Forwarded from الفهد الاسود
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صقور المخابرات الفلسطينية 💛🇵🇸
🟡 مصدر مسؤول: غداً الشيخ نائباً لرئيس اللجنة التنفيذية ومجدلاني أميناً للسر
رجح مصدر مسؤول أن يتم الإعلان في اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير مساء غدٍ السبت بأن حسين الشيخ نائباً لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وأحمد مجدلاني أمين سر اللجنة..
وستعقد اللجنة اجتماعا لها برئاسة الرئيس محمود عباس عند الساعة السادسة والنصف من مساء يوم غدٍ السبت
رجح مصدر مسؤول أن يتم الإعلان في اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير مساء غدٍ السبت بأن حسين الشيخ نائباً لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وأحمد مجدلاني أمين سر اللجنة..
وستعقد اللجنة اجتماعا لها برئاسة الرئيس محمود عباس عند الساعة السادسة والنصف من مساء يوم غدٍ السبت
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🟡🔖حوار بين حمساوي وابنه...
- أولاد الكلب.
- أولاد الكلب.
🟡إسرائيل التي تتلاعب بأوهام "حماس"..!
طوال 18 شهرا من حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل ضد فلسطينيي غزة ظل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يصرح، بين فترة وأخرى، بأن "إسرائيل لم تحقّق أهدافها بعد"، وإنها لم تقض تماما على القوة الصاروخية لحركة "حماس"، وأنه ثمة أنفاق لم تدمر، وأن هدف الحرب هو تحرير الرهائن أو الأسرى الإسرائيليين، وخلق واقع لا يسمح بـ"طوفان أقصى"2، لا من غزة ولا من الضفة، ولا من أي جبهة أخرى.
معلوم أن تلك التصريحات كانت تتكرر على لسان معظم قادة إسرائيل السياسيين والأمنيين، لتبرير استمرار تلك الحرب الوحشية، التي تهدف، في حقيقة الأمر، محو قطاع غزة، أو تدميره، بحيث يصبح غير صالح للعيش، وتاليا دفع الفلسطينيين، بطريقة أو بأخرى، لمغادرته، للتخفف من الثقل الديمغرافي لغزة، وأيضا، لجعلها بمثابة عبرة للفلسطينيين، من النهر إلى البحر، ولإخضاعهم لهيمنة إسرائيل.
المشكلة أن تلك الادعاءات كانت تنطلي على قادة "حماس"، والمتعاطفين معها، فيعودوا إلى تكرارها، وإعادة ضخّها من قبيل الافتخار، ودرء أي مسؤولية عن خيار "الطوفان"، في انفصام مريع عن الواقع، على رغم أن إسرائيل دمرت حوالي 80 بالمئة من عمران غزة وبناها التحتية، وكبدت الفلسطينيين خسائر بشرية باهظة، هي الأكثر في تاريخهم، على الإطلاق، ربما هي أزيد مما خسروه منذ بداية الغزوة الصهيونية إلى فلسطين، مطلع القرن الماضي، إذ ثمة ربع مليون ضحية، بين قتلى وجرحى ومعوقين ومفقودين تحت الركام وأسرى في المعتقلات، مع بقاء 2 مليون فلسطيني في غزة في ظروف قاسية وبائسة ومهينة جدا، من دون امدادات في الماء والغذاء والكهرباء والوقود والدواء، يعيشون على المساعدات الخارجية، المشروطة، والمقيدة من قبل إسرائيل.
المشكلة، أيضا، أن قادة "حماس" ظلوا ينأون بأنفسهم عن أي مراجعة، رغم أنهم تراجعوا، عمليا، عن الشعارات أو الأهداف التي اشهروها لحظة هجوم "طوفان الأقصى" (7/10/2023)، إذ تلاشى تماما هدف تبييض السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطينيين، بعد أن بات لدى إسرائيل اضعاف الأسرى الذين كانوا قبل تلك الحرب، من فلسطينيي غزة والضفة، كما تبين أن هدف وقف الانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات في مدينة القدس لم يعد مجديا، في حين أن هدف رفع الحصار عن قطاع غزة لم يعد ممكنا البتة، في ظل الواقع القائم. هذا يشمل، أيضا، كل الادعاءات الأخرى، من نوع فرض قواعد للصراع، أو الاشتباك، وتوازن الرعب، أو الردع، التي لم تكن تبالي بها إسرائيل ولا في أي يوم من الأيام.
ولنلاحظ، أيضا، أن "حماس" لم تعد تطرح في شروطها التفاوضية انهاء الاحتلال في الضفة، إذ انها لم تعد قادرة على انهاء الاحتلال في غزة، التي التهمت إسرائيل حوالي 40 بالمئة من مساحتها، بل إن كلام "حماس" عن العودة إلى واقع ما قبل "طوفان الأقصى"، بات مجرد انشاء، ويغطي على الواقع المؤلم، إذ إن غزة لم تعد كما كانت، لا جغرافيا، ولا بشريا، ولا اقتصاديا، ولا رمزيا.
ثمة أوهام أخرى أحاطت بفكرة "حماس"، وقفت وراء "الطوفان"، إذ تصرفت كأنها قادرة على حرب إسرائيل، كجيش لجيش، وكصاروخ لصاروخ، وبالضربة القاضية، في حين إن ذلك انطوى على مغامرة كارثية، مع دولة متفوقة، بشكل مريع، على محيطها، وليس إزاء مجرد فصائل، إضافة إلى إنها بمثابة وضع دولي في الشرق الأوسط.
أيضا كانت مراهنة "حماس" على ما يسمى "وحدة الساحات"، كارثة عليها وعلى حلفائها، رغم إن ذلك الادعاء، الوهم، لم يفعّل إلى الدرجة المناسبة. هذا يشمل باقي المسلمات الخاطئة، من نوع أن إسرائيل لا تحارب خارج أرضها، وإنها تتحاشى أية حرب طويلة، وإنها غير قادرة على تحمل خسائر بشرية كبيرة، وقد تبين كل ذلك عن ادراكات خاطئة، ومتسرعة، وساذجة، أودت بالفلسطينيين في النتيجة إلى كارثة.
فوق كل ما تقدم، فإن ما يثبت قصور إدراكات قيادة "حماس"، وانفصامها عن الواقع، هو مراهنتها على أزمات إسرائيل، السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية، كأن ثمة أي مقارنة بين أزمات إسرائيل، وهي حقيقية، وأزمات العالم العربي، إذ إسرائيل لديها فائض من الإمكانيات، ونوع من نظام سياسي، ودعم خارجي، يمكنها من حل أزماتها، أو تجاوزها. الأهم من ذلك، فإذا كانت إسرائيل تعاني من أزمات فما هو واقع الشعب الفلسطيني مثلا، في غزة أو الضفة أو في مجتمعات اللاجئين في بلدان اللجوء والشتات؟
في المحصلة، فإن هذا المنطق الغريب والقاصر، والمحمل بالأوهام، والانفصام عن الواقع، وانكار كارثة فلسطينيي غزة، مازال يعمل مع رفض اية مراجعة نقدية، إذ قيادة "حماس" مازالت تتصرف، وكأن شيئا لم يكن، أو كأنه يمكن إعادة غزة إلى ما قبل 7/10/2023
طوال 18 شهرا من حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل ضد فلسطينيي غزة ظل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يصرح، بين فترة وأخرى، بأن "إسرائيل لم تحقّق أهدافها بعد"، وإنها لم تقض تماما على القوة الصاروخية لحركة "حماس"، وأنه ثمة أنفاق لم تدمر، وأن هدف الحرب هو تحرير الرهائن أو الأسرى الإسرائيليين، وخلق واقع لا يسمح بـ"طوفان أقصى"2، لا من غزة ولا من الضفة، ولا من أي جبهة أخرى.
معلوم أن تلك التصريحات كانت تتكرر على لسان معظم قادة إسرائيل السياسيين والأمنيين، لتبرير استمرار تلك الحرب الوحشية، التي تهدف، في حقيقة الأمر، محو قطاع غزة، أو تدميره، بحيث يصبح غير صالح للعيش، وتاليا دفع الفلسطينيين، بطريقة أو بأخرى، لمغادرته، للتخفف من الثقل الديمغرافي لغزة، وأيضا، لجعلها بمثابة عبرة للفلسطينيين، من النهر إلى البحر، ولإخضاعهم لهيمنة إسرائيل.
المشكلة أن تلك الادعاءات كانت تنطلي على قادة "حماس"، والمتعاطفين معها، فيعودوا إلى تكرارها، وإعادة ضخّها من قبيل الافتخار، ودرء أي مسؤولية عن خيار "الطوفان"، في انفصام مريع عن الواقع، على رغم أن إسرائيل دمرت حوالي 80 بالمئة من عمران غزة وبناها التحتية، وكبدت الفلسطينيين خسائر بشرية باهظة، هي الأكثر في تاريخهم، على الإطلاق، ربما هي أزيد مما خسروه منذ بداية الغزوة الصهيونية إلى فلسطين، مطلع القرن الماضي، إذ ثمة ربع مليون ضحية، بين قتلى وجرحى ومعوقين ومفقودين تحت الركام وأسرى في المعتقلات، مع بقاء 2 مليون فلسطيني في غزة في ظروف قاسية وبائسة ومهينة جدا، من دون امدادات في الماء والغذاء والكهرباء والوقود والدواء، يعيشون على المساعدات الخارجية، المشروطة، والمقيدة من قبل إسرائيل.
المشكلة، أيضا، أن قادة "حماس" ظلوا ينأون بأنفسهم عن أي مراجعة، رغم أنهم تراجعوا، عمليا، عن الشعارات أو الأهداف التي اشهروها لحظة هجوم "طوفان الأقصى" (7/10/2023)، إذ تلاشى تماما هدف تبييض السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطينيين، بعد أن بات لدى إسرائيل اضعاف الأسرى الذين كانوا قبل تلك الحرب، من فلسطينيي غزة والضفة، كما تبين أن هدف وقف الانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات في مدينة القدس لم يعد مجديا، في حين أن هدف رفع الحصار عن قطاع غزة لم يعد ممكنا البتة، في ظل الواقع القائم. هذا يشمل، أيضا، كل الادعاءات الأخرى، من نوع فرض قواعد للصراع، أو الاشتباك، وتوازن الرعب، أو الردع، التي لم تكن تبالي بها إسرائيل ولا في أي يوم من الأيام.
ولنلاحظ، أيضا، أن "حماس" لم تعد تطرح في شروطها التفاوضية انهاء الاحتلال في الضفة، إذ انها لم تعد قادرة على انهاء الاحتلال في غزة، التي التهمت إسرائيل حوالي 40 بالمئة من مساحتها، بل إن كلام "حماس" عن العودة إلى واقع ما قبل "طوفان الأقصى"، بات مجرد انشاء، ويغطي على الواقع المؤلم، إذ إن غزة لم تعد كما كانت، لا جغرافيا، ولا بشريا، ولا اقتصاديا، ولا رمزيا.
ثمة أوهام أخرى أحاطت بفكرة "حماس"، وقفت وراء "الطوفان"، إذ تصرفت كأنها قادرة على حرب إسرائيل، كجيش لجيش، وكصاروخ لصاروخ، وبالضربة القاضية، في حين إن ذلك انطوى على مغامرة كارثية، مع دولة متفوقة، بشكل مريع، على محيطها، وليس إزاء مجرد فصائل، إضافة إلى إنها بمثابة وضع دولي في الشرق الأوسط.
أيضا كانت مراهنة "حماس" على ما يسمى "وحدة الساحات"، كارثة عليها وعلى حلفائها، رغم إن ذلك الادعاء، الوهم، لم يفعّل إلى الدرجة المناسبة. هذا يشمل باقي المسلمات الخاطئة، من نوع أن إسرائيل لا تحارب خارج أرضها، وإنها تتحاشى أية حرب طويلة، وإنها غير قادرة على تحمل خسائر بشرية كبيرة، وقد تبين كل ذلك عن ادراكات خاطئة، ومتسرعة، وساذجة، أودت بالفلسطينيين في النتيجة إلى كارثة.
فوق كل ما تقدم، فإن ما يثبت قصور إدراكات قيادة "حماس"، وانفصامها عن الواقع، هو مراهنتها على أزمات إسرائيل، السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية، كأن ثمة أي مقارنة بين أزمات إسرائيل، وهي حقيقية، وأزمات العالم العربي، إذ إسرائيل لديها فائض من الإمكانيات، ونوع من نظام سياسي، ودعم خارجي، يمكنها من حل أزماتها، أو تجاوزها. الأهم من ذلك، فإذا كانت إسرائيل تعاني من أزمات فما هو واقع الشعب الفلسطيني مثلا، في غزة أو الضفة أو في مجتمعات اللاجئين في بلدان اللجوء والشتات؟
في المحصلة، فإن هذا المنطق الغريب والقاصر، والمحمل بالأوهام، والانفصام عن الواقع، وانكار كارثة فلسطينيي غزة، مازال يعمل مع رفض اية مراجعة نقدية، إذ قيادة "حماس" مازالت تتصرف، وكأن شيئا لم يكن، أو كأنه يمكن إعادة غزة إلى ما قبل 7/10/2023
🟡 قناة كان العبرية: الجيش الإسرائيلي اعتقل الليلة في قلقيلية 4 أسرى أُفرِجَ عنهم في صفقة التبادل الأخيرة.
🟡 المجلس المركزي في بيانه الختامي: أولويات نضالنا الوطني هي وقف العدوان والإبادة الجماعية على شعبنا في غزة والضفة ونرفض أية محاولات للتهجير والضم
- وحدة الأرض الفلسطينية ونظامها السياسي والإداري والقانوني
- قرار السلم والحرب والمفاوضات ليست شأن فصيل أو حزب بل شأن وطني عام
- استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دولة فلسطين
- رحب بتكليف الرئيس للجنتين التنفيذية والمركزية للاستمرار في الحوار الوطني للوصول لوحدة أرضنا وشعبنا
- المقاومة الشعبية السلمية هي الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافنا الوطنية
- التمسك بحق عودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها
- دعا المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية لوضع حد لجرائم الاحتلال بحق المعتقلين
- ثمن مواقف الحكومات والشعوب العربية كافة الداعمة والمساندة لشعبنا
- شكر الدول والحكومات التي اعترفت مؤخراً بدولة فلسطين ودعا لمزيد من الاعتراف لتمكين فلسطين من العضوية الكاملة للجمعية العامة للأمم المتحدة
- دعا لتكثيف الجهود لتنفيذ الفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية بإنهاء الاحتلال خلال سنة
- وحدة الأرض الفلسطينية ونظامها السياسي والإداري والقانوني
- قرار السلم والحرب والمفاوضات ليست شأن فصيل أو حزب بل شأن وطني عام
- استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دولة فلسطين
- رحب بتكليف الرئيس للجنتين التنفيذية والمركزية للاستمرار في الحوار الوطني للوصول لوحدة أرضنا وشعبنا
- المقاومة الشعبية السلمية هي الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافنا الوطنية
- التمسك بحق عودة اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم التي هجروا منها
- دعا المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية لوضع حد لجرائم الاحتلال بحق المعتقلين
- ثمن مواقف الحكومات والشعوب العربية كافة الداعمة والمساندة لشعبنا
- شكر الدول والحكومات التي اعترفت مؤخراً بدولة فلسطين ودعا لمزيد من الاعتراف لتمكين فلسطين من العضوية الكاملة للجمعية العامة للأمم المتحدة
- دعا لتكثيف الجهود لتنفيذ الفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية بإنهاء الاحتلال خلال سنة
🟡القناة 11 العبرية تكشف فضيحة قطر "قطر غيت".
هذه هي الرسائل التي مررتها قطر ودفعت مقابلها لمقربين من نتنياهو وعاملين في مكتبه لنشرها والترويج لها:
- مصر ساهمت في حدوث السابع من اكتوبر بسبب سماحها بتهريب السلاح إلى غزة.
- إسرائيل هي من طلب أن ينتقل قادة حماس إلى قطر.
- إسرائيل هي من طلبت نقل الأموال لحماس.
- قطر دولة مهمة عسكريًا لاسرائيل.
- مصر عاجزة عن لعب دور الوسيط وقطر من يجب أن يتوسط في محادثات الصفقة.
هذه هي الرسائل التي مررتها قطر ودفعت مقابلها لمقربين من نتنياهو وعاملين في مكتبه لنشرها والترويج لها:
- مصر ساهمت في حدوث السابع من اكتوبر بسبب سماحها بتهريب السلاح إلى غزة.
- إسرائيل هي من طلب أن ينتقل قادة حماس إلى قطر.
- إسرائيل هي من طلبت نقل الأموال لحماس.
- قطر دولة مهمة عسكريًا لاسرائيل.
- مصر عاجزة عن لعب دور الوسيط وقطر من يجب أن يتوسط في محادثات الصفقة.
🟡يتوجه المجلس المركزي بالتحية والتقدير لمظاهرات التأييد والتضامن مع شعبنا والتي عمت ولا تزال عواصم ومدن وجامعات العالم، وخاصة طلبة الجامعات الأمريكية. كما يتوجه بالشكر والتقدير للدول والحكومات التي اعترفت مؤخراً بدولة فلسطين ويدعو لمزيد من الاعتراف وتمكين دولة فلسطين من العضوية الكاملة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
🟡 المجلس المركزي يرحب بالإعلان الدستوري الصادر عن الرئيس محمود عباس بتاريخ 27/11/2024 م، كما يعبر عن دعمه لخطة الإصلاح الحكومي التي تقدمت بها الحكومة الفلسطينية وحظيت بدعم وتأييد إقليمي ودولي.
🟡قام المجلس المركزي بتنفيذ قرار المجلس الوطني بزيادة عضوية المرأة بما وصل في هذه الدورة الى نسبة الـ 30% من مجموع أعضاء المجلس ووجه التحية للمرأة الفلسطينية الصامدة المناضلة في غزه والضفة بما فيها القدس، وأكد على اهمية دور الشباب واشراكهم في المجلس ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.
🟡وقرر المجلس المركزي توجيه اللجنة التنفيذية لإطلاق حوار وطني جامع للوصول لوفاق وطني يستند إلى:
▪️أ) منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي الوحيد لشعبنا والبيت المعنوي لكل فلسطيني، وضرورة الالتزام ببرنامجها السياسي والتزاماتها الدولية.
▪️ب) الاتفاق على ان الحلّ السياسي يجب أن يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشريف الشرقية.
▪️ج) أكد المجلس أن المقاومة الشعبية السلمية هي الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافنا الوطنية.
▪️د) الدولة الفلسطينية المستقلة، هي دولة ديمقراطية تؤمّن بالتعددية السياسية والنقابية وحرية الرأي والمعتقد في ظل سيادة قانون واحد وسلاح واحد ونظام حكم واحد.
▪️ه) مواصلة العمل على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في أرض دولة فلسطين كاملة، بما فيها القدس الشرقية، عند توفر الظروف المناسبة لذلك كما جرى في الانتخابات السابقة.
▪️أ) منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي الوحيد لشعبنا والبيت المعنوي لكل فلسطيني، وضرورة الالتزام ببرنامجها السياسي والتزاماتها الدولية.
▪️ب) الاتفاق على ان الحلّ السياسي يجب أن يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشريف الشرقية.
▪️ج) أكد المجلس أن المقاومة الشعبية السلمية هي الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافنا الوطنية.
▪️د) الدولة الفلسطينية المستقلة، هي دولة ديمقراطية تؤمّن بالتعددية السياسية والنقابية وحرية الرأي والمعتقد في ظل سيادة قانون واحد وسلاح واحد ونظام حكم واحد.
▪️ه) مواصلة العمل على إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في أرض دولة فلسطين كاملة، بما فيها القدس الشرقية، عند توفر الظروف المناسبة لذلك كما جرى في الانتخابات السابقة.
🟡 المجلس المركزي يؤكد بأن قرار السلم والحرب والمفاوضات ليست شأن فصيل او حزب بل شأن وطني عام يجب ان تتولاه دوما منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها صاحبة الولاية السياسية والقانونية، ولعدم إعطاء الاحتلال ذرائع إضافية – وهو لا يحتاجها لعدوانه وقتله وتدميره –فإن على حركة حماس إنهاء سيطرتها على قطاع غزة، لإعادته لدولة فلسطين وسلطتها الوطنية، على أساس الالتزام بقانون واحد ونظام حكم واحد وسلاح واحد، ولتوفير فرصة البدء بإعادة الاعمار فور توقف العدوان والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة.
🟡يُجدِّد المجلس المركزي تأكيده على قراراته الصادرة في دوراته السابقة ويحمل إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال، المسؤولية الكاملة عن اعمال الابادة الجماعية واستخدام التجويع كوسيلة حرب ضد ابناء شعبنا في قطاع غزة، والتمادي في ممارسته العدوانية من خلال فرض الحصار، وتكثيف سياسات التهويد في القدس، وتوسيع الأنشطة الاستيطانية بوتيرة غير مسبوقة، فضلاً عن تسليح المستوطنين وتوفير الحماية الكاملة لهم خلال اعتداءاتهم المتكررة على المدن، والقرى، والمخيمات الفلسطينية وما يمارسه في الاغوار ومسافر يطا من تهجير قسري لأهلنا، وقرصنة أموال المقاصة، والاستفراد والتنكيل بالأسرى البواسل وتقطيع اوصال الوطن بمئات الحواجز والبوابات، إضافة للتدنيس اليومي للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والخليل.
🟡يؤكد المجلس المركزي بأن أولويات نضالنا الوطني تتمثل بوقف العدوان والابادة الجماعية وانسحاب الاحتلال من قطاع غزة وفتح المعابر، وتدفق المساعدات ووقف العدوان والاستيطان في الضفة بما فيها القدس والرفض المطلق لمحاولات التهجير والضم وفتح افق سياسي يستند الى الشرعية الدولية يفضي لأنهاء الاحتلال، مؤكدا ايضا على وحدة الأرض الفلسطينية في الضفة بما فيها القدس وغزة ووحدة النظام السياسي والإداري والقانوني في دولة فلسطين المحتلة.
من أسود “سرايا القدس” في انتفاضة الأقصى، ممّن أذاقوا العدوّ العلقم… أسيرٌ لسنواتٍ طويلة، حافظٌ لكتاب الله، وحاصلٌ على السند المتصل برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. مقاتلٌ شرس وقائدٌ استثنائي، أفنى حياته في الدفاع عن الحق ومقارعة الظلم وأهله.
الشهيد منذر يوسف جرادات… لن ننساك، بل ستكون - بإذن الله - أيقونةً حاضرةً في كلّ موقف، وفي كلّ وقفة شرفٍ وكرامة.
ورغم أنّ فصيله يختلف عن فصيلي، إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّني أكرهه أو أحمل في قلبي حقدًا عليه أو على عائلته الكريمة. فآل جرادات عائلةٌ عريقة، مشهورةٌ بتاريخها النضالي وتضحياتها، ومنها قيادات مناضلة في حركة فتح، وفي السلطة الفلسطينية أيضًا.
الشهيد منذر يوسف جرادات… لن ننساك، بل ستكون - بإذن الله - أيقونةً حاضرةً في كلّ موقف، وفي كلّ وقفة شرفٍ وكرامة.
ورغم أنّ فصيله يختلف عن فصيلي، إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّني أكرهه أو أحمل في قلبي حقدًا عليه أو على عائلته الكريمة. فآل جرادات عائلةٌ عريقة، مشهورةٌ بتاريخها النضالي وتضحياتها، ومنها قيادات مناضلة في حركة فتح، وفي السلطة الفلسطينية أيضًا.
تربّينا منذ نعومة أظفارنا في مدرسة حركة “فتح” على جملةٍ من القيم والثوابت التي لا تتغيّر بتغيّر الزمان أو الأشخاص. علّمونا في بيوت الشهداء، وفي ميادين النضال، وفي حضن أمهات الأسرى، أنّ الكرامة مشترك وطني، وأنّ الاحترام لا يُمنح فقط لمن نتفق معه، بل يُمنح للناس كافة، لأن الأصل في الفتحاوي أن يكون كبيرًا في خُلقه قبل أن يكون كبيرًا في مواقفه.
كنا نسمع دائمًا من قادتنا: “لا تُعمّم، لا تَشتم، لا تُهين، فالكلمة موقف، والخلق سلاح”. لذلك نشأنا على مبدأٍ واضح: أن لا نسيء إلى أيّ عائلة، حتى وإن كان فيها من يعادينا أو يختلف معنا أو لا نرتاح له. فالفرد لا يُعبّر عن تاريخ عائلة، ولا يجوز أن نحمّل بيتًا كاملاً خطيئة شخص، أو أن نطعن بشرف الناس بدافع الغضب أو الكراهية.
وما حدث مؤخرًا بحقّ عائلة “الجرادات” لا يمكن السكوت عنه، ولا يمكن القبول به تحت أيّ ظرف. الإساءة لهذه العائلة العريقة، أو التعرّض لنسائها، هو انحدار أخلاقي لا يُبرّر، ولا يُبرّأ منه أي طرفٍ كان. عائلة “الجرادات” قدّمت الشهداء والمناضلين، واحتضنت أبناء من كل الفصائل، وكان لها دورٌ مشرف في تاريخ نضالنا الوطني. من الواجب علينا، جميعًا، أن نردّ لها الجميل لا أن نُقابل الوفاء بالإهانة.
ومن يتجرّأ على الطعن في الأعراض، أو يقذف الناس زورًا وبهتانًا، لا يُمثّل “فتح”، ولا يشرّفها، ولا مرحب به بين صفوفها. فحركة “فتح” لم تُبنَ على الشتائم، بل على دماء الشهداء ووجع الأمهات وصبر المناضلين. من يُسيء إلى الناس لا يدافع عن مشروع وطني، بل يهدم بيده ما بنيناه بدمنا وعرقنا.
وقد أنزل الله آياتٍ تُزلزل القلب عن خطر الطعن بالشرف، فقال تعالى:
“إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ، لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ”
[النور: 23]
كيف لمن يتلو القرآن أن يغفل عن هذا؟ وكيف لمن ينتمي لحركةٍ وطنية بحجم “فتح” أن يسمح لنفسه أن يُجرّم الأبرياء؟؟
نختلف، نعم… نُعارض، نعم… لكننا لا نَطعن، ولا نَشتم، ولا نُقابل القبح بالقبح، لأننا أبناء فتح… أبناء الأخلاق قبل أن نكون أبناء البندقية.
https://t.me/Abna_alwatn
كنا نسمع دائمًا من قادتنا: “لا تُعمّم، لا تَشتم، لا تُهين، فالكلمة موقف، والخلق سلاح”. لذلك نشأنا على مبدأٍ واضح: أن لا نسيء إلى أيّ عائلة، حتى وإن كان فيها من يعادينا أو يختلف معنا أو لا نرتاح له. فالفرد لا يُعبّر عن تاريخ عائلة، ولا يجوز أن نحمّل بيتًا كاملاً خطيئة شخص، أو أن نطعن بشرف الناس بدافع الغضب أو الكراهية.
وما حدث مؤخرًا بحقّ عائلة “الجرادات” لا يمكن السكوت عنه، ولا يمكن القبول به تحت أيّ ظرف. الإساءة لهذه العائلة العريقة، أو التعرّض لنسائها، هو انحدار أخلاقي لا يُبرّر، ولا يُبرّأ منه أي طرفٍ كان. عائلة “الجرادات” قدّمت الشهداء والمناضلين، واحتضنت أبناء من كل الفصائل، وكان لها دورٌ مشرف في تاريخ نضالنا الوطني. من الواجب علينا، جميعًا، أن نردّ لها الجميل لا أن نُقابل الوفاء بالإهانة.
ومن يتجرّأ على الطعن في الأعراض، أو يقذف الناس زورًا وبهتانًا، لا يُمثّل “فتح”، ولا يشرّفها، ولا مرحب به بين صفوفها. فحركة “فتح” لم تُبنَ على الشتائم، بل على دماء الشهداء ووجع الأمهات وصبر المناضلين. من يُسيء إلى الناس لا يدافع عن مشروع وطني، بل يهدم بيده ما بنيناه بدمنا وعرقنا.
وقد أنزل الله آياتٍ تُزلزل القلب عن خطر الطعن بالشرف، فقال تعالى:
“إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ، لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ”
[النور: 23]
كيف لمن يتلو القرآن أن يغفل عن هذا؟ وكيف لمن ينتمي لحركةٍ وطنية بحجم “فتح” أن يسمح لنفسه أن يُجرّم الأبرياء؟؟
نختلف، نعم… نُعارض، نعم… لكننا لا نَطعن، ولا نَشتم، ولا نُقابل القبح بالقبح، لأننا أبناء فتح… أبناء الأخلاق قبل أن نكون أبناء البندقية.
https://t.me/Abna_alwatn
Telegram
أبناء الوطن 🇵🇸❤️🔥☝🏼
قناة ابناء الوطن قناة فتحاوية بامتياز
انشأت لدعم منظمة التحرير وحركة فتح والسلطة الفلسطينية
بوت التواصل : @Thwaraaah_bot
انشأت لدعم منظمة التحرير وحركة فتح والسلطة الفلسطينية
بوت التواصل : @Thwaraaah_bot
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟡هتافات الشبان داخل مستشفى رفيديا لحظة الإعلان عن ارتقاء الشاب "عبد الخالق مصعب جبور" برصاص الاحتلال في قرية سالم شرقي نابلس.