الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي فالح الزهيري : جزيرة غمام؟… دراما تخاطب الواقع
#الحوار_المتمدن
#علي_فالح_الزهيري رغم الكثير من المسلسلات في شهر رمضان,اكتفيت بمشاهدة أربع مسلسلات عربية, وهي ( الاختيار, وملف سري,و العائدون, و#جزيرة_غمام ) كلها مسلسلات جميلة, لكن الأفضل لي هو مسلسل (#جزيرة_غمام) بطولة احمد امين, ومي عز الدين, وطارق لطفي, ووفاء عامر, ورياض الخولي وآخرون, والكل ابدع بهذا المسلسل بدون استثناء, وهذا النجاح لم يتحقق ما لم يكن هناك, "نص جيد" وهذا ليس جديد على الكاتب (عبد الرحيم كمال) الذي امتعنا سابقا بمسلسلات كا(شيخ العرب همام اخر ملوك الصعيد )و(الرحايا حجر القلوب) و(الخواجة عبد القادر)و( ونوس) و( نجيب زاهي زركش) و(القاهرة كابول) اضافة الى الاخراج, كان للمخرج الرائع (حسين المنباوي) وهذه القصة حدثت عام 1914 أي في زمن الخديوي عباس حلمي الثاني ,وحتى احتلال الإنجليز لمصر ,وبعيدا عن حكاية التاريخ, إلا أن أحداث هذا المسلسل كانها تحصل في وقتا الآن, أي للامس مشاكل المواطن المصري, لا بل حتى العربي !وتدور أحداث المسلسل هو أن هناك غرباء من الغجر, يدخلون اي قرية او مدينة حتى يعثوا بها, فـ(#جزيرة_غمام) دخلها الغرباء وعملوا على انتشار المخدرات, والربا ,والرقص ,والزنا ,والقمار ,والسحر ,والشعوذة ,والتفرقة ,وحتى بخطب الدين في صلاة الجمعة ,حتى بات أهل الجزيرة بيد هؤلاء كالاسرى !!فهذه القصة موجودة في كل بلد, فالغرباء هدفهم واضح في كل زمان, لو نربط أحداث مسلسل (#جزيرة_غمام) وأي بلد عربي, نرى أن لا هناك فرق بين الاثنين, فكلاهما يدمر بهم الغرباء, فالهدف اليوم هو تدمير تلك البلدان, "دينيا ,واخلاقيا ,واجتماعيا ,وثقافيا "…الخ والسبب وراء تدخل الغرباء وتدمير أي شئ ,دائما هم "الناس" لكثرة التخلف ,والجهل ,والطمع ,والابتعاد عن الله !!فالعدو الغريب دائما امامنا لكن لا نحرك ساكن, فنحن اليوم "متفرقين غير مجتمعون" داخل البلد الواحد, والمحافظة ,والعشيرة ,والبيت ؟ فنحن كأمة عربية, أو كشعب ,او مدينة ,او قرية وجزيرة "متفقون على ان لانتفق" او نتحدث على شئ للمصلحة العامة, وهذا ما نحن عليه اليوم, ان كان في (#جزيرة_غمام) خلدون فنحن لدينا أعداء كثر "كأمريكا وإسرائيل" ..والخ من الدول لذلك كثرة لدينا المشاكل, كالفساد ,والانحراف بالقيم والأخلاق ,والمجتمع قارق بالجريمة ,والمخدرات ,والمافيات ,وساسة فاشلون ,مما أصبحنا أسوأ البلدان في العالم الثالث ؟؟؟. ......
#جزيرة
#غمام؟…
#دراما
#تخاطب
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754986
نضال عرار : كسر عضم … دراما
#الحوار_المتمدن
#نضال_عرار ما ان يستوطن الفساد في البلاد حتى تتهشم القيم وتصاغ على نحو مبتذل ، فكيف ان عاشر الفساد الحروب الأهلية وان استوطن في النخاع الشوكي لعلاقات البشر عندها فقط تسقط كل أشكال الإصلاح والحلول الوسطية تحت سطوة مشوهة من القذارة ليس الا …. !!!خيط رفيع يفصل بين أبناء المجتمع الواحد بالرغم من تفاوت مستوى المعيشة واللعبة واحدة للاستحواذ على السلطة والمال .في بيئة كهذه ينعدم الأمل عند الأجيال الشابة وتتحول القيم بالإنتماء للوطن أهزوجة مشروخة ، مجرد أسطوانة يرددها ذوي النفوذ والسلطة لتبرير سلوكهم ليستر وحشية المؤسسة في التعامل مع أبناء الوطن.كسر عضم دراما سورية استحوذت على قلوب المشاهدين خلال شهر رمضان ، دراما اجتماعية تكاد ترتقي إلى مرافعة لمحاكمة الطغيان الذي يعيد إنتاج نفسه وبشكل أشد قبحا ،بقولوا …. قمة الحماقة إنوا الواحد يعيد نفس الأسباب ويتأمل نتائج مختلفة ، وهادا اللي عم يصير فينا بالبلد ، الاسباب اللي حرقت وخربت البلد هيه نفسها عم تنعاد ، الحرامي والفاسد بنقلوا يعطيك العافية لحتى يطالع كل شي بجيوبنا ويحطها بجيبتوا !!!! سومر ( دكر النحل ) يضيف الشاب علاء … هلا إعرفت كيف لازم الإنسان يعيش بهاي البلد ، بهاي البلد إذا ما في ضهر يسندك ويحميك ويكون معك هيك كمشة مصاري بيطلع حقك فرنك مصدي بسوق الغلا !!!!يعتقد البعض أن محاكمة عادلة تكون لسلطة فاسدة تستوفي العدالة الاجتماعية ، غير أن العمل الدرامي يستوفي الشروط اللازمة لمحاكمة السلطة والمجتمع ويسلط الضوء على كل إرتدادات الفساد بقع عمودي على نحو مثير .اعتمد النص على جراءة غير مسبوقة في الدراما التلفزيونية ، وعلى ربط متسلسل لاحداث وعلاقات شخصيات العمل على نحو عام.ففي بيئة الخراب تغدوا القيمة الأخلاقية عديمة الجدوى ، عند إنعدام الأمل تسقط منظومة القيم الانسانية والاجتماعية والثقافية ويغدوا الإنسان يسير في دائرة تحاصره على نحو ما ، اللي مثلي بضل طول حياته عايش بخط مستقيم ، ما بيتجرء طول حياته إنه يطلع برا الدويره اللي هو راسمها لحالوا !!! إيليا ويبقى السؤال هو ذاته هل يكفي الخط المستقيم للفرد حتى يتجنب ما عليه ان يتجنبه ؟!!!يا زلمة انت مفكر حالك محسوب مواطن على الدولة ، انت وأمثالك حقك فرنك عند الدولة ، وعندي حقك نص فرنك ، بس أنا ما ني جايبك وباعت مرافقتي وسياراتي لحتى أذلك ، لأنه إنت وأمثالك بتيجوا رضعانينوا للذل من حليب أمهاتكم .هكذا يأتي الرد في سياقات مختلفة.سردية مختلفة عميقة في إطلاق الأحكام على لسان أبطالها الذين يشيرون إلى الخراب والفساد يصرحون ولا يلمحون وإن إختلفت الأسباب التي ادت الى معاناتهم ولكنها كلها تجتمع في شخصيات سياسية مختلفة تشكل النظام السياسي ، فطبيعة النظام بوصفه نظاما بوليسي أمني بأمتياز يعني انه البوابة الأرحب والخاصرة الرخوة للخراب .قد يكون العمل أشبه بمجموعة قصصية مختلفة البنى تتشابك فيما بينها تحت وطأة الإضهاد والفقر أو الفساد مما أضفى جمالية على السرد الدرامي وإثارة وتشويق أبدعت مخرجة العمل ( رشا شربتجي ) في انسيابية الصورة وتداخلها مع النص على نحو يحمل مفاتيح الصنعة بإتقان وجرأة شديدين .نجاح هكذا عمل رد حازم على كل الأعمال الرديئة التي تعج بها الشاشات العربية ، في زمن إستلاب الفكر والثقافة والاعلام ، في زمن باتت فيه الولاءات أكثر قيمة من مضمون العمل الدرامي أو الثقافة.رد على المقولة الشهيرة ( الجمهور عايز كده ) او ان الاوامر عايزة كدة ، لتصبح مفاتيح الثقافة مجردة حتى من نمط حياة شعوبها همها ان تغازل الحاكم بأمر الله هذ ......
#دراما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755048
سامي عبد الحميد : ماذا عن الرقص الدرامي دراما دانس ؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد قبل أيام شاهدت على شاشة إحدى الفضائيات التلفزيونية الفرنسية عرضاً مسرحياً مذهلاً قدمته مجموعة من الراقصين، دام أكثر من ساعة، صورا فيه بأجسادهم حكايات وبنايات وحيوانات من جميع أنحاء العالم، وبسرعة مذهلة راحوا يشكلون تلك (التابلوهات) المدهشة مثل (برج ايفل الفرنسي) و(تمثال الحرية الأميركي) و(الأهرامات المصرية) و(تاج محل الهندي) و(برج بيز الايطالي) وغيره من تلك الآثار الخالدة، ومن الحيوانات صفوا بأجسادهم فيلاً وزرافة وجملاً وأسداً وقرداً وكركدناً وتمساحاً وغيرها من الحيوانات الأليفة وغير الأليفة، ومن الأشجار صفوا النخلة والسدرة والكاليبتوز وأنواع المتسلقات وفعلوا كل ذلك بما يشبه خيال الظل الذي سمعنا أن محمد بن دانيال الموصلي كان متفنناً به وكتب وعرض في القاهرة أيام الحاكم بيبرس في القرون الوسطى ثلاثة مسرحيات هي (غريب وعجيب و الليل) (طيف الخيال) و(المتيم) ولكن ظهر بعد ذلك، وعندما كشفت الأضواء الراقصين الذين أبدعوا تلك التكوينات المذهلة، أنهم لم يستخدموا شاشة خيال الظل بل أضاءوا فقط الشاشة التي خلفهم ولم يؤدوا انفعالهم خلفها يا له من ابتكار مبدع.جئت بهذه المقدمة لأتطرق إلى الظاهرة المسرحية التي وصلتنا أخيرا والمسماة (دراما دانس) عبر الشاب المبدع (طلعت السماوي) ابن الشاعر (شاكر السماوي) والمغترب في السويد، والذي جمع حوله مجموعة من الشباب من طلبة معهد الفنون وكلية الفنون وراح يدربهم على فنه المبتكر، وسرعان ما تبناه عدد منهم أمثال علي طالب وأنس عبد الصمد ومحمد مؤيد وراحوا يقدمون عروضاً كانت مدهشة في بداياتها ولكن خفت تدريجياً بسبب التكرار في الحركة والتعبير الجسدي الذي التزموا به ولم يحاولوا تطويره. فعلاً كانت أعمالهم موجة جديدة تدخل المسرح في العراق وفعلاً اثبت البعض منهم وخصوصاً أنس عبد الصمد وجوده في عدد من المهرجانات المسرحية العربية والأجنبية، وقد أسفنا لأن علي طالب - وقد نجح في عمله الذي قدمه في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي - قد توقف وغادرنا إلى بلاد الغربة.وهنا لا بد لي من أن أقدم نصيحة للمجموعات التي ترغب في الاستمرار في مثل تلك الأعمال المبتكرة (دراما دانس) وهي ضرورة الحفاظ على أفراد المجموعة نفسها وعدم تفرقهم أولاً، وضرورة التعرف الى التمارين الخاصة بمرونة الجسد وخصوصاً تمارين (لابان) المشهورة ولكن لا بد من متخصصين يتعهدون بالتدريب وتلك مهمة دائرة السينما والمسرح أو كليات الفنون فمن واجبها إقامة ورش خاصة أو دورات تدريبية بهذا الخصوص، ثانياً وثالثاً، أن تتصدى المجموعة التي تمارس هذا الفن - فن الرقص الدرامي لموضوعات معينة أو حكايات معينة تتفصح بواسطة التعبير الجسدي فلا يكفي أن يقوم الراقصون/ الممثلون بأداء حركات تعبيرية مجردة بل لا بد من أن توصل تلك الحركات دلالة معينة واضحة للمتفرج كي تثيره وتجعله متذوقاً لهذا الفن الجديد، وهنا لا بد أن أشير الى مسرحية لسارتر بعنوان (لا مخرج) قدمتها فرقة ألمانيا في مهرجان القاهرة التجريبي قبل سنوات واستبدلت كلمات النص المسرحي بحركة الممثلين وتعابير أجسادهم ومع ذلك، فقد توضحت لنا حبكة المسرحية ومواقف شخصياتها ووصلتنا ثيمتها. ......
#ماذا
#الرقص
#الدرامي
#دراما
#دانس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767467