دائما لمن ابتعد عن شخص وقطع علاقتي بي اكون انطيته اخر فرصه من الحب ولاهتمام حتى من اتركه يكون ضميري مرتاح وماكون سبب دموع او حزن شخص ابتعد واني متاكد انو سويت العليه ابتعد وكون ع ثقه محد يستاهل كل هل حب مني 🙂💔
بعد رسالته الأخيرة لها أقفل هاتفه لمده اسبوعين، فكان يائساً من الحياة كلها، وفي يوم الرابع عشر، زارته في حُلمه، شعر بقلق شديد فـ عـاد الى هاتفه فوجد منها هذه الرسالة:
" لماذا غبتَ عني كل هذه المُدْه؟ في كل مره كنت أنا التي أغيب، وعندما أغيب أجدك بأنتظاري، كنت أشعر بالأمان، وبأنك ترتب فوضى روحي ، لكنك الغائب هذه المرة، فأنا أبكي، أبكي كثيراً كل يوم، أبكي وانا أكتب لك الآن، لماذا تتركني لـ ضعفي؟! لمـاذا لا تتفهم حيرتي هذه المره وتحتويني كما تفعل دائماً؟ فأنا بحاجة إليك "أعتذر منك على كل كلمة جرحتك مني، عُد إلي سريعاً؟!
" لماذا غبتَ عني كل هذه المُدْه؟ في كل مره كنت أنا التي أغيب، وعندما أغيب أجدك بأنتظاري، كنت أشعر بالأمان، وبأنك ترتب فوضى روحي ، لكنك الغائب هذه المرة، فأنا أبكي، أبكي كثيراً كل يوم، أبكي وانا أكتب لك الآن، لماذا تتركني لـ ضعفي؟! لمـاذا لا تتفهم حيرتي هذه المره وتحتويني كما تفعل دائماً؟ فأنا بحاجة إليك "أعتذر منك على كل كلمة جرحتك مني، عُد إلي سريعاً؟!
- لم أبكي حين غادرتني لكنني بكيت حين استيقظت صباحا ، حملت هاتفي لأكلمك ونسيت أنك منذ الليلة الفائتة لم تعود لي ، بكيت حينما أغلقت باب غرفتي
حتى أحصل على بعض الراحة وحاصرتني ذكرياتك في كل زاوية و ليس هناك مفر ، بكيت حينما اقابل أصدقائي وتجاهلوا سؤالهم المعتاد عنك بل سألوني عني هل أنت بخير ؟. لم يكن ألم غيابك ما يبكيني و لكني بكيت ألماً عندما أحسست فجأة بهذا الفراغ الذي خلفته ورائك ، أنا الآن حين أفرح لا أجد من أشاركه فرحي ف أبكي ، و حين أحزن لا أجد من يفهم كلماتي او يخفف عني ف أبكي ، وفي أوقات فراغي لا أجد من يشاركني متعتي ف أبكي ، وفي قمة انشغالي لا أجد من يسرق وقتي ليطمأن عني ف أبكي ، أصبحت أبكي حين أنظر لأمي و أبكي حين تحنو علي ف أنا لم أعتد على قسوتك بعد ، أنا لم أجرب الخذلان بهذه الطريقة البشعة بعد ، لذا أبكي على نفسي التي صدقتك و أبكي على أحلامي التي ضيعتها بك ، أنا أبكي لأنك احتلت مكانة الشخص الأول و لم تكن الأخير كما وعدتني ، أبكي لتعمدك إيذائي بكل ما أوتيت من قسوة ، و لكن اطمئن ستجف دموعي يوما ما ولكن أنت ، أخبرني هل ما زال ضميرك بخير !!.
حتى أحصل على بعض الراحة وحاصرتني ذكرياتك في كل زاوية و ليس هناك مفر ، بكيت حينما اقابل أصدقائي وتجاهلوا سؤالهم المعتاد عنك بل سألوني عني هل أنت بخير ؟. لم يكن ألم غيابك ما يبكيني و لكني بكيت ألماً عندما أحسست فجأة بهذا الفراغ الذي خلفته ورائك ، أنا الآن حين أفرح لا أجد من أشاركه فرحي ف أبكي ، و حين أحزن لا أجد من يفهم كلماتي او يخفف عني ف أبكي ، وفي أوقات فراغي لا أجد من يشاركني متعتي ف أبكي ، وفي قمة انشغالي لا أجد من يسرق وقتي ليطمأن عني ف أبكي ، أصبحت أبكي حين أنظر لأمي و أبكي حين تحنو علي ف أنا لم أعتد على قسوتك بعد ، أنا لم أجرب الخذلان بهذه الطريقة البشعة بعد ، لذا أبكي على نفسي التي صدقتك و أبكي على أحلامي التي ضيعتها بك ، أنا أبكي لأنك احتلت مكانة الشخص الأول و لم تكن الأخير كما وعدتني ، أبكي لتعمدك إيذائي بكل ما أوتيت من قسوة ، و لكن اطمئن ستجف دموعي يوما ما ولكن أنت ، أخبرني هل ما زال ضميرك بخير !!.
ما راح يجيك الي انت رايده راح يجيك اللي تستحقه ، وما راح توصل لما تتعب حتوصل من تكون جاهز ، الله سبحانه وتعالى ما راح ينطيك اللي تتمنى راح ينطيك اللي انتَ محتاجه ، انتَ تسوي الي عليك بس ربنا وحده اليعلم شوكت ووين وشلون وشكد اللي تحتاجه
حتى تكون سعيد
ف اطمئن ولتشيل هم
الله موجود
حتى تكون سعيد
ف اطمئن ولتشيل هم