عَبْدُالرَحْمَن بنُ الحُسَيْن
1.77K subscribers
43 photos
18 videos
2 files
57 links
رسالتنا: إحياء منهاج النبوة.
Download Telegram
هذه الأمة تعبت كثيراً،
وقد عانى رجالها ونساؤها في العقود الأخيرة معاناة شديدة،
ما بين حروب وسجون وتهجير ولجوء وإفساد منظم يتخطف الشباب.
وأكثر من عانى هم حمَلة الدين وحماة الثغور والقائمون على أمر الله.

وليس لهذه الأمة إلا أن تدركها رحمة الله تعالى وهو أرحم الراحمين:

عسى عطفةٌ لله في أهل دينه
تُجَدِّدُ منهم دارسات المعالمِ


ونحن مؤمنون بقرب هذه الرحمة،
اللهم فزدها قرباً من عبادك المؤمنين في كل مكان.
|| قناة: تبصرة.

هذه قناة يقوم عليها أخ متميز من طلاب البرامج الإلكترونية، وهي قناة متميزة ايضاً
تعتني بكتابة ونقل أبرز الملخصات والأبحاث المتعلقة بالعلم الشرعي والوعي والإيمان والمنهج الإصلاحي.
وهي قناة مهمة ونافعة، فلا تفوتكم..

فتح الله عليك حبيبنا وبارك فيك.
نقدم لكم في هذا المنشور، اقتباسات جمعناها من المقرر الاول: "إحياء منها النبوة 01" 🌿

#فريق_السابقون
#المسار_الجماعي
#المسابقة_الكبرى
#المسابقة_الكبرى2
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يا لفريق السابقون..🤍
Forwarded from تبصرة
#سؤال_تثويري

أعمال حاليا على بحث بسيط في مشكلة «غياب الوعي»، ووصلت إلى محور: مظاهر غياب الوعي، وأود مشاركتكم في هذا المحور.

ما هي مظاهر غياب الوعي المنتشرة اليوم في واقعنا؟
ما هي مظاهر غياب الوعي لدى لشباب؟ ولدى المرأة؟ وفي التعليم؟ وفي الإعلام بمختلف وسائله؟ وفي الواقع عموما؟

بانتظارك مشاركاتكم وتفاعلكم🌷🤍
قناة أحمد بن يوسف السيد
Voice message
تُقبل الأمة على تغييرات جديدة تلوح بالأفق -وقد تقدم وقوع شيء منها-، وهذا التغيرات لن تكون بمفردها سبباً في صعود جديد للأمة بل لا بد من وجود “بذور سابقة” وإعداد سالف من المصلحين كما تقدم.

ولا بد في هذا المقام من التفريق بين المشاريع الإصلاحية التي تكون في حال الاستقرار وتلك التي تكون في حال التغير والتحول، ففي الأخيرة ينبغي أن يكون المصلحون على قدر من المرونة بحيث تواكَب هذه المتغيرات الكبرى في الواقع بتغييرات كبرى في المشاريع الإصلاحية بما يناسبها دون الجمود على ما اعتيد عليه سابقاً في حال الاستقرار، وهنا تظهر الحاجة إلى أمور عدة:
•وجود الموجهين من المصلحين والعلماء الربانيين ذوي البصيرة والعلم والقدرة على القيادة والتوجيه.
• تقوية الإمكانات الذاتية عند أفراد المصلحين، أو تلك المتعلقة بالمحيط والمجموع.
• البناء الشمولي المتين السابق لهذه المتغيرات؛ لأن أزمنة التغيرات الكبرى يتعطل فيها البناء أو يتكدر على أقل تقدير؛ فلا بد من استغلال الفرصة في البناء والإعداد قبل فواتها، ومن كان من المصلحين في عمل وعطاء فليواصل بناءه مع استمراره بالعمل.
• امتلاك أدوات التحليل والقراءة والنظر والوعي بالواقع؛ ولا يُقصد بها هنا الأدوات التخصصية، بل تلك التي يميز من خلالها الناظر بين الصواب والخطأ، والحق والباطل، والعدو والصديق، ومن أهم عوائق الإصلاح: غياب الوعي وضعف أدوات النظر والتحليل.
• وجود اللياقة/المرونة النفسية في تغيير الثغر والمشروع عند الحاجة، ويتبع ذلك الاستعداد للبذل والتضحية؛ فإذا كان المصلح غير مستعد للتضحية وإنما يتطلب العمل في المساحات الآمنة فحسب فلن يفلح في استغلال أزمنة التحول ولا في إصلاح الواقع إصلاحاً حقيقياً.

ومن الوصايا التي أوصى بها شيخنا في حال وقوع هذه التغيرات الكبرى:
• أهمية توليد إجابات شرعية إصلاحية جديدة بما يناسب الظرف المتغير، وإذا وُجد المصلح الموجِّه الذي يكفي الإنسان هذه المهمة فذاك أمر حسَن، لأن الإنسان قد يحتاج في هذه الظروف إلى أخذ قرارات مصيرية لا يقدر عليها إلا القلة من الناس، ومما يعين على توليد هذه الإجابات: الاستنارة بمعالم المنهج الإصلاحي المستند إلى مرجعية الوحي؛ وهنا تبرز أهمية استيعاب وتشرب المنهج الإصلاحي القائم على منهاج النبوة.
•مركزية جمع الكلمة و زيادة حالة الترابط والتآلف بين الحملة والمصلحين وتقديم ذوي الخبرة والعلم منهم، إذ لا يُتوقع أن يكون هناك إصلاح حقيقي في الواقع إذا عُدم الترابط بين المصلحين وفشا بينهم التفرق والتنازع.
• التنبه إلى مواطن الخلل والدَّخن التي يمكن أن تنشأ بسبب هذه المتغيرات من سقوط بعض الحملة أو تأخرهم أو تسرب مكونات دخيلة إلى السياق الإصلاحي بسبب هذه المتغيرات.
أنَس.
"جاء هذا البرنامج ليجيب عن سؤال: ما هو دور الإنسان المسلم اليوم حتى يساهم في رفع راية الإسلام وعز المسلمين" - اللقاء الافتتاحي. 👀
طبعاً الله المستعان
دخلت الاستمارة كتبت كلام طيب جداً
وفصلّت وكذا وتعبت عليها
ولكن مع الأسف تم رفضي من البرنامج
وأريد أن أوجه رسالة إلى القائمين على البرنامج والذين اطلعوا على الاستمارات أن يكلموها ولا يقرروا الرفض عند رؤية الاسم فقط..
وشكراً :)