لا حول ولا قوة إلا بالله.

الامر اصبح لا يُطاق.
جَد يعني اشوف ناس مستهينة جداً بأمر المقاطعة ، والبعض يعتبره شيء بلا تأثير ؛ لكن العكس تماما ، أنت تمثل رقم و أنا رقم و غيرنا رقم و كلنا مجتمعين حَنمثل آلاف و اللآف لابُد من تأثيرها.

و ما ننسى اننا حننسأل امام الله عن ما قدمناه لهم ! و أقل شي ممكن نقدمه هو دعائنا و مقاطعة كل من يدعم الكيان.

قَالَ رَبِّ ٱنصُرۡنِي عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُفۡسِدِينَ 

إذا زلّت قدمك لا يعني أنك طُردت من رحمة الله فرحمة الله واسعة، لا تضره معصيتك ولا تنفعه طاعتك، عُد إليه وسيقبلك ويرفعك ويُبدل السيئات حسنات

قال ابن باز :
"متى ماتاب العبد توبة صادقة نصوحًا، والعزم ألا يعود، وأتبعها بالعمل الصالح فله أجر عظيم والله يمحو سيئاته ويبدلها حسنات".

وقال رحمه الله :
" ليس هناك ذنب أعظم من الشرك، والمشرك متى تاب تاب الله عليه وغفر له، فعليك بالتوبة مما قد علمت أنك فعلته، وبعد التوبة ينتهي كل شيء " .


تذكّر...♡♡♡

«وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَار» .

اللهم اغفر ذنوبنا واجبر قلوبنا يا غفور يا جبار.

‏"قيام الليل أوّل زاد روحي حثَّ عليه القُرآن، القيام ليس ركعات وسجدات تؤدى فحسب، بل إنّه زادٌ للقلب ونورٌ في الدرب وحياة تسري إلى روح العبد فيرتقي بهذه الصلاة درجات، ويقتبس بها ليومه فتوحات تُعينه وتُنيره، وخاصّة فتوحات القرآن بما فيها من تفهّم وتدبّر".

هـذا امـتـحــانٌ عـابِــرٌ ويـسـيــرُ
واللهُ مِـن فـوقِ الـسـمـاءِ بصـيـرُ

عَلِمَ اجتهادَ الأمـسِ والسَهَر الذي
أشقاكَ فافرح : فالثـوابُ كبيـرُ!

لا تغفَل !
أنت في الأشهر الحرم
سبّح ، كبّر ، هلّل ، استغفِر.

لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ

‏﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا﴾

- سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلاّ الله، الله أكبر، لا حول ولاقوة إلا بالله.

-
"حفظُ القرآن مَهمةٌ عظيمة أوكل الله بها أهلهُ وخاصته، فإن كنتَ تحفظُ وتنسى، يعدو الجوادُ ثم يكبو، ترسخُ الآية ثُمَّ تتفلت، فلا تَظن أنَّ سعيك شتّى..

‏إنَّ الله الذي اصطفاكَ بين عبَادِه لحفظ كتابه ما كان ليهبكَ ولايتهُ ونعمته المُجتباه حتى يعلم صِدق جِهادكَ .. وحُسن اصطباركَ."

-فاللهم أفض علينا صبرًا واكتبنا من عبادك المُخلصين الصّادقين.

﴿ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ ﴾
- سالم الرويلي