Forwarded from التعبئة الشعبية للمقاومة الاسلامية ( بسيج العراق )
بسم الله الرحمن الرحيم
ببالغ الحزن والأسى نرفع آيات العزاء إلى مقام ولي الله الأعظم حجة الله في أرضه الإمام المهدي عجل الله فرجه وإلى مراجع الأمة والمؤمنين بذكرى وفاة عقيلة الطالبيين الناطقة بلسان أبيها أمير المؤمنين مولاتنا زينب الكبرى عليها السلام
إنها عليها السلام وبما تملكه من شخصيةٍ عظيمةٍ فذة نتجت عن ترعرعها في بيت أهل العصمة صلوات الله عليهم تركت للأمةِ إنموذجاً خالداً بالصبر والثبات
لم تنل أعاصير المحن منها لحظة فكانت نبراساً يضيء على الحقائق التي أراد الطغاة طمسها
اليوم وفي خضم ما يعيشه العالم من صراعات دموية بما فيها مأساة فلسطين التي يقود آلة القتل فيها جبابرةٌ همهم إسكات صوت الحق
يتوجب على شبابنا أن يكونوا حاضرين دائماً في الساحة الإعلامية لينقلوا المظلومية ويكونوا صوتاً ينطق بما يراد محوه وطمسه
تتمثل أمامهم سيدتنا زينب عليها السلام كالطود الشامخ يستمدون من مسيرتها دروساً لمناصرة المظلومين بأعظم سلاحٍ حملته رغم آلامها
ألا وهو سلاح "الكلمة" فيكون كل حرفٍ يسطرونه كالرصاص.
كما وحريٌ بنا أن نذكر الشهداء الذين قضواً دفاعاً عن حرمها الطاهر ضد داعش وباقي أدوات الشر الأمريكي غير آبهين بما خلفوا وما تركوا
فالسلام عليهم وعلى أرواحهم الزكية
التعبئة الشعبية للمقاومة الإسلامية في العراق
15 رجب الأصب 1445
27 كانون الثاني 2024
ببالغ الحزن والأسى نرفع آيات العزاء إلى مقام ولي الله الأعظم حجة الله في أرضه الإمام المهدي عجل الله فرجه وإلى مراجع الأمة والمؤمنين بذكرى وفاة عقيلة الطالبيين الناطقة بلسان أبيها أمير المؤمنين مولاتنا زينب الكبرى عليها السلام
إنها عليها السلام وبما تملكه من شخصيةٍ عظيمةٍ فذة نتجت عن ترعرعها في بيت أهل العصمة صلوات الله عليهم تركت للأمةِ إنموذجاً خالداً بالصبر والثبات
لم تنل أعاصير المحن منها لحظة فكانت نبراساً يضيء على الحقائق التي أراد الطغاة طمسها
اليوم وفي خضم ما يعيشه العالم من صراعات دموية بما فيها مأساة فلسطين التي يقود آلة القتل فيها جبابرةٌ همهم إسكات صوت الحق
يتوجب على شبابنا أن يكونوا حاضرين دائماً في الساحة الإعلامية لينقلوا المظلومية ويكونوا صوتاً ينطق بما يراد محوه وطمسه
تتمثل أمامهم سيدتنا زينب عليها السلام كالطود الشامخ يستمدون من مسيرتها دروساً لمناصرة المظلومين بأعظم سلاحٍ حملته رغم آلامها
ألا وهو سلاح "الكلمة" فيكون كل حرفٍ يسطرونه كالرصاص.
كما وحريٌ بنا أن نذكر الشهداء الذين قضواً دفاعاً عن حرمها الطاهر ضد داعش وباقي أدوات الشر الأمريكي غير آبهين بما خلفوا وما تركوا
فالسلام عليهم وعلى أرواحهم الزكية
التعبئة الشعبية للمقاومة الإسلامية في العراق
15 رجب الأصب 1445
27 كانون الثاني 2024
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
صدقَ اللهُ العليُّ العظيم
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
صدقَ اللهُ العليُّ العظيم