أيقنت أن الإنسان
-أسير مشاعره -
مهما بلغت العقلانية فيه .

اللي يزرع بداخلي "وردة"
ازرع بداخله "بستان" .

حتى الليل احن منك
السواد البيك من يا لون ؟

خاف بَاچر توصل لهلِي
وتسأل وتلگاني مِيت
لا تظل تبچي ورَاي
چنت عَايش ما شفتني
ليش نادم هسه جَاي
واترس الگاع بصُوري
وبالشوارع رشه عطري
وعيش مكسُور وانانِي
ولا تچي لگبري حَبيبي
فشله وانا اسف من اموت
يجوز اتعبك..
عيش وبعدِي ولا تظل خَايف حَبيبي
حتى لو ميت احبك
كلنا نمشِي ومحد يضل بمَكانه
وهي بعد الدّنيا هاي
بس اريدن شغله منك
من اموتن رُوح لامي
وگلها ميت من وراَي .

لم آتي إليك ليس لقلة حيلتي
بل لعدم تصديقي رحيلك ،
كأني في حُلمً دام سنين طويلة
كُل ليلة اقول سأستيقظ
لكن إلى الآن دام منامي .
- أديان

كلّ تلك الأشياء
لم تُحزنني ولم يشكّل الأمر
فارقًا بالنسبة لي،
حزني كلّه
أنّك لست هُنا.

جاي احس بروحي احبك
چنت اغمض من يمُر بريتي عطرك
انت چنك صُبح
بس يومية اسهرَك
خاف اقصر يوم عنك
اني ما اسئل عليك هواي
چي ماريد اخسرك
والله والله تلمست گلبي ولزمتك
والله والله ارد اغلب اهل الكهف
من اغفى على صدرك
كلشي اشوف ولا دمعتك
انت يالماخذ مُكان بكل مكان
باني غرفة بوسط غرفتنا بضحكتك
مو تعودني عليك وتمشي مني
خل اكلك كلشي عني :
اني طيب ما انام
من اسمع حچاية تغثني
چي وفي محد فهمني .

تگدر تعيشني بيدك
تگدر تموتني بأيدك
اني احبك من امس
واليوم وباچر
وحد ماموت اريدك.

كان من الصعب علي أن أراك غريبا لهذا الحد.
-

‏"قدَّمتَ عمركَ للأحلامِ قربانَا
‏لا خنتَ عهدًا ولا خَادعتَ إنسانَا
والآن تحملُ أحلامًا مبعثرةً
‏هل هانَ حُلمُكَ، أم أنتَ الذى هانَا؟"

الحب لا يجمع متشابهين ابدًا
الحب يجمع المختلفين دائمًا ،
كأثنين بينهما فرق في العمر ،
أحدهم يعشق الاهتمام وآخر
يحتويه البرود ، أحدهم اجتماعي
والثاني غارق في انطوائيته ، شخصين من بيئتين مختلفتين
يحاول كل منهما مواجهة
الصعوبات ليجتمعا ، اثنين أحدهم
له ماضً والآخر يَحب لأول مرة .

الإيمان وسيلتك الوحيدة
في جعل كل الأشياء هينةً عليك

"أنا الغريبُ بأرضٍ لا أراكَِ بها
‏الروحُ عندك إن ما سافرَ الجسدُ
‏في ضجة الناس بات الشوق يعزلني
‏كأنني في بلادٍ مابها أحدُ"