لو كنتَ قد أحببتَني لعذرتَني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ وقبلتَها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرقُ بين الآخرينَ وبينَ مَنْ نهوى إذن...
يــا قـطعــــةً مــــــــن ذاتــــــــي ؟
#راقت
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ وقبلتَها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرقُ بين الآخرينَ وبينَ مَنْ نهوى إذن...
يــا قـطعــــةً مــــــــن ذاتــــــــي ؟
#راقت
أتنسانى...
وهل مازلت تهوانى..... وتشدوا كل ألحانى
وتسقى الزرع أنهارا...... جرت من عين ولهانِ
زهور الحب فى قبرى...... نمت من غير جسمانِ
أتنسانى........
وتنسى قُبلتى الأولى..... وحبا بات أدمانى
أتنسانى........
أتنسى الود أعراضا.... أتنسى لون فستانى
أتنسى أننا كنا..... كعصفورين فى ارجاء بستانى
وكان الحب يجمعنا.... نما فى ظل رومانى...
واردانـــــــى!!!!!
شهيد الحب مخمورا.... وكأس العشق بات اعز خلانى
أتنســـــــانـــــــى........
أتنسى من حوت فى صدرها قلبا... ويخفق فيه قلبانِ
أتنسى عين جارتنا.... وابوابا بـــــ حارتنا..
تراقب كيف تهوانى
أتنســـــــانــــــى.......
أتنسى العهد إن متنا.... سنبقى دونما ثانى..
قرأت الموت فى جدران فنجانى... وبت الليل قواما...
بأن لا ضر يغشانى..
أتنســــانـــــــى.......
ستأتينى بساعات.... لنا اللقياء بجنات...
وعين الله تحرس قلبك الجانى...... وترعانى
ستأتينى بساعات... ستأتى هنا...
فيوم الله يعدل يوماً هذا بألف سنه... وتلقانى
وعين الله ترعاك... وتراعنى......
وهل مازلت تهوانى..... وتشدوا كل ألحانى
وتسقى الزرع أنهارا...... جرت من عين ولهانِ
زهور الحب فى قبرى...... نمت من غير جسمانِ
أتنسانى........
وتنسى قُبلتى الأولى..... وحبا بات أدمانى
أتنسانى........
أتنسى الود أعراضا.... أتنسى لون فستانى
أتنسى أننا كنا..... كعصفورين فى ارجاء بستانى
وكان الحب يجمعنا.... نما فى ظل رومانى...
واردانـــــــى!!!!!
شهيد الحب مخمورا.... وكأس العشق بات اعز خلانى
أتنســـــــانـــــــى........
أتنسى من حوت فى صدرها قلبا... ويخفق فيه قلبانِ
أتنسى عين جارتنا.... وابوابا بـــــ حارتنا..
تراقب كيف تهوانى
أتنســـــــانــــــى.......
أتنسى العهد إن متنا.... سنبقى دونما ثانى..
قرأت الموت فى جدران فنجانى... وبت الليل قواما...
بأن لا ضر يغشانى..
أتنســــانـــــــى.......
ستأتينى بساعات.... لنا اللقياء بجنات...
وعين الله تحرس قلبك الجانى...... وترعانى
ستأتينى بساعات... ستأتى هنا...
فيوم الله يعدل يوماً هذا بألف سنه... وتلقانى
وعين الله ترعاك... وتراعنى......
لا تحسبي أني لغيرك أكتبُ
أو أنني في غير كاسك أسْكبُ
ما غابَ طيفك عن عيوني لحظة ً
هذا لأنك مِن عيوني أقرَب
والله ِ ما طاف الحنينُ بخاطري
إلا وطيفُك مِن دمي يتسربُ
أنا في عيونك صبوتي وصبابتي
وعلى شِفاهك ما حييتُ سأُصْلَبُ
لا ينبغي للشمس إدراكُ الندى
هذا المسافرُ في دمي لا يتعب
أنا إنْ نظرت إلى عيونك أرتجي
ديوان شعر في دقائقَ يُنجب
قالوا لدجلة َ إنَّ ماءَكَ كوثرٌ
فرنا لثغركِ قال هذا أعذبُ
فنظرتُ للثغر ِ المكلل ِ بالندى
هذا الشهيُّ فراتُه لا ينضبُ
فمتى أراك ِ على يميني طفلة ً
تغفو فأشرب ماُ يطيبُ وتشربُ
أو أنني في غير كاسك أسْكبُ
ما غابَ طيفك عن عيوني لحظة ً
هذا لأنك مِن عيوني أقرَب
والله ِ ما طاف الحنينُ بخاطري
إلا وطيفُك مِن دمي يتسربُ
أنا في عيونك صبوتي وصبابتي
وعلى شِفاهك ما حييتُ سأُصْلَبُ
لا ينبغي للشمس إدراكُ الندى
هذا المسافرُ في دمي لا يتعب
أنا إنْ نظرت إلى عيونك أرتجي
ديوان شعر في دقائقَ يُنجب
قالوا لدجلة َ إنَّ ماءَكَ كوثرٌ
فرنا لثغركِ قال هذا أعذبُ
فنظرتُ للثغر ِ المكلل ِ بالندى
هذا الشهيُّ فراتُه لا ينضبُ
فمتى أراك ِ على يميني طفلة ً
تغفو فأشرب ماُ يطيبُ وتشربُ
راكَ هَجَرتَني هَجراً طَويلاً
وَما عَوَّدتَني مِن قَبلُ ذاكا
عَهِدتُكَ لاتُطيقُ الصَبرَ عَنّي
وَتَعصي في وَدادي مَن نَهاكا
فَكَيفَ تَغَيَّرَت تِلكَ السَجايا
وَمَن هَذا الَّذي عَنّي ثَناكا
فَلا وَاللَهِ ماحاوَلتَ عُذراً
فَكُلُّ الناسِ يُعذَرُ ما خَلاكا
- بهاء الدين زهير
وَما عَوَّدتَني مِن قَبلُ ذاكا
عَهِدتُكَ لاتُطيقُ الصَبرَ عَنّي
وَتَعصي في وَدادي مَن نَهاكا
فَكَيفَ تَغَيَّرَت تِلكَ السَجايا
وَمَن هَذا الَّذي عَنّي ثَناكا
فَلا وَاللَهِ ماحاوَلتَ عُذراً
فَكُلُّ الناسِ يُعذَرُ ما خَلاكا
- بهاء الدين زهير
_
"هَل حَنَّ قلبُك مثلمَا حنَّينَـا؟
واشتَاقَ كفُّك للسَّلَامِ علينَـا؟"
"هَل حَنَّ قلبُك مثلمَا حنَّينَـا؟
واشتَاقَ كفُّك للسَّلَامِ علينَـا؟"
_
"فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي
وَكانَ النَّـــاسُ كُلُّهُـــمُ فِداكَــا"
- بَهَــاء الدِّين زُهَيــر
"فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي
وَكانَ النَّـــاسُ كُلُّهُـــمُ فِداكَــا"
- بَهَــاء الدِّين زُهَيــر
كنا حبيبين يتلو الشعرُ قصتنا
فكيف صرنا نعيش الهجر ألوانا
وكيف صار حديث الحب مأتمنا
وأشعل الحزن في الأضلاع نيرانا
أين ابتسامتنا؟ أين العهود ؟وأين
أنت مني ؟ وكيف العشق قد هانا
سأرجع الآن محمولاً على أسفي
أبكي عليك ، ويبكي الشعر أحيانا
فكيف صرنا نعيش الهجر ألوانا
وكيف صار حديث الحب مأتمنا
وأشعل الحزن في الأضلاع نيرانا
أين ابتسامتنا؟ أين العهود ؟وأين
أنت مني ؟ وكيف العشق قد هانا
سأرجع الآن محمولاً على أسفي
أبكي عليك ، ويبكي الشعر أحيانا
_
"الوصلُ يُحيي غرامًا جفّ منبتُهُ
جد لي بوِصل بِرِمشِ العيَنِ أرعاك
كُن لي حبيبًا وصُن ودِّي بلا وجلٍ
أعطِيك رُوحي ونَبضُ القلبِ يفَداكَ"
"الوصلُ يُحيي غرامًا جفّ منبتُهُ
جد لي بوِصل بِرِمشِ العيَنِ أرعاك
كُن لي حبيبًا وصُن ودِّي بلا وجلٍ
أعطِيك رُوحي ونَبضُ القلبِ يفَداكَ"
_
"أَنَرْت حياتي بنورِ الوصال
وجئت لَعَمرِي كغيثِ المَطرْ
إذَا جئـتَ أنتَ فَمَــا همَّنِـي
وربِّك من غابَ مِمَّن حضرْ"
"أَنَرْت حياتي بنورِ الوصال
وجئت لَعَمرِي كغيثِ المَطرْ
إذَا جئـتَ أنتَ فَمَــا همَّنِـي
وربِّك من غابَ مِمَّن حضرْ"
_
"إِلى اللَّهِ أَشكوا ما أُلاقي مِنَ الهَوى
وَمِن كُرَبٍ تَعتادُني وَزَفيرِ
وَمِن حُرَقٍ لِلحُبِّ في باطِنِ الحَشا
وَلَيلٍ طَويلِ الحُزنِ غَيرِ قَصيرِ"
- قيس بن ذريح
"إِلى اللَّهِ أَشكوا ما أُلاقي مِنَ الهَوى
وَمِن كُرَبٍ تَعتادُني وَزَفيرِ
وَمِن حُرَقٍ لِلحُبِّ في باطِنِ الحَشا
وَلَيلٍ طَويلِ الحُزنِ غَيرِ قَصيرِ"
- قيس بن ذريح
_
"مِن فَرطِ ما أَشتَاقُ صِرتُ بسجدتِي
أَدعُو السَّماءَ للحظةٍ أَن تُمطِرَك"
"مِن فَرطِ ما أَشتَاقُ صِرتُ بسجدتِي
أَدعُو السَّماءَ للحظةٍ أَن تُمطِرَك"
ردُد رُقادي ثُمَّ نَم في غِبطَةٍ
إِنّي اُمرُؤٌ سَهَري لِنَومِكَ حاسِدُ
يَقَعُ البَلاءُ وَيَنقَضي عَن أَهلِهِ
وَبَلاءُ حُبِّكَ كُلَّ يَومٍ زائِدُ
أَنّى أَصيدُ وَما لِمِثلي قُوَّةٌ
ظَبياً يَموتُ إِذا رآهُ الصائِدُ
- العباس ابن الاحنف
إِنّي اُمرُؤٌ سَهَري لِنَومِكَ حاسِدُ
يَقَعُ البَلاءُ وَيَنقَضي عَن أَهلِهِ
وَبَلاءُ حُبِّكَ كُلَّ يَومٍ زائِدُ
أَنّى أَصيدُ وَما لِمِثلي قُوَّةٌ
ظَبياً يَموتُ إِذا رآهُ الصائِدُ
- العباس ابن الاحنف
Forwarded from حِبـْر (لُ͟͟جَ͟͟ي͟ــ͟ن͟)
_
"وَأَسْوَأُ مَا فِيْ العَيْشِ بُعْدُ أَحِبَّــةٍ
وَأَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا"
"وَأَسْوَأُ مَا فِيْ العَيْشِ بُعْدُ أَحِبَّــةٍ
وَأَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا"