هذا معاذ وكلنا شعراءُ والأرضُ أرضٌٌ والسماءُ سماءُ هذا معاذُ فمن يطاول نجمه يحتاج معجزةً بها إسراءُ هذا معاذُ وكل حرفٍ قاله صغرت أمام حروفه الأعداء أشعاره جيشٌ وجبهة قصفه قد زلزلت كل الذين أساؤا

#الشاعر_سليمان_معوضه

قالوا لماذا تحب السيد العلما
فقلت خير الهوى في القلب ماكتما
ومابدا حبه الا لميزته
فقد رأيت به ماجاوز العظما
فهو الهزبر اذا جئنا شجاعته
وهو الحكيم اذا قسنا به الحكما
وهو المفكر والنبراس في عهد
أقل من عقد كم من معتد هزما
وهو المحب لنا أرضا وإنسانا
وقد تربى على هدي النبي فسما
وهو الحصيف فكم من دولة عظمى
ولم تهز له شعرا ولا قدما
كجده قد بدا في كل معركة
لنصرة الله يمضي دائما قُدما
أحبه كيف لا رغم الحصار وما
يشنه الكفر من خافٍ وماعُلما
فالسيد العلم المغوار علمنا
معنى التماسك حتى نكسر الصنما
وقد رأيناه منا في بساطته
مجاهدا إن ألِمنا مثلنا ألِما
وقد حوى من علوم الله أكثرها
وفي البلاغة يُغني سمعنا كَلِمَا
لازيف في قوله أو مريةٍ أبدا
فقوله الفعل إن أفضى به التزما
لم ألتقِ قبله في عصر من حكموا
ندا له في السياسيين والعُلما
فكلهم أشبعونا قبله كذباً
وفرقونا وساقونا لهم غنما
كانوا ولاةً لأمريكا وأنظمةٍ
عميلةٍ لم يراعوا العهد والقسما
تنافسوا حيث كان المال مقصدهم
فكم أسالوا على القصد الذميم دما
وأنشاؤوا باسم دور العلم قاعدة
ودعوشوا طالبيها أرحباً ، نهما
فجاء من بعدهم عبدالمليك ضحى
مسيرةٍ قد رآها من غشاه عمى
لاريب فيها على نهج وبينةٍ
ومقتداها بال البيت قد حُكما
لاميل عن درب طه في توجهها
لله در أبا جبريل معتصما
ياقائدا حُبُه في كل خافقةٍ
يجري وإني أبوح اليوم ماكُتما
ولست أخشى ببوح الحب قاصفةً
حتَّامَا أكتمُ هذا الحب بي ولمَّ
كل اليمانيين يامولاي خطوتهم
على خطاك إلى أن نبلغ القمما
عليك يهمي سلام الله مادامت
آيات ربي وغيث من سماه همى
ثم الصلاة على خير الانام هدى
محمد المصطفى والال مختتما

#الشاعر_سليمان_معوضه
#إتحاد_الشعراء_والمنشدين

https://t.me/aboyahyaalshami

قل للتحالف قد طلبنا حقنا ماحق ابو حد واحسبوها وافهموا ونفوسنا من صبرنا لا حلقنا وصبر الحليم بعده أمانه تندموا مافي معاكم فرق كله فرقنا النفط والا الغاز وانتم تعلموا والمرتزق اللي بيطلع في القنا لاهو تبعنا ولا الفنادق يحكموا احنا حكومتنا بصنعا وعرقنا واللي من الشهدا دماهم قدموا لاهدنه الا نسترد حقوقنا ماغيرها يامنافقين لاتحلموا

#الشاعر_سليمان_معوضه

هويتنا علت بالحق قدرا
فسبحان الذي بالحق أسرى
يمانيون فخرا واعتزازا
مٱثرنا مدى التاريخ تقرى
لنا في العز تاريخ ومجد
ومازلنا نموج هدى وطهرا
نصرنا المصطفى مذ قال إني
رسول الله لم نشتد كفرا
وكنا فخره في كل باب
ونحن بمثله لأشد فخرا
فكنا أوسه سيفا ونبضا
وخزرجه اذا ما رام نصرا
فما الانصار الا نحن كنا
ومازلنا لال البيت ذخرا
هويتنا هي الايمان تاج
وكل الارض شاهدة وأدرى
وحكمتنا وسام من نبي
بها أوحى البه الوحي ذكرا
هنا يمن الصمود فأي نجم
يطاولنا علا لن يألو قدرا
رفضنا الذل من باغ لعين
وعدوان طغا بحرا وبرا
وكم نارا علينا شن قصفا
على سوق ومدرسة وأخرى
وأحرق أبرياء˝ دون ذنب
امام العالم الاممي جهرا
ولم نخضع وقاومناه خمسا
وسوف نظل عشرا ثم عشرا
هوبتنا الصمود فلا يمان
أصيل يرتضي ذلا وقهرا
أبو جبريل قائد كل حر
نسير وراءه إن خاض بحرا
ثقافتنا من القرٱن جاءت
بحبل الله معتصمين صبرا
سنبقى في الجهاد اسود حرب
نذيق المعتدي المغرور جمرا
ومن نصر الى نصر سنمضي
الى ان يحدث الرحمن أمرا

(الهوية الإيمانية هوية اليمنيين جميعا)
#الشاعر_سليمان_معوضه

الكون من هول المصاب توقفا
إذ احرق الكفار فيه المصحفا
هذا السويدي اللعين وجرمه
مازال كالبركان فينا ما انطفا
ياامة الإسلام هل يرضيك ما
يجري لمصحفنا الا هبي كفا
وقد اعتدوا من قبلها كم مرة
وتجرأؤا جرما برسم المصطفى
لولا التهاون من قيادة مكة
المحتمين بدار زمزم والصفا
البائعين النفط كي يترفهوا
ويحاربون الله جهرا في خفا
هذا الخليج بماله وبنوكه
ماذا يقدم غير هذا الانطفا
هل يحتفون بديننا ورموزه
ام انهم لترامب قد عقدوا الوفا
واستقبلوه وعظموه واغدقوا
الاموال والذهب النفيس تشرفا
ياللمهازل كم نرى عبثية
يندى الجبين لها أسىً وتأسفا
ناهيك عن حربٍ وهم تموينها
من اجل ماذا هل جواب منصفا
من اجل هدم بلادنا ولغزونا
ولقتلنا اجتمع البغاة تحالفا
الكفر والاعراب ذلك دابهم
لم يرعوا فينا ذمةً او رأفةَ
كم حاصرونا لم يخلوا منفذا
إلا وقد جعلوه قاعا صفصفا
لكنهم في ردع أسرائيل لم
يتحركوا قدما وولا أبدوا الجفا
ومع الذين يسفهون كياننا
الديني لم نلمح لديهم موقفا
قراننا ونبينا وجرائما
الغرب فيها كم يزيد تعسفا
ماغير ربان المسيرة والذي
معنا الاباة الشم ليس تكلفا
هو من يناهض كل كفر ظالمٍ
ويصد كيد المرجفين الزاحفا
نحن اليمانيين انصار الهدى
لحماية القران لن نتخلفا

بل فطرة الايمان فينا حركت
هذي الجموع ولن نعيش تخوفا
سنخط موقفنا على صدر السما
في الشمس نكتبه ولن نتوقفا
حتى نرى القدس الكريمة حرة
والله اكبر تملأ الدنيا احتفا

#الشاعر_سليمان_معوضه