الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : اللادولة واللاثوره؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي اللادولة واللاثورة؟• ملحوظه غير هامشيه: أولا يجب ان اذكر بانني نسيت ترقيم هامشين هما ال ( 9) و (10) في الحلقة السابقة 3ج، مااقتضى التنويه، وثانيا فان الحلقة الحالية هي من نوع الابتكار المختلف عن " الهامش"المعتاد في النمط "البحثي" والكتابي الاكاديمي، بالعموم والغربي منه حاضرا، حيث لم يسبق ان طرأت حاجة توضيحية موازية، تستوجب قطع التسلسل لاجل ضمان التوصيل، ولاستحالة الفهم او مقاربة المطروح، او الجاري عرضه ومحاولة اثباته، من دون توقف توضيحي اعتراضي، هو قطعه اصيلة من كينونة البحث ،واجبه، لاغنى عنها، من الصعب تصورتحولها الى سابقة، خصوصاوانها ترد هنا كاضطرارمن المتعذر مقاربة مفهوم "اللاصعودية" الذي هو محور بحثنا الأساس من دون التعرف عليه.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لم تتعرف البشرية خلال تاريخها، او تقارب وعيا، شكل ونمط لا ثورة اللادولة، فالتاريخ البشري كما هو معاش الى اليوم هو تاريخ الأحادية، وأول واهم مرتكزاتها التنظيمية المجتمعية "الدولة"، الغالبة بصورة كاسحة كنمط ومفهوم ملائم ومطابق لحالة ومستوى الاستيعابيه العقلية في حينه وحتى اللحظة، ومدى تطابقها مع الممكن المتاح مجتمعيا من اشكال وترتيبات المجتمعيات،هذا الشكل من التنظيم يرتقي لمستوى البداهة ربما مثل اليد والعينين، وبنية الجسد، انها الجسد المجتمعي من زاوية مفرداته، والاجزاء التي يتشكل منها، ومادام الانسان مازال دون مجتمعي عقلا،بمعنى انه يعيش تحت طائلة الظاهرة المجتمعية وعيا ووجودا،تبقى الدولة والثورة متلازمتان ومتنافيتان، تزيح احاهما الأخرى دائما، كما تتشكل معها باعتبارهما "وحدة"، والفعل او الحضور الثنائي الثاني هو فعل الدولة التي توجد فتوجد معها الثورة، بينما لاتفعل الثورة من جهتها ذلك، ولايمكن ان يكون متاحا لها اطلاقا ان تكون بدون دولة، او ضد دولة من اجل دولة أخرى مفترضة، متخيلة، اوحتى معتبرة محتمه بناء على استقراءات تسنى لها ضمن لحظة تاريخية، ان تبدومن نوع الحقيقة الانقلابية، خصوصا مع إضافة احتمالية او شبح نهاية الطبقات و"اللادولة"، على الأقل افتراضيا، او تصورا تحليليا. ولاشك ان لنين هو من كثف هذا المثال الأخير، وهو شبه، او الأقرب الى النهائي، المفعم بالمجازفه الذاهبة بالعقل الى حافة الوهم، أوالانهيارالتاريخي الذي يمكن ان يتولد عن تخيلية التحقق المشفوع بأقصى قدر مما يبدو ملموسا حتى وان يكن من غير طبيعته، كما الحال في كومونة باريس والسوفيتات الروسية، هكذا يمكن ان يقرا كتاب "الدولة والثورة" خصوصا في حال وضعه بإزاء ماقبله، وماقد ارتكز اليه من تاريخ ايحاء غيرمنتج، او بتعذر غير معترف به، حيث انتهت الماركسية وماتزال بلا نتيجه متحققه وملموسة في ارض المنشأ، وفي المكان الذي راى ماركس انه الأعلى نموا وتشكلا بنيويا وتشريحيا ومن ثم الأنسب لفعل الانقلابة الطبقية. من اين تاتي الثورة، ولماذا؟ انها فعل لايمكن تخيله بذاته اوكعملية مستقله، وهي من هذه الناحية ليست مثل "الدولة" بل تختلف عنها كليا، وحيث لاوجود للثورة من دون دولة فان الدولة يمكن ان توجد وعلى طور الخط، من دون ثورة، وبلا حاجة لها، لابل ومع كل السعي الذي هي قادرة عليه لكي تحول دونها، وتمنعها، والامر هنا متعلق بنوع او نمط من المجتمعية هي المجتمعية أحادية الدولة، فالثورات لاوجود لها في مجتمع اللادولة الازدواجي، ولا حتى في مجتمع أحادية اللادولة، مامن شانه وضعنا امام نماذج من "الثورات"/ التعبير مستعمل وحيث يستعمل فلكي يستثير مفهوما بالإمكان مقاربته اعتيادا من ق ......
#اللادولة
#واللاثوره؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676454