#عقيدة #الإيمان #الاستثناء_في_الإيمان
- وجوه الاستثناء عند أهل السنة في الإيمان:
1. يستثني لئلا يزكي نفسه ويمدحها ويشهد لها بما لا يعلم أنه جاء به من الإيمان المطلق المتضمن فعل جميع ما أمر الله به، وترك كل ما نهى الله عنه.
2. أن يستثني لأنه لا يدري أتقبّلَ الله عز وجل منه عمله أم لا؟ فيستثني شكا في القبول.
3. أن يستثني خوفا من سوء الخاتمة، وعدم علمه بالعاقبة.
4. أن يستثني فيما يعلم وجوده ويتيقنه ولا يشك فيه من باب تعليق الأمور بمشيئة الله.
- مستفاد من حاشية الشيخ عادل آل حمدان وفقه الله على الشريعة للآجري.
قلت: وقد ورد في آثار السلف التعليل بالوجه الأول والثاني والرابع، وقال شيخ الإسلام أنه لم يجد من السلف من علل بالوجه الثالث، لكنه قول بعض أهل الحديث من المتأخرين، وقال الأشاعرة به وحده، لكن الأشاعرة عندهم الاستثناء هو في الموافاة على التصديق، لأن الإيمان عندهم التصديق وحده.
*توضيح لبعض ما سبق:
الاستثناء في الإيمان: هو أن لا تقول (أنا مؤمن) هكذا مجردة، بل تقرنها بمشيئة الله (أنا مؤمن إن شاء الله). وليس الاستثناء بشك، فقد قال الله عز وجل (لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين) مع أنهم لا شك داخلوه، ورغم هذا قرن الله هذا الخبر بمشيئته.
- وجوه الاستثناء عند أهل السنة في الإيمان:
1. يستثني لئلا يزكي نفسه ويمدحها ويشهد لها بما لا يعلم أنه جاء به من الإيمان المطلق المتضمن فعل جميع ما أمر الله به، وترك كل ما نهى الله عنه.
2. أن يستثني لأنه لا يدري أتقبّلَ الله عز وجل منه عمله أم لا؟ فيستثني شكا في القبول.
3. أن يستثني خوفا من سوء الخاتمة، وعدم علمه بالعاقبة.
4. أن يستثني فيما يعلم وجوده ويتيقنه ولا يشك فيه من باب تعليق الأمور بمشيئة الله.
- مستفاد من حاشية الشيخ عادل آل حمدان وفقه الله على الشريعة للآجري.
قلت: وقد ورد في آثار السلف التعليل بالوجه الأول والثاني والرابع، وقال شيخ الإسلام أنه لم يجد من السلف من علل بالوجه الثالث، لكنه قول بعض أهل الحديث من المتأخرين، وقال الأشاعرة به وحده، لكن الأشاعرة عندهم الاستثناء هو في الموافاة على التصديق، لأن الإيمان عندهم التصديق وحده.
*توضيح لبعض ما سبق:
الاستثناء في الإيمان: هو أن لا تقول (أنا مؤمن) هكذا مجردة، بل تقرنها بمشيئة الله (أنا مؤمن إن شاء الله). وليس الاستثناء بشك، فقد قال الله عز وجل (لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين) مع أنهم لا شك داخلوه، ورغم هذا قرن الله هذا الخبر بمشيئته.