جميل النجار : الحمقى؛ قرودٌ عاريةٌ
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار معنى أن أقول لك: دعني أقتلك؛ لتحصل على وسام شرف. وبغض النظر عن قبولك من عدمه؛ فإن ذلك لا يعني سوى أننا نحن البشر؛ رغم تقدمنا المذهل، لاتزال بداخلنا بعض بقية من عقولنا الغرائزية المعبرة عن حماقاتنا التي تعترينا بنوباتها من وقتٍ لآخر. وتعني الحماقة؛ كسمة: التصرف بغباء أو بتهور. فمن الحماقة أن تكون متسرعًا في قراراتك وسلوكياتك، ومن الحماقة "محاولة القيادة خلال عاصفة ثلجية هي ذروة الحماقة"، والأخطر من كل ذلك؛ "التكيف مع مجتمع مجنون؛ يؤمن بالخرافات؛ لهو بالحماقة التامة". وترادف الحماقة: السخافة، الغباء، البلاهة، البلادة، الهراء... الخ. ورغم ذلك؛ قد يتمتع الأحمق بقدرٍ من الذكاء؛ لكن ستظل أفكاره وسلوكياته رهناً بحماقاته التي تطغي، في الغالب، على هذا القدر الضئيل من الذكاء. وتنطبق هذه السمة المتناقضة على أغلب الملوك وكل من دعا إلى الجهاد المقدس والعسكر عبر التاريخ. وأكدت أغلب الدراسات النفسية/العقلية بأنه مع تقدم المرء في العمر؛ يصبح أكثر حكمة وحماقة". ويؤسفني أن أنقل لكم ما أجمعت عليه الأدبيات العالمية في مدى حماقة الجنسين: بوجهٍ عام؛ "الرجال ليسوا حكماء، وأكثر حمقاً من النساء". والرجل الأحمق هو من يأمل في أن تبتسم الظلال، وينتظر حليب ثدي الطبيعة الوعرة، ودائم السعي وراء المشاكل. والبخيل الذي يحرص دائماً على أن يظل جائعاً. وكل راكبي الدراجات بأنواعها ويرفعون صوت المذياع؛ جميعهم حمقى، والأكثر حمقاً أن يستعينوا بسماعات الرأس/الأُذن! يستحضر المهرجون في البلاط صور أعياد القرون الوسطى، حيث كان الأحمق يلعب دورا أساسيًا في ثقافة العصور الوسطى. ومن حيث المظهر؛ كان يرتدي ملابس زاهية وجرسًا، وقبعات غريبة الأطوار بأسلوب متنافر. يسلي ضيوفه من مجلس النبلاء واللوردات بالسخرية والتقليد والدعابات والنِكات والقيام ببعض الخدع السحرية. ومع ذلك، فإن دور الأحمق يسبق فترة القرون الوسطى. حيث استمتع الفراعنة المصريون بالتسلية مع حمقاهم بقدر ما استمتع نظرائهم اللاحقون في أوروبا. حتى الرومان أحبوا الأحمق، وخاصة "المهرجون الذين يضرطون" الذين، وفقًا للقديس أوغسطينوس، يمكنهم "إنتاج مثل هذه الأصوات الموسيقية من ورائهم (دون أي رائحة كريهة) كما يبدون أنهم يغنون من تلك المنطقة". إذا كان تقليد الأحمق قديمًا، فهو أيضًا أكثر تنوعًا مما نتخيل. لأن دور الأحمق كان أكثر بكثير من مجرد إلقاء النكات وتسلية الطبقة الأرستقراطية. على الرغم من أن العديد من الحمقى كانوا معاقين عقليًا أو جسديًا، إلا أن البعض منهم كانوا مدربين تدريباً عالياً وأفرادًا ماهرين عملوا كفنانين مشهورين في الكرنفالات والمعارض. ثم كان هناك الحمقى ذوو الدور الأوسع، المستشارون والمعزون الذين سيصغي الملوك حتى إلى نصيحتهم. غالبًا ما عمل هؤلاء الحمقى كوسطاء سياسيين، كما أن البعض منهم قد خاضوا المعارك.وتاريخ هؤلاء الحمقى مليء بروايات ولا في الخيال، فدائمًا ما يكون الملوك والملكات الذين يخضعون/يستسلمون لحماقاتٍ أو لجنون يكون ملفتًا للنظر، ويحكمون/يتصرفون بشكل غير عقلاني وغير مستقر. هم من جلبوا البؤس والتعاسة لشعوبهم بحماقتهم وقسوتهم وسوء حكمهم وافتقارهم إلى الإحساس بالواقع أو أفعالهم المضطربة/المقلقة.لقد كان الملوك أو القادة القساة المتعطشون للدماء، وأكثرهم حمقاً وجنونًا؛ سواء بسبب قسوتهم الطبيعية أو جنونهم، نقطة محورية في انبهار واختلاف/خلاف العديد من المؤرخين حول مدى عظمة أو حماقة/جنون هذه الشخصيات المحيرة. فالجمع بين القوة الإلهية المطلقة (في الدماء الملكية) وعدم الاتصال بالواقع اليومي يجعل فكرة ملك أو ملكة ......
#الحمقى؛
#قرودٌ
#عاريةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694010

محمد علي حسين - البحرين : من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين في 20 يناير 1980 سافرت مع صديقي إلى بريطانيا من أجل الفحوصات الطبية لصديقي بعد إجراء عملية جراحية له قبل نحو عام.في أحد الأيام عندما كنت في قطار مترو أنفاق لندن، في طريقي إلى زيارة صديقي في المستشفى، تعرفت على فتاة سمراء رشيقة التي كانت جالسة بجواري.لقد اندهشت عندما قالت بأنها من الجنسية المدغشقرية، أتت إلى بريطانيا من أجل السياحة، واقترحت علي السفر إلى مدغشقر الجميلة لمشاهدة الطبيعة الخلابة وقرود الليمور الساحرة!. فيديو.. براري جزيرة مدغشقر ارض الحيوانات الأكثر غرابة على وجه المعمورة https://www.youtube.com/watch?v=6qF3PthyLFsمعلومات مدهشة عن قرد الليمور وأنواعه يعد قرد الليمور من الرئيسيات الأصلية من فئة الثدييات ، وهو نوع من أنواع القرود، وقرود الليمور لها أعين كبيرة، ووجوه تشبه الثعلب، وأجساد تشبه أجساد القرود، وأطرافها الخلفية طويلة، وتختلف الأطوال من نوع لآخر، فيتراوح طول قرد الليمور الفأر حوالي 9 سم باستثناء الذيل، بينما يبلغ طول الليمور أندري 70 سم.وتتواجد معظم قرود الليمور في مدغشقر وجزر القمر المجاورة وهناك ما يقرُب من 100 نوع من قرد الليمور، ولكنها مُهددة جميعا بالانقراض، كما أن ثمانية أنواع فقط من قرد الليمور هي المشهورة في العالم، ويقال أن اسم قرد الليمور يعني الأشباح أو الأرواح، وهو اسم مشتق من الأساطير الرومانية القديمة.. وفيما يلي بعض الحقائق المثيرة عن قرد الليمور..أنواع قرد الليمور :الليمورات الحقيقية تشتمل على خمسة أجناس وحوالي 18 نوعًا من أنواع قرد الليمور، ويعتبر أشهرها هو الليمور ذو الذيل الحلقي الذي يشاهد عادة في حدائق الحيوان، وهو حيوان فريد من نوعه في موئله فيتواجد في بعض المناطق الجافة والصخرية في مدغشقر، كما يشتهر بالذيل المخطط على العكس من جميع الليمورات الأخرى التي لها ذيول ذات لون واحد.بينما النوع الآخر من أنواع الليمورات هو قرد الليمور الأسود، وفي هذا النوع يكون الذكر أسود اللون والأنثى بنية تميل إلى اللون الأحمر، وقرد الليمور الأسود والأبيض أو الأسود والأحمر يعتبر نادر الوجود، و يعيش في الغابات المطيرة على الجانب الشرقي من مدغشقر.وهناك أيضًا قرد الليمور اللطيف أو ليمور الخيزران الأصغر ، وهو من أكثر أنواع قرد الليمور المهددة بالانقراض ، ويتغذى على سيقان الخيزران في الغابات المطيرة الشرقية والشمالية الغربية من الجزيرة.بالإضافة إلى ذلك فإن هناك ما لا يقل عن 10 أنواع لقرد الليمور الرياضي الذي يعيش في جميع أنحاء مدغشقر في الغابات المطيرة والغابات الجافة، وهو حيوان غير اجتماعي يعيش منفردًا، كما أن قرد الليمور من الحيوانات الليلية، ويتغذى على الأوراق والزهور، حيث يتم هضمها في المعدة بمساعدة البكتيريا، والتخمير البكتيري يساعد في استخراج الطاقة من الكمية الكبيرة من السليلوز غير المهضومة في النظام الغذائي لقرد الليمور.هناك أيضًا نوعًا يسمى قرد الليمور القزم وهو يخزن الدهون في ذيله ، ويقوم باستخدامها خلال فترات الجفاف أثناء سباته، وهذا النوع يعيش في أزواج وهو أحادي التزاوج. وقرد الليمور الفأر الذي يعتبر أصغر الليمورات الحية، ويأكل الحشرات والفاكهة. وقرد الليمور المتوج ويسكن أشجار الغابات على طول الساحل الغربي لمدغشقر ويعيش على نظام غذائي من الصمغ والحشرات.فيديو.. علماء يعملون على حماية الغابات التي تسكنها حيوانات الليمور في مدغش ......
#فتاة
#مدغشقرية
#رشيقة..
#قرود
#مدغشقر
#الساحرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734908