الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : حوارات جديدة مع الفصائل الفلسطينية في الجزائر
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن تنطلق في الجزائر خلال الأيام القريبة حوارات جديدة مع الفصائل الفلسطينية، لاستكمال فرص الحوار الوطني الفلسطيني الداخلي، والبحث عن قواسم مشتركة يمكن أن تسهم في المصالحة الفلسطينية التي طال انتظارها، وذلك بعد اللقاءات التي جرت في شهر كانون الثاني الماضي، للوقوف على طروحات ورؤى الفصائل بشأن هذه المصالحة.وتعمل الجزائر على بلورة وصياغة ورقة مشتركة على ضوء الحوارات السابقة، وتسعى من أجل توحيد المواقف الفلسطينية باعتبارها القطر العربي الذي يهتم بمصالح الشعب الفلسطيني الوطنية وقضاياه المصيرية، والأخوة في الجزائر يدفعوا باتجاه تحميل القوى الفلسطينية جميعها مسؤولية شق وحدة الصف الوطني وعدم تحقيق اللحمة في الساحة الفلسطينية.لا شك أن المصالحة الفلسطينية تعيد توحيد الأرض والشعب والحقوق في مرجعية موحدة، والمدخل استعادة الوحدة الوطنية وإعادة المؤسسات الفلسطينية المختلفة، واستعادة المنظمة المخطوفة والمغتصبة وتحريرها من قبضة السلطة، بحيث تضم وتشمل جميع الفصائل الوطنية من خلال مجلس وطني توحيدي، وأي مصالحة تحول دون تحقيق هذه الشروط والأهداف والمطالب هي مصالحة فاشلة، وعليه فإن تحقيق المصالحة يحتاج إلى إرادة وطنية فلسطينية وضغوطات شعبية وجماهيرية، وفي المقدمة مواجهة المحتل، وكذلك صاحب القرار الفلسطيني، رغم انسداد الآفاق حتى الآن.المطلوب تحقيق الوحدة الوطنية بالعودة للثوابت الوطنية، وبناء شراكة حقيقية، وإعادة الاعتبار للثورة الفلسطينية وللميثاق الوطني الجامع، وهذا الامر يتم من خلال انتخابات وطنية ديمقراطية شاملة، أو عبر التوافق الوطني، علاوة على إجراء مراجعة نقدية سياسية شاملة ومكاشفة حقيقية لما آل إليه الوضع الفلسطيني والحالة الوطنية الفلسطينية، جراء اتفاق أوسلو البائس المشؤوم، الذي لم يحقق شيئًا لشعبنا سوى التدمير الذاتي وابتلاع المزيد من الأراضي الفلسطينية وتوسع الاستيطان.الوجع الفلسطيني مستمر ويتعمق، وشعبنا يزداد المًا ومعاناة، والسرطان الاحتلال يتوغل أكثر ويتزايد شراسة ونهشًا في الجسد الفلسطيني، ولا حل إلا باستئصال هذا الورم، واسقاط النهج التخاذلي المتساوق مع الاحتلال ومخططاته الذي يكرس الوضع الراهن، وصيانة منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني في سبيل مواجهة مختلف التحديات، وحذار من السقوط في براثن المشاريع الاحتلالية القائمة على السلام الاقتصادي وبنود صفقة القرن. ......
#حوارات
#جديدة
#الفصائل
#الفلسطينية
#الجزائر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750805
سليم يونس الزريعي : عندما يخدم خطاب الفصائل الفلسطينية العدو
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي في مباراة إعلامية تتسم بالتعجل تسابقت الفصائل الفلسطينية وحزب الله اللبناني والإعلام القريب منها في اِلإشادة بعملية الخضيرة العسكرية ضد الكيان الصهيوني في المناطق المحتلة من فلسطين عام 1948، بأن جعلت من منفذي الهجوم عنوانا كفاحيا للشعب الفلسطيني. المفارقة أن هذا التوصيف المتسرع للعملية ومنفذيها عبر الترحيب والإشادة سبقت إعلان الجهة التي تبنتها عن نفسها، وهو إعلان يكشف خفة تلك الفصائل، كون تسرع البعض منها خاصة تلك القوى التي تصنف كقوى ديمقراطية ممن تؤمن أن هناك فرق بين رصاصة ورصاصة، فالمضمون الكفاحي والفكري والسياسي هو الذي يميز رصاصة عن أخرى، وفي الحالة الفلسطينية فإن الرصاصة التي لا يقف وراءها هدف التحرير، هي رصاصة مشكوك في نواياها، ومن السذاجة أن يحجب الحماس والعواطف لدى الفصائل الفلسطينية ما يمكن اعتباره من البديهيات. أي الهدف النهائي للرصاصة لأن مشروعية الهدف هي التي تقرر ما إذا كان يجب الاحتفاء والترحيب بها من عدمه. هذا الذي هو من البديهيات، إذا جاز أن يفوت للوهلة الأولى على المواطن العادي المحكوم بعواطفه، فإنه بالنسبة للقوى السياسية وخاصة غير الدينية، هو تعبير عن خلل في القراءة السياسية والفكرية ومن ثم التقدير. هذا الخلل في التقدير يساهم في خلط الأوراق، وهو خلط من شأنه أن يربط النضال الفلسطيني بالإرهاب، كما أن داعش لا تدعي ذلك، فهدفها ليس التحرير وإنما إقامة الخلافة الإسلامية حيث يمكن لها أن تتواجد , وإذا كانت بعض الفصائل الفلسطينية من قوى الإسلام السياسي تتفق معها في هذا الهدف بالمعنى الاستراتيجي، إلا أن شرط اللحظة لا يجعلها تجاهر بذلك، فإن القوى السياسة الوطنية والديمقراطية كان يجب أن لا تفقد بوصلتها اتجاهها، كون أي عمل كفاحي فلسطيني يجب أن يكون في خدمة الهدف النهائي، الذي هو تحرير فلسطين من الوجود الصهيوني وإقامة دولة فلسطين الديمقراطية ، وهي سيرورة تتناقض حتى النفي مع مشروع داعش. إن مشروع داعش الذي عاش العالم نموذجه التكفيري الدموي غير الإنساني الذي أقيم على أجزاء من العراق وسوريا وفي سرت الليبية، هناك إجماع عالمي رسمي ولدى الهيئات الإنسانية والقانونية العالمية على وسم من تبنى عملية الخضيرة بأنها جماعة إرهابية، وعلى ذلك، فإن العملية التي نفذها منتمون لداعش في مدينة الخضيرة في مناطق فلسطين المحتلة عام 1948، ليس لها علاقة بكفاح الشعب الفلسطيني. حتى وفق معايير بعض القوى الفلسطينية ومنها حزب الله اللبناني باستثناء الحركات الفلسطينية الإسلامية التي يلتقي مشروعها السياسي في بعده الاستراتيجي مع مشروع داعش.ومع ذلك إذا كان من الطبيعي أن يرحب أي فلسطيني بكل فعل مسلح أو غيره يمكن أن يؤلم الاحتلال الصهيوني في أي مكان من فلسطين المحتلة، إلا أنه يصبح خلطا للأوراق بالنسبة للقوى السياسية الفلسطينية، ارتباطا بأنه ما من عمل دون هدف نهائي، ليكون السؤال هنا: ما هو هدف من هذه العملية أو غيرها لاحقا؟ وهل من قواسم مشتركة على الأقل بين الفصائل الوطنية والديمقراطية الفلسطينية التي حملت العملية أبعادا هي نقيض لسلوك داعش وأهدافها الآنية والاستراتيجية.وإنه لـ"عسْر في القراءة لدى تلك القوى أن تنسب لعناصر داعش مالا تقوله داعش عن نفسها، ذلك من شأنه أن يعطي لذوي النوايا السيئة مبررا للربط بين سلوك داعش بوصفها تنظيما إرهابيا وبين النضال الوطني الفلسطيني، وهو بذلك يرتكب خطيئة في حق الشعب الفلسطيني. وهو للأسف ما أقدمت عليه الفصائل الفلسطينية بأن قدمت الذريعة للقوى المعادية بربط الكفاح الفلسطيني بما سمتها داعش هجوم انغماسي مزدوج لمقاتلي الد ......
#عندما
#يخدم
#خطاب
#الفصائل
#الفلسطينية
#العدو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751443
سري القدوة : دور الفصائل الفلسطينية في حماية الوحدة والهوية الوطنية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تجسيد الوحدة الوطنية في هذه المرحلة يلعب اهمية قصوى في الحفاظ على مكانة القضية الفلسطينية وكسب موقعها الدولي وإتاحة المجال امام الدول الصديقة وشركاء الشعب الفلسطيني في حماية النضال الوطني والمشروع التحرري ودعم قيام الدولة الفلسطينية ولذلك لا بد من قيام الفصائل الفلسطينية في التحرك السريع والعمل على تجسيد وحدة الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده، وتفويت الفرصة على الاحتلال بالعبث بمقدرات الشعب الفلسطيني والتصدي لمؤامرات تهويد الارض الفلسطينية وسلبها ولن تفلح سياسة الاحتلال في عزل أي جزء من شعبنا عن الآخر، فالشعب الفلسطيني يقف موحدا امام الاحتلال وسوف يستمر في العمل المشترك في كل الساحات وأماكن تواجده بما يخدم القضايا الوطنية والحقوق والمصالح العليا للشعب الفلسطيني على كافة الأصعدة والمستويات .مواجهة ما تقوم به حكومة الاحتلال وما تنفذه من مؤامرات يكون فقط من خلال الحفاظ على الوحدة الوطنية وتعزيزها وتجسيدها في مواجهة العدوان الهمجي والصمود في وجهه في الميدان واستنهاض حالة التوحد والوحدة والعمل علي اعادة بناء المؤسسات الفلسطينية والإنسان الفلسطيني القادر علي حماية وطنه ومواجهة الاحتلال الغاصب للأرض الفلسطينية والذي يتنكر لكل مبادئ عملية السلام ويسعى وبشكل دائم لتدمير حل الدولتين، ووضع حد لما تقترفه آلته العسكرية من مجازر بشعة ومخالفة للقيم الاخلاقية والإنسانية وللمبادئ الاساسية لحقوق الانسان والقانون الدولي .المرحلة صعبة والمؤامرة شرسة ومتشعبة وتستوجب من الجميع الحرص واليقظة والعمل على تضافر كافة الجهود في كل المواقع من أجل تعزيز صمود أبناء الشعب الفلسطيني في ظل الأوضاع المعيشية الكارثية التي يتعرضون لها وخاصة بسبب العدوان والحصار، بما يستوجب ذلك مواصلة الإجراءات لمواجهة ظاهرة الغلاء ومحاربة الاحتكار والتخفيف من الأعباء الحياتية اليومية ومواجهة الاعباء التي تقع على عاتق ابناء الشعب الفلسطيني وحمايته ولا يمكن ان يتم ذلك الا بتجسيد الوحدة الوطنية قولا وعملا وحقيقة ولذلك حان الوقت للفصائل الفلسطينية الفصائل مواصلة تفعيل الحياة النقابية عبر الانتخابات، وكذلك البدء بالعمل لإنجاز توافق وطني جماهيري على إجراء الانتخابات في جميع المؤسسات والهيئات والنقابات في قطاع غزة وفق مبدأ التمثيل النسبي الكامل .ولا بد من العمل على دعم صمود ابناء الشعب الفلسطيني في مدينة القدس المحتلة وهم يواجهون سياسات الاحتلال وعنصريته ومضاعفة كافة أشكال الدعم والإسناد لهم في شهر رمضان الفضيل وهم يخوضون بكل ثبات وصمود معارك يومية مع الاحتلال والمنظمات الاستيطانية، للحفاظ على أراضيهم وممتلكاتهم خاصة في البلدة القديمة ومحيط المسجد الأقصى وحي الشيخ جراح، وأحياء بلدة سلوان التي تتعرض لحرب استعمارية مفتوحة بهدف القضاء على الوجود الفلسطيني فيها، وطمس تاريخها وهويتها العربية الفلسطينية .طبيعة المرحلة والظروف الشائكة تستوجب من الجميع بدون استثناء احد الحفاظ على وحدة الدم والمصير المشترك وحماية التضحيات الجسام في كل المواقع والميادين وتستدعي منا جميعا التقدم نحو إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية لتضم الفصائل والقوى والمكونات الوطنية كافة، وبما يحقق الشراكة الوطنية الكاملة على أساس برنامج نضال كفاحي يجسد الوحدة الوطنية، وفي مقدمة ذلك البدء نحو توسيع الحوار الوطني لتشكيل مجلس وطني جديد يمثل الشعب الفلسطيني في كل مكان سواء بالتوافق أو من خلال الانتخابات الشاملة، مع ضرورة تكثيف الجهود الوطنية المشتركة لتحقيق هذه الغاية التي يتطلع لها الشعب الفلسطيني العظيم . ......
#الفصائل
#الفلسطينية
#حماية
#الوحدة
#والهوية
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752107
راسم عبيدات : اغتيال السنوار وغيره من قادة الفصائل لن تجلب الأمن والإستقرار لدولةالإحتلال
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات اغتيال السنوار وغيره من قادة الفصائل لن تجلب الأمن والإستقرار لدولة الإحتلالبقلم :- راسم عبيداتتجري عملية شيطنة ممنهجة تقودها دوائر واجهزة وقيادات دولة الإحتلال،بكل مستوياتها الأمنية والعسكرية والسياسية،ويشارك فيها اعلاميين بارزين وصحفيين ومحللين سياسيين وقادة رأي ومراكز دراسات وابحاث،وقيادات أمنية وعسكرية متقاعدة لقائد حركة ح م ا س في قطاع غزة يحيى السنوار بعد خطابه في 30/نيسان الماضي،والذي دعا فيه الى م ق ا و م ة الإحتلال بكل الطرق الممكنة السلاح الناري، السكاكين و"الفؤوس"،هذا الخطاب الذي تطلق عليه الأجهزة العسكرية والأمنية والسياسية الإسرائيلية بخطاب" الفؤوس"،تقول بأنه اوجد البيئة والحاضنة وأجج المشاعر تجاه تنفيذ عملية مستوطنة " العاد" بواسطة الفؤوس من قبل شابين من قرية رمانة - جنين،ما زالا حتى اللحظة طليقين .."الشيطنة" للسنوار والتحريض على قتله،كما جرى في عمليات سابقة اغتالت فيها المخابرات الإسرائيلية العديد من قادة ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية،لم يحقق لها أي استقرار أو أمان او نصر أو تفكيك لبنى تلك الفصائل والقوى،بل شهدت اوضاعها المزيد من تطوير قدراتها وإمكانياتها العسكرية ،وخلف القادة الذين اغتالتهم أجهزة امن دولة الإحتلال ومخابراتها،قادة أكثر بئساً وشدة في تنظيماتهم،ولم يقلوا عنهم إنتماءً وإخلاصاً لا في الجانب العقائدي ولا المبدئي ولا الكفاحي ولا التعبوي التحريضي،وتلك العمليات شكلت حلول موضعية لدولة الإحتلال وجزء منها جاء في اطار محاولة اسرائيل استعادة قوة الردع،وطمئنة المجتمع الإسرائيلي الذي تزداد جبهته تفككاً وعدم ثقة بقياداته الأمنية والعسكرية ..وتجربة اغتيال زعيم ح ز ب ا ل ل ه اللبناني الموسوي في عام 1992،والرد عليها بعملية موجعة ومؤلمة من قبل الحزب في الأرجنتين،قتل وجرح فيها المئات من الإسرائيليين،انتقاماً لإغتيال موسوي،وخلف الحزب في القيادة سماحة السيد ح س ن ن ص ر ا ل ل ه ،وهو الذي يؤرق ويصدع رأس دولة الإحتلال بكل أجهزتها ومستوياتها ليل نهار،بل يراقبون كل تصرفاته وحركات جسده في خطبه ومقابلاته،هم وأمريكا والعديد من دول النظام الرسمي العربي المنهار والمتعفن،نادي التطبيع العربي الرسمي،والذين ينظرون للسيد كنموذج يعري جبنهم وخوفهم وهزائمهم الداخلية،ويشكل تهديداً مباشراً لأنظمة حكمهم،من خلال تحريض شعوبهم للثورة عليهم،وهو من استطاع ان يرسخ ح ز ب ا ل ل ه كقوة اقليمية،يحسب له الف حساب،وخلق معادلات ردع مع دولة الإحتلال في البر والبحر وحتى في الجو،وهو من اسقط مشروع أمريكا لخلق شرق اوسط جديد في الحرب العدوانية التي شنتها اسرائيل بالوكالة عن أمريكا لأول مرة في تموز/2006 ...وكذلك اغتالت اسرائيل قادة من طراز الشيخ احمد ياسين والرنتيسي والجعبري والشقاقي وابو على مصطفى وبهاء ابو العطايا وأبو جهاد وابو اياد ورائد الكرمي وغيرهم من قادة فصائل ا ل م ق ا و م ة ،تلك الإغتيالاات لم تستطع ان توفر الأمن والحماية والهدوء والإستقرار لعدو،يحتل أرض غيره،ولا يريد ان يعترف بوجود الشعب الذي يحتله او حتى التخلي عن جزء من الأرض التاريخية التي س ر ق ه ا واحتلها وشرد نصف سكانها الأصليين، هم يدركون بكل أجهزتهم وقادتهم بأن عملية " العاد" وغيرها من العمليات الفردية " الذئب المنفرد" من الصعب كشفها لا في الإعداد ولا في التخطيط ولا التهيئة او التنفيذ، ولا يحلها لا عمليات "جز عشب" ولا عمليات" كاسر الأمواج"، وكذلك حل معضلة قائد حركة ح م ا س وغيره من قادة فصائل ا ل م ق ا و م ة لن تحل بإغتيال هذا القائد او ذاك ، واعادة احتلال قطاع غزة عبر شن عملية برية واسعة ..مكلفة بشريا ......
#اغتيال
#السنوار
#وغيره
#قادة
#الفصائل
#تجلب
#الأمن
#والإستقرار
#لدولةالإحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755431
سري القدوة : الفصائل الفلسطينية ووحدة الموقف السياسي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بات من المهم اعادة تقيم الاوضاع على الساحة الفلسطينية ولا بد من تجسيد الوحدة الوطنية الفلسطينية ولعل اهمية ان يتم عقد اجتماع للأمناء العامين لفصائل العمل الوطني كافة، برئاسة الرئيس محمود عباس، هو محطة جديدة في مسيرة الوحدة الوطنية ونموذج من الممكن البناء عليه لإنهاء واقع التفرقة بين قطاع غزة والضفة وإعادة عجلة العمل الوطني والوحدة والوصول بالقضية الفلسطينية الي بر الامان وكل فلسطين تتطلع الى نجاح عقد مثل هذا اللقاء لما له من اهمية من اجل تأسيس مرحلة وعهد فلسطيني جديد . بكل تأكيد سيشكل عقد الاجتماع فتح صفحات وملفات مهمة بقيت عالقة خلال السنوات الماضية والعمل على انطلاقة متجددة لقطار الوحدة الوطنية وتجسيد المواقف الداعمة للإجماع الفلسطيني المتكامل لإفشال مخططات الاحتلال ومشروع الضم وتهيئة الظروف لإنجاز المصالحة الوطنية وتجسيد الشراكة المرتكزة على أساس انجاز المشروع الوطني المتمثل بإقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة على حدود العام 67 وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الى ديارهم التي شردوا منها وفقا لقرارات الشرعية الدولية.تجسيد الوحدة الوطنية على الارض بين ابناء الشعب الفلسطيني عامل ايجابي ومهم ويساهم في انهاء حالة الانقسام البغيض ووضع حد لمصالح البعض الشخصية والفئوية التي لا تخدم الا اعداء الوطن ولذلك لا بد من أبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان العمل على تجسيد الوحدة والتكاتف والتضامن والتعاضد واستمرار بذل كل جهد ممكن لإنهاء الانقسام وتحقيق الوحدة على الأرض لمواجهة مخططات الضم والأبرتهايد مع اهمية المشاركة الجماهيرية الواسعة في فعاليات المقاومة الشعبية ضد الاستيطان الاستعماري .وفي ظل ذلك لا بد من تجسيد ودعم الموقف الوطني الجامع للقيادة الفلسطينية على اساس رفض القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني لكل المخططات الهادفة لتصفية قضيتنا الوطنية وفي مقدمتها ما يسمى مشاريع الاستيطان ومخططات الضم الاسرائيلية، والتمسك بمبادرة السلام العربية كأساس لحل الصراع العربي الاسرائيلي . لقد جسدت جماهير الشعب الفلسطيني البطل مواقف الوحدة والصمود في تصديها للمحتل وخاصة في القدس ووقفت بمسؤولية ووطنية عالية لتتحمل كل محاولات الاحتلال الهادفة إلى تدمير المؤسسات الوطنية الفلسطينية في المدينة واستمرار التطهير العرقي ومحاولات تفريغ عاصمتنا من أبنائها الصامدين المرابطين القابضين على الجمر، واستمرار العدوان الاسرائيلي على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية وإتباع سياسة القهر والإذلال اليومي وتنفيذ مخططات الاحتلال واستمرار الاستيطان والعدوان لا يمكن استمرار الصمت على ذلك ويجب التدخل لوضع حد لهذه الممارسات المنافية للقانون الدولي . وأمام ممارسات الاحتلال التهويدية وسرقة ما تبقي من الاراضي الفلسطينية لصالح الاستيطان تبقى مسؤولية الوحدة وتجسيدها هي امانة في اعناق القيادة الفلسطينية، وكل الشعب الفلسطيني ينظر الى اهمية عقد اللقاء الوطني بين جميع الفصائل من اجل انهاء الفصل الاسود في تاريخ الشعب الفلسطيني وتجسيد الوحدة وتجاوز كل خلافات الماضي والعمل بكل جهد لحماية انجازات الثورة، وحماية تاريخ شعب فلسطين ومقدراته وارثه الكفاحي والوطني، وتوحيد فلسطين الارض والإنسان واستعادة الوحدة الفلسطينية.اننا بحاجة ماسة وإمام كل هذه التحديات للاستفادة من تجارب الوحدة والاستجابة للمواقف الجماهيرية وتعزيز العلاقات الوطنية وتجسيدها على المستوى الجماهيري بعيدا عن استغلال الاحتلال وحكومة اليمين العنصري الاسرائيلي المتطرف لأوضاع الانقسام، مع اهمية الاعلان عن موعد وزما ......
#الفصائل
#الفلسطينية
#ووحدة
#الموقف
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767611