش أو بزنازين ابن رشد (موريزكو) بالدار البيضاء. كنت أردد أغانيه بصوت خافت وهادئ للاطمئنان واسترجاع الأنفاس والصمود وتجديد المقاومة. وعندما كنت أنزعج من فظاظة بعض الحراس وهم ملتصقون بالكرسي قرب رأسي وأنا مقيد بالأصفاد الى السرير وفي حالة إضراب لامحدود عن الطعام لسنوات، لم أكن أجد بدا من إطلاق عنان حنجرتي كسيف بتار لتصدح بأغاني الشيخ إمام وفنانين آخرين، بكل ما أوتيت من قوة... وكثيرا ما انزعج "أصحابنا"، "الزبانية" منهم، ووضعوا بعض المسافة بيننا، ومنهم من كان يغادر الزنزانة. الشيخ إمام كان سلاحنا وكان سندنا.. كان وما زال رمزا يحثنا على مواصلة درب الشهداء والعظماء...الشيخ إمام لم يكن فقط فنانا ملتزما بقضية، ولم يكن فقط فنان شعب أو شعوب، كان الشيخ إمام بلسما لكل ذي/ذات جرح. وكان بلسمنا لجرح الاختناق والتعذيب والتغييب عن الأهل والأصدقاء والرفاق، وعن الحياة الجميلة.. كان بلسما لجرح الخيانات والانكسارات وطعنات الغدر.. باختصار، كان بلسما شافيا وكافيا.. شكرا للرفاق المبدعين الصادقين الذين يخلدون فنه/رسالته. إنكم "خير خلف لخير سلف".. الشيخ إمام حي فينا/فيكم كما الشهداء. غنى للشعوب ولأبطال الشعوب (غيفارا وهوشي منه...). رسالة الشيخ إمام بندقية. أن تحمل أغنية/رسالة الشيخ إمام بصدق، فأنت تحمل بندقية..أحببناك يا شيخ كما أحببنا قضية شعبنا وشهداءنا ورفاقنا... ......
#الشيخ
#إمام:
#رسالة
#وبندقية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680318