الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : الشعر في ديوان قم واعتذر للبرتقال رضوان قاسم
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري في زمن الرواية وهيمنتها على الأجناس الأدبية، يأتي من يتحدى، ويقدم "قم واعتذر للبرتقال"، فهل حقق هذا التحدي الانتصار على هيمنة الرواية؟، وهل الشعر يستطيع أن يستعيد عافيته الأدبية، ويتقدم الصفوف الأدبية كما كان؟، أجزم أن الأدب الجيد مهما كان شكله أو نوعه أو جنسه يبقى متألقا، ما دام الأديب/الكاتب يحسن فنون الكتابة.المميز في هذا الديوان أننا نجد مجموعة متنوعة من القصائد، إن كان على صعيد الشكل أم المضمون، منها من جاء بصورة الومضة، التي تتناسب وعصر النت والسرعة، وتلقى الإعجاب من متابعين النت، ومنها ما قدم على وتيرة القصيدة الكلاسيكية، الطويلة، لكن المتعة والصورة الشعرية حاضرة في الحالين، وهذا ما يؤكد على تألق الشاعر "رضوان قاسم" الذي استطاع أن يمتع المتلقي، رغم تعدد أشكال القصائد وطولها.الحبيفتتح الشاعر الديوان بقصيدة "نفس الخطى" والتي نستطيع أن ندخل منها إلى الديوان، فنجد الأرض، والحب، والصراع، والكتابة/القصيدة والشعراء، بعدها يدخلنا من باب سهل وجميل وخفيف، فيقدم مجموعة من الومضات في "مرور الكرام" والذي جاء فيها عنوان القصيدة متماثل مع فكرة وطريقة تقديم الومضة، يقول في الحب:"الحب أن أمضي إليكوفي الطريقأراك أنت القادمة!!!" ص7، الجميل في هذا التكثيف ربط فكرة الطريق بأكثر من لفظ: "أمضي، القادمة" وأيضا تماثل معنى الفعل بين الأحباء" أمضي إليك/أنت القادمة" والتألق جاء عندما جعل "الطريق" تأتي بين "أمضي، قادمة" فساوت/وحدت المسافة بين الشاعر والحبية، وإذا أخذنا النعومة والسلاسة التي تحملها فكرة والومضة، والشكل الذي قدمت به، نتأكد أننا أمام ظاهرة شعرية يتلق فيها فن الشعر، من هنا تأتي المتعة، متعة الفكرة، ومتعة الشكل الذي قدمت فيه.الكتابة/القصيدةالقصيدة بالنسبة للشاعر مثل المرأة، والطبيعة، التي تمنح الفرح وتزيل/تخفف الألم، من هنا يلجأ الشاعر إلى عناصر الفرح/التخفيف، ليتحدى/ليتمرد على واقعه، فالتمرد/الثورة هما غاية وهدف الشاعر، يقول في قصيدة "وللأغاني نشيد":"صباحك قهوة الشعراءبها صور، وموسيقىوقافية...بلون واحد سمراءإذا ألقيتها رشفاتصفق لي كفوف الماء!!." ص10، اللافت الحضور الناصع للألفاظ التي تتوحد وتنسجم مع بياض الفكرة: صباحك، قهوة، الشعراء، صور، وموسيقى، وقافية، بلون، واحد، سمراء، ألقيتها، رشفا" فجاءت الفكرة والألفاظ وعنوان القصيدة، لتتوحد ولتنسجم في بوتقة واحدة، فالعنوان يمثل شعاع مبهر للقاري، يقدمه إلى متن القصيدة، وعندما يجد هذا البياض والنصاعة في الألفاظ، بالتأكيد سيتمتع بما قُدم له من فرح وجمال. جمع الفنونيجمع الشاعر بين جمالية التقديم ورقي الفكرة في قصيدة: "خارج السرب" والتي يقول فيها:"قد جرى نهر عظيممن نقاط ناحلةلم يشأ إلا ويمضيليس يرضى فاصلةيولد الشعر نزيفا،والخيام القابلة!!" ص12و13، للافت أن الشاعر يتقن اختيار عناوين القصائد، فالعنوان مفتاح للمضمون، "فخارج السرب" نجده في جريان النهر من "نقاط ناحلة، ليس يرضا، الخيام قابلة" كل هذه المشاهد هي (خارج السرب) تتمرد على العادي، على ما هو مألوف، فالشاعر في هذه القصيدة يستخدم فكرة التمرد/الثورة، مؤكدا على أنه لا يترك أي عنصر من عناصر الفرح/التخفيف إلا ويستخدمه.والجميل في هذا المقطع بساطته، التي نجدها في حروف "من، لم، إلا، ليس"، ويشير الشاعر إلى حالة صراع من خلال: "عظيم/ناحلة، نهر/نقاط، لم/إلا، يرضى/فاصلة، الشعر/نزفا" ففي البداية كان الصراع في (الطبيعية)،"الن ......
#الشعر
#ديوان
#واعتذر
#للبرتقال
#رضوان
#قاسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677581
رضوان زهرو : الحاجة إلى - دولة تنموية-
#الحوار_المتمدن
#رضوان_زهرو الحاجة إلى "دولة تنموية"بقلم الدكتور رضوان زهروأستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق، عين الشق - الدار البيضاء.zahrouradouane@gmail.comتشهد الآونة الأخيرة بالمغرب، تداولا واسعا حول النموذج التنموي الذي نطمح إليه والمجالات الحية التي ينبغي أن يطالها؛ في ظل ظرفية عالمية ووطنية، أقل ما يقال عنها، أنها مضطربة وغير مستقرة، و تتميز بالعديد من التغيرات، لاسيما في ظل تفشي جائحة كورونا: اضطراب في الأسواق وفي سلاسل التموين الدولية؛ تباطء في الاقتصادات؛ تراجع في الخدمات وفي الاستهلاك؛ انهيار شبه تام في قطاع التصنيع؛ سقوط بورصات في دول كبرى؛ تنامي السياسات الحمائية، و توجه عدد من الدول نحو الانغلاق والاعتماد على الذات؛ تفاقم حدة التوترات التجارية بين القوى الكبرى، خاصة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين؛ كذلك التحديات التي سيطرحها في المستقبل القريب جدا، الانتقال إلى عصر "الذكاء الاصطناعي"؛ وكذا تزايد الصراعات الجيوسياسية، وما ترتب عنها من انعكاسات على تراجع آفاق النمو العالمي، والتقلبات الكبيرة لأسعار الغاز والنفط، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وانعكاس كل ذلك حتما على بلادنا؛ مما يفرض علينا، ضرورة التفكير في أسس وأولويات جديدة لمشروع تنموي متكامل؛ قوامه التحديث والديمقراطية والإقلاع الاقتصادي؛ وهي كلها مبادئ مركزية للدولة التنموية.لقد حظي موضوع التنمية باهتمام المفكرين والساسة ورجال الاقتصاد، حيث أخذ حيزا كبيرا من التناول في العقود الأخيرة، سواء على مستوى التنظير الاقتصادي والبحوث العلمية، أو على مستوى المؤسسات الدولية ومراكز البحث، أو على مستوى السياسات الاقتصادية للدول، وذلك نظرا لما له من تأثير عميق على الأفكار والبنيات والاختيارات والقناعات. والتنمية في مدلولها العام، هي التغيير واعتماد خيارات بديلة، رجاء الوصول إلى وضع أفضل، يشمل الإنسان والمجتمع والدولة؛ بمعنى يشمل في آن واحد، النواحي السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية.. فبعد الحرب العالمية الثانية، وتحديدا عقب انهيار نمط التنمية السوفياتي، كان لا بد للفكر الاقتصادي، وخاصة مدارس "اقتصاد التنمية"، من إعادة النظر في العديد من النماذج التنموية السائدة في العالم؛ كما أن خروج الولايات المتحدة الأمريكية منتصرة في الحرب الباردة، ساهم إلى حد كبير في تكريس مبادئ الرأسمالية وقوى السوق؛ وهي الفلسفة التي ظهرت خلال القرن الثامن عشر، وقامت عليها المدرسة (التقليدية) أو (الكلاسيكية) التي وضع أسسها المذهبية آدم سميث وديفيد ريكاردو، وروبرت مالتوس وجون ستيوارت مل وآخرون، والذين يشتركون جميعهم في فكرة التحليل الجزئي المرتبط بالقطاعات الإنتاجية، وخاصة الزراعة، وتأثير الزيادة السكانية؛ وقد تبنى هؤلاء الاقتصاديون التقليديون (أو الكلاسيكيون) حتمية التوازن التلقائي، من خلال القوة السحرية للسوق، ومبدأ الحرية الاقتصادية، ونظام المنافسة المبني على المبادلات الفردية وعدم تدخل الدولة في الاقتصاد، إلا بغرض فرض بعض الضرائب لتمويل نفقاتها في الدفاع والقضاء والأمن. هذا، بالإضافة إلى نظرية النمو الكلاسيكية المحدثة (النيوكلاسيكية) التي تربط النمو الاقتصادي أساسا بالادخار والتقدم التكنولوجي وعملية تكوين رأس المال. هذه العقيدة لم تصمد طويلا، خاصة خلال القرن العشرين، بعد ظهور بوادر أزمة اقتصادية عميقة؛ أزمة كساد، استمرت لعدة سنوات؛ حينها بدأ البحث عن آليات جديدة كفيلة بتحقيق الاستقرار للاقتصاد العالمي؛ وهو ما تم من خلال أ ......
#الحاجة
#دولة
#تنموية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681324
زكية خيرهم : الروائي والشاعر نجيب رضوان - الفرنكفونية لغة وقيم ...-
#الحوار_المتمدن
#زكية_خيرهم يُعدّ الأديب والشاعر نجيب رضوان أحد أدباء المهجر المغاربة، وهو من الكتاب الذي يصعب تصنيفهم، وذلك لتعدد اهتماماته الأدبية. فهو روائي كندي وأمريكي من أصل مغربي. يعيش منذ عام 1999 في الولايات المتحدة حيث يدرّس الأدب الفرانكفوني و أدب اللغة الفرنسية في جامعة ولاية كاليفورنيا "لونج بيتش". يشغل منصب رئيس تحرير مجلة " الأدب المغاربي في شمال افريقيا " باللغة الفرنسية، ومؤلف للعديد من الأعمال النقدية ويكتب مقالات في مجال الأدب الفرنكفوني المغاربي وجزر الأنتيل. يهتم بالأدب الفرنكفوني في المغرب الكبير وافريقيا. كتب دواوين شعرية أهمها ثلاثية شعرية، على التمرد والفوضى في وجه الظلم ووحدة المنفى. وهو حاليا محرر للمجلة الأمريكية المرموقة "ذو فرانش ريفيو". يعمل الأديب نجيب رضوان في تدريس الادب الفرنكفوني الذي ييعتبره ابداعا ادبيا يكتبه الناطق بالفرنسية لكنه لا ينتمي الى الهوية الفرنسية " الصّرفة". باللغة الفرنسية بدأ حياته الابداعية في الرواية والشعر والمقالات الأدبية. وهو يعمل الان استاذ جامعي يدرس الادب الفرنسي للطلاب الامريكيين وغيرهم من الجنسيات الاخرى. يعتبر نجيب رضوان الفرنكفونية مساحة للابداع للناطقين بالفرنسية بغض النظر عن موقعهم الجغرافي والتاريخي وأيضا الذين قدموا من ثقافات اخرى ويقطنون في فرنسا. ويرى الفرانكفونية وسيلة للقاء الشعوب الذين لا يشتركون اللغة فحسب بل التطلعات والتعليم وتبادل الافكار والثقافات الأخرى. يقول نجيب رضوان: الفرنكفونية مساحة للابداع في جيمع أنحاء العالم مع وحدة لغوية من اللغة الفرنسية. وبالتالي فإن وجود هذا الأدب الفرتسي فإنه يقدم أنماط الاختلاف في كل الدول الناطقة بالفرنسية في جميع انحاء العالم ويجعل منها لغة اروبية ومتوسطية وفرانكفونية ويحتم عليها الانفتاح على الثقافات الاخرى باختلاف لغاتها ولهجاتها.يتقن نجيب رضوان اللغة العربية، وتعلم اللغة الفرنسية في فرنسا فاصبحت لغة ثانية وأداة عمل يُدرسها وينشر كتاباته بها. كما استطاع أن يتقن اللغة الانجليزية التي تعلمها في امريكا إلا انه لا يزال يكتب بالفرنسية التي يشعر بالراحة في التعبير بها ويعتبرها لغة موليير تلك اللغة المتميزة التي يمكن اعادة تشكيلها باستمرار. ويستشهد بما قاله الكاتب المعروف والمتفرّد عبد الكريم الخطيبي الذي يكتب باللغتين الفرنسية والعربية، والذي قال عنه رولان بارث : «ما أدين به لعبد الكبير الخطيبي أننا نهتم بأشياء واحدة، بالصور، الأدلة، الآثار الحروف، العلامات. وفي الوقت نفسه يعلمني الخطيبي جديدا، يهزّ بشدة معرفتي، يأخذني بعيدا عن ذاتي، إلى أرضه، في حين أحس كأني في الطرف الأقصى من نفسي". فاللغة الفرنسية حسب الخطيبي أن تكون لها صدى عالمي حقيقي لابد من الانفتاح على التعدد اللغوي، وأن تكون متناغمة مع التاريخ وأن تتقبل التنوع اللغوي لشعوب البلدان الفرانكفونية. أما الأديب الشاعر نجيب رضوان فيقول: " اللغة الفرنسية بالنسبة لي ثراء. تجلب لي البهجة حيث اجدني أكتب بحرية مطلقة تحت ايقاع عربي بداخلي، حيث تراثي الثقافي الذي يُسرّع ايقاع كتاباتي، ويسمح لي بابداع متميز جديد." نرى من خلال كتابات نجيب رضوان وقصائده وتمكنه من اللغة الأم واتقانه للغة الفرنسية جعله يعيش انشطارا ايجابيا في كتاباته وجغرافية مزدوجة بل متعددة الألسن. فهو يهيم بكلتا اللغتين عشقا لتبقى الكتابة باللغة الفرنسية الوطن والمنفى في نفس الوقت. فالكتابة باللغة الفرنسية تنقل ابداع كاتبها الى العالمية. يستحضرني ما كتبه الاديب احمد أمين في سيرته الذاتية "حياتي" يقول: حين تعلمت اللغة الانجليزية أصبحت وكأنني آك ......
#الروائي
#والشاعر
#نجيب
#رضوان
#الفرنكفونية
#وقيم
#...-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687854
رضوان صندوقة : رواية المطلقة دعوة للتغيير الإيجابي
#الحوار_المتمدن
#رضوان_صندوقة صدرت رواية "المطلقة" للأديب المقدسيّ جميل السلحوت قبل أيام عن مكتبة كل شيء في حيفا، وتقع الرواية التي يحمل غلافها الأول لوحة للفنان التشكيلي محمد نصرالله، ومنتجها وأخرجها شربل الياس في 192 صفحة من الحجم المتوسّط.لا شك أن رواية "المطلقة" للكاتب جميل السحلوت قد صدرت بتوقيت بالغ الأهمية، نظرا لاستفحال ظاهرة الطلاق في مجتمعنا الفلسطيني خاصة والعربي عامة، والتي بلغت نسبة 30 %، دون أن تشمل هذه النسبة الانفصال في فترة الخطوبة، بحيث استشرت هذه الظاهرة الاجتماعية بشكل لم يعد خافيا على أحد، وقد وُفّق الكاتب أيّما توفيق عندما اختار هذا الموضوع، فهي وإن كانت عملا أدبيا صيغ بإحكام، فهي أيضا محاولة من الكاتب لمعالجة هذ الظاهرة الاجتماعية. وأسلوب السرد الروائي المشوق جعلني وللمرة الأولى أنهي قراءة رواية في يومين فقط، بعد أن واصلت الليل بالنهار، حيث كتبت بلغة واضحة مفهومة لا تكليف فيها ولا تصنّع، تحثّ على القاريء مواصلة القراءة دون تعب أو تكلف في الغوص بأسرار الرواية ومقاصدها التي توخّاها كاتبها. ومّما يميّز هذه الرواية أنها أعدّت لجميع الفئات الاجتماعيّة وليس لفئة محددة فقط، كما جرت عليه العادة، بل خاطبت جميع أطياف المجتمع الفلسطيني؛ لأن جميع شخوص الرواية إمّا أنه زوج ضحّى بإمرأة وبطفل صغير حرم من العيش في كنف والديه أو هو ضحية لهذا العمل، أو يسلب حقوق امرأة مطلقة، وقد يشترك بالأسباب التي تؤدي إلى الطلاق الأهل، أو المجتمع بأسره من خلال عادات بالية. جاءت رواية "المطلقة" صرخة ورسالة ونداء استغاثة، لوقف هذا النزيف الذي أصبح جرحا ينخر خاصرة المجتمعات العربية، هذه الخاصرة الرخوة التي تُسبب المعاناة والظلم الذي يقع على المرأة، فتكون هي وأطفالها أولى ضحاياه. والرّواية تدعو من يعلق الجرس لرفع الظلم عن النساء المطلقات، وعن أطفالهنّ إن كنّ أمّهات، والسّبب أحيانا ناتج عن جهل في الفهم الصّحيح للدّين، وباسم الدين والأعراف علق الجهلاء دون وجه حق، المشانق لكثير من النساء اللواتي يبحثن عن الستر.ومن اللافت كثرة الأمثال الشعبية التي وردت على ألسنة شخوص الرّواية ليدعم من خلالها كل واحد منهم وجهة نظره، وتناغمت هذه الأمثال بشكل سحري ومتقن مع وقائع هذه الرواية، وكأن الكاتب يريد أن يضخ الدماء في حروفها بعد أن تساقطت مثل شعر الشباب عند قصّ شعورهم حسب ما يسمّى "قصّة المارينز"، والتي لم تغب عن عقل الكاتب وقلمه، ويعيدها الى مكانها وتراثها، كجزء من هوية هذا الشعب.استطاع الكاتب من خلال رواية "المطلقة" الوقوف على بعض الأسباب الاجتماعية التي تؤدي إلى حالة انتشار ظاهرة الطلاق، ومنها تسلط العنصر الذكوري في مجتمعنا العربي، وكأننا لسنا أمام عقد زواج مقدس، بل أمام صفقة بضاعتها نساء، والذي كان واضحا عندما سردت جمانة بطلة الرواية للقاضي أسباب طلبها مخالعة زوجها، وطلبها للطلاق والقيود التي أراد الزوج أن يكبل زوجته (جمانة) بها دون وجه حق أو سند شرعي مقبول، كأن يطلب أسامة من زوجته جمانة تقبيل قدميه، كما ورد في الجزء الأول "الخاصرة الرخوة"، والخطورة التي تقع عند تدخل الأهل بالحياة الزوجية للزوجين دون أن يكون خلف تدخلهم وازع أخلاقي أوديني أوعقلي كمراجعتهم للمشعوذين وللمشايخ الدجالين، كما فعلت أمّ أسامة طليق جمانة، وكأن المجتمعات العربية لا تحمل بيدها إلا سياط التخلف الموروث، كما حدث مع عائشة التي هتك سترها، بسبب الجهل الاجتماعي في عذريتها، وكأننا نعود مرة أخرى أمام " ثقافة الهبل وتقديس الجهل" .لقد أحسن الكاتب عندما أبقى الأمل في هذا المجتمع، وترك خاتمة الرواية بزواج المطلقة ......
#رواية
#المطلقة
#دعوة
#للتغيير
#الإيجابي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693482
أحمد موسى قريعي : الإعلامي رامي رضوان في قبضة الكورونا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي رامي رضوان إعلامي يمتلك قدرات عالية من الحياد والمهنية، والالتزام، كما أنه يحظى بقدر كبير من الاحترام في الوسط الإعلامي المصري، ورغم قربه من السلطة إلا أنه يقف في منطقة الحياد بين المؤيدين والمعارضين للسلطة.الإعلامي رامي رضوان مكنته قدراته المهنية في أن يأخذ مكانة كبيرة ومهمة وسط الساحة الإعلامية رغم اكتظاظها بالبرامج والوجوه الإعلامية المشهورة، الذين تصعب معهم المنافسة، لكنه استطاع أن يبقى ويستمر ويكون أحد الوجوه الإعلامية المميزة في مصر، فلقد استطاع أن يتجاوز كل الصعوبات وينفذ إلى المشاهد عبر برامج مهمة يبحث عنها الناس. وذلك لامتلاكه قدرات ومهارات عالية من الصمود والإصرار، وتجويد العمل. فقد فهم "رامي" مبكرا ماذا يفعل إذا أراد الشهرة، والبقاء، والاستمرارية.كما أنه فهم وبذكاء شديد لعبة "توازن" الإعلام مع السلطة، فهو يعرف متى يقترب من السلطة ويلامسها، ومتى يبتعد عنها حتى لا يحترق، لكنه مع ذلك بقي "ممسكا" بنبض الشارع المصري يتجاوب مع مشاكله، ويعكسها باهتمام بالغ واستثنائي. رامي رضوان قبيل ثورة ينايربدأ رامي عمله الإعلامي قبيل ثورة يناير 2011م من تحت الصفر لكنه استطاع بما يمتلك من موهبة وقدرات مهنية أن ينجح في الصعود إلى القمة من خلال مجهوده الذاتي، دون أن يسلك طريق (الواسطة) والذي عادة ما يسلكه "قليلي" الموهبة.تقدم رامي مثله مثل (خلق الله) بعد حصوله على ليسانس الآداب في الصحافة والإعلام من الجامعة الأميركية بالقاهرة، للتدريب بقطاع الأخبار في التلفزيون المصري، واستطاع أن يدخل "ماسبيرو" ويحقق حلمه، إلا أنه هرب بجلده في أول سانحة عندما اكتشف أن أجواء "ماسبيرو" لا تمنح أحدا أن يمتلك الخبرات المهنية المطلوبة. أي أن "رضوان" دخل المشهد الإعلامي إبان فترة الرئيس الأسبق "محمد مبارك"، ورغم أن سلطات ما بعد الثورة عمدت إلى اقصاء وابعاد أغلب ما تسميهم (بالحرس القديم) من المشهد الإعلامي، إلا أن رامي بقي وما زال مستمرا في أداء مهامه. السبب الوحيد في عدم استبعاد رامي من إعلام ما بعد الثورة هو عدم "نفاقه" فهو لم ينافق السلطة، ولم يمجدها، ولم يعمل حتى على "تبيضها" أو تبيض وجهه، ولم يدعم سلطة على حساب أخرى بل بقي "ممسكا" بنبض الشارع فاكتسب الثقة والمصداقية من الجميع، وبالتالي حقق المعادلة التي لم يستطع غيره من إعلامي مدرسة مبارك تحقيقها. من هو الإعلامي رامي رضوان؟رامي رضوان ممثل ومقدم برامج حوارية ببعض الفضائيات المصرية ولد في (5) سبتمبر سنة (1985)، عرفه المشاهد المصري سنة (2006) من خلال برنامج (أون تيوب) عبر فضائية (أو تي في) المملوكة لرجل الأعمال المصري (نجيب ساويرس)، ثم برنامج (صباح أون) الذي استمر في تقديمه حتى عام (2015) عندما ترك قناة (أو تي في).كما قدم رامي مجموعة من البرامج المهمة مثل (8 الصبح) عام 2017، و(مساء دي أم اس) في نفس العام، وبرنامج (البيت بيتك).أعمال درامية في مسيرة رامي رضوانلرامي رضوان تجربة في مجال العمل الدرامي فقد اشترك في سنة (2010) في المسلسل الساخر (عايزة اتجوز) مع المخرج (رامي إمام) والممثلة التونسية (هند صبري) وهو مسلسل يناقش قضايا الزواج بشكل ساخر.كما اشترك في عام (2015) مع زوجته (دنيا سمير غانم) في المسلسل الكوميدي (لهفة) للمخرج (معتز التوني)، وهو مسلسل تدور أحداثه حول فتاة "طموحة" ترغب طيلة حياتها أن تعمل في مجال التمثيل، من خلال الاعتماد على (خالها) الذي يعمل (ريجستير). ......
#الإعلامي
#رامي
#رضوان
#قبضة
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701196