عندما يقع الذئب في فخ، لايفكر كيف سيهرب بل  كيف سينتقم.

لا تقرأ كأنك الشخص المقصود او الشخص
المستهدف ، تحرر من عقلية الشخصنه

‏وأحياناً تجد أن كل شيء يسير عكس ما تُريد، وكل الظروف والعوائق ضدك وكل الطُرق قد سُدت أمامك عندها، تتذكر قوله سُبحانه (لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللّٰهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذٰلِكَ اَمْراً) حينها توقن بأن هناك دائمًا أمل، وأن الفرج والفوز قريب.

« سَامِحْنِي لَوْ قَسَى قَلبُي عَلَيك
اَلْجَفَا بِالْجَفَا وَلَوْ أنك أغْلَى مَا بَقَى »

رائحة النفاق تكاد تخنقني في هذا المجتمع

أخبروا .. من يظن نفسه حكاية كبيرة بأننا لا نقرأ الروايات أصلا

‏إن الإنسان لا يرث الكرامة ولا المهانة بل يصنعها بنفسه.

أنا أعيش كي أنجح لا لأجعلك
ترضى عني أنت أو أي شخص آخر!

لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، ولا شأن لي بجمال روحك ما دام لسانك قذراً.

تضع منشوراً عن المُنافقين ، فيأتوا ليضعوا لك قلباً
بمعنى ليسوا هم . .

poV:من عاملتهم مثل معاملتهم زعلو عليك