This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهمَّ إليك نشكو ضعف قوتنا
وقلة حيلتنا
وهواننا على النّاس
وهواننا على النّاس
وهواننا على النّاس 💔
وقلة حيلتنا
وهواننا على النّاس
وهواننا على النّاس
وهواننا على النّاس 💔
اِحْذري خرَّابات البيوت!
في الأسبوع الماضي، كتبتْ "بيترونيلا وايت" مقالةً هزَّتْ فيه أرجاء أوروبا!
فالكاتبة البريطانيّة التي سخّرتْ حياتها لنشر سموم أفكار النَّسوية، قد استفاقتْ أخيراً، ولاتَ حين مندم، لم يعُدْ بإمكانها إصلاح ما أفسدته من حياتها، ولكنّها أرادتْ أن لا تشرب الأخريات من الكأس التي شربتْ هي منه، وهذا تصرّف محترم، لأن الاعتراف بالخطأ خيرٌ من الاستمرار عليه حين يتبيّن أنه خطأ!
أهم الجمل التي لفتتْ نظري في مقالة بيترونيلا وايت :
- أنا عازبة وبلا أطفال ووحيدة لقد خذلتني الحركة النسوية وخذلت جيلي كله!
- ألتقي مع صديقاتي، جميعنا في منتصف الخمسينات من عمرنا، عاملات ومتعلمات تعليمًا مرموقًا، ولكن هناك فراغ في حياتنا فكلنا عازبات وليس لدينا أطفال!
- أشعر بشكل متزايد كما تشعر صديقاتي المقربات أن الحركة النسوية قد خذلت جيلنا، وأنّ الفلسفة النسوية قد أصبحت ضارة!
- الحركة النسوية علمتنا أن الأنثى التقليدية هي صورة نمطية اخترعها الرجال لإبقائنا تحت سيطرتهم وبناءً على ذلك كنت معاديةً للرجال إلى حد إبعادهم والآن ها أنا أدفع ثمن ذلك!
- فات الوقت بالنسبة لي ولصديقاتي ولكن لا ينبغي لنا أن نسمح للحركة النسائية بأن تدمر حياة الأجيال القادمة أيضاً!
اِحذري خرّابات البيوت:
سيقُلنَ لكِ لا فرقَ بينكِ وبين الرّجلِ، زاحميه وتفوّقي عليه، وسصورنَ لكِ الحياة معركةً معه، وسيُحوّلنه في عينيكِ من حبيب مفترض إلى عدو حقيقي!
وأنتِ في فطرتكِ تعرفين أنكِ لا تُشبهينه ولا يُشبهكِ، وأنكِ ولدتِ لتكوني معه ويكون معكِ، ولتكملي به ما ينقُصكِ، ويكملُ بكِ ما ينقصه!
وأنكِ يجب أن تمسكي يده بدل أن تُلاكميه، فإنكِ قد خُلقتِ منه، فإنكِ بعضه وهو كلُّكِ، وأن لا سعادة للمرأة إلا في كنف رجل يُحبُّها ويخافُ الله فيها!
سيقُلنَ لكِ تمرّدي، هذا المجتمع يحاولُ السيطرة عليكِ، وستخوضين معركةً تستنزفُ عمركِ كلّه، ثم ستكتشفين بعد ضياع العمر أنكِ كنتِ تُحاربين عدواً موهوماً اخترعوه لكِ تماماً كما صارع دون كيشوت طواحين الهواء!
جهد مبذول في غير مكانه كلّفكِ أن تخسري العائلة والسَّكينة شابةً، وأن تمضي آخر عمركِ وحيدة في بيتٍ مع حيوان أليف!
قتلوا فطرتكِ في أن تُقدّمي الرّعاية والحُبّ، فعوضتها في قطة وكلب!
سيقُلنَ لكِ: جسدكِ ملككِ، امنحيه من شئتِ، وامنعيه من شئتِ!
ثم ستكتشفين بعد ضياع العمر أنكِ كنتِ في هذه الحياة عابرة سرير!
وأنَّ الإنسان حين يتقدّمُ به العمر يشعرُ بالصقيع وحده، صقيع ترتجفُ منه الروح مهما حاول إنكاره!
وأنّ الأخريات السّويات لديهنَّ عائلات، وأزواج، وأحفاد، وأنتِ لا أحد في حياتكِ لتحبيه ويُحبُّكِ!
وستكون أغلى أمنياتك التي ستتحسرين عليها دفء حبيب وأمان عائلة!
سيقُلنَ لكِ: لقد أهانوا المرأة وظلموها!
نعم أهانَ الغربُ المرأة وظلمها!
أهانها في جسدها إذ جعله سلعة، حتى مع دعاية زيت السيارات يجب أن تكون هناك امرأة شبه عارية!
وظلمها حين حمّلها ما لم تُخلقَ لتحمله، فزجّها في سوق العمل، فصارت حياتها كلها سباقاً، وتحوّلت من بانية أجيال سويّة إلى آلة انتاج!
ولكن أنتِ من الذي ظلمكِ؟!
فإن كان ثمة رجالٌ ظلموا النساء عندنا، فلأنهم لم يفهموا الرجولة، كما لم تفهمي أنتِ الأنوثة، وكان واجبكِ أن تتزوجي، وتنجبي وتُصححي المفاهيم!
انظري إلى الأُسر السّوية في مجتمعاتنا وهي والحمدُ لله كثيرة!
الأمُ توضعُ على الرأس كأنها ملكة الزّمان، لأنّ تحت قدميها الجنّة!
والزّوجة تُكرمُ وتُصان وتُدلل، لأن خير الرّجال خيرهم لنسائهم!
والبنتُ يُخشى عليها من نسمة الهواء، ويُقال للصبيّ لا لشيء يريده، أما البنت فكأنها أميرة البيت، لأنهن المؤنسات الغاليات!
والعمة والخالة والقريبة هي رحم موصولة معلقة بالعرش!
أنتِ من دينٍ كانت تُحرّك فيه الجيوش لأجل عرض امرأة واحدة، فكيف أقنعوكِ أنكِ لستِ غالية!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
في الأسبوع الماضي، كتبتْ "بيترونيلا وايت" مقالةً هزَّتْ فيه أرجاء أوروبا!
فالكاتبة البريطانيّة التي سخّرتْ حياتها لنشر سموم أفكار النَّسوية، قد استفاقتْ أخيراً، ولاتَ حين مندم، لم يعُدْ بإمكانها إصلاح ما أفسدته من حياتها، ولكنّها أرادتْ أن لا تشرب الأخريات من الكأس التي شربتْ هي منه، وهذا تصرّف محترم، لأن الاعتراف بالخطأ خيرٌ من الاستمرار عليه حين يتبيّن أنه خطأ!
أهم الجمل التي لفتتْ نظري في مقالة بيترونيلا وايت :
- أنا عازبة وبلا أطفال ووحيدة لقد خذلتني الحركة النسوية وخذلت جيلي كله!
- ألتقي مع صديقاتي، جميعنا في منتصف الخمسينات من عمرنا، عاملات ومتعلمات تعليمًا مرموقًا، ولكن هناك فراغ في حياتنا فكلنا عازبات وليس لدينا أطفال!
- أشعر بشكل متزايد كما تشعر صديقاتي المقربات أن الحركة النسوية قد خذلت جيلنا، وأنّ الفلسفة النسوية قد أصبحت ضارة!
- الحركة النسوية علمتنا أن الأنثى التقليدية هي صورة نمطية اخترعها الرجال لإبقائنا تحت سيطرتهم وبناءً على ذلك كنت معاديةً للرجال إلى حد إبعادهم والآن ها أنا أدفع ثمن ذلك!
- فات الوقت بالنسبة لي ولصديقاتي ولكن لا ينبغي لنا أن نسمح للحركة النسائية بأن تدمر حياة الأجيال القادمة أيضاً!
اِحذري خرّابات البيوت:
سيقُلنَ لكِ لا فرقَ بينكِ وبين الرّجلِ، زاحميه وتفوّقي عليه، وسصورنَ لكِ الحياة معركةً معه، وسيُحوّلنه في عينيكِ من حبيب مفترض إلى عدو حقيقي!
وأنتِ في فطرتكِ تعرفين أنكِ لا تُشبهينه ولا يُشبهكِ، وأنكِ ولدتِ لتكوني معه ويكون معكِ، ولتكملي به ما ينقُصكِ، ويكملُ بكِ ما ينقصه!
وأنكِ يجب أن تمسكي يده بدل أن تُلاكميه، فإنكِ قد خُلقتِ منه، فإنكِ بعضه وهو كلُّكِ، وأن لا سعادة للمرأة إلا في كنف رجل يُحبُّها ويخافُ الله فيها!
سيقُلنَ لكِ تمرّدي، هذا المجتمع يحاولُ السيطرة عليكِ، وستخوضين معركةً تستنزفُ عمركِ كلّه، ثم ستكتشفين بعد ضياع العمر أنكِ كنتِ تُحاربين عدواً موهوماً اخترعوه لكِ تماماً كما صارع دون كيشوت طواحين الهواء!
جهد مبذول في غير مكانه كلّفكِ أن تخسري العائلة والسَّكينة شابةً، وأن تمضي آخر عمركِ وحيدة في بيتٍ مع حيوان أليف!
قتلوا فطرتكِ في أن تُقدّمي الرّعاية والحُبّ، فعوضتها في قطة وكلب!
سيقُلنَ لكِ: جسدكِ ملككِ، امنحيه من شئتِ، وامنعيه من شئتِ!
ثم ستكتشفين بعد ضياع العمر أنكِ كنتِ في هذه الحياة عابرة سرير!
وأنَّ الإنسان حين يتقدّمُ به العمر يشعرُ بالصقيع وحده، صقيع ترتجفُ منه الروح مهما حاول إنكاره!
وأنّ الأخريات السّويات لديهنَّ عائلات، وأزواج، وأحفاد، وأنتِ لا أحد في حياتكِ لتحبيه ويُحبُّكِ!
وستكون أغلى أمنياتك التي ستتحسرين عليها دفء حبيب وأمان عائلة!
سيقُلنَ لكِ: لقد أهانوا المرأة وظلموها!
نعم أهانَ الغربُ المرأة وظلمها!
أهانها في جسدها إذ جعله سلعة، حتى مع دعاية زيت السيارات يجب أن تكون هناك امرأة شبه عارية!
وظلمها حين حمّلها ما لم تُخلقَ لتحمله، فزجّها في سوق العمل، فصارت حياتها كلها سباقاً، وتحوّلت من بانية أجيال سويّة إلى آلة انتاج!
ولكن أنتِ من الذي ظلمكِ؟!
فإن كان ثمة رجالٌ ظلموا النساء عندنا، فلأنهم لم يفهموا الرجولة، كما لم تفهمي أنتِ الأنوثة، وكان واجبكِ أن تتزوجي، وتنجبي وتُصححي المفاهيم!
انظري إلى الأُسر السّوية في مجتمعاتنا وهي والحمدُ لله كثيرة!
الأمُ توضعُ على الرأس كأنها ملكة الزّمان، لأنّ تحت قدميها الجنّة!
والزّوجة تُكرمُ وتُصان وتُدلل، لأن خير الرّجال خيرهم لنسائهم!
والبنتُ يُخشى عليها من نسمة الهواء، ويُقال للصبيّ لا لشيء يريده، أما البنت فكأنها أميرة البيت، لأنهن المؤنسات الغاليات!
والعمة والخالة والقريبة هي رحم موصولة معلقة بالعرش!
أنتِ من دينٍ كانت تُحرّك فيه الجيوش لأجل عرض امرأة واحدة، فكيف أقنعوكِ أنكِ لستِ غالية!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
توجَّعوا على إخوانكم،
حُرْقَةُ المسلمِ على المُسلم أجر
هذا الدِّينُ المشاعرُ فيه عبادة ! ❤️
حُرْقَةُ المسلمِ على المُسلم أجر
هذا الدِّينُ المشاعرُ فيه عبادة ! ❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كأنهم قد خُلقِوا من طينةٍ أخرى
لا يُشبهون أحداً في هذا الزّمن
ولا يُشبههم أحد! 💚
لا يُشبهون أحداً في هذا الزّمن
ولا يُشبههم أحد! 💚
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الرئيس السابق لجهاز "الشاباك" عامي أيالون:
لو كنت فلسطينيًا يعيش تحت الاحتلال سأقاتل "إسرائيل" بكل الوسائل لتحقيق حريتي!
عندما يكون الصهيوني الأصلي عنده شرف أكثر من المتصهين !
لو كنت فلسطينيًا يعيش تحت الاحتلال سأقاتل "إسرائيل" بكل الوسائل لتحقيق حريتي!
عندما يكون الصهيوني الأصلي عنده شرف أكثر من المتصهين !
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ليه إنت كـ عربي دورك بس تتفرج على أهلك وهما بيموتوا ؟
﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ﴾
أقرؤُها هذا المرة بقلبي يا الله
أتحسسُ قدرتك وأستشعرُ ضعفي
فأبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك
وأُسلّمُ لك في ما تريد وإن أوجعني
وأقنعُ بما قسمتَ لي وإن سوّلتْ لي نفسي أنه لا يكفي
وأوقنُ أن ما كتبته لي فسيأتيني ولو أفلته
وما ليس لي لن أناله وإن تشبثتُ به
أقرؤُها هذا المرة بقلبي يا الله
أتحسسُ قدرتك وأستشعرُ ضعفي
فأبرأُ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك
وأُسلّمُ لك في ما تريد وإن أوجعني
وأقنعُ بما قسمتَ لي وإن سوّلتْ لي نفسي أنه لا يكفي
وأوقنُ أن ما كتبته لي فسيأتيني ولو أفلته
وما ليس لي لن أناله وإن تشبثتُ به
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذه المدينة تنزِفُ ولا تموتُ
هذه الكتائب لا تركع إلا الله
اللهُمَّ ثّبِّتْ أقدامهم
اللهُمَّ سدِّدْ رميهم 💚
هذه الكتائب لا تركع إلا الله
اللهُمَّ ثّبِّتْ أقدامهم
اللهُمَّ سدِّدْ رميهم 💚
لا تُنسيك الحياة
حقيقة كونها فانية
"وَتَظُنّونَ إِن لَبِثتُم إِلّا قَليلًا"
عِش لآخرتك ❤
حقيقة كونها فانية
"وَتَظُنّونَ إِن لَبِثتُم إِلّا قَليلًا"
عِش لآخرتك ❤